
تصعيد إسرائيلي-إيراني خطير.. نتنياهو يطلق تصريحات مثيرة ويصف المعركة بـ«حرب وجود»
عقد رئيس الوزراء الإسرائيلي
أخبار ذات صلة
8:04 مساءً - 9 يونيو, 2025
6:15 مساءً - 10 يونيو, 2025
2:48 مساءً - 11 يونيو, 2025
5:53 مساءً - 12 يونيو, 2025
نتنياهو أكد خلال الجلسة أن
تمديد حالة الطوارئ وسط توقعات بخسائر كارثية
في سياق التصعيد المستمر، أشارت دانا أبو شمسية، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إلى أن الوضع الأمني في إسرائيل دفع الحكومة إلى تمديد حالة الطوارئ حتى نهاية الشهر الجاري.
التقارير الإسرائيلية وضعت سيناريوهات قاتمة تتوقع استمرار العمليات العسكرية ضد
هذه الخطوة تأتي وسط مخاوف من قيام إيران بإطلاق دفعات مكثفة من الصواريخ قد تصل إلى ألفي صاروخ دفعة واحدة، وهو ما يعزز المخاطر الأمنية.
إخفاق الدفاعات الإسرائيلية أمام الهجمات الإيرانية
وأوضحت أبو شمسية خلال مداخلتها الإعلامية أن الأيام الماضية شهدت إخفاقًا واضحًا في الدفاعات الجوية الإسرائيلية والأمريكية، إذ تمكنت صواريخ إيرانية أُطلقت من داخل الأراضي الإيرانية من تجاوز الأنظمة الدفاعية.
وتابعت بعض هذه الصواريخ سقط في مدينة حيفا وأصاب مباني سكنية، ما أدى إلى اندلاع النيران وتصاعد سحب الدخان الكثيف، وسائل إعلام إسرائيلية أكدت أن الأهداف شملت كذلك ميناء حيفا ومصنع «رفائيل» العسكري المسؤول عن تطوير منظومة «
توتر متزايد في مختلف المدن الإسرائيلية
الهجمات الإيرانية تواصلت لتصيب مناطق أخرى داخل إسرائيل، حيث سقط صاروخ في مدينة كريات جان بجنوب البلاد مستهدفًا مبنى ديني هناك، كما سُمعت انفجارات كبيرة في القدس المحتلة ودوت صفارات الإنذار في العديد من المناطق المجاورة.
مدينة تل أبيب لم تكن بمنأى عن الهجمات، حيث أشارت التقارير الإعلامية إلى سقوط صاروخ داخل المدينة، مما زاد من حدة الفزع بين السكان المحليين.
التعتيم الإعلامي ومحاولات السيطرة على الوضع
وسط هذا التصعيد الواسع والاضطرابات الأمنية، يحاول الجانب الإسرائيلي فرض حالة من التعتيم الإعلامي وتقديم صورة تبعث على الاطمئنان عبر الترويج لنجاحات منظوماته الدفاعية، إلا أن التطورات السلبية والمخاطر المتنامية تؤكد أن الصراع الحالي دخل مرحلة جديدة أكثر خطورة على المستويين الأمني والعسكري، ومع ذلك، يبقى الشارع الإسرائيلي في حالة ترقب وقلق، في انتظار ما ستسفر عنه التحركات القادمة خلال الأيام الحرجة المقبلة.
المصدر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 21 دقائق
- فيتو
وزير الحرب الإسرائيلي: منشأة إيران النووية في فوردو سيتم التعامل معها بالتأكيد
أكد وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن منشأة "فوردو" النووية الإيرانية ستكون هدفًا مؤكدًا للعمليات العسكرية الإسرائيلية، مشيرًا إلى أن بلاده تتابع عن كثب تحركات البرنامج النووي الإيراني ولن تتهاون مع ما وصفه بـ "الخطر الوجودي". منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض وقال كاتس، في تصريحات صحفية، أذاعتها قناة 'القاهرة الإخبارية': إن منشأة فوردو الواقعة تحت الأرض تمثل تهديدًا نوويًا خطيرًا، مؤكدًا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي "وضعها على قائمة الأهداف الاستراتيجية"، وأن التعامل معها "مسألة وقت". وعلى الجانب الآخر، حثت الصين، اليوم الثلاثاء، رعاياها على مغادرة إيران في أقرب وقت ممكن، فيما تدور مواجهة عسكرية متصاعدة بين إيران وإسرائيل. تسهيل مغادرة الرعايا الصينيين في إيران وقالت السفارة الصينية لدى طهران في رسالة نشرتها على الإنترنت، إنها «نسقت مع الجانب الإيراني تسهيل المغادرة وذكَّرت الرعايا الصينيين في إيران بمغادرة البلاد عبر المعابر الحدودية البرية في أقرب وقت ممكن»، بحسب وكالة «فرانس برس». ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
خبير بالأمن القومى الفلسطينى: إسرائيل تواجه تهديدًا وجوديًا غير مسبوق
قال اللواء أحمد عيسى، خبير الأمن القومي الفلسطيني، إن تهديد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، بالإشارة إلى مصير الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، يأتي ضمن سياق استراتيجي تحاول فيه إسرائيل ترسيخ معادلة جديدة في الوعي العربي، مفادها بأن من يواجه إسرائيل مصيره الزوال. وأضاف عيسى، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل ترى في إيران اليوم التهديد الرئيسي المتبقي بعد أن تمكنت خلال السنوات الأخيرة من ضرب أدوات النفوذ الإيراني في المنطقة، بدءًا من حزب الله، مرورًا بالنظام السوري، وصولًا إلى جماعات مسلحة في العراق واليمن. وأشار إلى أن قطاع غزة لا يزال يمثل "العقبة الأخيرة" أمام الهيمنة الإسرائيلية في المنطقة، بعد أكثر من 20 شهرًا من حرب إبادة مستمرة فشلت خلالها إسرائيل في كسر المقاومة الفلسطينية، ما دفعها الآن للانتقال نحو استهداف "رأس الأخطبوط" في طهران. ونوه عيسى بأن الضربات المتبادلة بين إيران وإسرائيل أصبحت أكثر من مجرد رسائل دعائية، موضحًا أن استهداف مواقع حساسة في طهران، ورد طهران بقصف تل أبيب ومنشآت استراتيجية، يعكس دخول الطرفين في مرحلة مواجهة علنية وشبه شاملة. وأكد أن إسرائيل ترى في تدمير البنية التحتية للبرنامج النووي الإيراني مسألة بقاء، مدعومة في ذلك من قوى غربية كبرى وعلى رأسها الولايات المتحدة. وأوضح، أن الاستراتيجية الإسرائيلية لا تقوم فقط على التفوق العسكري، بل تعتمد على حشد الدعم الغربي الكامل ومنع أي قوة إقليمية، كإيران، من امتلاك أدوات ردع حقيقية.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
الحكومة: فترة انتقالية لإخلاء وحدات الإيجار القديم بعد 7 سنوات وغير السكنى 5
قال المستشار محمود فوزى، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسى، إن الحكومة حرصت على حضور جميع جلسات استماع مشروع قانون الإيجار القديم استمعت إلى كل الآراء التى هى محل اعتبار. جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الإسكان بمجلس النواب لمناقشة مشروع قانون الإيجار القديم المقدم من الحكومة. وأضاف "فوزي" أن حكم المحكمة الدستورية 2002 له خلفيات حيث أنه صدر بعدم دستورية نص كان يطلق الامتداد لمن يسكن مع المستأجر فتظخلت المحكمة الدستورية، وقلصت هذا الامتداد وجعله للجيل الأول بشروط معينة لظروف إجتماعية. وأشار الوزير، إلى أن العمود الأساسى المبنى عليه الحكم هو قلة المعروض من السكن، لافتا إلى أن هناك عناوين ظهرت فى هذا الوقت "فى ثمانينات القرن الماضي" تقول: "المصريون يسكنون المقابر"، مشيرا إلى أن المحكمة رأت أن المشرع كان متوسع فى مسألة الامتداد، موضحا أن قوانين الإيجار القديم استثنائية لأن الاصل هو حرية التعاقد، ولكن كان الظرف الاجتماعى أعلى من الجميع، ولكن مع تغير الظروف الاجتماعية وتوافر الوحدات السكنية فبالتالى لا مشكلة دستورية ولا تناقض ولا نجرؤ أن يكون هناك تناقض أو تعارض بين مشروعات القوانين. وشدد فوزى، على أنه لا أحد كاسب أو خاسر من مشروع قانون الإيجار القديم فالكل رابح، لافتا إلى أن الحكومة نفسها تحملت جزءا والتزاما عليها بمشروع القانون، مؤكدا أن مشروع القانون حدد فترة انتقالية لإخلاء شقق الإيجار القديم 7 سنوات بدلا من 5 سنوات وهى فترة كافية.