
ممثلاً لرئيس الجمهورية.. شايب يحلّ بالإكوادور لحضور مراسم تنصيب الرئيس المنتخب
حلّ كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، مساء اليوم الجمعة، بجمهورية الإكوادور.
وبحسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية، فإن شايب، حلّ بجمهورية الإكوادور، ممثلاً لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، لحضور مراسم تنصيب رئيس الجمهورية المنتخب، دانييل نوبوا أزين، التي ستجرى يومي 23 و24 ماي الجاري بالعاصمة كيتو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ ساعة واحدة
- الجمهورية
وفاة المجاهد بلمدني محمد عن عمر ناهز 86 سنة
ببالغ الحزن والأسى تلقت أسرة جريدة الجمهورية نبأ وفاة المجاهد بلمدني محمد عن عمر ناهز 86 سنة . المجاهد كانت له رابطة قوية بجريدة الجمهورية حيث وثق عبر صفحاتها الكثير من الشهادات الحية وأرخ لكثير من الوقائع والمعارك التي تحاكي مجد الثوار البواسل .. كما اشتغل المجاهد الراحل أستاذا للغة العرية والتربية الإسلامية بمدارس وهران وهو ما ساعده في الكتابة والتأريخ ،ناهيك أنه ساهم في تكوين أجيال ستذكره بخير دونما شك . وإثر هذا المصاب الجلل تتقدم الرئيسة المديرة العامة لجريدة الجمهورية السيدة ليلى زرقيط نيابة عن كافة الصحفيين والعمال بتعازيها القلبة الخالصة لعائلة الفقيد راجية من الله عز وجل أن يتغمده برحمته الواسعة ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة رفقة المجاهدين والشهداء الأبرار .. رحم الله المجاهد البطل عمي بلمدني محمد تشييع جنازة الفقيد ستكون غدا انطلاقا من المنزل الجنائزي بحي الأمير خالد بوهران نحو مقبرة عين البيضاء ..


التلفزيون الجزائري
منذ ساعة واحدة
- التلفزيون الجزائري
بتكليف من رئيس الجمهورية .. شايب يشارك في مراسم تنصيب رئيس الإكوادور الجديد – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
بتكليف من رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، شارك كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، في مراسم تنصيب رئيس جمهورية الإكوادور، دانييل نوبوا أزين، التي جرت اليوم السبت 24 ماي الجاري بالعاصمة كيتو. وبهذه المناسبة نقل كاتب الدولة تحيات السيد رئيس الجمهورية للرئيس الإكوادوري المنتخب وتمنياته له بالنجاح في تأدية مهامه السامية وبمزيد من الرقي والرفاه للشعب الإكوادوري الصديق. وشهدت هذه المراسم حضور ممثلي 93 دولة ومنظمات دولية وإقليمية من بينهم قادة دول وحكومات وكبار المسؤولين إلى جانب أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد.


الشروق
منذ ساعة واحدة
- الشروق
المُهدِّدون بالنّووي والساكتون عن الحق..
لم يبق سوى إلقاء قنبلة ذرية على قطاع غزة لتحقيق الحلم الصهيوني! كانت هذه الدعوة محصورة بين صهاينة داخل الكيان أمام عجزهم عن هزيمة مقاومة لا تمتلك أكثر من الأسلحة الخفيفة، ثم انتقل اليوم إلى مستوى الكونغرس الأمريكي لِيُعلن النائب عن الحزب الجمهوري 'رندي فاين' ما يلي: 'لم نتفاوض على استسلام مع اليابانيين، قصفنا اليابانيين بالسلاح النووي مرتين للحصول على استسلام غير مشروط، يجب أن نفعل الشيء نفسه هنا' (أي مع غزة). ولم يكن هذا هو التصريح الأول للأمريكيين فقد سبق أن قارن السيناتور الجمهوري 'ليندسي غراهام' العدوان على قطاع غزة بقرار الولايات المتحدة إسقاط قنابل ذرية على اليابان في الحرب العالمية الثانية، حيث قال: 'عندما واجهنا الدمار كأمة بعد هجوم بيرل هاربور وقاتلنا الألمان واليابانيين قررنا إنهاء الحرب بقصف هيروشيما وناغازاكي بالأسلحة النووية، وكان هذا هو القرار الصحيح'. وقبلهما كان الصهيوني 'عميحاي إلياهو' وزير القدس والتراث في الكيان قد دعا إلى إلقاء قنبلة ذرية على قطاع غزة والانتهاء من الفلسطينيين… بما يعني أن هناك نية مُبيته بين الأمريكي والصهيوني لتصفية القضية الفلسطينية إلى الأبد، وما تزويد الكيان باستمرار بآلاف القنابل الأمريكية زنة 900 كلغ إلا دليلا آخر أن حرب الإبادة قائمة بالفعل! بل إن السلاح النووي مستخدم ضد غزة في الواقع الميداني لِما لهذه القنابل الضخمة من قوة تدميرية كبيرة فاق مجموعها القوة التدميرية لقنبلتي هيروشيما وناغازاكي… هل بقي بعد هذا أن ينتظر البعض من الولايات المتحدة حُكما مُنصِفا ومُؤيِّدا لوقف الحرب على الفلسطينيين؟ هل سيبقى بعد هذا مَن يراهن على الانقسام بين الديمقراطيين والجمهوريين لإنصاف الشعب الفلسطيني؟ هل سيبقى بعد هذا من يبرر التطبيع ويُروِّج للاتفاقيات الإبراهيمية وللسلام المزعوم مع الكيان وللشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة؟ بل ومَن يتحدث عن علاقات صداقة وتعاون متكافئ في جميع المجالات مع الأمريكيين؟ أي وهم هذا؟ وبعض ممثلي الكونغرس الأمريكي يهددون شعبا أعزل لا يملك قوتَ يومه بالسلاح النووي؟ إن مثل هذه التصريحات، لا يمكن أبدا تبريرها بالحق في حرية التعبير في الولايات المتحدة الأمريكية، لأنها تتعلق بدعوة صريحة لإفناء شعب بكامله من الوجود لإحلال دخلاء على أرضه باسم إيجاد حل لمشكلة إبادة اليهود في أوروبا خلال الحرب العالمية الثانية أو معاداة السامية في الغرب طيلة قرون من الزمن… إن مثل هذه التصريحات لا تُقوِّض مشاريع التهدئة وإحلال السلام بالمنطقة فحسب بل تؤجِّج نار العداء بين الشعوب وتُعيد النـظر في كل مزاعم السياسة الأمريكية الرسمية القائمة على الحرية والداعية إلى احترام القانون الدولي وتأكيد حق الشعوب في تقرير مصيرها… وبدل أن تدفع العالم باتجاه مزيد من التعاون والازدهار تدفعه باتجاه مزيد من الكراهية والحقد المُؤدِّيين بدورها إلى الحروب والصراعات غير المحدودة… فهل من صادح بكلمة حق تجاه دعاة الإبادة الجماعية هؤلاء، من الأمريكيين الشرفاء أولا ثم من بقية شرفاء العالم من نخب وسياسيين ومواطنين مافتئوا يدافعون عن حق الشعب الفلسطيني في الحرية وفي إقامة دولته المستقلة على أرضه وأرض أجداده؟ والتي باتت تُلخِّصها العبارة المدوية في جميع بقاع العالم ' فلسطين حرة حرة' Free free Palestine… وهل أخيرا من ردٍ من أشقاء الفلسطينيين من المُطبِّعين الذين ما فتئوا يصفون أبطال المقاومة في غزة بالإرهابيين، هل باستطاعتهم وصف 'رندي فاين' و'ليندسي غراهام' و'عميحاي إلياهو' بالإرهابيين والدعوة لمحاكمتهم كدعاة لاستخدام أسلحة الدمار الشامل ضد مدنيين وإبادتهم جماعية.. أم أن السكوت عن الحق هنا حكمة وهؤلاء هم فوق القانون وأرقى من بقية البشر؟!