
وزير الدفاع بصنعاء اللواء الركن محمد العاطفي ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد الغماري يهنئان الرئيس المشاط بعيد الوحدة
Prev Post
إعلام عبري: توقف عمليات الهبوط في مطار اللد جراء صاروخ أُطلق من اليمن

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد اليمني الأول
منذ 5 ساعات
- المشهد اليمني الأول
صحيفة "The Criddle": الهجمات اليمنية تُشلّ حركة الطيران في "إسرائيل" ومطار بن غوريون يدفع الثمن
قالت صحيفة 'ذا كريدل' (The Criddle) الأمريكية، إن الهجمات الصاروخية المتكررة التي نفذتها القوات المسلحة اليمنية ضد إسرائيل، خصوصًا مطار بن غوريون الدولي قرب تل أبيب، سببت حالة من الفوضى والارتباك الكبير في حركة الملاحة الجوية، ودفعت شركات طيران دولية كبرى إلى تعليق رحلاتها نحو إسرائيل لأسابيع أو حتى أشهر. وأفادت الصحيفة بأن القوات المسلحة اليمنية أعلنت في بيان لها يوم 23 مايو 2025 تنفيذها ثالث هجوم صاروخي خلال 24 ساعة استهدف مطار بن غوريون، باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي، مشيرةً إلى أن العملية حققت هدفها بدقة، وأدت إلى توقف كامل لحركة الطيران، واندفاعة الآلاف من المستوطنين إلى الملاجئ. وأوضحت أن مطار اللد المعروف باسم مطار بن غوريون الواقع في منطقة يافا المحتلة، تعرض لضربة جديدة بعد سلسلة عمليات سابقة، حيث دوت صفارات الإنذار في ساعات الفجر الأولى من صباح الجمعة، نتيجة إطلاق صاروخ يمني، ما دفع أكثر من مليون مستوطن للهرع إلى الملاجئ. ولفتت الصحيفة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها اليمن المطار، إذ كان أحد الصواريخ الباليستية قد أصاب المطار مباشرةً في بداية شهر مايو ، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى اعترافٍ غير مباشر بحدوث تلفيات كبيرة في البنية التحتية. حصار على مطار بن غوريون وتحذيرات لشركات الطيران وأشارت 'ذا كريدل' إلى أن القوات المسلحة اليمنية فرضت نوعًا من الحصار غير المعلن على مطار بن غوريون، وحذّرت شركات الطيران الدولية من استمرار الرحلات إليه، مؤكدة أنها أصبحت هدفًا مشروعًا في حال استمرار استخدامه ضد المدنيين الفلسطينيين. وعلى إثر ذلك، شهد المطار توقفًا متكررًا في العمليات الجوية خلال الأسابيع الماضية، وهو ما دفع العديد من شركات الطيران العالمية إلى إلغاء وإيقاف رحلاتها من وإلى إسرائيل. تمديد تعليق الرحلات حتى يونيو المقبل وذكرت الصحيفة أن مجموعة لوفتهانزا الألمانية وشركة آي تي إيه الإيطالية أعلنتا تمديد تعليق رحلاتهما الجوية من وإلى مطار بن غوريون حتى 8 يونيو 2025. كما ألغت شركة سيشل للطيران جميع رحلاتها إلى إسرائيل خلال شهري يونيو ويوليو، مع عودة محتملة في أغسطس فقط. وصرّح مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير ، للصحفيين يوم الاثنين بأن الشركة بدأت تفقد صبرها بسبب الاضطرابات الأمنية المستمرة، وأضاف أن رايان إير قد تعيد توجيه طائراتها إلى وجهات أخرى إذا لم تستقر الأوضاع قريبًا. شركات طيران كبرى تنسحب وتابعت الصحيفة أن العديد من شركات الطيران الدولية الكبرى، مثل الخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية الكندية، والخطوط الجوية البريطانية الملكية، أوقفت رحلاتها إلى إسرائيل بشكل مؤقت، في خطوة تؤكد تأثير العمليات اليمنية على الاقتصاد والسياحة الإسرائيلية. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي في تقرير نشرته يوم الجمعة، إن الخطوط الجوية البريطانية ألغت رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية يوليو. وفي تطور لافت، أعلنت القوات المسلحة اليمنية في 20 مايو 2025 عن قرار قيادتها بفرض حصار على ميناء حيفا شمال إسرائيل، وذلك ردًا على التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة. وحذّرت القيادة العسكرية اليمنية جميع الشركات التي تملك سفنًا موجودة أو متجهة إلى الميناء من أن الميناء دخل ضمن قائمة الأهداف منذ إصدار البيان ، وطالبتها بالالتزام بما ورد فيه وما سيُعلن لاحقًا.


26 سبتمبر نيت
منذ 17 ساعات
- 26 سبتمبر نيت
صحيفة أمريكية: الهجمات اليمنية على إسرائيل تسبب فوضى في مطار بن غوريون
26 سبتمبرنت:ترجمة عبد الله مطهر/ قالت صحيفة "ذا كريدل" الأمريكية إن الهجمات اليمنية المتكررة على إسرائيل تسببت في فوضى في مطار بن غوريون.. حيث مددت شركات الطيران الكبرى تعليق رحلاتها إلى إسرائيل نتيجة العمليات اليمنية المناصرة لفلسطين. وأكدت أن القوات المسلحة اليمنية قالت في بيان يوم 23 مايو إنها استهدفت مطار بن غوريون الإسرائيلي في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي، وتعتبر ثالث عملية لها ضد المطار خلال 24 ساعة. وذكرت أن القوات المسلحة اليمنية نفذت عملية عسكرية فعّالة استهدفت مطار اللد المعروف في إسرائيل بمطار بن غوريون في منطقة يافا المحتلة، بصاروخ باليستي فرط صوتي.. مضيفةً أن "العملية حققت هدفها بنجاح بفضل الله، وأدت إلى فرار ملايين الصهاينة المغتصبين إلى الملاجئ، وتوقف حركة الملاحة الجوية. وأوردت أنه في ساعة مبكرة من صباح الجمعة، دوّت صفارات الإنذار في تل أبيب نتيجة إطلاق صاروخ يمني..وذكرت وسائل إعلام عبرية أن أكثر من مليون إسرائيلي هرع إلى الملاجئ..ومع ذلك ، استمرت القوات المسلحة اليمنية في استهداف المطار منذ أن أصابه أحد صواريخها الباليستية مباشرةً في أوائل مايو/أيار. وأفادت أن القوات المسلحة اليمنية فرضت حصارًا على مطار بن غوريون، وحذّرت شركات الطيران الدولية من أن المنشأة غير آمنة.. وتوقفت حركة الملاحة الجوية في مطار تل أبيب مرارًا وتكرارًا خلال الأسابيع القليلة الماضية بسبب العمليات اليمنية..ونتيجةً لذلك، علّقت العديد من شركات الطيران الدولية رحلاتها إلى إسرائيل. وفي وقتٍ سابق من هذا الأسبوع، أعلنت مجموعة لوفتهانزا وشركة آي تي إيه الجوية الإيطالية تمديد تعليق رحلاتهما من وإلى تل أبيب حتى 8 يونيو/حزيران. وأضافت أن شركة طيران سيشل ألغت جميع رحلاتها إلى إسرائيل لشهري يونيو ويوليو ولن تعود قبل أغسطس.. وفي يوم الاثنين، صرّح مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير، للصحفيين بأن عملاق الطيران منخفض التكلفة "يفقد صبره" بشأن الرحلات الجوية من وإلى إسرائيل بسبب الاضطرابات الأمنية.. وأضاف أوليري أنه في حال استمرار الوضع على هذا النحو، ستدرس الشركة إعادة توزيع طائراتها على وجهات ومسارات أخرى. الصحيفة رأت أن العديد من شركات الطيران الكبرى الأخرى أوقفت رحلاتها إلى إسرائيل، بما في ذلك الخطوط الجوية الهندية، والخطوط الجوية الكندية، والخطوط الجوية الملكية ( البريطانية)..وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أن شركة الخطوط الجوية البريطانية ألغت رحلاتها إلى إسرائيل حتى نهاية يوليو/تموز المقبل. وتابعت أن في 20 مايو/أيار، أعلنت القوات المسلحة اليمنية أن قيادتها قررت فرض حصار على ميناء حيفا شمال إسرائيل، رداً على التصعيد العنيف الذي تشنه تل أبيب في قطاع غزة. وتُعلم جميع الشركات التي لديها سفن موجودة في هذا الميناء أو متجهة إليه أن الميناء المذكور قد تم إدراجه ضمن بنك الأهداف منذ إعلان هذا البيان، وعليها مراعاة ما ورد في هذا البيان وما سيذكر لاحقاً.


المشهد اليمني الأول
منذ 2 أيام
- المشهد اليمني الأول
القوات المسلحة اليمنية تعلن نجاح استهداف مطار "بن غوريون" بصاروخ فرط صوتي وتعطل الحركة الجوية بالكامل
أعلنت القوات المسلحة اليمنية في بيان رسمي، اليوم الجمعة الموافق 23 مايو 2025، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد، المعروف إسرائيليًا باسم مطار بن غوريون، الواقع في منطقة يافا المحتلة. وأكد البيان أن الاستهداف تم بواسطة صاروخ باليستي فرط صوتي متقدم، وقد حقق هدفه بدقة عالية، ما أدى إلى حالة من الفوضى داخل المطار وإجبار ملايين الإسرائيليين على التوجه إلى الملاجئ. وتسبب الصاروخ اليمني في توقف الحركة الجوية في المطار بشكل كامل، كما اضطرت الرحلات الجوية المتجهة إليه إلى العودة إلى مطاراتها الأصلية، في خطوة عسكرية جديدة تضيف إلى سلسلة العمليات الناجحة التي نفذتها القوة الصاروخية اليمنية مؤخرًا على العمق الإسرائيلي. وجاءت العملية كردٍ صريح على تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وجرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني يوميًا بحق المدنيين الفلسطينيين. وأكدت القوات المسلحة اليمنية أن هذه الضربة تأتي ضمن سلسلة عمليات إسناد متواصلة تهدف إلى ردع العدو وفرض معادلات جديدة في المواجهة مع الاحتلال، مشيرة إلى أنها ستستمر في توسيع نطاق عملياتها العسكرية طالما استمر العدوان على غزة وظل الحصار مفروضًا على القطاع. ولفتت القوات المسلحة إلى أن الصمت العربي والإسلامي أمام المجازر الإسرائيلية ليس فقط خيانة للقضية الفلسطينية، بل هو أيضًا دعوة صريحة لأعداء الأمة للاعتداء على المقدسات والمقدرات، مؤكدة أن كل قطرة دم يمنية تسقط على الأرض هي مقابل كل قطرة دم فلسطينية تسقط في غزة. ويُعد هذا الاستهداف الجديد دليلاً قاطعًا على تطور كبير في القدرات العسكرية اليمنية، خصوصًا في مجال الصواريخ الباليستية المتقدمة والسريعة، وهو ما يعكس مدى النجاحات الكبيرة التي حققتها القوة الصاروخية في ظل الحصار والعدوان المستمر منذ سنوات. ورغم المحاولات الإسرائيلية والأمريكية المستمرة للحد من هذه القدرات، أكدت القوات المسلحة اليمنية أنها لا تزال مستمرة في تطوير أسلحتها وتكتيكاتها، وأنها أصبحت تمتلك زمام المبادرة في أكثر من جبهة استراتيجية، سواء في الجو أو على الساحل وفي أعماقه. وتؤكد أن اليمن لن يقف مكتوف الأيدي أمام المجازر التي تُرتكب في غزة، وأن العمق الإسرائيلي لم يعد آمنًا طالما استمرت الحرب ضد الشعب الفلسطيني. وفي الختام، ثمنت القوات المسلحة اليمنية تضحيات الشعب اليمني الذي يتحمل وطأة العدوان الخارجي منذ سنوات، وقالت إن كل قطرة دم يمنية تسقط على الأرض هي مقابل كل قطرة دم فلسطينية تسقط في غزة، مؤكدة أن النصر قريب بإذن الله، وأن اليمن سيظل حراً عزيزاً مستقلاً، وأن النصر سيكون حليف اليمن وكل أحرار الأمة. وفي وقت سابق أمس، استهدفت القوات اليمنية المطار مرتين متتاليتين، كما استهدفت أهداف حيوية في تل أبيب وحيفا.