
وفيات الأحد 29-6-2025
أخبارنا :
انتقل إلى رحمته تعالى :
حليمة موسى دخل الله الدبس
عزيزة محمد عبدالقادر ابو صفية
محمد عبدالكريم أبو حماد
جبر أحمد أبو ربيع
ربيحة العبد إسماعيل محمد زايد
زيد أحمد الزين
محمد محمود يحيى الصوالحة
عمر أحمد عبدالحميد الدويري
إنعام عيسى يوسف عبدالله
زياد نجيب ذيب غريب
إنا لله وإنا إليه راجعون..
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ 2 ساعات
- الوكيل
أنصار الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يتظاهرون في ساو...
02:27 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- شارك آلاف البرازيليين في تظاهرة بوسط ساو باولو الأحد، دعا إليها الرئيس السابق جايير بولسونارو الذي يواجه عقوبة سجن ثقيلة بتهمة محاولة الانقلاب بعد خسارته انتخابات عام 2022. اضافة اعلان وكتب الرئيس السابق (2019-2022) على منصة إكس "البرازيل بحاجة إلينا جميعا، من أجل الحرية والعدالة"، داعيا أنصاره إلى التظاهر في باوليستا، الشارع الرئيسي في أكبر مدينة في أميركا الجنوبية. وقال بولسونارو أمام الحشد الذي كان العديد منهم يرتدون اللونين الأخضر والأصفر للعلم البرازيلي "أولئك الذين يتهمونني قد يكون لديهم العديد من الأوراق الرابحة في أكمامهم، لكن لدي ثلاثة أشياء في صفي لا يملكونها: الله والحرية ودعم جزء كبير من الشعب البرازيلي". ودعا بولسونارو إلى العديد من الاحتجاجات منذ بدء قضيته، لكن يبدو أن الحضور في تراجع خلال الأشهر الأخيرة. وقدّرت جامعة ساو باولو أن نحو 12400 شخص شاركوا في التظاهرة الأحد، وهو انخفاض حاد عن 45 ألف شخص شاركوا في نيسان/أبريل و185 ألفا يقدر أنهم شاركوا في مسيرة من أجل بولسونارو في شباط/فبراير. تأتي التظاهرة بعد أسابيع عصيبة عاشها الزعيم السابق. وخلال مرحلة مهمة من محاكمته أمام المحكمة العليا في وقت سابق من هذا الشهر، نفى تورطه في مؤامرة انقلاب مفترضة لاستعادة السلطة بعد أن هزمه اليساري لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بفارق ضئيل في صناديق الاقتراع في تشرين الأول/أكتوبر 2022.

السوسنة
منذ 2 ساعات
- السوسنة
فارضي الأتاوات في القبضة الأمنيّة
لا يزال المجتمع الأردني يعيش على وقع الصدمة جراء الجريمة النكراء بحق الشاب عُبادة_ رحمه الله_ الذي ظل يُكافح حتى لحظاته الأخيرة في الحياة، إذ تحدى الظروف ليعيش وأسرته بكرامة لكونه مُعيلهم الوحيد، وعندما وجد نفسه في موقف صعب أمام شخص فاقد للرحمة كفقده الوعي يفرض عليه دفع ما تُعرف في بيئة "البلطجيّة" بـــ"الخاوة" رفض أن تُخدش كرامته أو تُهان على يد شخص كهذا، فدافع بشجاعة عن مبدأه، لكن يد الغدر إغتالته دون أدنى رحمه، لتستقر السكين في قلب عُبادة التي هزّت واقعته وحتى تفاصيل قصّته قبلها وجدان الأردنيين وآلمتهم؛ وفتحت باب الجدل حول تساؤلات مشروعة حول خطورة هذه الفئة الخارجة عن الرحمة والإنسانية والفاقدة للوعي على المُجتمع، وما مدى حدة القوانين وتطبيقها بصرامة حيال كُل من يدفعه وازعه الإدماني والإجرامي لإرتكاب بشاعات الجرائم. فعلى الأغلب لا يكون هؤلاء بصحوهم ولا بعقليتهم عندما يستسهلون إرتكاب الجريمة، كما ليس بالضرورة أن يكون إدمان المواد المُخدرة على سبيل المثال دائماً دافعاً وراء أفعالهم البشعة هذه.وفي رحاب الحديث عن هذه القضية المؤرقة للمجتمع لا بُد أن نقول كلمة إنصاف بأن لدينا أجهزة أمنيّة على مستوى عالٍ من الإحترافيّة المشهود لها في التعامل مع الجرائم إن وقعت، وقوانين صارمة وضعتها الدولة يتم تطبيقها بحق كل مرتكبي الجريمة وفارضي الاتاوات والخاوات، وإجراءات إداريّة حازمة وحملات أمنيّة مُستمرّة لمُلاحقة هؤلاء ومحاسبتهم بأغلظ العقوبات وعدم التهاون معهم حرصاً بأن لا تُشكل الجريمة خطراً على المُجتمع الأردني برمته.لا يوجد مجتمع آمن بالمُطلق، ولكن يوجد مجتمع أكثر أمناً، وهذه القاعدة تنطبق علينا كمجتمع أردني لا تُشكل الجريمة فيه ظاهره وإنما هي تعد حالات لا أكثر تقع هُنا أو هُناك وفي فترات زمنيّة مُتفاوتة ومتباعدة؛ وذلك يعود للقبضة الأمنيّة الهادفة لمنع إنتشار الجريمة، وما يُعرّض المجتمع للخطر ويُعكّر صفو الحياة العامّة. فكل مَن يرتكب جريمة في الليل ، لا تُشرق شمس اليوم التالي إلا وهو في عُهدة الأمن وخلف قضبان السجن وهذا ما يدفعنا لأن نكون أكثر إطمئناناً وإحساساً بالأمان.


وطنا نيوز
منذ 6 ساعات
- وطنا نيوز
مصيدة #المثالية #الزائفة
بقلم: المحامي حسين أحمد عطا الله الضمور الذين يعتقدون أن لديهم أفكارًا عظيمة… مع الوقت، كثير منهم يقعون في فخ خطير اسمه: 'المثالية الزائفة'. يتحدثون عن الكمال، عن العدالة المطلقة، وعن نموذج الإنسان المثالي. لكنّهم ينسون أن الواقع لا يُصنع في قاعات التنظير ولا على دفاتر الحبر… بل في خنادق الحياة، حيث تتصارع القيم مع المصالح، ويتقاطع الحق مع الممكن. المثالية الزائفة تُغري صاحبها بأن يرى نفسه نبيًا مبعوثًا، وما هي إلا قناعٌ زائف يبتعد بصاحبه عن الناس، ويُغرقه في دائرة الوهم. الحياة لا تعترف إلا بالفكرة التي تمشي على قدمين، وبالقول الذي يتحول إلى فعل، وبالنية الصافية التي تعرف حدود الواقع، لا التي تفرّ من مسؤوليته. لذلك… احذر أن تكون من أولئك الذين لا يعيشون الحياة، بل يُحاكمونها من برجٍ لا أساس له. فالفكرة العظيمة، إن لم تُترجم على الأرض، ستبقى مجرد فخٍّ… ومجرد غفلةٍ جميلة تسحب صاحبها إلى السقوط.