
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس اليوم، مرتفعًا (135.97) نقطة، ليقفل عند مستوى (10710.24) نقاط، وبتداولات بلغت قيمتها (4) مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة (229) مليون سهم، سجلت فيها أسهم (225) شركة ارتفاعًا في قيمتها، وأغلقت أسهم (20) شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات البحر الأحمر، وتكافل الراجحي، وجبسكو، وأمريكانا، ونسيج، الأكثر ارتفاعًا، أما أسهم شركات سيسكو القابضة، والاستثمار ريت، وأسمنت الشرقية، ومدينة المعرفة، والمجموعة السعودية الأكثر انخفاضًا في التعاملات، وتراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين (9.97%) و(3.07%).
وكانت أسهم شركات أمريكانا، وشمس، والكيميائية، وأرامكو السعودية، والباحة، هي الأكثر نشاطًا بالكمية، أما أسهم شركات أرامكو السعودية، وطيران ناس، والراجحي، والإنماء، والأهلي، هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) اليوم مرتفعًا (209.38) نقاط ليقفل عند مستوى (26358.07) نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها (26) مليون ريال، وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليوني سهم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مباشر
منذ 5 دقائق
- مباشر
الأسواق تتجاهل التصعيد في الشرق الأوسط.. وول ستريت تصعد والنفط يتراجع
مباشر: ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية بمستهل تعاملات اليوم الاثنين، مع استمرار المخاوف الجيوسياسية في ظل التحركات العسكرية في الشرق الأوسط. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.3%، ليسجل مكاسب 115 نقطة، عند مستوى 42324 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.5%، بمكاسب 30 نقطة، عند مستوى 5997 نقطة. وهبط مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.6%، بمكاسب 98 نقطة، عند مستوى 19563 نقطة. النفط وهبطت أسعار النفط في الأسواق العالمية خلال تعاملات اليوم، رغم تصاعد التوترات في الشرق الأوسط. وبحلول الساعة 3:14 مساء بتوقيت جرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام "برنت" القياسي بنسبة 1%، بخسائر 0.75 دولار، لتسجل 76.26 دولار للبرميل. وتراجعت العقود الآجلة لخام "نايمكس" الأمريكي بنسبة 1.02%، بخسائر دولار، إلى 73.09 دولار للبرميل. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه "محا" المواقع النووية الإيرانية الرئيسية في ضربات في مطلع الأسبوع، لينضم إلى هجوم إسرائيلي في تصعيد للصراع في الشرق الأوسط مع تعهد طهران بالدفاع عن نفسها. وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم: " أقول للجميع خفضوا أسعار النفط .. فأنا أراقب الوضع"، وأضاف: أقول لوزارة الطاقة "ابدأوا الحفر وأنا أعني الآن". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي


مباشر
منذ 5 دقائق
- مباشر
شركات نفط كبرى تبدأ إجلاء موظفيها الأجانب من العراق دون تأثير على الإنتاج
مباشر: أعلنت شركة نفط البصرة العراقية، أن شركات النفط العالمية العاملة في الحقول العراقية، ومن بينها "إيني" الإيطالية، و"بي بي" البريطانية، و"توتال إنرجيز" الفرنسية، بدأت في تنفيذ إجراءات لإجلاء موظفيها الأجانب من مواقع العمل، وذلك كخطوة احترازية في ضوء التوترات الإقليمية المتصاعدة. وأكدت الشركة العراقية، أن عمليات الإجلاء لم تؤثر حتى الآن على مستويات إنتاج النفط في الحقول التي تشغلها تلك الشركات، مشيرة إلى أن فرق العمل المحلية تواصل إدارة العمليات بصورة طبيعية. وتأتي هذه التطورات في أعقاب القصف الأمريكي لمواقع نووية إيرانية، إلى جانب تصاعد الاشتباكات الجوية بين إسرائيل وإيران، ما أثار مخاوف من تداعيات محتملة على الأمن الإقليمي، لا سيما في المناطق القريبة من مراكز إنتاج الطاقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

العربية
منذ 19 دقائق
- العربية
خاص "CFI" للعربية: الأسواق تتفاعل مع الضبابية وليس مع خطر حقيقي
قالت استراتيجية الأسواق المالية في شركة CFI، سارة الياسري، إن الأسواق تتعامل حاليًا مع التوترات الجيوسياسية في مضيق هرمز كتهديد محتمل وليس كخطر فعلي. وأوضحت الياسري في مقابلة مع "العربية Business"، أن التصريحات الإيرانية السابقة حول الإغلاق لم تُترجم إلى خطوات عملية، ما يُبقي رد فعل الأسواق في إطار الضبابية وليس الذعر. وأضافت أن السيناريو الأقرب هو استمرار الملاحة في المضيق، خصوصًا أن إيران نفسها ستكون من أكبر المتضررين في حال الإغلاق. وأكدت أن أوبك بلس تمتلك طاقة إنتاج فائضة، ما يتيح لها تعويض أي نقص مؤقت في الإمدادات. وذكرت أن استقرار الأسواق حاليًا مدفوع أكثر بتصريحات الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ونهجه المتشدد تجاه أسعار الفائدة، لافتة إلى أن قوة الدولار مؤخرًا تعود إلى تعليقات رئيس الفيدرالي جيروم باول، لا إلى المخاوف الجيوسياسية. وأشارت إلى أن الأنظار تتجه إلى بيانات اقتصادية مهمة من أوروبا والولايات المتحدة، خاصة تلك المتعلقة بالتضخم، حيث إن أي ارتفاع في تلك البيانات قد يعيد المخاوف من تشديد نقدي إضافي، ما قد يضغط على الذهب والأسهم، ويمنح الدولار مزيدًا من الدعم.