logo
مقدمة النشرة المسائية 10-03-2025

مقدمة النشرة المسائية 10-03-2025

LBCI١٠-٠٣-٢٠٢٥

في اليوم الخامس على المواجهات، أعلنت وزارة الدفاع السورية اليوم انتهاء عملية عسكرية لمحاربة مجموعات موالية للرئيس السابق بشار الأسد.المتحدث باسم وزارة الدفاع حسن عبد الغني كتب على إكس: "باتت المؤسسات العامة قادرة على بدء استئناف عملها".. ولفت في تغريدته الى ان هناك خططا جاهزة لاستكمال محاربة المجموعات الموالية للنظام السابق، والعملِ على إنهاء أي تهديد مستقبلي.".
وبعيد الإعلان عن انتهاء العمليات ، تحدث الرئيس السوري أحمد الشرع إلى وكالة رويترز قائلا : "الحدث الذي حصل منذ يومين سيؤثر على هذه المسيرة. وسنعيد ترميم الأوضاع بقدر ما نستطيع". وحمّل موالين للأسد ودولة أجنبية ( لم يسمِّها) مسؤولية الوقوف وراء الهجمات على قوات الأمن التي فجرت العنف.
وفي رسالة إلى الولايات المتحدة الأميركية، قال الشرع:" لا نستطيع أن نقوم بضبط الأمن في البلد، والعقوباتُ الأميريكية قائمة علينا.
بعد إعلان انتهاء العمليات وبعد موقف الشرع، هل في الإمكان القول "انتهت"؟.. الطرف الآخر، أي المجموعات التي بدأت المواجهات، ملتزمة الصمت ولم يصدر عنها اي موقف.
في الموازاة ، جرعة دعم تركية للشرع، فقد أعلن الرئيس أردوغان عن مواصلة تقديم كل اشكال الدعم الممكن لسوريا، "لتنهض وتحافظ على سلامة اراضيها ووحدتها، وتتوصلَ الى السلام بكل مكوناتها الاتنية والطائفية".
في إحصاء لعدد القتلى ، أفاد المرصد السوري لحقول الإنسان أن القتلى بلغ عددهم ألفًا وثمانية وستين .
وكما في كل الحروب والمعارك، المدنيون هم أول مَن يدفع الثمن. مدنيون من الساحل السوري لم يجدوا ملاذًا لهم سوى العبور إلى لبنان من الحدود الشمالية عبر معابر غيرِ شرعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روبرت فورد: الدبلوماسي الذي نصح واشنطن بتسليح المعارضة السورية
روبرت فورد: الدبلوماسي الذي نصح واشنطن بتسليح المعارضة السورية

سيدر نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • سيدر نيوز

روبرت فورد: الدبلوماسي الذي نصح واشنطن بتسليح المعارضة السورية

أثار السفير الأمريكي السابق لدى سوريا، روبرت فورد، جدلاً واسعاً بعد أن كشف، في محاضرة نشرت عبر قناة 'مجلس بالتيمور للشؤون الخارجية' على يوتيوب، عن لقاء جمعه بأحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي، في إطار مسعى غير معلن لتحويله من 'عالم الإرهاب إلى عالم السياسة'. وأوضح فورد أن مؤسسة بريطانية غير حكومية، متخصصة في حل النزاعات، دعته عام 2023 للمشاركة في ما وصفه بعملية 'إعادة تأهيل' الشرع. وأضاف أنه تردد كثيراً في قبول الدعوة، قائلاً إنه كان يتخيّل نفسه 'مرتدياً بدلة برتقالية اللون، وسكيناً موجهاً إلى رقبته'. لكنه قبل في نهاية المطاف، بعد حديثه مع عدد من الأشخاص الذين التقوا بالشرع ضمن المبادرة نفسها. ولفت فورد إلى أنه تعثر في ذكر ما وصفه بـ'الاسم الحربي' لأحمد الشرع، مشيراً إليه عن طريق الخطأ باسم 'عبد القادر الجولاني' بدلاً من 'أبو محمد الجولاني'. وأضاف أن اللافت هو أن الشرع 'لم يكشف اسمه الحقيقي للعالم، إلا بعد استيلائه على دمشق في ديسمبر/كانون الأول الماضي'. وزير الخارجية الأمريكي يحذر من 'حرب أهلية شاملة' وشيكة في سوريا روبرت فورد: 'طُلب مني إخراج أحمد الشرع من عالم الإرهاب لعالم السياسة' وقال فورد إنه قال للجولاني في اللقاء الأول الذي حدث في مارس/آذار 2023، 'لم أتخيل في حياتي أنني سأجلس بجانبك يوماً ما'. مشيراً إلى أنّ الجولاني، أو الشرع، ردّ عليه 'بهدوء ولطف': 'ولا أنا'. ما أثار فضول فورد، بحسب روايته، فكان أنّ الشرع 'لم يعتذر أبداً عن أي من الهجمات الإرهابية في العراق أو سوريا، رغم أن تلك التي وقعت في سوريا كانت أقل بكثير. لم يعتذر أبداً'، على حدّ تعبيره. وأضاف فورد: 'إلا أنه قال: الآن، وأنا أحكم منطقة تابعة للمعارضة في شمال غرب سوريا، أدركت أن التكتيكات والمبادئ التي كنت أتبنّاها في العراق، لا تصلح عندما تكون مسؤولاً عن إدارة منطقة يسكنها نحو 4 ملايين شخص'. وأكد أنّ الشرع أبلغه بأنه 'يتعلّم أن الحكم يتطلّب تقديم تنازلات'. وأشار فورد إلى أنه التقى بالشرع مجدداً في سبتمبر/أيلول من العام نفسه. في المقابل، ردّ وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، على تصريحات فورد التي أثارت جدلاً واسعاً في الأيام الأخيرة، قائلاً في تغريدات نشرها عبر منصة 'إكس': 'ما جرى في الثامن من ديسمبر هو إنجاز سوري بامتياز، جاء ثمرة لصمود شعب دفع ثمناً باهظاً في سبيل حريته وكرامته، رغم حجم الخذلان الذي تعرض له'. من هو روبرت فورد وما علاقته بسوريا؟ يعدّ روبرت فورد دبلوماسياً مخضرماً، تولّى في يناير/كانون الثاني 2011 منصب أول سفير للولايات المتحدة في سوريا منذ عام 2005، في وقت كانت تسعى فيه واشنطن إلى إعادة التواصل مع دمشق. وفي السابع من يوليو/تموز 2011، أثار فورد غضب الحكومة السورية بعد زيارته مدينة حماة، في خطوة هدفت إلى إظهار التضامن مع السكان الذين نظّموا احتجاجات حاشدة، رغم الحملة الأمنية العنيفة التي كانت تشنها قوات الأمن آنذاك. وبعد مغادرته المدينة في اليوم التالي، خرج مئات الآلاف من السكان مجدداً إلى الشوارع للمطالبة بتنحّي الرئيس بشار الأسد، ما أثار رد فعل غاضب من وزارة الداخلية السورية. وجاء في بيان رسمي حينها أن فورد التقى 'عدداً من المخربين، وحثّهم على مزيد من العنف والاحتجاج ورفض الحوار'، مضيفاً أنه كان يسعى إلى 'تعميق الخلاف والفتنة بين أبناء الشعب السوري'. من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إنها 'منزعجة' من الاتهامات، ورفضت البيان السوري واصفةً إياه بأنه 'هراء مطلق'، مؤكدة أن فورد 'لم يرَ سوى سوريين عاديين يطالبون بالتغيير'. وبعد ثلاثة أيام، تعرّضت السفارة الأمريكية في دمشق لهجوم من أنصار الحكومة، حطّموا نوافذها وكتبوا شعارات على الجدران، وصفت فورد بـ'الكلب'. فورد 'المستعرب' ولد روبرت فورد عام 1958، ونشأ في مدينة دنفر بولاية كولورادو الأمريكية. نال درجة البكالوريوس من جامعة جونز هوبكنز في بالتيمور، ميريلاند، عام 1980، ثم حصل على درجة الماجستير من كلية الدراسات الدولية المتقدمة التابعة للجامعة نفسها في واشنطن العاصمة عام 1983. قبل التحاقه بالسلك الدبلوماسي عام 1985، عمل فورد متطوعاً في هيئة السلام الأمريكية في المغرب. وخلال مسيرته المهنية المبكرة، تنقّل بين عدد من المدن حول العالم، من بينها إزمير والقاهرة والجزائر وياوندي في الكاميرون، إلى أن عيّن نائباً لرئيس البعثة في السفارة الأمريكية في المنامة، البحرين، عام 2001. وكان فورد يعدّ من أكثر الدبلوماسيين إجادةً للغة العربية في وزارة الخارجية الأمريكية، وفي أعقاب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة للعراق عام 2003، تم إرساله إلى مدينة النجف كممثل عن سلطة الائتلاف المؤقتة. وفي يونيو/حزيران 2004، تولّى منصب مستشار سياسي في بغداد، حيث برز من خلال عمله مع المسؤولين العراقيين على تنظيم الانتخابات التشريعية في يناير/كانون الثاني 2005، وتشكيل الحكومة الانتقالية، وصياغة الدستور الجديد، وتنظيم الاستفتاء عليه في أكتوبر/تشرين الأول من العام نفسه. كما قاد فورد جهوداً لإقناع المجتمع السني العربي في العراق بالمشاركة في انتخابات ديسمبر/كانون الأول 2005، وهو ما انعكس في تحسّن ملحوظ في نسب التصويت في عدد من المحافظات ذات الأغلبية السنية. وقال فورد في مقابلة مع صحيفة 'لوس أنجلوس تايمز' آنذاك: 'أدركنا أننا حققنا نقلة نوعية في علاقتنا مع المجتمعات السنية العربية'، مضيفًا: 'لو أخبرني أحدهم أننا سنسجل نسبة إقبال تصل إلى 75 في المئة في محافظة الأنبار، لما صدّقت ذلك'. وفي عام 2005، نال جائزة 'جيمس كليمنت دان' للتميّز في الخدمة الخارجية، والتي تمنح للموظفين من المستوى المتوسط. وفي العام التالي، عيّن سفيراً للولايات المتحدة لدى الجزائر. عاد فورد إلى بغداد عام 2008، ليشغل منصب نائب رئيس البعثة الأمريكية هناك، وبقي في هذا المنصب حتى عام 2009، ثم انتقل إلى مكتب المفتش العام في وزارة الخارجية، وهو الجهاز المسؤول عن التفتيش والتدقيق والتحقيق داخل الوزارة. في فبراير/شباط 2010، رشّح الرئيس الأمريكي آنذاك، باراك أوباما، فورد لتولي منصب سفير الولايات المتحدة في دمشق، مشيراً إلى أنه 'سيتواصل مع الحكومة السورية بشأن سبل تعزيز العلاقات، مع معالجة القضايا العالقة التي ما تزال تثير إشكاليات'. لكن تعيينه تعثّر في مجلس الشيوخ، إذ واجه اعتراضات من بعض الجمهوريين على مساعي الإدارة لإعادة سوريا إلى طاولة الدبلوماسية. ومع تفاقم التأخير، ومع ورود شكاوى من دبلوماسيين أمريكيين في دمشق بشأن رفض السلطات السورية التعامل رسمياً مع أي شخص لا يحمل صفة السفير، لجأ أوباما إلى استخدام صلاحياته لتعيين فورد سفيرًا في يناير/كانون الثاني 2011، مستغلاً عطلة مجلس الشيوخ لتمرير القرار. وفي أبريل/نيسان من العام نفسه، وبعد اندلاع الاحتجاجات المناهضة للحكومة في مختلف أنحاء سوريا، دافع المتحدث باسم البيت الأبيض، جاي كارني، عن تعيين فورد، رافضًا الانتقادات التي وُجهت للسفير بسبب عدم قدرته على وقف العنف ضد المتظاهرين. وقال كارني للصحافيين: 'نعم، كان وجود سفير لنا هناك مفيداً. وجود سفير في سوريا أتاح لنا التواصل المباشر مع الحكومة، والتعبير عن مواقفنا بشكل واضح'. 'تهديدات بشأن سلامته الشخصية' في 24 أكتوبر/تشرين الأول 2011، سحبت الولايات المتحدة سفيرها لدى سوريا، روبرت فورد، بسبب 'مخاوف على سلامته'، بحسب ما صرّح به مسؤولون أمريكيون. وكان فورد قد أثار غضب السلطات السورية بعد إظهاره تضامناً علنياً مع الناشطين المشاركين في الانتفاضة ضد حكم الرئيس بشار الأسد. وقال متحدث باسم الخارجية الأمريكية إن فورد غادر دمشق بعد تلقيه 'تهديدات موثوقة تتعلق بسلامته الشخصية'. وفي السادس من ديسمبر/كانون الأول من ذلك العام، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عودته إلى دمشق. إلا أنه غادرها مجدداً في عام 2012، عقب قرار الولايات المتحدة تعليق عمل سفارتها في دمشق اعتباراً من 6 فبراير/شباط، وسحب السفير فورد وجميع الموظفين الأمريكيين من البلاد. وفي أبريل/نيسان 2012، منح فورد 'جائزة الشخصية الشجاعة السنوية' من مكتبة جون ف. كينيدي في بوسطن، تقديراً لموقفه الداعم لحقوق الإنسان في سوريا. وفي فبراير/شباط 2014، استقال فورد من منصبه كسفير لبلاده في دمشق، احتجاجاً على ما اعتبره 'بطئاً مفرطاً في سياسة الإدارة الأمريكية تجاه الملف السوري'، رغم استمراره في العمل على الملف نفسه من واشنطن، ضمن وزارة الخارجية. وكان فورد قد عبّر منذ عام 2012 عن قناعة بأن على الولايات المتحدة أن تتدخّل في الصراع من خلال دعم المعارضة السورية بالسلاح، محذّراً من أن غياب هذا الدعم قد يؤدي إلى انزلاق سوريا نحو الفوضى، وتحوّلها إلى 'صومال أو يمن جديدة'، في إشارة إلى الدول التي تُصنَّف كدول فاشلة ضمن تقارير الخارجية الأمريكية. وقال آنذاك إن 'عدم تسليح واشنطن للمتمردين سيدفعهم إلى اللجوء إلى المتطرفين، الذين سيقدّمون لهم المال ويجتذبونهم إلى منظماتهم'. وفي عام 2014، حصل فورد على 'جائزة الخدمة المتميزة' من وزير الخارجية الأمريكي، وهي أعلى وسام يمنح في وزارة الخارجية.

خرق إلكتروني يصيب تطبيق "تيلي ميساج": مستشار ترامب السابق في دائرة التسريب
خرق إلكتروني يصيب تطبيق "تيلي ميساج": مستشار ترامب السابق في دائرة التسريب

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون ديبايت

خرق إلكتروني يصيب تطبيق "تيلي ميساج": مستشار ترامب السابق في دائرة التسريب

اخترق قراصنة تطبيق اتصالات يستخدمه مستشار الرئيس دونالد ترامب السابق، مايك والتز، وتمكنوا من الوصول إلى رسائل من مسؤولين أميركيين، مما أثار مخاوف جدية بشأن أمن البيانات في الإدارة. فقد حددت رويترز أكثر من 60 مستخدما حكوميا على منصة الرسائل "تيلي ميساج" في مجموعة بيانات مسربة، قدمتها "ديستريتد دينال أوف سيكريتس"، وهي منظمة أميركية غير ربحية تتمثل مهمتها المعلنة في أرشفة الوثائق المسربة والمخترقة للمصلحة العامة. وتضمنت هذه المجموعة مواد من مستجيبين للكوارث، ومسؤولين جمركيين، وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الأميركيين، وموظف واحد على الأقل في البيت الأبيض، وأعضاء من جهاز الخدمة السرية. فيما غطت الرسائل التي راجعتها رويترز فترة زمنية امتدت ليوم تقريبا وانتهت في 4 أيار، وكان العديد منها متقطعًا. وبناءً على مراجعتها المحدودة، لم تكشف رويترز عن أي شيء يبدو حساسا بشكل واضح، ولم تكشف عن محادثات بين والتز أو مسؤولين حكوميين آخرين. في حين بدا أن بعض المحادثات تتعلق بخطط سفر كبار المسؤولين الحكوميين. ويبدو أن إحدى مجموعات سيغنال، "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC"، تتعلق بالترتيبات اللوجستية لفعالية في الفاتيكان. ويبدو أن مجموعة أخرى ناقشت رحلة مسؤولين أميركيين إلى الأردن. ولم تكن شركة "تيلي مسج" معروفةً خارج الدوائر الحكومية والمالية، لكنها لفتت انتباه وسائل الإعلام بعد أن أظهرت صورةٌ نشرتها رويترز في 30 نيسان والتز وهو يتفقد نسخة "تيلي مسج" من تطبيق "سيغنال"، الذي يُركز على الخصوصية، خلال اجتماعٍ لمجلس الوزراء. يذكر أن استخدام والتز السابق لتطبيق سيغنال أثار ضجةً عامة عندما أضاف عن طريق الخطأ صحفيًا بارزاً إلى محادثة على سيغنال، حيث كان هو ومسؤولون آخرون في حكومة ترامب يناقشون الغارات الجوية على الحوثيين. بعد ذلك بوقت قصير، أُقيل والتز من منصبه، وإن لم يكن من الإدارة: فقد صرّح ترامب بأنه سيرشح والتز ليكون السفير الأميركي القادم لدى الأمم المتحدة.

إسرائيل توجّه إنذاراً بإخلاء 14 حياً في شمال غزة... وسقوط مزيد من الضحايا في القطاع
إسرائيل توجّه إنذاراً بإخلاء 14 حياً في شمال غزة... وسقوط مزيد من الضحايا في القطاع

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

إسرائيل توجّه إنذاراً بإخلاء 14 حياً في شمال غزة... وسقوط مزيد من الضحايا في القطاع

وجّه الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس إنذارا بالإخلاء الفوري لـ14 حياً في شمال غزة من بينها بيت لاهيا ومعسكر جباليا، مشيراً إلى أنها "مناطق قتال خطيرة". وأورد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في منشور له عبر حسابه على منصة "إكس" أسماء 14 حياً في شمال قطاع غزة. وقال: "سيقوم الجيش الإسرائيلي بتوسيع نشاطه العسكري في مناطق وجودكم بشكل ملحوظ... من أجل أمنكم، أخلوا فورا جنوبا". وجاء الإنذار الخميس غداة إطلاق مقذوفات من غزة على إسرائيل، سقط بعضها داخل القطاع. المستجدات الميدانية... وفي آخر المستجدات الميدانية، أفادت تقارير صحافية بإصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف شنته مسيَّرة إسرائيلية على منزل في مخيم خان يونس جنوبي قطاع غزة. كما أصيب عدد من الفلسطينيين جراء غارة إسرائيلية استهدفت شقة سكنية في منطقة اليرموك بمدينة غزة وسط قطاع غزة. وأفيد عن مقتل فلسطينيين اثنين بنيران مسيَّرة إسرائيلية في منطقة قيزان النجار بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة. وقالت مصادر طبية إنَّ "47 فلسطينياً استشهدوا جراء غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم". وأوضحت أن "25 من هؤلاء الشهداء ارتقوا في مدينة غزة وفي مناطق بشمال القطاع". واستأنف الجيش الإسرائيلي حربه على قطاع غزة في 18 آذار/ مارس الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store