logo
كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية

كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية

جريدة الرؤيةمنذ 10 ساعات

دبي- الرؤية
للمرة الأولى في دولة الإمارات العربية المتحدة، تبرز "كومون كِن" (Common Kin)، العلامة التجارية المتألقة في عالم الأزياء النسائية المعاصرة والمستلهمة تصاميمها من جمال وأناقة الثقافة الكورية وفنون السرد العاطفي، على الساحة الإعلامية. وبالرغم من دخول هذه العلامة التجارية إلى السوق المحلية على نطاق محدود في العام الماضي، إلا أن هذه الخطوة تُمثّل الإطلاق الرسمي لها أمام مجتمع الإعلام والأزياء في المنطقة.
وتُضفي العلامة التجارية "كومون كِن" (Common Kin)، المؤسسة من قبل سفيتلانا كاسيمالييفا وأكينا سولتانوفا اللتان تنحدران من آسيا الوسطى، لمسة راقية على عالم الأزياء الحديثة. ومن أبرز ما يُميّز هذه العلامة التجارية المتألقة أنها تمزج بين الأناقة السينمائية الكورية والنهج العالمي اليقظ. وتأتي نشأة هذه العلامة التجارية، المستلهمة من القوة الهادئة التي تتمتع بها بطلات الدراما الكورية وصورهن الظليّة الانسيابية، نتيجة حوار إبداعي بين صديقتين تبحثان عن تصميم أكثر عمقًا وتأثيرًا وشاعرية في الأزياء النسائية.
يشير اسم "كومون كِن" (Common Kin) إلى الخيوط غير المرئية التي تربط بين الناس، ليس فقط عن طريق العائلة، بل أيضًا من خلال القيم المشتركة، والجمال، والتنوع الثقافي. يتجلى هذا الإحساس بالقرابة في كل قطعة ملابس، من خلال الالتزام بالموضة البطيئة، والحرفية المفعمة بالعاطفة، وممارسات الإنتاج المستدامة.
ويتم تصميم كل قطعة من الأزياء في كوريا، ويتم إنتاجها بالتعاون مع مصنعين ملتزمين بالقيم الأخلاقية، حيث يستخدمون أقمشة صديقة للبيئة مثل القطن العضوي والفيسكوز المستدام والكتان الفاخر. تعكس المجموعات روح التوازن والنعومة والنزاهة، مما يضيف قيمة ودقة إلى الحياة اليومية.
وتحدثت أكينا الشريك المؤسس لشركة "كومون كِن" (Common Kin)، قائلة، "لطالما تركّز هدفنا الرئيسي والدائم على ابتكار ملابس تمنح المرأة شعورًا بأنها بطلة قصتها الخاصة- رقيقة المشاعر وقوية في آن معًا، بسيطة، ولكن لها حضور لا يمكن تجاهله". وأضافت: "لقد شكلت الأناقة الهادئة والعمق العاطفي للتصميم الكوري محط اهتمام كبير لدينا، ورغبنا في تجسيد تلك الروح في دبي بطريقة هادفة وصادقة ومستدامة".
وتتميز تشكيلة أزياء "بيبر مون كابسول"، المتاحة حاليًا في دبي عبر الموقع الإلكتروني www.commonkin.store، بتصاميم بسيطة ولكنها مؤثرة. تشمل التشكيلة فساتين طويلة أنيقة، وأزياء منفصلة، وطبقات فضفاضة مريحة، بأسعار تتراوح بين 350 و850 درهم. تم تصميم كل قطعة بعناية لتوفير إطلالات جذابة خلال زيارات المعارض، والاجتماعات الصباحية الهادئة، والمناسبات الخاصة، مع التركيز على الاستدامة ولتبقى صالحة للاستخدام على مدى طويل، متخطية اتجاهات الموضة والمناسبات الموسمية.
وتقدم "كومون كِن" (Common Kin) تجربة جديدة للمرأة الإماراتية المهتمة بآخر صيحات الموضة وذات التوجّه العالمي، التي تختار ملابسها بعناية وتستمد قوتها من النعومة، وذلك من خلال التركيز على الاستدامة، وسرد القصص وإبراز مهارات الحرفية الثقافية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية
كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية

جريدة الرؤية

timeمنذ 10 ساعات

  • جريدة الرؤية

كشف النقاب عن "كومون كِن".. مفهوم جديد في عالم الأزياء النسائية

دبي- الرؤية للمرة الأولى في دولة الإمارات العربية المتحدة، تبرز "كومون كِن" (Common Kin)، العلامة التجارية المتألقة في عالم الأزياء النسائية المعاصرة والمستلهمة تصاميمها من جمال وأناقة الثقافة الكورية وفنون السرد العاطفي، على الساحة الإعلامية. وبالرغم من دخول هذه العلامة التجارية إلى السوق المحلية على نطاق محدود في العام الماضي، إلا أن هذه الخطوة تُمثّل الإطلاق الرسمي لها أمام مجتمع الإعلام والأزياء في المنطقة. وتُضفي العلامة التجارية "كومون كِن" (Common Kin)، المؤسسة من قبل سفيتلانا كاسيمالييفا وأكينا سولتانوفا اللتان تنحدران من آسيا الوسطى، لمسة راقية على عالم الأزياء الحديثة. ومن أبرز ما يُميّز هذه العلامة التجارية المتألقة أنها تمزج بين الأناقة السينمائية الكورية والنهج العالمي اليقظ. وتأتي نشأة هذه العلامة التجارية، المستلهمة من القوة الهادئة التي تتمتع بها بطلات الدراما الكورية وصورهن الظليّة الانسيابية، نتيجة حوار إبداعي بين صديقتين تبحثان عن تصميم أكثر عمقًا وتأثيرًا وشاعرية في الأزياء النسائية. يشير اسم "كومون كِن" (Common Kin) إلى الخيوط غير المرئية التي تربط بين الناس، ليس فقط عن طريق العائلة، بل أيضًا من خلال القيم المشتركة، والجمال، والتنوع الثقافي. يتجلى هذا الإحساس بالقرابة في كل قطعة ملابس، من خلال الالتزام بالموضة البطيئة، والحرفية المفعمة بالعاطفة، وممارسات الإنتاج المستدامة. ويتم تصميم كل قطعة من الأزياء في كوريا، ويتم إنتاجها بالتعاون مع مصنعين ملتزمين بالقيم الأخلاقية، حيث يستخدمون أقمشة صديقة للبيئة مثل القطن العضوي والفيسكوز المستدام والكتان الفاخر. تعكس المجموعات روح التوازن والنعومة والنزاهة، مما يضيف قيمة ودقة إلى الحياة اليومية. وتحدثت أكينا الشريك المؤسس لشركة "كومون كِن" (Common Kin)، قائلة، "لطالما تركّز هدفنا الرئيسي والدائم على ابتكار ملابس تمنح المرأة شعورًا بأنها بطلة قصتها الخاصة- رقيقة المشاعر وقوية في آن معًا، بسيطة، ولكن لها حضور لا يمكن تجاهله". وأضافت: "لقد شكلت الأناقة الهادئة والعمق العاطفي للتصميم الكوري محط اهتمام كبير لدينا، ورغبنا في تجسيد تلك الروح في دبي بطريقة هادفة وصادقة ومستدامة". وتتميز تشكيلة أزياء "بيبر مون كابسول"، المتاحة حاليًا في دبي عبر الموقع الإلكتروني بتصاميم بسيطة ولكنها مؤثرة. تشمل التشكيلة فساتين طويلة أنيقة، وأزياء منفصلة، وطبقات فضفاضة مريحة، بأسعار تتراوح بين 350 و850 درهم. تم تصميم كل قطعة بعناية لتوفير إطلالات جذابة خلال زيارات المعارض، والاجتماعات الصباحية الهادئة، والمناسبات الخاصة، مع التركيز على الاستدامة ولتبقى صالحة للاستخدام على مدى طويل، متخطية اتجاهات الموضة والمناسبات الموسمية. وتقدم "كومون كِن" (Common Kin) تجربة جديدة للمرأة الإماراتية المهتمة بآخر صيحات الموضة وذات التوجّه العالمي، التي تختار ملابسها بعناية وتستمد قوتها من النعومة، وذلك من خلال التركيز على الاستدامة، وسرد القصص وإبراز مهارات الحرفية الثقافية.

معرض أبوظبي الدولي للكتاب: يعبر الأزمنة على متن المقتنيات الأثرية
معرض أبوظبي الدولي للكتاب: يعبر الأزمنة على متن المقتنيات الأثرية

جريدة الرؤية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

معرض أبوظبي الدولي للكتاب: يعبر الأزمنة على متن المقتنيات الأثرية

أبوظبي - الوكالات لا يكتفي معرض أبوظبي الدولي للكتاب 2025، الذي ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية"، بعرض الكتب، بل يقدّم تجربة ثقافية استثنائيّة يعبّر من خلالها الزوّار الأزمنة، ويصافحون حضاراتٍ لا تزال تعيش بين صفحات ورقٍ أصفر، وصورٍ تنطق بمشاهد خالدة، ليتحوّل، في أحد أركانه، إلى أرشيف نوافذه مشرعة على ذاكرة البشرية عبر مقتنيات نادرة أبرزها خريطة للعالم يتجاوز ثمنها الثلاثة ملايين درهم. إلى ذلك، قال سعادة سعيد حمدان الطنيجي، المدير التنفيذي لمركز أبوظبي للغة العربية، مدير معرض أبوظبي الدولي للكتاب: "إلى جانب المؤلفات والموسوعات الفكرية والمعرفية، يتمتّع المعرض هذا العام باحتضانه العديد من المقتنيات النادرة التي تعكس مدى ثراء وأهمية التراث الثقافي العربي والإنساني، وسعي دور النشر للاحتفاء بهذا الموروث الثريّ، أهمها خريطة للعالم من الأندر والأغلى ثمناً بمبلغ 3 مليون و200 ألف درهم، إلى جانب مجموعة واسعة من المقتنيات التي تعكس مدى اهتمام الحدث باستعراض التراث المعرفي، والفكري، والإبداعي للإنسان على مر العصور". وفي إحدى زوايا المعرض، تُبرز شركة "اقتناء"، لمؤسسها محمد آصف، واحدة من أقدم الصور الفوتوغرافية المعروفة لحكام الإمارات؛ صورة التُقطت في العام 1903 لحاكم الشارقة بعدسة الكابتن البريطاني تشارلز كورتني بيل، وتُعرض بسعر 250 ألف يورو (مليون و38 ألف درهم إماراتي)، وهذه الصورة تُعد وثيقة بصرية نادرة تسجل لحظة محورية من تاريخ المنطقة، وتُعرض ضمن ألبوم استثنائي بعنوان " شيوخ الساحل المتصالح " ، يضم 91 صورة رصدها بيل خلال خدمته في الخليج والهند؛ صور تنطق بما عجزت الكتب عن سرده، تظهر الشيوخ، لا كرموز سلطة، بل كرجال حقيقيين تروي وجوههم قصص الأرض. إلى جانبها، تُعرض صورة تاريخية تعود للعام 1930 يظهر فيها الشيخ سعيد آل مكتوم والشيخ جمعة آل مكتوم، بسعر 65 ألف يورو (270 ألف درهم)، إضافة إلى ألبوم يوثّق مراحل إنشاء سكة حديد الحجاز في العام 1905، يضم 27 صورة ويُعرض بسعر 85 ألف يورو (352 ألف درهم)، مقدّمًا سردًا بصريًا لمشروع هندسي غيّر وجه التنقل في المنطقة. ولمن يعتقد بأن الخرائط مجرد رسومات، يقدم المعرض درسًا بصريًا مهيبًا من "عصر الذهب في رسم الخرائط"؛ أربع لوحات ضخمة من القرن السابع عشر، رسمها الفرنسي نيكولاس دي فير بدقة فنية مذهلة، تعرض خرائط القارات بحجم 114×165 سم، وتُقدّر قيمتها بـ 750 ألف يورو (3 ملايين و200 ألف درهم). كما يُعرض أطلس بحري هولندي نادر يعود للعام 1700 للرسّام يوهانس فان كولن، يتناول الطرق البحرية العالمية آنذاك، ويُقدَّر سعره بـ 650 ألف يورو (2 مليون و700 ألف درهم)، في دلالة على الأهمية الجغرافية والمعرفية للخرائط في فهم تطور العالم. وفي ركن المخطوطات، تتجلى الثقافة الإسلامية في أبهى صورها: نسخة نادرة من كتاب " مقاصد الفلاسفة " للإمام الغزالي تعود إلى القرن الثالث عشر ، تقدر قيمتها بنحو 40 ألف يورو (166 ألف درهم)، وطبعة أولى نادرة من كتاب العالم الذي اختاره المعرض لهذه الدورة؛ " ألف ليلة وليلة " صادرة عن مطبعة بولاق في العام 1834 تقدر قيمتها بنحو 300 ألف يورو أي ما يعادل مليون و250 ألف درهم تخليداً لسفر أدبي عابر للأزمنة، ونسخة لاتينية من كتاب " القانون في الطب " ، الذي يصادف هذا العام مرور ألف سنة على ظهوره، وهو للعالم الموسوعي ابن سينا، الشخصية المحورية للمعرض، والتي طُبعت في فرنسا في العام 1522. وكل صفحة من هذه الكتب ليست معرفة فحسب، بل أثر روحي له ظلّ. وتتألق رواية " قصة غنجي " اليابانية، أول رواية مكتوبة في التاريخ تعود إلى العام 1654، وقد خطها موراساكي شيكيبو بأسلوب "كانا" الياباني الكلاسيكي. وتُعرض هذه النسخة مقابل 95 ألف يورو (نحو 400 ألف درهم)، لتشكّل رابطًا أدبيًا بين الثقافات الشرقية والغربية. وفي ركن خاص، تُعرض خمس نسخ نادرة من مقتنيات معالي نورة الكعبي، أقدمها تعود إلى العام 1706، إلى جانب مقتنيات من مجموعة معالي محمد المر، رئيس مجلس إدارة مكتبة محمد بن راشد آل مكتوم الخاصة، التي تُعرض للمرة الأولى أمام الجمهور. وتُستكمل الحكاية بعناصر سينمائية نادرة، من بينها ملصقات ترويجية لأفلام مصرية مقتبسة عن كتاب "ألف ليلة وليلة"، منها فيلم يروي قصة "الصياد عثمان عبد الباسط"، الذي يعثر على طفل غامض، ويخوض مغامرة سحرية بعد لقائه بجني يمنحه عصاً مسحورة. بهذه اللوحات الفكرية والتاريخية والفنية، يجسّد معرض أبوظبي الدولي للكتاب دور الكتاب في تخليد التجربة الإنسانية، ويمدّ جسور التفاعل الثقافي بين العصور واللغات والحضارات. في هذا الركن، لا تُعرض الكتب فحسب؛ بل تستحضر الأرواح التي كتبتها، والزمن الذي نُقش على هامشها، والأثر الذي تركته في الوعي الإنساني الجمعي. هذا العام معرض أبوظبي الدولي للكتاب يتخطى حدوده الثقافية، ليتحول إلى تجربة سردية حيّة تُروى للعالم، كما لو أن الزمن توقف قليلًا ليراجع مدوناته القديمة.

زوار معرض أبوظبي الدولي للكتاب يقبلون على الكتب القديمة والمخطوطات النادرة
زوار معرض أبوظبي الدولي للكتاب يقبلون على الكتب القديمة والمخطوطات النادرة

جريدة الرؤية

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الرؤية

زوار معرض أبوظبي الدولي للكتاب يقبلون على الكتب القديمة والمخطوطات النادرة

أبوظبي - الرؤية من بين الأجنحة المشاركة في «معرض أبوظبي الدولي للكتاب»، في دورته الرابعة والثلاثين، المقامة حالياً بمركز «أدنيك» في أبوظبي، تبرز مجموعات من الكتب القديمة والمخطوطات النادرة، التي تستهوي القراء، ومحبي اقتناء الكتب التاريخية، وألبومات الصور، وتعيد هذه الكتب القراء إلى ذكرياتهم القديمة، التي توثق جانباً مهماً من تاريخ دول ومدن وشخصيات مختلفة ومتعددة. للكتب النادرة حضور مختلف في «معرض أبوظبي للكتاب» وتتنوع المعروضات القديمة والنادرة بين ألبومات، تحتوي على أقدم الصور لشيوخ إمارتَيْ: دبي والشارقة، وكذلك خرائط لشبه الجزيرة العربية، من القرن الخامس عشر إلى القرن العشرين، ومجموعة كتب لابن سينا، و«ألف ليلة وليلة»، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإماراتية (وام). ويصل عدد الكتب القديمة المعروضة إلى نحو 300 كتاب، بلغات: عربية وفارسية ولاتينية وفرنسية ويابانية وصينية، ومن بينها خريطة لشبه الجزيرة العربية تعود إلى عام 1482، وخرائط لدولة الإمارات تمت طباعتها فيها منذ عام 1971، ومن أهم الكتب: الطبعة الأولى لكتاب «ألف ليلة وليلة» بالعربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية، ونسخة من كتاب «القانون في الطب» لابن سينا، مطبوعة عام 1522، وكذلك مخطوطة عربية عمرها 300 سنة، أيضاً، لكتاب «القانون في الطب». والمهتمون بهذه التحف النادرة، واقتنائها، إما شخصيات ترغب في الحصول على كتب بموضوعات تهمها، أو مكتبات كبيرة، أو مؤسسات علمية وثقافية، وتراوح أسعار القطع النادرة من الكتب والمخطوطات، بين 500 و3 ملايين درهم. ومن الكتب المعروضة أيضاً، كتاب «The Jungle Book»، الذي تم إصداره أواخر القرن الثامن عشر، و«ألف ليلة وليلة» من إصدارات القرن التاسع عشر، وكذلك أولى روايات جيمس بوند عام 1960، وهاري بوتر عام 2000، فضلاً عن لوحات ورسومات لمكة المكرمة والعالم العربي ودول الخليج والخيل العربي. وتوجد، كذلك، الدواوين الشعرية القديمة للشاعر السوري الراحل نزار قباني، الموقعة منه شخصياً، ويعود إصدارها لخمسينيات القرن الماضي. للكتب النادرة حضور مختلف في «معرض أبوظبي للكتاب» ويوفر «معرض أبوظبي الدولي للكتاب» منصات متعددة لدور النشر العالمية؛ لعرض مجموعة من المخطوطات، والمطبوعات النادرة، التي يعود تاريخها إلى قرون مضت، ومنها دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالمياً «بيتر هارينجتون»، التي تشارك في المعرض بمجموعة نادرة من أول الكتب المطبوعة في العالم العربي. وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية، صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر (المطبعة الشرقية الفرنسية)، إضافة إلى مطبعة بولاق (أول مطبعة حكومية في مصر)، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي. ومن أبرز المقتنيات المعروضة: نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أول الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة استراتيجية للتأثير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store