logo
مقدمة تلفزيونية تسرق الأضواء في نهائي دوري الأبطال بإطلالة مثيرة

مقدمة تلفزيونية تسرق الأضواء في نهائي دوري الأبطال بإطلالة مثيرة

Elsportمنذ 2 أيام

https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/5512901_1748938912.jpg
لفتت المذيعة المكسيكية ​ميروسلافا مونتيمايور​ أنظار الجماهير خلال تغطيتها لنهائي ​دوري أبطال أوروبا​ بين ​باريس سان جيرمان​ و​إنتر ميلانو​، الذي انتهى بفوز ساحق للفريق الفرنسي 5-0. وقد ظهرت مونتيمايور بإطلالة جريئة تضمنت فستانًا شفافًا ومعطفًا جلديًا، ما أثار تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل.
المذيعة البالغة من العمر 35 عامًا سبق أن تُوجت بلقب ملكة جمال المكسيك عام 2013، ودخلت عالم الإعلام بعد عام واحد، حيث غطّت أبرز الأحداث الرياضية مثل كأس العالم 2018. اليوم، تواصل مشوارها كمقدمة بارزة في قناة TNT SPORTS.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف غيّر إنزاغي خريطة المدربين الأعلى أجراً في العالم؟
كيف غيّر إنزاغي خريطة المدربين الأعلى أجراً في العالم؟

النهار

timeمنذ 2 ساعات

  • النهار

كيف غيّر إنزاغي خريطة المدربين الأعلى أجراً في العالم؟

اقتحم الإيطالي سيموني إنزاغي، المدير الفني الجديد لنادي الهلال السعودي، قائمة المدربين الأعلى أجراً في العالم، بعد توليه المسؤولية الفنية لـ"الزعيم" خلفاً للمدرب البرتغالي المخضرم خورخي جيسوس. وجاء ذلك بعد رحيل إنزاغي عن ناديه السابق إنتر ميلان الإيطالي، عقب خسارته نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان، بخماسية نظيفة. وبعقده التاريخي مع الهلال، أصبح إنزاغي ثاني أعلى مدرب أجراً في العالم، خلف الأرجنتيني دييغو سيميوني، المدير الفني لنادي أتلتيكو مدريد الإسباني. قائمة أعلى المدربين أجراً في العالم 1. دييغو سيميوني – 25.9 مليون جنيه إسترليني سنوياً يُعد سيميوني المدرب الأطول خدمة مع ناديه الحالي، حيث يقود أتلتيكو مدريد منذ عام 2011. ورغم مرور أكثر من عقد على وجوده في النادي، لا يزال يتمتع بالحماس والدافعية، ما يجعله يتصدر القائمة كأعلى مدرب أجراً في العالم. 2. سيموني إنزاغي – 21.8 مليون جنيه إسترليني سنوياً المدير الفني الجديد للهلال السعودي، يتقاضى راتباً أسبوعياً يبلغ 454 ألف جنيه إسترليني، ويستعد لقيادة الفريق في تحدٍ كبير خلال كأس العالم للأندية، في أول ظهور رسمي له مع الفريق. 3. بيب غوارديولا – 20.7 مليون جنيه إسترليني سنوياً مدرب مانشستر سيتي الحالي، الذي جدّد عقده حتى عام 2027، يحتل المركز الثالث. ويُعتبر ثاني أعلى راتب في النادي بعد النجم إرلينغ هالاند. 4. ميكيل أرتيتا – 15.6 مليون جنيه إسترليني سنوياً مدرب أرسنال الذي وقّع على عقد جديد لمدة ثلاث سنوات، حافظ على مكانته بين الأعلى أجراً في العالم. نجح في إعادة الفريق للمنافسة على الألقاب، ويأمل في حصد البطولات قريباً. 5. ستيفانو بيولي – 15.5 مليون جنيه إسترليني سنوياً المدرب الحالي للنصر السعودي، يواجه ضغوطاً كبيرة في مشروع النادي الطموح. وتدور شائعات حول إمكانية عودته إلى فيورنتينا بعد نهاية الموسم. 6. ديفيد مويس – 12.5 مليون جنيه إسترليني سنوياً رغم المفاجأة بوجوده ضمن هذه القائمة، إلا أن مويس يتقاضى راتباً مع إيفرتون يفوق العديد من مدربي الدوري الإنكليزي، دون احتساب المكافآت. 7. لويس إنريكي – 9.6 مليون جنيه إسترليني سنوياً المدير الفني لباريس سان جيرمان، قاد الفريق للفوز بأول لقب في تاريخه بدوري أبطال أوروبا ليحقق الثلاثية التاريخية، ولعب دوراً محورياً في تغيير ثقافة النادي. 8. ماتياس يايسله – 9.6 مليون جنيه إسترليني سنوياً المدرب الألماني الشاب يقود أهلي جدة، ونجح في التتويج بلقب دوري أبطال آسيا للمرة الأولى في تاريخه، ما جعله واحداً من أبرز الأسماء الواعدة في عالم التدريب. 9. جوزيه مورينيو – 9.2 مليون جنيه إسترليني سنوياً يتولى مورينيو تدريب فناربخشة التركي، ويتقاضى ما يقارب 200 ألف جنيه إسترليني أسبوعياً، ليصبح المدرب الأعلى أجراً في تركيا، مع عام متبقٍ في عقده. 10. كارلو أنشيلوتي – 8.4 مليون جنيه إسترليني سنويًا المدير الفني الحالي لمنتخب البرازيل، وافق على خفض راتبه بعد رحيله عن ريال مدريد، الذي كان يتقاضى فيه 9.6 مليون جنيه. لا يزال يُعد من بين الأعلى أجراً عالمياً، ويستعد لقيادة "السيليساو" في كأس العالم 2026.

فيغا ينضم إلى أهم النجوم المغادرين لدوري روشن
فيغا ينضم إلى أهم النجوم المغادرين لدوري روشن

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

فيغا ينضم إلى أهم النجوم المغادرين لدوري روشن

منذ انطلاقة مشروع التوسع الكبير في دوري روشن السعودي، برزت التعاقدات الضخمة مع نجوم الصف الأول في كرة القدم الأوروبية والعالمية عنواناً للمرحلة. ورغم الزخم الإعلامي والاستثمارات الهائلة، بدأ بعض هذه التجارب ينتهي أسرع من المتوقع، اللاعب الشاب غابري فيغا أصبح أحدث المنسحبين من المشهد، لينضم إلى قائمة من الأسماء البارزة التي اختارت مغادرة الدوري السعودي بعد أوقات متفاوتة من الحضور. وفي ما يأتي أبرز الأسماء المغادرة من دوري روشن بثوبه الجديد: غابري فيغا رغم أن غالب صفقات الدوري السعودي استهدف نجوماً في المراحل الأخيرة من مسيرتهم، شكل انتقال غابري فيغا إلى الأهلي صيف 2023 حالة استثنائية. اللاعب الإسباني الشاب كان في الـ21 من عمره فقط، ما أثار جدلاً واسعاً حول طموحه الكروي واختياره الانتقال المبكر خارج أوروبا، وبعد موسمين لم يرتق فيهما حضوره إلى مستوى التوقعات، قرر العودة إلى القارة العجوز عبر بوابة بورتو البرتغالي، في مقابل 15 مليون يورو، في واحدة من أبرز صفقات الخروج خلال هذا الصيف. نيمار وصل إلى الهلال كأحد أعظم صفقات الدوري، محاطاً بضجيج إعلامي هائل وتوقعات غير مسبوقة، النجم البرازيلي، الذي سجل 35 هدفاً في موسمه الأخير مع باريس سان جيرمان، كان يُنتظر أن يكون الواجهة الأبرز للدوري. غير أن الإصابات، وتحديداً قطع الرباط الصليبي أثناء مشاركته مع منتخب بلاده، حرمت الجماهير من مشاهدته في أكثر من سبع مباريات فقط. وبعد عامين من الغياب شبه التام، أنهى الهلال عقده بالتراضي مطلع هذا العام، في نهاية غير متوقعة لمسيرة كان يُفترض أن تكون محورية. جوردان هندرسون اختار خوض مغامرة غير مألوفة حين غادر ليفربول وانضم إلى الاتفاق بقيادة ستيفن جيرارد، لكن القائد الإنكليزي السابق وجد نفسه في مواجهة ضغوط لم تكن رياضية فحسب، بل أيضاً جماهيرية. ولم تدم تجربته أكثر من بضعة أشهر، إذ غادر في كانون الثاني/ يناير إلى أياكس الهولندي، في حديث لاحق، لم يخفِ هندرسون شعوره بأن الأمر ربما لم يكن قراراً موفقاً، قائلاً: "في الحياة، يمكنك، إن شئت، أن تُسميها ندماً أو أخطاءً". إيمريك لابورت رغم أنه لا يزال ضمن صفوف النصر حتى الآن، فإن تصريحات مدافع منتخب إسبانيا بعد التتويج بيورو 2024 لمّحت إلى عدم ارتياحه الكامل الى الحياة في السعودية. لابورت، أحد العناصر الدفاعية البارزة في الدوري، لم يؤكد رحيله بعد، لكن مستقبله بات موضع تساؤلات، خصوصاً مع رغبة أندية أوروبية في استعادته. وإذا ما قرر العودة، فسيكون إضافة جديدة إلى لائحة الأسماء الكبرى التي لم تُكمل مشوارها في دوري روشن كما كان مخططاً لها. ديفيد أوسبينا وصل الحارس الكولومبي المخضرم إلى النصر قبل انضمام كريستيانو رونالدو بنصف موسم، بعد أن فقد مركزه الأساسي في نابولي، وعلى مدار عامين في الرياض، قدم مستوى مستقراً رغم بعض الإصابات التي أبعدته لفترات. ومع نهاية عقده، قرر العودة إلى حيث بدأ، منهياً مشواره الخليجي برحلة عاطفية إلى نادي طفولته أتلتيكو ناسيونال، في انتقال وصفته وسائل الإعلام الكولومبية بـ"العودة الرومانسية". إيفر بانيغا رجل المباريات الكبيرة في إشبيلية والركيزة السابقة لمنتخب الأرجنتين، ترك أوروبا في ذروة عطائه عندما قرر الانضمام إلى الشباب في 2020، بانيغا، الذي تألق في نهائي الدوري الأوروبي 2019–20، فضّل العرض السعودي على عروض أوروبية، وخاض مع الشباب أربعة مواسم كاملة شارك خلالها في أكثر من مئة مباراة. وقبل اعتزاله اللعب، عاد إلى مدينة روزاريو الأرجنتينية ليرتدي قميص نيولز أولد بويز، منهياً رحلته الخليجية بهدوء واتزان. أندرسون تاليسكا أمضى صانع الألعاب البرازيلي ثلاثة أعوام ونصف عام مع النصر، كان خلالها من أكثر اللاعبين تأثيراً في الخط الأمامي، ومع بداية عام 2025، طُلب من تاليسكا مغادرة الفريق، لينتقل بعدها إلى فنربخشة التركي. وبعد رحيله، بدأت تصريحاته الغامضة على مواقع التواصل الاجتماعي تلفت الانتباه، إذ انتقد بشكل غير مباشر إدارة النصر، ورداً على أحد المشجعين قال: "المشكلة أنك دائماً تبحث عن شخص تلقي عليه اللوم في الهزائم، لكنك لا ترى أين يكمن الخطأ الحقيقي؟".

يامال يرسل "رسالة صامتة" إلى ديمبيلي بعد ملحمة إسبانيا وفرنسا… والكرة الذهبية تشتعل
يامال يرسل "رسالة صامتة" إلى ديمبيلي بعد ملحمة إسبانيا وفرنسا… والكرة الذهبية تشتعل

ليبانون 24

timeمنذ 10 ساعات

  • ليبانون 24

يامال يرسل "رسالة صامتة" إلى ديمبيلي بعد ملحمة إسبانيا وفرنسا… والكرة الذهبية تشتعل

في ليلة كروية لا تُنسى، خطف النجم الإسباني الشاب لامين يامال الأضواء من منافسه الفرنسي عثمان ديمبيلي، بعدما لعب دورًا محوريًا في فوز إسبانيا الدراماتيكي على فرنسا 5-4 ضمن نصف نهائي دوري الأمم الأوروبية، موجّهًا – بحسب المتابعين – "رسالة خفية" في سباق الكرة الذهبية. على ملعب شتوتغارت، قدّم المنتخبان عرضًا مذهلًا شهد تسعة أهداف، لكن الأضواء تركزت على نجم برشلونة البالغ من العمر 17 عامًا، الذي سجل هدفين، أحدهما من تمريرة مذهلة لبيدري، ليقود منتخب "لاروخا" إلى النهائي. وفي المقابل، خيّم الصمت على جناح باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي، الذي غادر الملعب قبل 15 دقيقة من النهاية بينما كانت فرنسا تحاول العودة، وسط أداء باهت خالف التوقعات، رغم موسم محلي قاده فيه إلى الثلاثية التاريخية مع ناديه. وعقب اللقاء، لمّح يامال بشكل غير مباشر إلى تفوقه على ديمبيلي، قائلاً: "أقول دائمًا لوالدتي إن ما يحفزني ويجعلني أستيقظ صباحًا هو لعب كرة القدم... أفضل شيء هو التحدث على أرض الملعب. ديمبيلي لاعب رائع، لكننا نحن من في النهائي." وأثارت تصريحات المراهق الإسباني تفاعلاً واسعًا، خصوصًا أنها جاءت بعد أداء يُصنف ضمن الأفضل في مسيرته الدولية القصيرة، لتضعه مباشرة في صلب المنافسة على الكرة الذهبية، التي يُعتبر ديمبيلي أحد أبرز المرشحين لها أيضًا. الحديث عن تفوق يامال لم يقتصر على وسائل الإعلام والجماهير، بل وصل إلى أساطير اللعبة، حيث صرّح بطل العالم الألماني السابق باستيان شفاينشتايغر لشبكة SWR: "الكرة الذهبية؟ لامين يامال يستحق مركزًا أعلى من ديمبيلي. كان الأفضل الليلة." يُذكر أن يامال كتب اسمه بالفعل في سجلات التاريخ خلال يورو 2024 حين أصبح أصغر لاعب يصل إلى النهائي بعمر 16 عامًا و338 يومًا، وساهم حينها في تتويج إسبانيا باللقب الأوروبي. وفي حديثه عن النهائي المنتظر ضد البرتغال، قال يامال: "ستكون مباراة مشابهة من حيث المستوى. الفريقان يملكان لاعبين من الطراز العالمي. نأمل أن نحمل الكأس مجددًا إلى إسبانيا". (metro)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store