logo
شايب يستمع لانشغالات وتطلعات الجالية الجزائرية المقيمة بالإكوادور

شايب يستمع لانشغالات وتطلعات الجالية الجزائرية المقيمة بالإكوادور

النهارمنذ 5 ساعات

إلتقى كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، اليوم الأحد 25 ماي 2025 مع أفراد من جاليتنا المقيمين بالإكوادور.
ويأتي هذا بمناسبة الزيارة التي قادته إلى كيتو بجمهورية الإكوادور للمشاركة بصفته ممثلا لرئيس الجمهورية في مراسم تنصيب الرئيس الإكوادوري المنتخب التي جرت يومي 23 و 24 ماي الجاري.
وحسب بيان الوزارة، فإن هذا اللقاء يندرج في إطار الحرص على التواصل المستمر مع أفراد الجالية والتفاعل معهم ومتابعة أحوالهم أينما تواجدوا.
ومكن هذا اللقاء الذي جرى في جو أخوي وودي ولقي استحسان الجمع الحاضر من الإطلاع على أوضاع جاليتنا المتواجدة بالإكوادور والإصغاء لانشغالاتهم وتطلعاتهم.
وأكد سفيان شايب على أن وزارة الشؤون الخارجية تضع في صلب أولوياتها التواصل المستمر مع الجالية والتعامل مع احتياجاتها، عملا بتعليمات السلطات العليا للبلاد، مبرزا في ذات السياق الجهود المبذولة من طرف الدولة لدعم مواطنينا بديار المجهر وربطهم بوطنهم الأم وتعزيز دورهم التنموي.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دولة عربية تواجه حالة جفاف خانقة
دولة عربية تواجه حالة جفاف خانقة

الخبر

timeمنذ 2 ساعات

  • الخبر

دولة عربية تواجه حالة جفاف خانقة

يواجه العراق أدنى مستويات مخزون مياه البلاد منذ 80 عاما، وذلك بسبب موسم الأمطار الضعيف للغاية وانخفاض تدفق نهري دجلة والفرات، بحسب ما أورد اليوم الأحد مسؤول في وزارة الموارد المائية. فيما تنتقد بغداد بانتظام السدود التي بنيت على نهري الدجلة والفرات في بلدي المنبع تركيا وإيران، والتي أدت إلى انخفاض كبير في مستوى النهرين اللذين يشكلان المصدر الأساسي للمياه في العراق. قال متحدث باسم وزارة الموارد المائية العرقية خالد شمال الأحد إن النقص في المياه أسوأ من العام 2024، وسيجبر السلطات على تقليص مساحة الأراضي الزراعية التي تم استخدامها هذا الصيف. وأوضح شمال على هامش مؤتمر بغداد الدولي الخامس للمياه قائلا "لا يستلم العراق سوى أقل من 40 في المئة من استحقاقه (...) ونستطيع أن نلاحظ منسوب المياه في كل من دجلة والفرات". "الأمطار شحيحة" وأكد أن "الخزين الاستراتيجي كان أفضل في العام الماضي، إذ كان ضعف الموجود حاليا". وتابع المسؤول، وهو أيضا مدير الهيئة العامة لمشاريع الري والاستصلاح في الوزارة، "في بداية موسم الصيف من المفترض أن يكون لدينا ما لا يقل عن 18 مليار متر مكعب، أما الآن فنحن لدينا حوالي 10 مليارات متر مكعب". واوضح أنه "خلال 80 سنة لم نحصل على خزين منخفض" بهذا الشكل، مشيراً الى أن "الأمطار هذه السنة كانت شحيحة وحتى الإرادات المائية من ذوبان الثلوج كانت قليلة جدا، كل ذلك أثر على الخزين". ومن أجل ضمان توافر مياه الشرب لـ 46 مليون عراقي، اضطرت السلطات خلال السنوات الماضية إلى تقليص المساحات الزراعية. وقال شمال "لن نتوسع بالخطة الزراعية الصيفية". وتابع "مؤشرات الخطة الزراعية تبنى على ما هو موجود من مياه بالخزين او الإرادات، وبما أن الخزين قليل والإرادات أقل، ستكون الخطة الزراعية هيكلية للحفاظ على أصول النباتات وأصول المزروعات". وأضاف "سنحافظ فقط على المساحات الخضراء او المساحات المثمرة، أي أكثر من مليون ونصف مليون دونم". وكانت قد سمحت السلطات صيف العام الماضي للفلاحين بزراعة مليونين ونصف مليون دونم من حقول الذرة والأرز والبساتين. كما شجعت الحكومة العراقية المزارعين خلال السنوات الماضية على استخدام تقنيات الري الحديث للحد من استهلاك المياه. وخلال مؤتمر بغداد للمياه، أعلن رئيس الوزراء محمّد شياع السوداني السبت عن مبادرة إقليمية لحماية نهري دجلة والفرات. وتهدف هذه المبادرة، بحسب شمال، إلى حشد الدعم الدولي وزيادة الضغط الدبلوماسي على دول الجوار وتشجيع التفاهمات الثنائية مع كل من تركيا وسوريا وإيران لضمان حقوق العراق. ويشار إلى أنه في ظل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف المستمر منذ خمس سنوات على الأقل، تنتقد بغداد بانتظام السدود التي بنيت على النهرين في بلدي المنبع تركيا وإيران، والتي أدت إلى انخفاض كبير في مستوى النهرين اللذين يشكلان المصدر الأساسي للمياه في العراق.

مسلمو بريطانيا يطالبون بوقف حرب الإبادة
مسلمو بريطانيا يطالبون بوقف حرب الإبادة

الخبر

timeمنذ 2 ساعات

  • الخبر

مسلمو بريطانيا يطالبون بوقف حرب الإبادة

طالب آلاف المسلمين والبريطانيين، في رسالة مفتوحة وجهوها إلى رئيس الوزراء كير ستارمر، بوقف مبيعات الأسلحة لإسرائيل والاعتراف الرسمي بدولة فلسطين. وتجمّع الآلاف مساء الجمعة أمام مقر رئاسة الوزراء البريطانية في داونينغ ستريت، في تظاهرة طارئة تحت شعار 'أوقفوا تسليح إسرائيل – الكلمات لا تكفي'. وشهدت التظاهرة مشاركة واسعة من مختلف المدن البريطانية، ورفع المتظاهرون الأعلام الفلسطينية واللافتات المطالبة بالعدالة ووقف إطلاق النار وفرض العقوبات، وسط هتافات مدوّية وخطابات نارية ألقتها شخصيات من خلفيات سياسية واجتماعية متنوعة. وحملت الرسالة توقيع 44 جهة إسلامية، من بينها المنتدى الفلسطيني في بريطانيا، وحملة التضامن مع فلسطين، وأصدقاء الأقصى، وتحالف أوقفوا الحرب، والرابطة الإسلامية في بريطانيا، وحملة نزع السلاح النووي، ومسجد شرق لندن، ومسجد برمنغهام المركزي، ومسجد فينسبري بارك، والمركز الإسلامي في ريجنتز بارك. وندّدت الرسالة بفشل الحكومة البريطانية في منع المجاعة والمعاناة التي يعيشها المدنيون في قطاع غزة، وجاء فيها: 'على مدى أكثر من 18 شهرا، شهدنا معاناة ودمارا لا يُحتملان في غزة، ومن الواضح أن إسرائيل تستخدم سلاح التجويع كأداة حرب ضد سكان مدنيين عزل، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي'. ودعت الرسالة ستارمر إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات المكونة من أربع نقاط، تشمل: إعلان وقف فوري لإطلاق النار في غزة، والإفراج عن الأسرى، ورفع الحصار المفروض على القطاع، والاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، إلى جانب الوقف الكامل لمبيعات الأسلحة لإسرائيل. ودعت لتطبيق القانون الدولي على نطاق عالمي، مشيرة إلى أن المعايير المزدوجة القائمة على أسس عرقية أو دينية تشكل مثالا خطيرا، وختمت 'حقوق الإنسان ومكافحة التمييز ومكافحة العنصرية ينبغي أن تكون عالمية'. ومنذ 2 مارس الماضي، يواصل الكيان الصهيوني سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. ع. قماز/ الوكالات

الجزائر ستظل رقما فاعلا للأمن والسلام في الساحل
الجزائر ستظل رقما فاعلا للأمن والسلام في الساحل

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

الجزائر ستظل رقما فاعلا للأمن والسلام في الساحل

أكد الفريق أول، السعيد شنقريحة، الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، أن الجزائر ستظل ملتزمة بدورها المحوري في المنطقة، رغم محاولات التشويش على هذا الدور، وأنها رقم فاعل للأمن والسلام بالساحل. وقال شنقريحة، في كلمة له خلال إشرافه على الملتقى الوطني حول الساحل الإفريقي الموسوم بعنوان 'الساحل الإفريقي.. التحدّيات الأمنية والتنموية في ظل التجاذبات الجيوسياسية بالمنطقة'، إن 'الجزائر ستواصل، في ظل الرؤية الإستراتيجية الحكيمة والمتبصرة لرئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلّحة، وزير الدفاع الوطني، عبد المجيد تبون، بذل كل ما في وسعها، لإرساء أسس الحوار، وبعث مقاربات إقليمية بنّاءة، من أجل تكريس الأمن والاستقرار في المنطقة'. وأضاف الفريق أول أن 'الجزائر الملتزمة بمبادئ سياستها الخارجية الثابتة، على غرار الاحترام المتبادل وحسن الجوار ورفض التدخل في الشؤون الداخلية للدول، واحترام سيادتها الوطنية ووحدتها الترابية، بذلت ولا تزال تبذل جهودا حثيثة، من خلال مساعيها الدبلوماسية، لاستعادة الاستقرار السياسي والأمني في منطقة الساحل، من خلال تفضيل الحلول السلمية للأزمات، ورفض منطق السلاح وتشجيع أسلوب الحوار والمفاوضات'. وشدّد رئيس أركان الجيش على أن 'الجزائر، كانت ولا تزال عنصر أمن واستقرار في المنطقة، من خلال حرصها على تعزيز إمكانات الدفاع لشركائها وجيرانها في الساحل، في إطار برامج التعاون العسكري الثنائية والتكوين لفائدة القوات المسلّحة لبلدان المنطقة، وكذا مرافقتها في مجال مكافحة الإرهاب، من خلال لجنة الأركان العملياتية المشتركة، في إطار مبدأ التكفل الذاتي لكل بلد بتحدّياته الأمنية، واحترام تام لسيادة الدول'. وذكّر الفريق أول السعيد شنقريحة بالدور النشط الذي اضطلعت به بلادنا في تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في الساحل، وهذا من خلال تكريس مبدأ التضامن مع شعوب تربطها مع الجزائر علاقات تاريخية وحضارية متميزة، حيث يتم تقديم المساعدات الإنسانية، وتمويل مشاريع التنمية المهيكلة ذات البعد الإقليمي، بغرض تشجيع سكان المنطقة على العيش بكرامة وأمل في أوطانهم، وإحباط مشاريع صناعة عدم الاستقرار في المنطقة. وعقب الافتتاح الرسمي، قدّم وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، المحاضرة الأولى بعنوان 'تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في منطقة الساحل الإفريقي.. أي إستراتيجية ناجعة'، حيث قال في هذا الصدد: 'لا يفوتني أن أنوّه بالاختيار الصائب والاختيار الموّفق لموضوع ملتقانا في هذا التاريخ الذي نحتفي فيه، رفقة أشقائنا الأفارقة بيوم إفريقيا، هذا اليوم الذي يقترن بذكرى وضع أولى لبنات المشروع الوحدوي الإفريقي عبر تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية في مثل تاريخ هذا اليوم سنة 1963'. وأكد عطاف أن المقصد من الاحتفاء بيوم إفريقيا 'لا يقتصر على استذكار الأمجاد والإشادة بالإنجازات، بقدر ما يعني تسليط الضوء على التحدّيات وتحديد الالتزام بالمساهمة في مجابهتها'، مشيرا إلى أن 'للجزائر مخزون من الصبر لا يندى وله منه كل ما يقتضيه التعاطي مع المعضلات الطاغية على المشهد الساحلي الصحراوي بحكمة ورصانة وتبصر، وللجزائر من الإيمان بالوحدة، وحدة الإرث التاريخي ووحدة التطلعات ووحدة المصير، ما يحفزها دوما على مد يد التضامن والتآزر والتآخي لكل الأشقاء في جوارها، وللجزائر قطعا من الحزم والعزم والإرادة ما يمكّنها من تخطي الصعاب وتذليل الشدائد ولتغليب أهدافها ومصالحها عليها بما يخدم أمن واستقرار ورخاء فضاء انتمائها الساحلي الصحراوي'. بعد ذلك، نشّطت نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، مليكة سلمى حدادي، المحاضرة الثانية بعنوان 'الرهانات والتحدّيات المرتبطة بالأمن والاستقرار والتنمية في منطقة الساحل الإفريقي'، فيما تناول مدير الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي من أجل التضامن والتنمية، عابد حلوز، في مداخلته، دور الجزائر في دعم السلم والأمن والتنمية في دول الساحل الإفريقي. وفي الأخير، تطرق رئيس لجنة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والجالية الوطنية بالخارج لمجلس الأمة، محمد عمرون، في مداخلته، إلى 'الخلفية الاستعمارية والفواعل الدولية الجديدة.. الانعكاسات والآفاق بمنطقة الساحل'. كما تخللت المداخلات مناقشات وتدخلات لأخصائيين وإطارات قدّموا 'تصورات وأفكار ساهمت في إثراء فعاليات الملتقى وتوصياته'، وفقا لبيان وزارة الدفاع الوطني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store