
فيديو.. دوامة زرقاء في السماء تثير الرعب في أوروبا
شعر سكان عدد من الدول الأوروبية بحالة من الرعب والخوف بسبب ظهور دوامة زرقاء غريبة في السماء، الاثنين، وسط حالة من القلق اجتاحت مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفق ما نشرت صحيفة الإندبندنت فقد ظهرت دوامة زرقاء في سماء بريطانيا وكرواتيا وبولندا ودول أخرى واستمرت في السماء لمدة تصل إلى 10 دقائق.
ووسط مخاوف راد التواصل الاجتماعي ذكر خبراء أن الدوامة ناجمة عن انبعاثات الوقود المتجمد من صاروخ " فالكون 9" الذي أطلقته "سبيس إكس" لحساب الولايات المتحدة.
ووفق ما ذكر مكتب الأرصاد الجوية البريطاني فعندما يطلق الصاروخ مثل فالكون 9 الوقود في الفضاء قبل العودة إلى الأرض يتجمد الوقود في الغلاف الجوي بسبب البرودة مكنونا سحابة من البلورات الجليدية التي تعكس ضوء الشمس وتظهر في شكل دوامة.
كما قال كبير الفنيين في مرصد باي فوردبري بجامعة هيرتفوردشاير اللورد دوفير إن الصاروخ يتخلص من الوقود في الغلاف الجوي العلوي لتخفيف وزنه قبل العودة للأرض مشكلا سحابة دائرية تظهر كدوامة عملاقة فوق المحيط الأطلسي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 14 ساعات
- العين الإخبارية
اشتعال غير مقصود.. «سبيس إكس» تعلن سبب فشل رحلة «ستارشيب 8»
كشفت شركة "سبيس إكس" عن تفاصيل تحقيقها في حادثة انفجار المرحلة العليا من صاروخ "ستارشيب"، الذي وقع خلال الرحلة التجريبية الثامنة. وأكدت الشركة أنها أجرت تعديلات تقنية استعدادا لإطلاق الرحلة التاسعة، والمقرر لها يوم الثلاثاء 27 مايو/ أيار. وأوضحت أن الانفجار الذي وقع في مارس/ آذار الماضي و أنهى الرحلة الثامنة بشكل مفاجئ، حدث نتيجة فشل ميكانيكي في أحد محركات "رابتور" الستة الموجودة في مؤخرة المرحلة العليا، مما أدى إلى اشتعال غير مقصود نتيجة اختلاط غير آمن للوقود، تسبب في سلسلة أعطال وفقدان السيطرة على المركبة. وقالت "سبيس إكس" في بيانها: "السبب المرجح لفقدان مركبة ستارشيب هو عطل في محرك مركزي أدى إلى اشتعال غير متحكم فيه للوقود". وخلال تلك الرحلة، التي انطلقت من منشأة "ستاربيس" في جنوب تكساس يوم 6 مارس/ آذار، كان من المخطط أن تُطلق المركبة أربعة أقمار صناعية تجريبية من نوع "ستارلينك"، ثم تهبط بالمحيط الهندي قبالة سواحل أستراليا الغربية. إلا أن "وميضا" مفاجئًا قرب أحد محركات المرحلة العليا تسبب في توقف المحرك، وتلاه توقف بقية المحركات تباعا، ما أدى إلى فقدان التوازن وتفعيل نظام التدمير الذاتي بعد دقيقتين من الحادث. أما المرحلة الأولى من الصاروخ، المعروفة باسم "سوبر هيفي"، فعادت بنجاح إلى قاعدة الإطلاق حيث تم التقاطها بواسطة ذراع "ميكازيلا"، رغم وجود مشاكل في إعادة تشغيل بعض محركاتها أثناء المناورة النهائية. وبحسب التقرير، شملت التعديلات التي أجرتها الشركة: تعزيز العزل الحراري حول نقاط الإشعال بالمحركات، إعادة تصميم نظام تصريف الوقود، إضافة نظام تطهير بالنيتروجين لمنع الاشتعال غير المرغوب فيه، واستخدام نسخة محسّنة من محرك "رابتور 3" في الرحلات المقبلة. وشاركت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية في الإشراف على التحقيقات، بالتعاون مع وكالة ناسا، وهيئة سلامة النقل الأمريكية، والقوة الفضائية الأمريكية. وأكدت الإدارة أنها أجرت مراجعة شاملة ووافقت على عودة "ستارشيب" إلى التحليق بعد استيفاء معايير السلامة. الرحلة القادمة " ستارشيب 9 " ستستخدم نفس المرحلة الأولى التي استخدمت في الرحلة السابعة، ومن المخطط أن تنطلق خلال نافذة إطلاق تبدأ في الساعة 7:30 مساء بتوقيت الساحل الشرقي (11:30 مساءً بتوقيت غرينتش)، مع بث مباشر عبر موقع "سبيس إكس" ومنصاتها الرسمية. aXA6IDgyLjIzLjE5OS4yMzEg جزيرة ام اند امز GB


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 3 أيام
- البوابة العربية للأخبار التقنية
إنجازات إماراتية في الذكاء الاصطناعي.. إطلاق نموذجي 'فالكون عربي' و'فالكون H1″
في إنجاز تاريخي يؤكد ريادة دولة الإمارات في مجال الذكاء الاصطناعي، أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، إطلاق نموذجين جديدين وهما: نموذج فالكون عربي، الذي يُعدّ أول نموذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية ضمن سلسلة فالكون، ونموذج (فالكون H1) الجديد كليًا، الذي يتميز بتصميم ذكي يوفر إمكانات فائقة مع الحد الأدنى من الموارد، مما يجعله مثاليًا للتطبيقات التي تتطلب كفاءة عالية. ويُسلط هذا الإطلاق الضوء على ريادة معهد الابتكار التكنولوجي في تطوير حلول ذكاء اصطناعي متقدمة، تسهم في تعزيز مكانة أبوظبي ودولة الإمارات كمركز عالمي للابتكار في هذا المجال الحيوي. (فالكون عربي).. النموذج العربي الأعلى أداءً عالميًا: يمثل إطلاق فالكون عربي (Falcon Arabic)، إنجازًا غير مسبوق، كونه أول نموذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية ضمن سلسلة (فالكون) الشهيرة. ولم يكتفِ هذا النموذج بالدخول إلى عالم الذكاء الاصطناعي العربي، بل أصبح رسميًا النموذج العربي الأعلى أداءً على مستوى الشرق الأوسط وفقًا لتقييمات منصة (Open Arabic LLM Leaderboard). وقد طُور نموذج (فالكون عربي) بالاعتماد على إصدار (Falcon 3 – 7B)، ويُعدّ من أكثر النماذج تقدمًا باللغة العربية على الإطلاق، ويكمن تميزه في تدريبه على بيانات عالية الجودة باللغة العربية الأصلية – غير المترجمة – التي تشمل اللغة العربية الفصحى بمختلف مستوياتها، إضافة إلى اللهجات الإقليمية المتنوعة. ويمنح هذا التدريب الشامل النموذج قدرة فائقة على فهم التنوع اللغوي الغني في العالم العربي واستيعاب سياقاته الثقافية. وقد أثبت نموذج (فالكون عربي) أن التصميم الذكي يتفوق على الحجم، إذ يُضاهي أداء نماذج أكبر منه بعشرة أضعاف، مقدمًا حلولًا مرنة وقابلة للتخصيص تلبي احتياجات المؤسسات والمطورين، مما يجعله إنجازًا تقنيًا بارزًا في مجال الذكاء الاصطناعي اللغوي. (فالكون H1) نموذج ثوري يجمع بين الأداء العالي وكفاءة الموارد: أطلق معهد الابتكار التكنولوجي أيضًا نموذج (فالكون H1)، الذي يمثل نقلة نوعية في مجال الذكاء الاصطناعي، ويهدف إلى توسيع إمكانية الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العالي الأداء من خلال تقليل الحاجة إلى موارد حاسوبية ضخمة أو خبرات تقنية متقدمة، مما يجعله متاحًا لشريحة واسعة من المطورين والمؤسسات. ويُعدّ (فالكون H1) امتدادًا لنجاح سلسلة (فالكون 3)، التي تميزت بقدرتها على التشغيل بكفاءة عالية عبر وحدة معالجة رسومات واحدة، وحققت مراكز متقدمة عالميًا في هذا الجانب، مما فتح المجال أمام المطورين والشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة لتبني الذكاء الاصطناعي المتقدم بتكلفة منخفضة ومرونة عالية. وبفضل تصميمه المبتكر الذي يجمع بين تقنيات Transformer و Mamba، يقدم (فالكون H1) أداءً يفوق نماذج أكبر منه حجمًا، ويُمكنه العمل بفعالية في بيئات محدودة الموارد، مما يعزز من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الأجهزة الطرفية ويزيد من كفاءة وخصوصية العمليات. ما مزايا نموذج (فالكون H1) الجديد؟ جاء تطوير نموذج (فالكون H1) استجابة لطلب أنظمة الذكاء الاصطناعي المتزايد، التي تتسم بالمرونة، والفعالية، وسهولة الاستخدام. ويتميز النموذج الجديد، الذي يُرمز له بالحرف (H) نسبة إلى بنيته الهجينة المبتكرة، بدمج قوة بنية (Transformer) مع سلاسة بنية (Mamba) وبفضل هذا التصميم الفريد يقدم النموذج سرعة استدلال فائقة واستهلاكًا منخفضًا للذاكرة، مع الحفاظ على أداء متقدم وموثوق به في مختلف الاختبارات القياسية. كما يتميز نموذج (فالكون H1) بقدرات لغوية متقدمة، إذ يدعم اللغات ذات الأصل الأوروبي، وأول مرة في سلسلة (فالكون)، يتمتع بقدرة توسعية فريدة لدعم أكثر من 100 لغة مختلفة، ويأتي هذا الإنجاز بفضل مشفر لغوي متعدد اللغات دُرب على بيانات متنوعة وشاملة. وتضم عائلة (فالكون H1) نماذج متعددة الأحجام لتلبية احتياجات المطورين المختلفة، مقدمة بذلك مجموعة واسعة من نسب الكفاءة إلى الأداء، وتشمل هذه الأحجام 34B، و 3B، و 7B، و 1.5B، و 1.5B-Deep، و 500M، ويتيح هذا التنوع للمطورين اختيار النموذج الأنسب لبيئة التشغيل المحددة لديهم، سواء كانت تتطلب أداءً فائقًا أو استهلاكًا منخفضًا للموارد. وقد تمكنت النماذج الصغيرة الحجم ضمن عائلة (فالكون H1) من التشغيل الفعال عبر الأجهزة المتقدمة ذات الموارد المحدودة. وتفوق النموذج الرئيسي (34B) على نظائره من النماذج الكبيرة مثل: Llama من ميتا، و Qwen من علي بابا في أداء المهام المعقدة، مما يؤكد كفاءة التصميم المبتكر للسلسلة. كما تفوّق كل نموذج في سلسلة (فالكون H1) على نماذج أخرى ضعف حجمه، واضعًا معيارًا جديدًا في كفاءة الأداء، وأثبت تفوقه في مجالات الرياضيات والتفكير التحليلي والبرمجة وفهم السياقات الطويلة والمهام متعددة اللغات. وتُستخدم نماذج (فالكون) بالفعل في تطبيقات واقعية حول العالم، فبالتعاون مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس، ساهمت نماذج (فالكون) في تطوير نموذج AgriLLM، الذي يساعد المزارعين في اتخاذ قرارات أكثر ذكاءً في ظل ظروف مناخية معقدة، ولقد حُملت منظومة (فالكون) أكثر من 55 مليون مرة على مستوى العالم، وتُعدّ اليوم من أقوى النماذج المفتوحة المصدر وأكثرها ثباتًا في الأداء على الإطلاق، والأبرز من نوعها التي خرجت من منطقة الشرق الأوسط. وتجدر الإشارة إلى أن جميع نماذج (فالكون) مفتوحة المصدر، ومتاحة عبر منصتَي (Hugging Face) و( بموجب رخصة فالكون الخاصة بمعهد الابتكار التكنولوجي، والمبنية على رخصة أباتشي 2.0، التي تهدف إلى تعزيز تطوير ذكاء اصطناعي مسؤول وأخلاقي. ويرسخ هذا الإطلاق مكانة الإمارات كقوة دافعة للابتكار في الذكاء الاصطناعي، ويؤكد التزامها بتوفير حلول تقنية متطورة ومتاحة عالميًا.


البيان
منذ 3 أيام
- البيان
معهد الابتكار التكنولوجي يطلق"فالكون عربي" و"فالكون H1"
أعلن معهد الابتكار التكنولوجي، الذراع البحثية التطبيقية التابعة لمجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة في أبوظبي، عن إطلاق نموذجين جديدين يُمثّلان إنجازاً مهماً في مسيرة الذكاء الاصطناعي في المنطقة، وهما فالكون عربي – أول نموذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية ضمن سلسلة فالكون، والذي أصبح رسمياً النموذج العربي الأعلى أداءً على مستوى الشرق الأوسط، وفالكون H1، نموذج جديد كلياً يعيد تعريف معايير الأداء من خلال تصميم ذكي يوفّر إمكانات فائقة مع الحد الأدنى من الموارد. وجاء الإعلان خلال كلمة رئيسية لفيصل البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة وأمين عام مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، ضمن فعاليات "اصنع في الإمارات". وبُني نموذج فالكون عربي على إصدار فالكون 3 – 7بي، ويُعد من أكثر النماذج تقدماً باللغة العربية على الإطلاق. وقد تم تدريبه على بيانات عالية الجودة باللغة العربية الأصلية – غير المترجمة – تشمل اللغة العربية الفصحى واللهجات الإقليمية، ما يمنحه قدرة فائقة على فهم التنوع اللغوي في العالم العربي. وبحسب تقييمات منصة Open Arabic LLM Leaderboard، يتفوق فالكون عربي على جميع النماذج العربية المتاحة في المنطقة، ويُثبت أن التصميم الذكي يتفوّق على الحجم، حيث يُضاهي أداء نماذج أكبر منه بعشرة أضعاف. أما فالكون H1، فهو نموذج تم تطويره لتوسيع إمكانية الوصول إلى الذكاء الاصطناعي عالي الأداء من خلال تقليل الحاجة إلى موارد حوسبية كبيرة أو خبرات تقنية متقدمة. ويأتي امتداداً لنجاح سلسلة فالكون 3، التي احتلت مراكز متقدمة عالمياً كنماذج قابلة للتشغيل على وحدة معالجة رسومات واحدة، ما فتح المجال أمام المطورين والشركات الناشئة والمؤسسات الصغيرة لتبني الذكاء الاصطناعي المتقدم بتكلفة منخفضة وبمرونة عالية. وقال فيصل البناي: "نفخر بإدخال اللغة العربية إلى سلسلة فالكون، ونفخر أكثر بأن النموذج الأعلى أداءً في العالم العربي تم تطويره بالكامل في دولة الإمارات." وأضاف معاليه حول فالكون H1: "الريادة في الذكاء الاصطناعي اليوم لا تقاس بالحجم، بل بمدى فاعلية الحلول وسهولة استخدامها وشموليتها. وإن فالكون H1 يُجسّد التزامنا بإتاحة الذكاء الاصطناعي للجميع – لا لجهات حصرية فقط." ويتميّز فالكون H1 كذلك بدعمه للغات ذات الأصل الأوروبي، ولأول مرة يتمتع بقدرة توسعية لدعم أكثر من 100 لغة، بفضل مشفر لغوي متعدد اللغات تم تدريبه على بيانات متنوعة. وقالت د. نجوى الأعرج، الرئيس التنفيذي لمعهد الابتكار التكنولوجي: "لم ننظر إلى فالكون H1 كإنجاز بحثي فحسب، بل تعاملنا معه كمسألة هندسية تتطلب حلولًا استثنائية؛ كيف نحقق أعلى مستويات الكفاءة دون المساومة على الأداء؟ هذا النموذج يُجسّد رؤيتنا لبناء أنظمة متقدمة وذات تأثير عملي ملموس. فالكون لم يعد مجرد نموذج تقني، بل أصبح منصة تمكّن العقول الطموحة من الابتكار، حتى في البيئات ذات الموارد المحدودة." آفاق جديدة من جانبه، قال د. حكيم حسيد، كبير الباحثين في مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي والعلوم الرقمية في المعهد: "تُثبت سلسلة فالكون H1 كيف يمكن لبنية جديدة أن تفتح آفاقاً جديدة في تدريب الذكاء الاصطناعي، وتُبرز في الوقت ذاته إمكانات النماذج فائقة الصغر. لقد غيّرنا فعلياً ما كان يُعتقد أنه مستحيل على هذا النطاق، من خلال تمكين الذكاء الاصطناعي من العمل على أجهزة الحافة، حيث تُمثل الخصوصية والكفاءة وانخفاض زمن الاستجابة عناصر حاسمة. كان تركيزنا دائماً على تقليل التعقيد دون المساس بالقدرة."