logo
كليلة بونعيلات: "فخورة بتجربتي السياسية وأرفض الإساءة لصورة البرلماني"

كليلة بونعيلات: "فخورة بتجربتي السياسية وأرفض الإساءة لصورة البرلماني"

هبة بريس٠١-٠٥-٢٠٢٥

هبة بريس-إ.السملالي
عبّرت الفنانة و البرلمانية كليلة بونعيلات في تصريح ضمن لقاء إعلامي عن فخرها بتجربتها السياسية، مؤكدة أنها اختارت العمل تحت قبة البرلمان لنقل هموم المواطن والدفاع عن قضاياه، وليس من أجل التحدث عن قطاع واحد فقط.
وقالت بونعيلات: 'أنا ضد من يختزل صورة البرلماني في صورة الشخص السيء أو غير المفيد، لأن السياسي الحقيقي دوره هو إيصال صوت المواطن والترافع على قضايا بلاده.'
وأكدت أن ارتباطها بالدواوير والمناطق التي تنتمي إليها يجعلها أكثر وعيًا بطبيعة التحديات اليومية التي يعيشها المواطن البسيط، مضيفة: 'أنا جد سعيدة لأنني كنوصل القضايا ديال الدواوير اللي أنا كنتمي ليهم وكنحبهم، وكنحاول نخدمهم ولو بالقليل، لأنني ماعنديش عصا سحرية باش نغير كلشي، ولكن كندير اللي فجهدي.'
وأوضحت أنها لم تلج البرلمان فقط من منطلق اهتمامها بالفن أو كونها قادمة من الوسط الفني، بل من منطلق أوسع يشمل مختلف القضايا المجتمعية والتنموية التي تحتاج إلى من يحملها بإخلاص تحت قبة البرلمان.
واختتمت بونعيلات تصريحها بالتأكيد على أن العمل السياسي بالنسبة لها ليس مجرد منصب أو واجهة، بل هو مسؤولية ثقيلة تتطلب الصدق في القول والعمل . تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء "الأكباش" يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية
رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء "الأكباش" يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية

هبة بريس

timeمنذ 8 ساعات

  • هبة بريس

رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء "الأكباش" يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في مشهد أثار الكثير من الجدل والاستهجان، تشهد عدد من الأسواق المغربية هذه الأيام إقبالًا لافتًا من قبل المواطنين على شراء 'الأكباش'، بالرغم من القرار الرسمي الذي أعلن عنه أمير المؤمنين بإلغاء أضحية عيد الأضحى لهذا العام، وذلك في إطار حرص الدولة على الحفاظ على الثروة الحيوانية الوطنية وتجديد قطيع الأغنام، إلى جانب مراعاة الأوضاع الاجتماعية للعديد من الأسر المتضررة اقتصاديًا. ورغم وضوح القرار ووجاهة أسبابه، فإن بعض المواطنين عمدوا إلى التوجه للأسواق بدعوى وجود مناسبات عائلية مثل الزواج أو العقيقة، في محاولة لتبرير اقتناء الأكباش، هذا السلوك أثار موجة من الانتقادات الواسعة في الأوساط الاجتماعية والإعلامية، معتبرين أنه يضرب في العمق الأهداف النبيلة لهذا القرار، ويفتح الباب أمام استنزاف القطيع الوطني من الأغنام، الذي عانى في السنوات الأخيرة من تأثيرات الجفاف وارتفاع كلفة الأعلاف. – 'الشناقة' يعودون… والأسواق في حاجة إلى ضبط وفي تصريحات خصّ بها عدد من الجزارين جريدة 'هبة بريس'، أكدوا أن ما يُلاحظ حالياً داخل الأسواق من حركية مشبوهة يهدد مستقبل القطيع الوطني، مؤكدين أن وفرة اللحوم في محلات الجزارة لا تبرر هذا الإقبال الكبير على اقتناء رؤوس الأغنام، كما حذروا من عودة بعض 'الشناقة' والوسطاء الذين يستغلون هذه الظرفية لتحقيق أرباح سريعة، ولو بشكل أقل جشعاً مما كان عليه الحال في مواسم العيد السابقة. وطالب مهنيون بضرورة تدخل الجهات الوصية على القطاع من خلال تفعيل آليات المراقبة الصارمة داخل الأسواق، ومنع أي ذبح غير قانوني، حماية لمصالح الفلاحين والمربين، وتفادياً لأي تأثيرات سلبية قد تطال الموسم الفلاحي المقبل أو موسم عيد الأضحى للعام القادم. – بين الوعي الجمعي والضرورة الاقتصادية وفي ظل استمرار هذه الظاهرة، تبرز الحاجة إلى تكثيف حملات التوعية بخصوص أهمية قرار إلغاء الأضحية، خصوصا بالمساجد، والذي يمثل خطوة استثنائية تهدف إلى حماية الأمن الغذائي على المدى المتوسط، خاصة في ظل تحديات مناخية واقتصادية متزايدة، فالقطيع الوطني لا يمكن تعويضه بين ليلة وضحاها، وأي استنزاف غير مدروس قد تكون له عواقب وخيمة على الاقتصاد القروي وسلاسل الإنتاج الحيواني في المملكة. كما دعت فعاليات جمعوية ومجتمعية إلى تحكيم منطق التضامن الجماعي والوعي بالمسؤولية الوطنية، معتبرين أن الحفاظ على القطيع هو واجب مشترك يتجاوز القرارات الرسمية ليشمل السلوك اليومي لكل مواطن. يبقى الرهان الحقيقي اليوم هو في قدرة السلطات والهيئات المهنية والمجتمع المدني على كبح هذه الممارسات المخالفة، وإعادة توجيه وعي المواطن نحو أهمية المصلحة العامة، حتى لا يتحول قرار نبيل إلى مجرد فرصة ضائعة بسبب قلة من المتحايلين على القانون والوجدان الجماعي. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء 'الأكباش' يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية
رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء 'الأكباش' يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية

هبة بريس

timeمنذ 8 ساعات

  • هبة بريس

رغم قرار إلغاء الأضحية.. إقبال على شراء 'الأكباش' يثير الجدل ويهدد الثروة الحيوانية

هبة بريس – عبد اللطيف بركة في مشهد أثار الكثير من الجدل والاستهجان، تشهد عدد من الأسواق المغربية هذه الأيام إقبالًا لافتًا من قبل المواطنين على شراء 'الأكباش'، بالرغم من القرار الرسمي الذي أعلن عنه أمير المؤمنين بإلغاء أضحية عيد الأضحى لهذا العام، وذلك في إطار حرص الدولة على الحفاظ على الثروة الحيوانية الوطنية وتجديد قطيع الأغنام، إلى جانب مراعاة الأوضاع الاجتماعية للعديد من الأسر المتضررة اقتصاديًا. ورغم وضوح القرار ووجاهة أسبابه، فإن بعض المواطنين عمدوا إلى التوجه للأسواق بدعوى وجود مناسبات عائلية مثل الزواج أو العقيقة، في محاولة لتبرير اقتناء الأكباش، هذا السلوك أثار موجة من الانتقادات الواسعة في الأوساط الاجتماعية والإعلامية، معتبرين أنه يضرب في العمق الأهداف النبيلة لهذا القرار، ويفتح الباب أمام استنزاف القطيع الوطني من الأغنام، الذي عانى في السنوات الأخيرة من تأثيرات الجفاف وارتفاع كلفة الأعلاف. – 'الشناقة' يعودون… والأسواق في حاجة إلى ضبط وفي تصريحات خصّ بها عدد من الجزارين جريدة 'هبة بريس'، أكدوا أن ما يُلاحظ حالياً داخل الأسواق من حركية مشبوهة يهدد مستقبل القطيع الوطني، مؤكدين أن وفرة اللحوم في محلات الجزارة لا تبرر هذا الإقبال الكبير على اقتناء رؤوس الأغنام، كما حذروا من عودة بعض 'الشناقة' والوسطاء الذين يستغلون هذه الظرفية لتحقيق أرباح سريعة، ولو بشكل أقل جشعاً مما كان عليه الحال في مواسم العيد السابقة. وطالب مهنيون بضرورة تدخل الجهات الوصية على القطاع من خلال تفعيل آليات المراقبة الصارمة داخل الأسواق، ومنع أي ذبح غير قانوني، حماية لمصالح الفلاحين والمربين، وتفادياً لأي تأثيرات سلبية قد تطال الموسم الفلاحي المقبل أو موسم عيد الأضحى للعام القادم. – بين الوعي الجمعي والضرورة الاقتصادية وفي ظل استمرار هذه الظاهرة، تبرز الحاجة إلى تكثيف حملات التوعية بخصوص أهمية قرار إلغاء الأضحية، خصوصا بالمساجد، والذي يمثل خطوة استثنائية تهدف إلى حماية الأمن الغذائي على المدى المتوسط، خاصة في ظل تحديات مناخية واقتصادية متزايدة، فالقطيع الوطني لا يمكن تعويضه بين ليلة وضحاها، وأي استنزاف غير مدروس قد تكون له عواقب وخيمة على الاقتصاد القروي وسلاسل الإنتاج الحيواني في المملكة. كما دعت فعاليات جمعوية ومجتمعية إلى تحكيم منطق التضامن الجماعي والوعي بالمسؤولية الوطنية، معتبرين أن الحفاظ على القطيع هو واجب مشترك يتجاوز القرارات الرسمية ليشمل السلوك اليومي لكل مواطن. يبقى الرهان الحقيقي اليوم هو في قدرة السلطات والهيئات المهنية والمجتمع المدني على كبح هذه الممارسات المخالفة، وإعادة توجيه وعي المواطن نحو أهمية المصلحة العامة، حتى لا يتحول قرار نبيل إلى مجرد فرصة ضائعة بسبب قلة من المتحايلين على القانون والوجدان الجماعي.

"إسمار'.. مهرجان ثقافي يجمع المغرب وإسبانيا على مائدة الحوار والإبداع
"إسمار'.. مهرجان ثقافي يجمع المغرب وإسبانيا على مائدة الحوار والإبداع

هبة بريس

timeمنذ 11 ساعات

  • هبة بريس

"إسمار'.. مهرجان ثقافي يجمع المغرب وإسبانيا على مائدة الحوار والإبداع

سعيد الحارثي . مدريد في أجواء يسودها الانفتاح الثقافي والتعايش الحضاري، احتضنت قاعة Event Palace بمدينة فوينلابرادا في مدريد فعاليات اليوم الثاني من المهرجان الثقافي الإسباني 'إسمار'، المنظم من طرف جمعية 'ملكات'، تحت شعار: 'ورقة الشباب المغربي والإسباني في خلق حوار الثقافة'. هذا الحدث الثقافي المميز جمع بين ألوان من الفنون والتقاليد، وسلط الضوء على الدور الحيوي الذي يلعبه الشباب في بناء جسور الحوار بين الضفتين. وكان من أبرز لحظات الأمسية عرض مدهش للقفطان المغربي الأصيل، إلى جانب تقديم لباس العروس الإسبانية، في مشهد فني جسّد التبادل الثقافي بين حضارتين متجاورتين. كما ألهبت فرقة 'كناوة' الحضور بإيقاعاتها التراثية المفعمة بالحيوية، بينما أضفى العزف على آلة القانون لمسة روحية ساحرة، أسرت أسماع الضيوف من مختلف الجنسيات. تميز الحفل بحضور القنصل العام للمملكة المغربية بمدريد، السيد كمال عريفي، الذي ألقى كلمة مؤثرة أبرز فيها عمق الروابط الأخوية والتاريخية التي تجمع بين الشعبين المغربي والإسباني، مشددًا على أن الثقافة تشكل ركيزة أساسية لتعزيز الحوار والتقارب بين الشعوب. كما شهدت الأمسية حضور عدد من الفاعلين الجمعويين وممثلي المجتمع المدني، من مغاربة وإسبان، ما أضفى طابعًا تفاعليًا وحيويًا على الفعالية. وفي ختام الحفل، دُعي الحضور إلى مأدبة عشاء فاخرة قدمت خلالها أطباق من المطبخ المغربي التقليدي، الذي أبدع فيه الطهاة في تقديم تجربة ذوقية أصيلة، دون أن تغيب لمسة الشاي المغربي المنعنع، الذي شكل مسك الختام لليلة احتفالية استثنائية. مهرجان 'إسمار' ليس مجرد تظاهرة ثقافية، بل هو منصة حقيقية لترسيخ قيم العيش المشترك والانفتاح، وتعزيز دور الشباب كصناع لجسور التواصل بين الثقافات. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store