logo
العين يودع مونديال الأندية بخسارة ثقيلة أمام مانشستر سيتي

العين يودع مونديال الأندية بخسارة ثقيلة أمام مانشستر سيتي

الوئاممنذ 6 ساعات

ودّع فريق العين الإماراتي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حاليًا في الولايات المتحدة، بعد تلقيه هزيمة ثقيلة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 0-6، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة السابعة.
وتمكن السيتي من فرض سيطرته المطلقة على مجريات المباراة، التي أُقيمت مساء الأحد بالتوقيت المحلي (صباح الإثنين بتوقيت غرينتش)، ليحسم تأهله إلى دور الـ16 برفقة يوفنتوس الإيطالي، الذي يتقاسم معه صدارة المجموعة برصيد 6 نقاط.
حيث افتتح التسجيل للنادي الإنجليزي النجم الألماني إيلكاي غوندوغان في الدقيقة 8، تبعه هدف ثانٍ عبر الأرجنتيني كلاوديو إتشيفيري في الدقيقة 27، ثم عزز النجم النرويجي إيرلينغ هالاند التقدم بالهدف الثالث من ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
وفي الشوط الثاني، واصل مانشستر سيتي هيمنته المطلقة، حيث سجل غوندوغان هدفه الشخصي الثاني والرابع لفريقه في الدقيقة 73، قبل أن يضيف أوسكار بوب وريان شرقي الهدفين الخامس والسادس في الدقيقتين 84 و89.
وتصدّر يوفنتوس المجموعة بفارق الأهداف عن مانشستر سيتي، بعد فوزه هو الآخر بنتيجة 5-0 على العين في الجولة الأولى، ثم 4-1 على الوداد المغربي.
العين تلقى هزيمتين ثقيلتين، ليبقى دون نقاط في المركز الرابع، ويودع رسميًا البطولة.
كما تجمد رصيد الوداد أيضًا عند صفر نقاط في المركز الثالث، ليفشل في التأهل للدور التالي.
تُقام النسخة الحالية من مونديال الأندية بمشاركة 32 فريقًا للمرة الأولى، وزعت على 8 مجموعات، يتأهل من كل واحدة منها أول وثاني الترتيب إلى الدور التالي بنظام خروج المغلوب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى
غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى

Independent عربية

timeمنذ 32 دقائق

  • Independent عربية

غوندوغان "سعيد جدا" في مانشستر سيتي ويتطلع للاستمرار في أعلى مستوى

يصر إلكاي غوندوغان على أنه سعيد بالبقاء في مانشستر سيتي، وأنه لا يزال يملك "أعواماً عدة" للعب في أعلى المستويات. وقدم لاعب الوسط الألماني المخضرم دليلاً جديداً على مهاراته بتسجيله هدفين، رغم أن أحدهما جاء بنصيب من الحظ، في فوز سيتي الساحق بنتيجة (6 - 0) على فريق العين الإماراتي، ليبلغ دور الـ16 في كأس العالم للأندية. جاء ذلك وسط تقارير تربطه، وهو البالغ من العمر 34 سنة والذي عاد إلى سيتي الصيف الماضي بعد موسم واحد مع برشلونة، بالانتقال إلى غلطة سراي التركي. ولم يستبعد غوندوغان بصورة قاطعة احتمال الرحيل، لكنه أكد شعوره بأنه لا يزال قادراً على تقديم دور مهم في فريق بيب غوارديولا. وعندما سئل عما إذا كان يعتقد أنه سيبقى، قال "أعتقد ذلك، نعم. لدي عقد لسنة واحدة، وأنا سعيد جداً هنا. أعتقد أن الجميع يعرف ذلك". "أنا ملتزم بالمنافسة، وأستمتع بكرة القدم. لا أزال أؤمن بأن لدي أعواماً عدة يمكنني خلالها اللعب على أعلى مستوى من خلال العناية الجيدة بنفسي. أظن أنني أثبت ذلك". "حتى في الموسم الماضي، لم أغب عن أي مباراة، لذا فأنا متاح. أنا في لياقة جيدة. أشعر بأنني بحال ممتازة وأرغب في الاستمرار باللعب على أعلى مستوى لفترة أطول". وضمن الفوز الكبير لسيتي تحت سقف ملعب "مرسيدس بنز" الرائع في أتلانتا تأهله إلى دور الـ16، لكنه لم يكن كافياً لتصدر المجموعة السابعة على حساب يوفنتوس الإيطالي. ويتساوى الفريقان في عدد النقاط وفارق الأهداف، إلا أن الفريق الإيطالي يتفوق بعدد الأهداف المسجلة قبل لقائهما الحاسم الخميس المقبل في أورلاندو. سيحتاج مانشستر سيتي الآن إلى الفوز في المباراة المقبلة لضمان صدارة المجموعة وتجنب مواجهة متصدر مجموعة ريال مدريد في الدور الثاني. وقال غوندوغان، إن الفريق في حاجة إلى تجاوز الإحباط الناتج من عدم تسجيل الهدف السابع بسرعة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف، "ذلك الهدف كان سيمنحنا في الأقل فرصة للحصول على نتيجتين بدلاً من واحدة فحسب، بالتالي ستكون احتمالية التأهل أكبر في النهاية". "لكن، بطريقة ما، هذا لم يعد مهماً. نحن في حاجة إلى أداء جيد أمام يوفنتوس للفوز بالمباراة. كنا نعلم ذلك منذ البداية، وهذا لن يغير من طريقتنا في التعامل مع المباراة". وسجل غوندوغان الهدف الأول لسيتي عندما لعب كرة بدت وكأنها عرضية، إلا أنها تجاوزت حارس العين خالد عيسى بعد مرور ثماني دقائق. وضاعف اللاعب الشاب كلاوديو إيشفيري التقدم من ركلة حرة مباشرة، قبل أن يضيف إيرلينغ هالاند الهدف الثالث من ركلة جزاء قبيل نهاية الشوط الأول. وعاد غوندوغان ليحرز الهدف الرابع في الدقيقة الـ73، قبل أن يسجل البديلان أوسكار بوب وريان شرقي هدفين متأخرين. كما اصطدمت كرة يوشكو غفارديول بالقائم، وأهدر فيل فودين فرصة جيدة في الدقائق الأخيرة، لكن غوندوغان شعر بأن الفريق كان بطيئاً جداً في بداية الشوط الثاني. وقال، "هذا أمر لم يكن يجب أن يحدث. نحن في حاجة بالتأكيد لأن نكون أفضل، لأنه على أعلى مستوى من التنافس، يجب ألا تسمح لنفسك بأن تكون بهذا المستوى المتدني لفترة طويلة خلال المباراة". "لقد شعرت أنها كانت فترة طويلة بالفعل، بصراحة، مقارنة بالمعايير التي نضعها لأنفسنا".

الأهلي في مأزق!
الأهلي في مأزق!

العربية

timeمنذ 33 دقائق

  • العربية

الأهلي في مأزق!

ازداد موقف الأهلي المصري تعقيداً في مونديال الأندية بخسارته أمام بالميراس البرازيلي بهدفين نظيفين، ليتجمد رصيده عند نقطة واحدة، وضعته في المركز الأخير بالمجموعة، وازداد الموقف تعقيداً بفوز انتر ميامي على بورتو، وهي أسوأ نتيجة كان يتمناها الأهلي، فلو كان بورتو هو الفائز لاكتفى الأهلي بالفوز على بورتو ليتأهل إلى الدور الثاني، حيث كان سيتساوى مع بورتو في رصيد النقاط (4 نقاط لكل منهما)، ويتأهل الأهلي بنتيجة المواجهة المباشرة مع بورتو. أما الآن، فإن الكرة ليست في أقدام لاعبي الأهلي وحدهم، فالفوز على بورتو لا يكفي، لأن تعادل بالميراس مع إنتر ميامي في الجولة الأخيرة يرفع رصيد كل منهما إلى 5 نقاط مقابل 4 نقاط للأهلي في حال فوزه على بورتو، ولو تعادل الأهلي مع بورتو فإن الفريقين سيغادران البطولة بغض النظر عن نتيجة بالميراس مع إنتر ميامي. شخصياً أرى أن الأهلي هو الذي وضع نفسه أمام ذلك الوضع الشائك، لتراجع معدلاته البدنية في الشوط الثاني من مباراتيه الماضيتين، فكان التفوق الواضح لصالح كل من إنتر ميامي وبالميراس، واختفي تأثير الصفقات المثيرة التي أبرمهما النادي من أجل عيون المونديال، فضلاً عن أن بصمات المدرب الجديد لم تظهر حتى الآن لحداثة عهده بالفريق، الذي غاب عنه التفاهم والانسجام ودفع ثمن أنانية بعض لاعبيه غالياً. *** مواجهة العين والسيتي فجر اليوم في مونديال الأندية، هي ثاني لقاء بين الفريقين عموماً، إذ سبق أن تقابلا في افتتاح استاد هزاع بن زايد عام 2014 في مباراة ودية استعان خلالها العين بمجموعة من اللاعبين العرب، كما ضمت التشكيلة «الأسطورة» إسماعيل مطر، وبرغم أن الفريق العيناوي احتفظ بنظافة شباكه لمدة 63 دقيقة إلا أن ضغط السيتي أسفر عن فوزه بثلاثية نظيفة، وجاء الهدف الثالث من ركلة جزاء. إذا كان «الموج الأزرق» الهلالي هو أنجح فريق عربي في الجولة الأولى بتعادله المثير والمستحق مع الريال «كبير أوروبا»، والذي يذكرنا بفوز المملكة على الأرجنتين في مونديال 2022، فإن الفرق اللاتينية هي الأنجح في البطولة حتى الآن، ويكفي أن سفراءها لم يتذوقوا طعم الخسارة، باستثناء خسارة البوكا أمام البايرن، ويعد فوز بوتافوجو على باريس سان جيرمان بطل أوروبا دليلاً واضحاً على أن الكرة اللاتينية ستكون لها كلمة مسموعة، وأن الكرة الأوروبية لن تكون وحدها على مسرح الأحداث.

بوغبا يروي مأساته مع الإيقاف وخذلان يوفنتوس
بوغبا يروي مأساته مع الإيقاف وخذلان يوفنتوس

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

بوغبا يروي مأساته مع الإيقاف وخذلان يوفنتوس

فتح النجم الفرنسي بول بوغبا النار على ناديه السابق يوفنتوس، موجهاً له انتقادات حادة بسبب ما وصفه بـ«غياب الدعم» خلال فترة إيقافه الطويلة عن ممارسة كرة القدم، إثر ثبوت تعاطيه مادة محظورة في عام 2023. وفي مقابلة بثّتها قناة TF1 الفرنسية، عبّر بوغبا عن خيبة أمله الكبيرة من الطريقة التي تعامل بها النادي الإيطالي معه، قائلاً: «طلبت المساعدة من يوفنتوس، لكنني لم أتلقَّ شيئاً. لم أشعر أنني في صراع مع النادي، بل في حرب ضد سلطات مكافحة المنشطات، وهذا ما آلمني أكثر». وكان الاتحاد الإيطالي قد أوقف بوغبا لمدة 4 سنوات بعد ثبوت تعاطيه مادة محظورة عقب مباراة يوفنتوس أمام أودينيزي في أغسطس 2023، رغم أنه لم يشارك في اللقاء. وبعد استئناف العقوبة، تم تقليص فترة الإيقاف إلى 18 شهراً، قبل أن يُعلن النادي الإيطالي فسخ عقده رسمياً في نوفمبر 2024. وفي معرض حديثه، أوضح بوغبا أنه طلب من النادي توفير مدرب لياقة بدنية خلال فترة إيقافه، لكن طلبه قوبل بالرفض: «كنت لا أزال لاعباً في صفوف الفريق، وكان من حقي الحصول على تجهيز بدني، لكن النادي تجاهل طلبي. لم أفهم السبب». بوغبا تحدث أيضاً بتأثر عن الأثر النفسي العميق الذي خلفته هذه التجربة على حياته اليومية، قائلاً: «كان من المؤلم أن أقود أولادي يومياً إلى المدرسة، وأمرّ بجوار ملعب التدريب، فيسألونني: متى ستعود للعب؟ متى سنراك مجدداً في الملعب؟ لم يكن لديّ إجابة، وهذا كان أكثر ما يؤلمني». وفي ختام تصريحاته، عبّر اللاعب الفائز بكأس العالم 2018 عن عزيمته على العودة إلى الملاعب، مؤكداً جاهزيته الكاملة لخوض تحدٍ جديد: «أنا مستعد ذهنياً وبدنياً. عمري 32 عاماً، لكن بداخلي لا أزال ذلك الطفل المتعطش للعب كرة القدم». ومن المنتظر أن يُتم بوغبا انتقاله إلى نادي موناكو الفرنسي في صفقة انتقال حر خلال الأيام القادمة، ليبدأ فصلاً جديداً في مسيرته الكروية، بعد فترة عصيبة غابت فيها الكرة عن قدميه، لكنها لم تُطفئ شغفه. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store