logo
'هافينغتون بوست' تسلط الضوء على قدرات الجيشين المغربي

'هافينغتون بوست' تسلط الضوء على قدرات الجيشين المغربي

كش 24٢٨-١٠-٢٠٢٤

أفادت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة بأن "الأولى"، قناة العائلة المغربية بامتياز، تشرع ابتداء من الاثنين 30 شتنبر 2024، في بث عرض واسع وجذاب من البرامج الجديدة، إيذانا بانطلاق الموسم التلفزي 2024-2025. وأوضحت الشركة في بلاغ لها، أنه تم تصميم هذه الشبكة الجديدة وفق رؤية تجسد الالتزام المسؤول للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بتمكين المغاربة، داخل وخارج الوطن، من تجربة تلفزيونية بمحتوى تنافسي معاصر، وقائم على المتعة والمعرفة والإلهام، وبالحرص على متابعة القضايا الاجتماعية والأحداث المختلفة وجعل المشاهدين في قلبها. وأشار البلاغ، أنه بفضل الغنى والتنوع الذي يسم هذا العرض المنبثق من الواقع متناولا قضايا وانتظارات مشاهدي "الأولى" ستكون لمة العائلة المغربية طيلة أمسيات فصلي الخريف والشتاء فرصة لتجديد وتوطيد منسوب الوفاء والارتباط الذي يجمع القناة بجمهورها الكبير. ووفق البلاغ ذاته، ينطلق هذا الموسم التلفزي بعرض المسلسل الجديد "رحلة العمر" بمشاركة ألمع النجوم المغاربة، ويتناول قصة خمسة مسنين، ينتهي بهم المطاف في دار للعجزة، ليناقش بشكل جمالي، ومن خلال التقاطعات الدالة في حيواتهم، إشكاليات اجتماعية معقدة ومطروحة في المجتمع، من قبيل العلاقات مع الأشخاص كبار السن، ومرض الزهايمر، وصلة الوصل والفصل بين الأجيال، والحماية الاجتماعية وقيم العائلة. وتابع بلاغ الـSNRT، أنه استمرارا في نهج "الأولى" القائم على تقديم اختيارات جديدة لتأثيث جلسات الأسر المغربية بمحتوى سمعي بصري متنوع، سيكون المشاهدون على موعد مع السلسلة الجديدة "فرحة مؤقتة"، وهي دراما اجتماعية تدور أحداثها حول قصة "فرحة"، الشابة التي تطمح إلى حياة أفضل، لكنها تسلك أكثر السبل تعقيدا، ما سيجعل المشاهدين في قلب قصص متزامنة، عنوانها الغموض، والغوص في أعماق النفس البشرية، والتشويق اللامتناهي. وأكد المصدر ذاته، أن التجديد يشمل في عرض "الأولى" برامج الوثائقي من خلال "عزيمة"، الذي سيغوص بالمشاهدين في قصص إنسانية حابلة بالتحدي والشغف والعزيمة، عبر مرافقة شخصيات من أعمار ومجالات عمل مختلفة، لتبسط تجاربها المليئة بالتحدي وتجاوز المثبطات وإعادة اكتشاف القدرات. ويأتي هذا العمل يضيف البلاغ، ليكرس موقع "الأولى" مرجعا في المحتوى الوثائقي المغربي الأكثر تميزا، والذي يتضمن خلال الموسم التلفزي الجديد عرضا جديدا من الرحلات الاستثنائية لـ "أمودو"، تُقدم مشاهدات حصرية عن التنوع الحضاري، والبيئي، والنباتي، والحيواني، وتعطي صورة عن ثراء الجغرافيا والتراث والثقافة في تخوم المغرب العريق. وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة، أنه بينما سيواصل برنامج "45 دقيقة" تحقيقاته المثيرة للانتباه إلى القضايا المجتمعية الراهنة، ويستأنف "مداولة" سرد قصص مثيرة لتعزيز الوعي القانوني والاجتماعي، توجد التحولات الرقمية والعلمية في صلب شبكة البرامج الجديدة، ببث حلقات جديدة من برنامج "علم وحضارة"، وبرنامج "100 % رقمي"، المقدم لآخر مستجدات العالم الرقمي، وسبل التعاطي الذكي مع إمكاناته اللامحدودة. وزاد البلاغ و"لأن الاستجابة لتطلعات وحاجيات المشاهدين في مجال الإخبار من صميم مهام الخدمة الإعلامية العمومية التي تساهم "الأولى" في تقديمها، فإن النقاش السياسي يعد من أولويات الموسم التلفزي الجديد، وبالتالي ستتم مرافقة الدخول السياسي وتقديم المواكبة الإعلامية الحثيثة للأحداث السياسية، بحلقات جديدة من البرنامج الحواري "نقطة الى السطر"، وبرنامج "شباب في الواجهة"، الذي يمثل منصة مفتوحة للشباب من الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية للترافع والمشاركة في القضايا التي تهم الشأن العام". وأضاف، باعتبار الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الداعم الأبرز والمستثمر المرجعي في الإنتاج السمعي البصري الوطني، فقد أعدت لمشاهدي "الأولى" عرضا تلفزيا حصريا جديدا من الأشرطة التلفزية والسينمائية الطويلة والقصيرة، برؤى إبداعية متفاوتة؛ علاوة على لحظات من الترفيه تقدمها سهرات "جماعتنا زينة". وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة أن هذه البرامج الجديدة والمواعد الكبرى المتجددة مع المشاهدين في الموسم التلفزي الجديد 2024-2025، تسعى من خلالها "الأولى" إلى تجسيد الحرص والالتزام الثابت بتصميم محتوى برامجي وترفيهي وإخباري وتثقيفي فريد، يتميز بتنوع الخيارات، انسجاما مع مكانة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مرفقا إعلاميا عموميا مستجيبا لتطلعات أوسع فئات المشاهدين إلى تجارب مشاهدة ثرية من المحتوى السمعي البصري المغربي".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار
الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار

بلبريس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • بلبريس

الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار

بلبريس - اسماعيل عواد كشفت وثائق رسمية عن قيام الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة (SNRT) بمنح عقد لتوريد معدات إذاعية بقيمة 3.75 مليون درهم لشركة فرنسية، في خطوة تثير تساؤلات حول أولويات المؤسسة العمومية. ففي الوقت الذي تنفق فيه الملايين على التجهيزات التقنية، يظل المشاهد المغربي يعاني من محتوى إعلامي ضعيف لا يلبي تطلعاته، ولا يعكس التطور التكنولوجي الذي تشهده وسائل الإعلام العالمية. ما يلفت الانتباه في هذه الصفقة هو اقتصار المنافسة على شركة واحدة فقط، وهو ما يضع علامات استفهام حول مدى تنافسية السوق وحرص SNRT على البحث عن أفضل العروض. كما أن التعديل الطفيف في قيمة العقد بعد فتح الظروف يزيد من الحاجة إلى مزيد من الشفافية في مثل هذه العمليات، خاصة عندما يتعلق الأمر بأموال عمومية. المؤسف حقاً هو أن هذه الاستثمارات الكبيرة في المعدات لا تترجم على أرض الواقع إلى تحسن ملموس في جودة المحتوى المقدم. فالقنوات العمومية ما زالت تعاني من: - نشرات إخبارية تقليدية تفتقر إلى العمق والاحترافية - برامج ترفيهية دون المستوى، تكرر نفس النمطية منذ سنوات - غياب واضح للإنتاج الدرامي والوثائقي المتميز - محدودية المحتوى الموجه للشباب والأطفال - إهمال نسبي للغة والثقافة الأمازيغية في كثير من البرامج الـSNRT مطالبة اليوم بإعادة النظر في أولوياتها، فامتلاك أحدث المعدات لا يعوض أبداً عن ضعف المحتوى وغياب الرؤية الإبداعية. المشاهد المغربي يستحق أكثر من مجرد قنوات تقدم له محتوى رتيباً ومتكرراً، بينما العالم من حوله يشهد ثورة في مجال الإنتاج الإعلامي. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة: متى ستتحول هذه الاستثمارات في البنية التحتية إلى تحسين حقيقي في جودة البرامج؟ ومتى ستنتبه SNRT إلى أن قيمة أي مؤسسة إعلامية تكمن في محتواها أولاً وأخيراً، وليس فقط في المعدات التي تستخدمها؟ فعدد من المراقبين يقيمون الوضع، بـ"معادلة محبطة"، ميزانيات ضخمة تُصرف على التجهيزات، بينما يظل الإنتاج الإعلامي يعاني من التكرار والضعف. فإلى متى سيستمر هذا الفصام بين الإمكانيات المادية والمخرجات الإعلامية؟ وإلى متى سيظل المشاهد المغربي ينتظر تحسناً حقيقياً في مستوى القنوات التي يمولها من جيبه؟

تسريبات CNSS.. نقابة'SNRT' تنتقد تفاوت الأجور
تسريبات CNSS.. نقابة'SNRT' تنتقد تفاوت الأجور

بديل

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • بديل

تسريبات CNSS.. نقابة'SNRT' تنتقد تفاوت الأجور

انتقد المكتب الوطني للعاملين بالشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة ما وصفه بـ'التمييز الصارخ' في منظومة الأجور داخل القنوات العمومية، عقب تسريب وثائق من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي أظهرت تفاوتا كبيرا في الأجور بين العاملين بـ'SNRT' ونظرائهم في قناتي 'دوزيم' و'Medi1 TV'. وأكد المكتب النقابي، المنضوي تحت لواء المنظمة الديمقراطية للشغل، أن ما كشفته تسريبات شهادات التصريح بالأجور 'يعكس واقعا صادما من اللاعدالة المهنية داخل قطاع إعلامي واحد، يجمعه الإطار العمومي ذاته'، معتبرا أن هذا التفاوت 'يساهم في تغذية الشعور بالغبن وسط فئات واسعة من العاملين'. وأعرب المكتب، ضمن بيان، عن قلقه إزاء غياب الوضوح في مشروع تحويل القنوات العمومية إلى 'هولدينغ إعلامي'، مشيرا إلى أن هذا الورش 'لا يزال يفتقر إلى أدنى درجات الشفافية'، و'يكتنفه غموض حقيقي بشأن مآلاته وتأثيراته على مستقبل المشتغلين بالقطاع'. وسجلت النقابة استمرار ما وصفته بـ'الجمود الإداري'، وانتقدت ما اعتبرته 'ترويجًا إعلاميًا زائفًا لبعض البيانات غير المؤثرة'، مشيرة إلى أن العاملين لم يلمسوا 'أي إرادة حقيقية في الانخراط في مسار إصلاحي يعيد الاعتبار للمرفق العمومي الإعلامي'، مضيفة أن الإدارة 'تغلق باب الحوار وتتهرب من مسؤولية معالجة الملفات العالقة'. وطالب المكتب المدير العام، فيصل العرايشي، بـ'توضيح موقفه من الدعوة إلى حوار جاد ومسؤول'، داعيا إلى 'التوقيع على اتفاقية جماعية كخطوة أولى نحو بناء ثقة مفقودة وتجسيد النية في الإصلاح'، مشددا على أن مؤسسات عمومية أخرى 'أبدت مرونة واستجابت لمطالب شغيلة القطاع'. وحذّر المكتب من أن 'نهج التعتيم والتجاهل يفتح الباب أمام خطوات تصعيدية'، في وقت 'تسير فيه الإدارة في اتجاه مناقض لتطلعات العاملين وانتظاراتهم'، مجددا دعوته إلى فتح قنوات تواصل فعلية قبل أن يتفاقم الاحتقان أكثر داخل المؤسسة.

'هافينغتون بوست' تسلط الضوء على قدرات الجيشين المغربي
'هافينغتون بوست' تسلط الضوء على قدرات الجيشين المغربي

كش 24

time٢٨-١٠-٢٠٢٤

  • كش 24

'هافينغتون بوست' تسلط الضوء على قدرات الجيشين المغربي

أفادت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة بأن "الأولى"، قناة العائلة المغربية بامتياز، تشرع ابتداء من الاثنين 30 شتنبر 2024، في بث عرض واسع وجذاب من البرامج الجديدة، إيذانا بانطلاق الموسم التلفزي 2024-2025. وأوضحت الشركة في بلاغ لها، أنه تم تصميم هذه الشبكة الجديدة وفق رؤية تجسد الالتزام المسؤول للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة بتمكين المغاربة، داخل وخارج الوطن، من تجربة تلفزيونية بمحتوى تنافسي معاصر، وقائم على المتعة والمعرفة والإلهام، وبالحرص على متابعة القضايا الاجتماعية والأحداث المختلفة وجعل المشاهدين في قلبها. وأشار البلاغ، أنه بفضل الغنى والتنوع الذي يسم هذا العرض المنبثق من الواقع متناولا قضايا وانتظارات مشاهدي "الأولى" ستكون لمة العائلة المغربية طيلة أمسيات فصلي الخريف والشتاء فرصة لتجديد وتوطيد منسوب الوفاء والارتباط الذي يجمع القناة بجمهورها الكبير. ووفق البلاغ ذاته، ينطلق هذا الموسم التلفزي بعرض المسلسل الجديد "رحلة العمر" بمشاركة ألمع النجوم المغاربة، ويتناول قصة خمسة مسنين، ينتهي بهم المطاف في دار للعجزة، ليناقش بشكل جمالي، ومن خلال التقاطعات الدالة في حيواتهم، إشكاليات اجتماعية معقدة ومطروحة في المجتمع، من قبيل العلاقات مع الأشخاص كبار السن، ومرض الزهايمر، وصلة الوصل والفصل بين الأجيال، والحماية الاجتماعية وقيم العائلة. وتابع بلاغ الـSNRT، أنه استمرارا في نهج "الأولى" القائم على تقديم اختيارات جديدة لتأثيث جلسات الأسر المغربية بمحتوى سمعي بصري متنوع، سيكون المشاهدون على موعد مع السلسلة الجديدة "فرحة مؤقتة"، وهي دراما اجتماعية تدور أحداثها حول قصة "فرحة"، الشابة التي تطمح إلى حياة أفضل، لكنها تسلك أكثر السبل تعقيدا، ما سيجعل المشاهدين في قلب قصص متزامنة، عنوانها الغموض، والغوص في أعماق النفس البشرية، والتشويق اللامتناهي. وأكد المصدر ذاته، أن التجديد يشمل في عرض "الأولى" برامج الوثائقي من خلال "عزيمة"، الذي سيغوص بالمشاهدين في قصص إنسانية حابلة بالتحدي والشغف والعزيمة، عبر مرافقة شخصيات من أعمار ومجالات عمل مختلفة، لتبسط تجاربها المليئة بالتحدي وتجاوز المثبطات وإعادة اكتشاف القدرات. ويأتي هذا العمل يضيف البلاغ، ليكرس موقع "الأولى" مرجعا في المحتوى الوثائقي المغربي الأكثر تميزا، والذي يتضمن خلال الموسم التلفزي الجديد عرضا جديدا من الرحلات الاستثنائية لـ "أمودو"، تُقدم مشاهدات حصرية عن التنوع الحضاري، والبيئي، والنباتي، والحيواني، وتعطي صورة عن ثراء الجغرافيا والتراث والثقافة في تخوم المغرب العريق. وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة، أنه بينما سيواصل برنامج "45 دقيقة" تحقيقاته المثيرة للانتباه إلى القضايا المجتمعية الراهنة، ويستأنف "مداولة" سرد قصص مثيرة لتعزيز الوعي القانوني والاجتماعي، توجد التحولات الرقمية والعلمية في صلب شبكة البرامج الجديدة، ببث حلقات جديدة من برنامج "علم وحضارة"، وبرنامج "100 % رقمي"، المقدم لآخر مستجدات العالم الرقمي، وسبل التعاطي الذكي مع إمكاناته اللامحدودة. وزاد البلاغ و"لأن الاستجابة لتطلعات وحاجيات المشاهدين في مجال الإخبار من صميم مهام الخدمة الإعلامية العمومية التي تساهم "الأولى" في تقديمها، فإن النقاش السياسي يعد من أولويات الموسم التلفزي الجديد، وبالتالي ستتم مرافقة الدخول السياسي وتقديم المواكبة الإعلامية الحثيثة للأحداث السياسية، بحلقات جديدة من البرنامج الحواري "نقطة الى السطر"، وبرنامج "شباب في الواجهة"، الذي يمثل منصة مفتوحة للشباب من الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية للترافع والمشاركة في القضايا التي تهم الشأن العام". وأضاف، باعتبار الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة الداعم الأبرز والمستثمر المرجعي في الإنتاج السمعي البصري الوطني، فقد أعدت لمشاهدي "الأولى" عرضا تلفزيا حصريا جديدا من الأشرطة التلفزية والسينمائية الطويلة والقصيرة، برؤى إبداعية متفاوتة؛ علاوة على لحظات من الترفيه تقدمها سهرات "جماعتنا زينة". وأكدت الشركة الوطنية للإذاعة التلفزة أن هذه البرامج الجديدة والمواعد الكبرى المتجددة مع المشاهدين في الموسم التلفزي الجديد 2024-2025، تسعى من خلالها "الأولى" إلى تجسيد الحرص والالتزام الثابت بتصميم محتوى برامجي وترفيهي وإخباري وتثقيفي فريد، يتميز بتنوع الخيارات، انسجاما مع مكانة الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، مرفقا إعلاميا عموميا مستجيبا لتطلعات أوسع فئات المشاهدين إلى تجارب مشاهدة ثرية من المحتوى السمعي البصري المغربي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store