logo
آل خير أبو قورة يهنئون الملك وولي العهد بالأعياد الوطنية

آل خير أبو قورة يهنئون الملك وولي العهد بالأعياد الوطنية

عمونمنذ يوم واحد

عمون - يرفع الوزير الأسبق قتيبة أبو قورة، أسمى آيات التهنئة والتبريك إلى مقام صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، بمناسبة عيد الاستقلال وعيد الجلوس الملكي وذكرى الثورة العربية الكبرى، ويوم الجيش العربي.
كما يهنئ عن آل خير أبو قورة، سمون ولي عهده الامين والجيش العربي و والأجهزة الأمنية سائلين الله ان يعيدها علينا باليمن والخير والبركات

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفاة الأمير فيصل بن تركي آل سعود
وفاة الأمير فيصل بن تركي آل سعود

جو 24

timeمنذ 34 دقائق

  • جو 24

وفاة الأمير فيصل بن تركي آل سعود

جو 24 : أعلن الديوان الملكي السعودي يوم الثلاثاء، وفاة الأمير فيصل بن تركي بن سعود الكبير آل سعود، حيث نعاه العديد على مواقع التواصل الاجتماعي. وأصدر الديوان الملكي بيانا جاء فيه: "انتقل إلى رحمة الله تعالى صاحب السمو الأمير فيصل بن تركي بن سعود الكبير آل سعود". وأضاف البيان: "وسيصلى عليه -إن شاء الله- يوم غدٍ الأربعاء الموافق 15 ذو الحجة 1446هجري، بعد صلاة العصر في جامع الإمام تركي بن عبدالله في مدينة الرياض". وختم الديوان الملكي بيانه بالقول: "تغمده الله بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون". ونعى العديد من النشطاء على مواقع التواصل الأميرفيصل بن تركي بن سعود الكبير آل سعود، داعيين له بالرحمة، ولذويه بالصبر والسلوان. المصدر: RT تابعو الأردن 24 على

الصحفي علي عزبي فريحات يكتب : عيد الجلوس الملكي: مسيرة مستمرة نحو المجد والنهضة
الصحفي علي عزبي فريحات يكتب : عيد الجلوس الملكي: مسيرة مستمرة نحو المجد والنهضة

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

الصحفي علي عزبي فريحات يكتب : عيد الجلوس الملكي: مسيرة مستمرة نحو المجد والنهضة

أخبارنا : تحتفل المملكة الاردنية الهاشمية في التاسع من حزيران من كل عام بعيد الجلوس الملكي، الذكرى السنوية لتولي جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين العرش في عام 1999 ليمضي الأردنيون بقيادة جلالة الملك قدما في مواصلة مسيرة البناء والتحديث والتطوير ونصرة الأشقاء وخدمة الأمة وتحقيق الاستقرار والسلام. هذه المناسبة الوطنية التي تعكس تلاحم الشعب مع قيادته الهاشمية وتتيح الفرصة للاحتفاء بالمكتسبات التي حققتها المملكة على مدى السنوات الماضية في عهد جلالته والتعبير عن تقديره للعطاء الكبير الذي قدمته الأسرة الهاشمية للأردن منذ تأسيس المملكة. عيد الجلوس الملكي فرصة للتأمل في الطريق الذي قطعته المملكة تحت قيادة الملك عبد الله الثاني وإعادة التأكيد على أن الأردن، بجميع مكوناته، سيتجاوز أي تحدٍ يواجهه بفضل وحدة شعبه وقيادته الحكيمة. ان التقدم والنهضة التي شهدهما الأردن منذ تولي جلالته سلطاته الدستورية جعلت الأردن محط أنظار العالم، ووضعته على الخارطة السياسية والاقتصادية بكل قوة واقتدار، بفضل حرص القيادة الهاشمية الحكيمة على ديمومة وتنويع فرص الاستثمار وشمولية التنمية المستدامة وتعزيز أطر الشراكات الدولية، ليكون الأردن مركزًا سياسيًا واقتصاديًا عالميًا. ورغم التحديات التي يواجهها الأردن، يظل هذا اليوم بمثابة رمز للثبات والاستقرار، ويأتي لتذكير الأردنيين بتاريخهم الطويل والمشرف تحت القيادة الهاشمية. ويُظهر الشعب من خلال الاحتفالات أنه لا يزال يضع ثقته في القيادة الملكية في مواجهة مختلف التحديات. طوال سنوات حكم جلالة الملك عبد الله الثاني، شهد الأردن العديد من التحولات الكبرى في مختلف المجالات ففي المجال الاقتصادي، تم تنفيذ العديد من الإصلاحات التي تهدف إلى تنمية الموارد وتعزيز الاستثمارات، مع التركيز على تسهيل بيئة الأعمال ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسط كما تم إيلاء اهتمام خاص لتحسين التعليم والرعاية الصحية، فضلاً عن تحديث البنية التحتية والمشاريع الحيوية في جميع أنحاء المملكة. أما في المجال السياسي فقد كان لسياسة جلالة الملك دور مهم في تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، من خلال التزام الأردن العميق في القضايا العربية والدولية و لم تتوقف الجهود الدبلوماسية عند حدود الحفاظ على المصالح الوطنية، بل تجاوزتها إلى تعزيز دور الأردن كداعم رئيسي للسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط. في الذكرى السادسة والعشرين لعيد الجلوس الملكي يجدد الأردنيون عهد الوفاء لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، ويؤكدون على وحدة الصف الوطني خلف القيادة الهاشمية لتستمر مسيرة النهضة والازدهار. نسأل الله العلي القدير أن يديم على الأردن نعمة الأمن والأمان، وأن يحفظ جلالة الملك عبدالله الثاني، وولي عهده الأمين، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، وأن تبقى رايتنا الهاشمية خفاقة بالمجد والفخر. كل عام والوطن والقائد بألف خير.

احمد الفرحان ابو هزيم : الأردن بين عهدين - دولة تعاظمت رغم التحديات
احمد الفرحان ابو هزيم : الأردن بين عهدين - دولة تعاظمت رغم التحديات

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

احمد الفرحان ابو هزيم : الأردن بين عهدين - دولة تعاظمت رغم التحديات

أخبارنا : كثيرون منا بل معظمنا يحتفلون بالمناسبات الوطنية المجيدة كعيد الجلوس الملكي، والثورة العربية الكبرى، ويوم الجيش، ويجدونها فرصة لممارسة طقوس الفرح واستشعار الفخر والكبرياء واستحضار روح الإنجاز العظيم، ولكن القليلين منا الذين ربما يتساءلون » وماذا حققنا؟ » وما هي الإنجازات؟ وهل انعكست على بنية الوطن ورفاه الإنسان؟» «هل احتفالاتنا مستحقة ام مجرد ديكور ومظهر نرتديه كلما جاءت المناسبة؟؟» هذه اسئلة كبيرة وتستحق الإجابة، ومن المحال ان يجاب عليها تفصيلا في مقال في صحيفة كالرأي تتوخى الدقة والمصداقية فيما يكتب. ولكنني سأحاول إبراز الإنجازات العظيمة برسم صورة مقارنة للأردن الدولة من عهد الملك عبدالله الاول المؤسس الذي مضى وبين عهد الملك عبد الله الثاني الحاضر المزدهر والممتد بإذن الله، وهذه الصورة المقارنة تذكرنا بالإنجاز الذي يبدو كالإعجاز، وتوضح لأبنائنا ولجيل الشباب ان الأردن الحضاري والقوي لم يبدأ من حيث يشاهدون اليوم، فقد تأسست الدولة الأردنية عام ١٩٢١م وخرجت من رحم الحرب العالمية الاولى ورحم الثورة العربية الكبرى في مناخ دولي مرهق وإقليمي مضطرب، وفي بيئة جغرافية محدودة الموارد تعتمد على الزراعات البدائية والرعي والمساعدات البريطانية، وافتقرت في بداياتها إلى الخدمات والمقومات الأساسية، فالطرق ترابية بدائية والكهرباء مفقودة والشوارع تنار بمصابيح نفطية ان وجدت، وخدمات صحية شبه معدومة، ومدارس معدودة على أصابع اليد الواحدة فالرسائل تضطرك للبحث عمّن يقرأها او يكتبها لك. اما المجتمع فعشائري قبلي، وعدد السكان لا يتجاوز ربع المليون نسمة يعيشون في بيئة معظمها صحراوية ريفية وفي عدد من المدن بسيطة البناء والمساحة بما فيها حواضر المدن كالسلط واربد وعجلون وجرش وغيرها. وكان على جلالة الملك عبد الله الاول ان ينتقل بالدولة هذه إلى الحضارة والعصرية، فبدأ بتشكيل الهيكل السياسي للدولة، وتأسيس ادوات الدولة وأذرعها حسب اولوية البناء والتطوير، فتشكلت اول وزارة تحت مسمى مجلس المستشارين، ثم ظهر مسمى رئيس وزراء يتبعه مستشارون عام ١٩٢٨، قبل ان يظهر مسمى وزير في عام ١٩٣١ لأحد المستشارين، ثم اخيرا ظهرت حكومة وزارات عام ١٩٣٩. وأخذ جلالته بتشجيع التعليم وتأسيس المدارس وفتح الطرق رغم محدودية الموارد وشحّها وتضييق المعونات الذي كانت تمارسه الدولة الداعمة بريطانيا في حينه. ثم شقّ جلالته طريق البلاد نحو الاستقلال حتى حققه عام ١٩٤٦، وكان له كل الفضل في منع العدو الاسرائيلي من احتلال القدس الشرقية والاحتفاظ بالضفة الغربية ثم الاتحاد معها عام ١٩٤٨ قبل أن يلاقي ربه شهيدا عام ١٩٥١. اليوم، وفي عهد الملك عبدالله الثاني المعزّز، وصل عدد سكان الأردن الى ما يزيد عن (١١) احد عشر مليون نسمة مما زاد من ثقله الدولي سياسيا واجتماعيا وعسكريا، وانتقل المجتمع الأردني من البداوة والريفية ومن المدن البسيطة التي شكلت ١٥٪ من المجتمع الى معيشة حضارية مزدهرة مرفهة في مدن عصرية لما يزيد عن ٩٠٪ من المجتمع، فلا يكاد يخلو بيت في جميع أنحاء الأردن من خدمات الكهرباء والماء النظيف بعد أن كانت هذه الخدمات معدومة في بدايات تاسيس المملكة، اما عمّان العاصمة فبعد أن كانت آثار لمدينة عظيمة تغفو على سيل عمّان، اصبحت عمان بفضل الله واحدة من اجمل العواصم وأكثرها حياة وحيوية، وقفز معدل الدخل الشهري في الأردن قفزة هائلة من دخل زراعي بدائي يقدر بحوالي (٣) ثلاثة دنانير شهريا الى دخل شهري يعتمد على الخدمات والتجارة والسياحة والصناعة والزراعة المتقدمة بما يزيد عن (١٥٨٥) دينارا شهريا في المتوسط حاليا. اما المواصلات فاصبحت شبكتها تغطي كامل المملكة بطرق حديثة معبدة بعد ان كانت ترابية بدائية، وشبكات الاتصال السلكي واللاسلكي تربط المواطنين مع بعضهم بالاردن وبالعالم الخارجي اجمع، اما النقل الجوي والمطارات والطائرات فأصبح الأردني يفطر في عمّان ويتغدّى في شيكاغو او نيويورك، اما التعليم فبعد ان كانت البلاد تسودها الأميّة تعتمد على الكتاتيب ومدارس لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة وبلا جامعات، اصبح في الأردن ما يزيد عن (٧٠٠٠) مدرسة و(٣٠) جامعة وتراجعت الأمية الى ما دون ٥٪، ولم يكتف الأردن بالتفوق على معظم الدول العربية الشقيقة في التعليم بل ساعد هذه الدول في نهضتها التعليمية بأمانة واقتدار. وكذلك الطب والخدمات الصحية فالأردن الذي بدأ حياته السياسية وهو يفتقر الى المستشفيات الوطنية وبعدد محدود لا يكاد يذكر من الاطباء، حقق إعجازاً وإنجازاً طبيين واصبح واحة طبية في الاقليم، بل وتفوق على المعدل العالمي لنسبة الأطباء إلى السكان بنسبة ٢.٠٣ اطباء لكل ١٠٠٠ مواطن) مقابل معدل عالمي (١.٩٥ لكل ١٠٠٠ مواطن) وفق بيانات IndexMundi المستندة إلى مكتب الاستخبارات الأمريكي عام ٢٠١٧ . اما جيش البلاد الذي قدم مع الملك المؤسس وقوامه حوالي (١٥٠) فردا ما بين راجل وفارس وهجّان، فقد اصبح اليوم احد افضل جيوش العالم والإقليم تدريبا وتنظيما والتزاما بالواجب، وقد تراكم وتزايد حتى اصبح اليوم يعد بعشرات الالوف من مختلف الصنوف البرية والجوية والبحرية، والفرق المجحفلة بالدبابات والمجنزرات والمدافع وبأسلحة الإسناد والخدمات المختلفة، ومسندا كذلك بالطائرات المقاتلة الحديثة وطائرات النقل والإسناد والخدمات، اما الداخل الاردني فمحمي ايضا بعشرات الآلاف الأخرى من صنوف الأمن، وأصبح الجيش والأجهزة الامنية الآن مفخرة يعتز بها كل اردني وكل عربي اصيل. قصة نجاح الاردن في الوصول إلى ما وصل إليه من تقدم في كل ميادين الحضارة تسجل للأردنيين وللإدارات المتعاقبة على السلطة في الأردن وللقيادة الهاشمية التي تسعى ليل نهار لتوفير موارد النهضة واستغلال الكفاءات لتعويض نقص الموارد، وتسعى ليل نهار لتهيئة المناخ والبيئة المواتية لتحقيق الرؤى، وإذ نهنئ جلالة الملك عبدالله الثاني بعيد جلوسه على العرش فاننا نهنؤه ايضا بشعبه المعطاء القادر، ونهنئ الوطن والشعب بملكه الساهر على رفاهه ونمائه. ونتمنى على الله ان يبقي سيد البلاد جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين وان يوفقهم في خدمة الأردن والأردنيين، وان تبقى راية الأردن عالية خفاقة بإذن الله .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store