
منهم ثلاثة بإفريقيا.. أكبر 10 مناجم ذهب في العالم خلال 2024
كشفت منصة "مينينج دوت كوم" المتخصصة في أخبار صناعة التعدين والمعادن، عن قائمتها السنوية لأكبر 10 مناجم لإنتاج الذهب في العالم لعام 2024، والتي أظهرت طفرة في مستويات الإنتاج العالمي للذهب، مدفوعة بتحسينات كبيرة في عمليات التعدين حول العالم منهم ثلاثة مناجم في إفريقيا.
أكبر 10 مناجم
وجاء في صدارة الترتيب مجمع "نيفادا "، كأكبر منجم لإنتاج الذهب في العالم خلال عام 2024، بإجمالي إنتاج بلغ 2.698.701 أوقية من الذهب.
ويعد هذا المجمع مشروعا مشتركا بين شركتي "بارريك" (بنسبة 68.5%) و"نيو مونت" (بنسبة 31.5%). ويتكون من 10 مناجم تحت الأرض و12 منجما مفتوحا، ويقع في ولاية نيفادا الأمريكية. ومنذ عام 2019، يُعتبر أكبر مجمع لإنتاج الذهب على مستوى العالم.
أما المركز الثاني، فكان من نصيب منجم "مورونتو" في أوزبكستان، التابع لشركة "نافوي للتعدين"، بإنتاج بلغ 2،676،656 أوقية، ويُعد هذا المنجم الأكبر عالميا من حيث احتياطيات الذهب المقدرة والتي تصل إلى 4،500 طن.
وفي المركز الثالث، جاء منجم "جراسبيرج" في إندونيسيا، وهو مشروع مشترك بين شركتي "فري بورت ماكموران" و"شركة بي تي للصناعات المعدنية في إندونيسيا"، وبلغ إنتاجه 1،861،000 أوقية، ويُعد هذا المنجم من أبرز المشاريع التقنية عالميا بعد أن بدأ تشغيل أسطول ذاتي بالكامل من المعدات في عام 2022.
واحتل منجم "أوليمبيادا" في روسيا في المركز الرابع، وهو تابع لشركة "بولياس"، بإنتاج بلغ 1،441،300 أوقية. ويقع المنجم شمال مدينة كراسنويارسك، ويُعتبر من أكبر الأصول المملوكة للشركة.
أما المركز الخامس، فاحتله مجمع "ألماليك" في أوزبكستان، بإنتاج بلغ 1،114،000 أوقية، ويمتاز هذا المجمع بكونه يجمع بين إنتاج الذهب والنحاس، ويخضع حاليًا لخطة توسعة ضخمة بقيمة 15 مليار دولار.
وفي المركز السادس جاء منجم "باتو هيجاو" في إندونيسيا، المملوك لشركة "بي تي عمان المعدنية نوسا تينجارا"، وبلغ إنتاجه 1.009.000 أوقية.
ويليه في المركز السابع منجم "كاززينك" في كازاخستان، الذي سجل إنتاجا قدره 1.000.000 أوقية، وتعود ملكية المنجم لشركة "كاززينك"، التي تعد جزءا من محفظة "جلينكور" العالمية.
أما المركز الثامن، فكان من نصيب منجم آهافو في غانا، والذي تملكه شركة "نيو مونت" بنسبة 90%، وبلغ إنتاجه 798.000 أوقية.
في المركز التاسع، جاء منجم لوولو-جونكوتو في مالي، التابع لشركة "بارريك" التي تملك حصة 80%، فيما تملك الحكومة المالية 20%، بإجمالي إنتاج بلغ 693.863 أوقية.
وأخيرا، احتل منجم كيبالا في جمهورية الكونغو الديمقراطية المركز العاشر، بإنتاج بلغ 686.667 أوقية. ويُعد هذا المنجم من أكبر مناجم الذهب في إفريقيا، وهو مشروع مشترك بين شركات "أنغلوغولد"، "بارريك"، و"شركة التعدين كيلو-موتو".
وتُشير بيانات "مجلس الذهب العالمي" إلى أن عام 2024 شهد إنتاجًا قياسيا من المناجم العالمية بلغ نحو 3.661 طن، أي ما يعادل 120 مليون أوقية، بفضل التحسينات التشغيلية والتوسعات المستمرة في أبرز مناطق التعدين حول العالم.
كما كشف استطلاع أجرته شركة "جالوب" أن الذهب تفوق على الأسهم ليصبح ثاني أكثر الخيارات الاستثمارية شعبية على المدى الطويل بين الأمريكيين، خاصة بعد أن سجل أعلى مستوى له في أبريل، وهو ما يعكس التحول الكبير في مزاج المستثمرين تجاه الأصول التقليدية في ظل تقلبات السوق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 33 دقائق
- مصراوي
الأسهم الأوروبية تتكبد خسائر تقترب من 2% بعد تهديدات ترامب
خسرت الأسهم الأوروبية خسائر قوية تقارب 2% في تعاملات اليوم الجمعة وذلك بعد تهديدات ترامب بفرض تعريفات جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي، وفق ماتم نشره على "الشرق مع بلومبيرج". قال ترامب في تدوينة على منصة "تروث سوشل"، إن "المحادثات مع الاتحاد الأوروبي لن تفضي إلى أي نتيجة"، مشيراً إلى بلاده تسجل عجزًا تجاريًا مع التكتل الأوروبي بأكثر من 250 مليون دولار سنويًا، واعتبر أن هذا الأمر "غير مقبول بتاتاً". وأضاف الرئيس الأميركي أن "التعامل مع الاتحاد الأوروبي صعب للغاية"، متابعًا: "الاتحاد الأوروبي، الذي شُكل أساسًا لاستغلال الولايات المتحدة تجاريًا، كان التعامل معه صعبًا للغاية. حواجزه التجارية الجبارة، وضرائب القيمة المضافة، وعقوباته الباهظة على الشركات، وحواجزه التجارية غير النقدية، وتلاعباته النقدية، ودعاواه القضائية غير العادلة وغير المبررة ضد الشركات الأميركية، وغيرها، أدت إلى عجز تجاري مع الولايات المتحدة".


الجمهورية
منذ 33 دقائق
- الجمهورية
خبير اقتصادي يكشف أسباب قرار البنك المركزي خفض سعر الفائدة 1%
أوضح غراب، أن معدل التضخم قد شهد تراجعا مستداما خلال الشهور الماضية، وهناك عوامل تساعد على تراجع التضخم باستمرار خلال الشهور المقبلة، أهمها ارتفاع تحويلات المصريين بالخارج وزيادة إيرادات مصر السياحية وزيادة حجم الصادرات المصرية ما ساهم في زيادة الاحتياطي النقدي الأجنبي لما فوق الـ 48 مليار دولار، إضافة إلى اقتراب دخول سيولة من النقد الأجنبي خلال الفترة المقبلة بعد موافقة البرلمان الأوروبي على صرف الشريحة الثانية من تمويل الاتحاد الأوروبي لمصر والبالغة 4 مليار يورو، إضافة إلى الاقتراب من الانتهاء من المراجعة الخامسة لقرض صندوق النقد لصرفها، إضافة إلى وجود استثمارات أجنبية مباشرة من دول الخليج كالسعودية وقطر والكويت بنسبة كبيرة ستدخل مصر خلال الفترة المقبل، مؤكدا أن كل هذه العوامل تسهم في زيادة النشاط الاقتصادي وزيادة الإنتاج المحلي الإجمالي واستدامة تراجع التضخم ، ما دعا لجنة السياسة النقدية لخفض سعر الفائدة للمرة الثانية خلال العام الحالي. أشار غراب، إلى أن من العوامل التي أخذت في الحسبان في قرار خفض سعر الفائدة من قبل البنك المركزي، تراجع سعر صرف الدولار خلال الأيام القليلة الماضية لأقل من الـ 50 جنيها، ما يؤكد استقرار سعر الصرف والذي من المتوقع أن يستمر التراجع خلال الفترة المقبلة نتيجة دخول مصر سيولة نقدية كبيرة، إضافة إلى تراجع حدة التوترات التجارية بعد قرار تعليق الرسوم الجمركية بين أمريكا والصين، ما يؤكد تعافي سلاسل التوريد، وهذا سمح للبنك المركزي بمواصلة دورة التيسير النقدي وخفض سعر الفائدة بواقع 100 نقطة أساس من أجل تحقيق التوازن بين التحوط من المخاطر السائدة والحيز المتاح للمضي قدما في دورة التيسير النقدي. لفت غراب، إلى أنه مع تراجع معدل التضخم أصبح معدل العائد الحقيقي على الجنيه مرتفعا بالموجب، ما أعطى مساحة للبنك المركزي من خفض سعر الفائدة للمرة الثانية خلال العام الحالي، ولكن بوتيرة أقل، وذلك بهدف تقليل التكلفة على القطاع الخاص وتحريك عجلة النمو، إضافة لتوخي الحذر من ارتفاع سعر الفائدة خلال الأشهر المقبلة.


نافذة على العالم
منذ 38 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : شهادة ادخار بنك مصر الجديدة 2025
الجمعة 23 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم تسعى البنوك في مصر بشكل دائم إلى تقديم أفضل العروض لعملائها في مجال الادخار، وذلك من خلال طرح شهادات ادخار متنوعة تواكب التغييرات الاقتصادية وتلبي احتياجات مختلف المستثمرين. وبعد قرار البنك المركزي المصري في أبريل 2025 بخفض أسعار الفائدة بمقدار 225 نقطة أساس، قام بنك مصر بتعديل عوائد شهاداته، ما جعلها واحدة من الخيارات الجذابة للمستثمرين في عام 2025. وفي هذا التقرير، سنتعرف على أحدث تفاصيل شهادات ادخار بنك مصر 2025 وأفضل العروض التي يقدمها. شهادات بنك مصر 2025: عوائد تفضيلية بعد خفض الفائدة شهدت شهادات بنك مصر 2025 تعديلًا ملحوظًا في العوائد بعد قرار البنك المركزي، ما زاد من رغبة المستثمرين في استثمار مدخراتهم في هذه الأوعية الادخارية. الشهادة البلاتينية ذات العائد المتدرج المدة: 3 سنوات العائد: السنة الأولى: 24% السنة الثانية: 20% السنة الثالثة: 16% الحد الأدنى للشراء: 1000 جنيه المزايا: إمكانية الاقتراض بضمان الشهادة إمكانية كسر الشهادة واسترداد كامل المبلغ بعد 6 أشهر تصدر بالعملة المحلية (الجنيه المصري) ملاحظة: تعتبر هذه الشهادة من أبرز الخيارات لدى بنك مصر بفضل العائد المتدرج الذي يزداد في أول عام وينخفض تدريجيًا بعد ذلك. شهادة العائد المتغير المدة: 3 سنوات العائد: يصل إلى 24.75% سنويًا (عائد متغير) العملة: الجنيه المصري المزايا: عائد متغير يتماشى مع التغيرات الاقتصادية. فرصة للاستفادة من ارتفاع العوائد في المستقبل، مما يجعلها خيارًا مرنًا للمستثمرين. شهادة القمة من بنك مصر المدة: 3 سنوات العائد: 21.5% سنويًا (عائد ثابت) الحد الأدنى للشراء: 1000 جنيه المزايا: عائد ثابت طوال مدة الشهادة، مما يضمن للمستثمرين دخلًا ثابتًا ومؤكدًا. متاحة للأفراد فقط. شهادة طلعت حرب المدة: سنة واحدة العائد: 27% سنويًا (صرف بنهاية المدة) 23.5% سنويًا (صرف شهري) الحد الأدنى للشراء: 1000 جنيه المزايا: متاحة للأفراد فقط. يعتبر العائد المرتفع على هذه الشهادة فرصة ممتازة للاستثمار القصير الأجل. شهادات بنك مصر 2025 بالدولار الأمريكي يسعى بنك مصر لتقديم خيارات ادخارية متنوعة لعملائه سواء بالعملة المحلية أو الأجنبية، وتعد شهادات الدولار واحدة من أبرز العروض. شهادة القمة بالدولار المدة: 3 سنوات العائد: يصل إلى 8% سنويًا دورية الصرف: بنهاية المدة بالدولار أو مقدمًا بالجنيه المصري الحد الأدنى للشراء: 1000 دولار ومضاعفاته المزايا: عائد مغري بالعملات الأجنبية، مما يجعلها فرصة جيدة للمستثمرين الذين يرغبون في تنويع محافظهم الاستثمارية. شهادة إيليت بالدولار المدة: 3 سنوات العائد: 6% سنويًا (صرف ربع سنوي) المزايا: إمكانية الاقتراض حتى 50% من قيمة الشهادة عائد ثابت ومنتظم، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمستثمرين في الدولار الأمريكي.