logo
إطلاق مشروع «بين» العقاري في منطقة غنتوت

إطلاق مشروع «بين» العقاري في منطقة غنتوت

البيان٢٦-٠٤-٢٠٢٥

أطلقت شركة «أورا ديفيلوبيرز» للتطوير العقاري، «بين»، وهو مشروع تطوير مجتمعي ساحلي يمتد على مساحة 4.8 ملايين متر مربع في منطقة غنتوت بين دبي وأبوظبي.
ويعتمد المشروع على فكرة المدينة المتكاملة، حيث يدمج بين المدارس ومتاجر التجزئة والمرافق الترفيهية والصحية، والتي يمكن الوصول إليها في غضون 15 دقيقة. ويتميز المشروع بواجهة شاطئية تمتد على مسافة 1.2 كم تطل على مياه الخليج العربي النقية، ويضم بحيرات، ومرسى لليخوت، ومنطقة أعمال، ما يجعله وجهة مثالية للباحثين عن نمط حياة يجمع بين الحيوية والهدوء في آن واحد.
وقال المهندس نجيب ساويرس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «أورا ديفيلوبيرز»: «رؤيتنا في مشروع «بين» هي إنشاء وجهة تُمكّن الناس من الاستمتاع بكل لحظة وتقديرها. ونسعى إلى الجمع بين حيوية الحياة في المدينة وهدوء الملاذ الساحلي في هذا المجتمع العصري، إلى جانب الاستثمار في البنية التحتية المستدامة، والأحياء المخصصة للمشي، ومرافق عالية الجودة، لنقدم للسكان بيئة مثالية للازدهار. نتطلع إلى رؤية «بين» يتطور ليصبح واحداً من أكثر العناوين المرغوبة في الإمارات، وملاذاً يغمر سكانه باللحظات المميزة».
ويستوحي المشروع تصميمه من التاريخ الطبيعي للموقع، إذ يركز المخطط الرئيس على الماء بوصفه عنصراً أساسياً، حيث تشير الدراسات إلى أن المنطقة كانت في السابق مشكّلة بفعل تدفقات المياه. ويتميز المشروع بسلاسة اتصاله بين البر والبحر، حيث يتصل الماء بقلب المجتمع السكني، بفضل الوجهة المائية التي تمتد على مساحة تتجاوز 7 كيلومترات، محاطة بـ 9000 وحدة سكنية من الفلل والتاون هاوس، ويتميز أيضاً بتنوع حضور عناصره الرئيسة مثل المارينا، والشاطئ، ومنطقة الأعمال، والواجهات البحرية النابضة بالحياة.
وقد خُصصت أكثر من 55 % من أرض المشروع للمساحات المفتوحة، بما في ذلك مليون متر مربع من الحدائق العامة، والممرات ذات المناظر الطبيعية الخلابة، ومناطق الأنشطة الخارجية التي تضم صالات رياضية، ملاعب بادل، مناطق للشواء، وملاعب للأطفال.
وصُمم المشروع وفق معايير المسؤولية البيئية، حيث يجمع بين الحلول الذكية والمستدامة في جميع المستويات، بدءاً من أنظمة الطاقة الشمسية التي تقلل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مروراً بتصميم المناظر الطبيعية الذي يعتمد على النباتات المحلية والاستخدام المستدام للمياه. كما تم اعتماد الأنظمة الذكية لإدارة المياه والنفايات، ما يساهم في تعزيز الكفاءة البيئية.
وتضم المرحلة الأولى من «بين» 464 وحدة سكنية مصممة بعناية، موزعة على أربعة مجمعات سكنية مغلقة، وتقدم 10 أنواع مختلفة من الفلل والتاون هاوس التي تتراوح بين ثلاث إلى خمس غرف نوم، ومن المقرر تسليمها في 2028.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأهلي صبور تعزز حضورها الإستراتيجي بالسوق العماني عبر مشاركتها البارزة في المعرض العقاري الدولي
الأهلي صبور تعزز حضورها الإستراتيجي بالسوق العماني عبر مشاركتها البارزة في المعرض العقاري الدولي

البوابة

timeمنذ يوم واحد

  • البوابة

الأهلي صبور تعزز حضورها الإستراتيجي بالسوق العماني عبر مشاركتها البارزة في المعرض العقاري الدولي

سجلت شركة الأهلي صبور للتطوير العقاري، أول مطور مصري في مدينة السلطان هيثم حضورًا لافتًا خلال مشاركتها في معرض عُمان العقاري 2025 الذي أقيم بمدينة مسقط، مؤكدة انطلاقتها القوية في السوق العُماني عبر مشروعها الأول في السلطنة، "وادي زها". واستحوذ المشروع على اهتمام الزوار والمستثمرين، بفضل تصميمه المعماري المبتكر وموقعه الاستثنائي في قلب مدينة السلطان هيثم، أول مدينة ذكية متكاملة في السلطنة، ليجسد مفهوم المجتمعات الذكية والمستدامة بمعايير عالمية تتماشى مع رؤية عُمان 2040. كما استقبلت الشركة بقيادة المهندس أحمد صبور زيارة المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المصري، والوفد المرافق له خلال فعاليات المعرض، بحضور كبار المسؤولين العُمانيين، منهم بلعرب بن هيثم بن طارق آل سعيد والدكتور خلفان الشعيلي، وزير الإسكان والتخطيط العماني. وشملت الزيارة جناح الأهلي صبور بالمعرض، مما يعكس تطورات مشاريع الشركة في السلطنة وتعزيز التعاون بين البلدين في القطاع العقاري. وخلال فعاليات المعرض الذي جمع نخبة من المسؤولين وصناع القرار والخبراء في القطاع العقاري بالمنطقة، أعلنت شركة الأهلي صبور، تحقيق مبيعات قياسية في مشروع "وادي زها"، حيث تم بيع 185 وحدة سكنية من أصل 335 وحدة طرحت في المرحلة الأولى، بقيمة تجاوزت 13.6 مليون ريال عُماني. ويُمثّل هذا الرقم ما يعادل نحو 50% من مستهدف المبيعات السنوي البالغ 28 مليون ريال لعام 2025، وذلك خلال 90 يومًا من إطلاق المشروع الذي تبلغ استثماراته 90 مليون ريال عُماني. ويُعد هذا الإنجاز نقطة تحول هامة في سجل الشركة بالسوق العُماني، حيث أكدت وزارة الإسكان العُمانية أن الأهلي صبور هي أول مطور عقاري يحقق هذا المستوى الاستثنائي من المبيعات في مدينة السلطان هيثم، مما يعكس ثقة المستثمرين المتزايدة وقوة الطلب على المشروع. وتُجري شركة الأهلي صبور حاليًا مناقشات مثمرة مع وزارة الإسكان والتخطيط العمراني في سلطنة عُمان، لاستكشاف إمكانية الحصول على ثلاثة أراضٍ في بعض من أبرز الوجهات الحيوية في السلطنة، مثل الخوير داون تاون أو والجبل الأخضرأو مدينة صلالة الجديدة، وذلك في إطار مساعيها لتعزيز توسعها الجغرافي وترسيخ حضورها الاستراتيجي على مستوى السلطنة، تأكيدًا على التزامها بالاستثمار طويل الأمد في السوق العُماني. وبعد النجاح اللافت لمشروع "وادي زها" والنفاذ الكامل للمرحلة الأولى من الفلل والتاون هاوس، تعلن شركة الأهلي صبور عن الطرح الحصري للمرحلة الثانية من المشروع خلال فعاليات معرض عُمان العقاري. وتتضمن هذه المرحلة مجموعة متميزة من الفلل والتاون هاوس كاملة التشطيب والتأثيث بالكامل كعرض حصري للعملاء خلال فتره المعرض، لتوفر تجربة سكنية راقية بمعايير عالمية داخل بيئة متكاملة ومستدامة. وتعكس هذه الخطوة المكانة الرائدة لمشروع "وادي زها" داخل مدينة السلطان هيثم، أحد أبرز مكونات خطة الأهلي صبور الاستثمارية التي تشمل تطوير ثلاث مشروعات رئيسية: وادي زها، وادي صفا، وادي تالا، على مساحة إجمالية تبلغ نحو 100 فدان (420 ألف متر مربع). وتتمتع هذه المشروعات مجتمعة بأكبر إطلالة مباشرة على الحديقة المركزية في مدينة السلطان هيثم، بطول يصل إلى 330 مترًا، ما يجسد رؤية الأهلي صبور الطموحة والتزامها الراسخ بالاستثمار طويل الأمد في تطوير المنطقة ودعم نموها المستقبلي. وفي إطار فعاليات المعرض، شارك المهندس أحمد صبور، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة الأهلي صبور في جلسة نقاشية إلى جانب نخبة من أبرز قيادات القطاع العقاري في المنطقة، من بينهم المهندس هشام طلعت مصطفى. وخلال الجلسة، استعرض صبور رؤية الأهلي صبور للتوسع الإقليمي، قائلاً:"تُعد مشاركتنا في معرض عُمان العقاري امتدادًا لرؤيتنا التوسعية في المنطقة، والتي تأتي ضمن استراتيجية الأهلي صبور للتوسع الخارجي ونقل خبراتنا المتراكمة إلى أسواق جديدة. ويمثل مشروع "وادي زها" محطة فارقة في مشروعاتنا الخارجية، ويجسد فلسفتنا في تطوير مجتمعات متكاملة، حديثة، ومستدامة تنسجم مع مستهدفات رؤية عُمان 2040. فهذا المشروع ليس مجرد تطوير عمراني، بل مجتمع نابض بالحياة يجمع بين أصالة التراث العُماني والتطور المعماري الحديث. ونعمل على تأسيس بنية تحتية قوية ومستدامة تضمن نموًا طويل الأمد وازدهارًا حقيقيًا للأجيال القادمة، مع التزامنا بأن نكون شريكًا فاعلًا في دعم التنمية وتعزيز الاقتصاد الوطني في السلطنة." وأضاف "يشهد السوق العقاري الخليجي نموًا متسارعًا، مع توقعات بأن يصل حجمه إلى نحو 252.8 مليار دولار بحلول عام 2033، ما يعكس أهمية المشاريع الطموحة والمخططة بعناية مثل "وادي زها"، والتي تلبي تطلعات المستثمرين وتواكب التوسع العمراني." وفي سلطنة عُمان، بدأت ثمار هذا النمو تظهر بوضوح، حيث سجل التداول العقاري رقمًا قياسيًا بلغ 3.3 مليار ريال عُماني خلال العام الماضي، ومن المتوقع أن يصل حجم سوق العقارات السكنية إلى 6.8 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029. ويُعزز هذا النمو عوامل عدة، من بينها استمرار نمو الاقتصاد الوطني وارتفاع عدد السكان بنسبة 2% خلال عام 2024 ليصل إلى 5.268 مليون نسمة، ما يؤكد فرص النمو الواعدة للقطاع العقاري في السلطنة." الجدير بالذكر أن شركة الأهلي صبور تمتلك ثلاثة مشاريع رئيسية في مدينة السلطان هيثم، بإجمالي استثمارات تبلغ نحو 440 مليون ريال عُماني (أي ما يعادل حوالي 45 مليار جنيه مصري)، ويصل عدد الوحدات السكنية إلى نحو 3,500 وحدة، موزعة على مساحة إجمالية تقارب 100 فدان. تشمل هذه المشاريع: "وادي زها"، و"وادي صفا"، و"وادي تالا"، حيث تم إطلاق "وادي زها" كأول مشروع من بين هذه المشاريع الثلاثة، ويقع على مساحة 23 فدانًا. ونتيجة للطلب المتزايد على المشروع، تم الإعلان عن زيادة عدد وحدات المرحلة الأولى من 760 إلى 950 وحدة سكنية وفيلات بمساحات متنوعة. ويعكس تصميم "وادي زها" التزام شركة الأهلي صبور بتقديم مجتمعات سكنية متكاملة تلبي تطلعات العائلات والمستثمرين في السوق العُماني، وتعزز مفاهيم الاستدامة وجودة الحياة.

سوق العقارات الثانوية في أبوظبي يشهد نمواً كبيراً بنسبة 53% في الربع الأول من العام 2025
سوق العقارات الثانوية في أبوظبي يشهد نمواً كبيراً بنسبة 53% في الربع الأول من العام 2025

زاوية

timeمنذ 2 أيام

  • زاوية

سوق العقارات الثانوية في أبوظبي يشهد نمواً كبيراً بنسبة 53% في الربع الأول من العام 2025

أبوظبي: أشار تقرير صادر عن شركة متروبوليتان كابيتال العقارية، الوكالة العقارية الرائدة التابعة لمجموعة متروبوليتان والتي تقدم خدمات متكاملة في أبوظبي، إلى أن سوق العقارات الثانوية في أبوظبي استهلَّ عام 2025 بأداء قوي، مسجلاً زيادة ملحوظة في قيمة الصفقات بنسبة 53% على أساس سنوي، لتصل إلى 5.04 مليار درهم إماراتي في الربع الأول من العام، مرتفعاً من 3.3 مليار درهم إماراتي في الفترة نفسها من العام الماضي. واستحوذ هذا السوق على 11.4% من إجمالي سوق العقارات في العاصمة الإمارتية. ويعكس هذا الأداء ارتفاعاً حاداً في الطلب على العقارات الجاهزة للسكن ذات العائد المرتفع، على خلفية تنامي عدد المستخدمين النهائيين الذين يرغبون في الاستقرار في العاصمة، وسعي المستثمرين الدوليين خلف العوائد الجذابة التي توفرها لهم السوق الإماراتية. وفي تعليق له، قال يفغيني راتسكيفيتش، الرئيس التنفيذي لشركة متروبوليتان كابيتال العقارية: "يُعد أداء سوق العقارات الثانوي في أبوظبي في الربع الأول من عام 2025 استثنائياً بكل ما للكلمة من معنى، إذ لأنه يُظهر بشكل جلي قوة قطاع العقارات في الإمارة ونضجه المتزايد. ويؤكد النمو الملحوظ في قيمة وحجم المعاملات على الطلب المرتفع على العقارات الجاهزة، واستمرار جاذبية أبوظبي للمستثمرين الدوليين، بفضل العوائد المجزية التي توفرها وأسلوب الحياة الجذاب الذي تتميز به الإمارة". بدورها، حققت شركة متروبوليتان كابيتال العقارية أداءً فاق أداء السوق بشكل ملحوظ، محققةً زيادةً سنويةً بنسبة 152% في قيمة المبيعات، كما استحوذت على حصةٍ كبيرةٍ بلغت 21% من سوق التملك الحر للعقارات السكنية الثانوية في أبوظبي، في ظل سعيها المستمر لزيادة هذه الحصة إلى 25% بنهاية العام. ومن أبرز الصفقات التي نفذتها الشركة في الربع الأول من العام، بيع فيلاٍ مكونة من سبع غرف نوم في جزيرة السعديات، تتميز بإطلالةٍ مباشرة على البحر، بقيمة 83 مليون درهم إماراتي. وقد أبرمت الصفقة ناتاليا كوشبارينكو، المتخصصة في العقارات الفاخرة، ما يؤكد الطلب المتزايد على المجمعات السكنية الفاخرة في العاصمة. وشهد سوق العقارات السكنية الثانوية وحده نمواً في قيم المبيعات بنسبة 15%، لترتفع إلى 2.74 مليار درهم إماراتي في الربع الأول من عام 2025 مقارنة مع 2.38 مليار درهم إماراتي في الربع الأول من عام 2024، بالتزامن مع ارتفاع عدد المعاملات من 972 إلى 992 معاملة. ومن أهم الاتجاهات التي تقف خلف هذا النمو تفضيل المشترين للعقارات الجاهزة للسكن الفوري أو الأصول المدرة للدخل، ما ساهم في تضاعف حجم السوق الثانوية تقريباً منذ الربع الأول من عام 2024. إلى ذلك، شهدت مبيعات الفلل والتاون هاوس ارتفاعاً ملحوظاً، حيث سجلت مبيعات التاون هاوس وحدها زيادة ملحوظة في القيمة بنسبة 142%، لتبلغ 76.89 مليون درهم إماراتي في الربع الأول من عام 2025 مقارنة مع 31.71 مليون درهم إماراتي في الربع الأول من عام 2024. وشهدت مبيعات الفلل أيضاً زيادة جيدة في القيمة بنسبة 15%، لتبلغ 1.47 مليار درهم إماراتي مقابل 1.27 مليار درهم في الفترة نفسها من العام الماضي. من جانب آخر، شهدت قيمة مبيعات الشقق زيادة أقل بنسبة 7%، لتحقق 899.33 مليون درهم إماراتي مقابل 840.69 مليون درهم في الربع الأول من عام 2024. أما من حيث جنسيات المشترين، فقد هيمن المواطنون الإماراتيون على نشاط السوق في الربع الأول من عام 2025، إذ استحوذوا على 21% من معاملات العقارات الثانوية، يليهم الروس (10%)، والبريطانيون (9%)، والهنود (8%). وتصدرت جزيرة ياس قائمة المناطق الأكثر طلباً، إذ سجلت 266 معاملة بقيمة 755 مليون درهم، تلتها جزيرة الريم مع 195 معاملة بقيمة 275 مليون درهم، ومنطقة الريف مع 127 معاملة بقيمة 151 مليون درهم، وجزيرة السعديات مع 113 معاملة بقيمة 909 ملايين درهم. واستشرافاً للمستقبل، تتوقع متروبوليتان كابيتال العقارية أن يحافظ سوق العقارات الثانوية على زخمه طوال الفترة المتبقية من العام، لا سيما في وجهات نمط الحياة الراقية، مثل جزيرة السعديات وياس والريم. وتتوقع الشركة أيضاً أن يستمر تدفق رؤوس الأموال الدولية إلى العاصمة في ظل تزايد حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي العالمي، ما يجعل أبوظبي ملاذاً للاستقرار والنمو. حول متروبوليتان كابيتال العقارية متروبوليتان كابيتال العقارية (MCRE) هي شركة عقارية رائدة تقدم خدمات متكاملة ومقرها في أبوظبي. وتقدم الشركة خدمات شاملة وحلولاً مخصصة تحت سقف واحد لسكان العاصمة ومواطني الدولة. وقد تم اعتماد الشركة من قبل أكبر المطورين في أبوظبي، وهي الوسيط الرسمي لمجموعة أبوظبي للتطوير: الدار. لمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع: ليجو جوني ليدر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

إطلاق مشروع «بين» العقاري في منطقة غنتوت
إطلاق مشروع «بين» العقاري في منطقة غنتوت

البيان

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • البيان

إطلاق مشروع «بين» العقاري في منطقة غنتوت

أطلقت شركة «أورا ديفيلوبيرز» للتطوير العقاري، «بين»، وهو مشروع تطوير مجتمعي ساحلي يمتد على مساحة 4.8 ملايين متر مربع في منطقة غنتوت بين دبي وأبوظبي. ويعتمد المشروع على فكرة المدينة المتكاملة، حيث يدمج بين المدارس ومتاجر التجزئة والمرافق الترفيهية والصحية، والتي يمكن الوصول إليها في غضون 15 دقيقة. ويتميز المشروع بواجهة شاطئية تمتد على مسافة 1.2 كم تطل على مياه الخليج العربي النقية، ويضم بحيرات، ومرسى لليخوت، ومنطقة أعمال، ما يجعله وجهة مثالية للباحثين عن نمط حياة يجمع بين الحيوية والهدوء في آن واحد. وقال المهندس نجيب ساويرس، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «أورا ديفيلوبيرز»: «رؤيتنا في مشروع «بين» هي إنشاء وجهة تُمكّن الناس من الاستمتاع بكل لحظة وتقديرها. ونسعى إلى الجمع بين حيوية الحياة في المدينة وهدوء الملاذ الساحلي في هذا المجتمع العصري، إلى جانب الاستثمار في البنية التحتية المستدامة، والأحياء المخصصة للمشي، ومرافق عالية الجودة، لنقدم للسكان بيئة مثالية للازدهار. نتطلع إلى رؤية «بين» يتطور ليصبح واحداً من أكثر العناوين المرغوبة في الإمارات، وملاذاً يغمر سكانه باللحظات المميزة». ويستوحي المشروع تصميمه من التاريخ الطبيعي للموقع، إذ يركز المخطط الرئيس على الماء بوصفه عنصراً أساسياً، حيث تشير الدراسات إلى أن المنطقة كانت في السابق مشكّلة بفعل تدفقات المياه. ويتميز المشروع بسلاسة اتصاله بين البر والبحر، حيث يتصل الماء بقلب المجتمع السكني، بفضل الوجهة المائية التي تمتد على مساحة تتجاوز 7 كيلومترات، محاطة بـ 9000 وحدة سكنية من الفلل والتاون هاوس، ويتميز أيضاً بتنوع حضور عناصره الرئيسة مثل المارينا، والشاطئ، ومنطقة الأعمال، والواجهات البحرية النابضة بالحياة. وقد خُصصت أكثر من 55 % من أرض المشروع للمساحات المفتوحة، بما في ذلك مليون متر مربع من الحدائق العامة، والممرات ذات المناظر الطبيعية الخلابة، ومناطق الأنشطة الخارجية التي تضم صالات رياضية، ملاعب بادل، مناطق للشواء، وملاعب للأطفال. وصُمم المشروع وفق معايير المسؤولية البيئية، حيث يجمع بين الحلول الذكية والمستدامة في جميع المستويات، بدءاً من أنظمة الطاقة الشمسية التي تقلل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية، مروراً بتصميم المناظر الطبيعية الذي يعتمد على النباتات المحلية والاستخدام المستدام للمياه. كما تم اعتماد الأنظمة الذكية لإدارة المياه والنفايات، ما يساهم في تعزيز الكفاءة البيئية. وتضم المرحلة الأولى من «بين» 464 وحدة سكنية مصممة بعناية، موزعة على أربعة مجمعات سكنية مغلقة، وتقدم 10 أنواع مختلفة من الفلل والتاون هاوس التي تتراوح بين ثلاث إلى خمس غرف نوم، ومن المقرر تسليمها في 2028.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store