
خسارة المنتخب المغربي امام جنوب افريقيا في نهائي كأس افريقيا لاقل من عشرين سنة
شل المنتخب الوطني المغربي في التتويج باللقب، عقب هزيمته بهدف نظيف أمام جنوب إفريقيا، في المباراة التي جرت أطوارها الأحد، على أرضية ملعب الدفاع الجوي، بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025.
ودخلت العناصر الوطنية المباراة في جولتها الأولى بعزيمة تحقيق الفوز، لتحقيق اللقب الثاني لها في هذه المسابقة، للسير على خطى المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة الذي توج باللقب الإفريقي، وكذا المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة، بعد اللقب الأول الذي كان سنة 1997، على حساب نفس المنتخب « جنوب إفريقيا ».
وحاول المنتخب الوطني المغربي بشتى الطرق الممكنة الوصول إلى شباك الخصم، دون تمكنه من تحقيق مبتغاه، في ظل قلة التركيز في اللمسة الأخيرة بعد الوصول إلى مربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، بينما اعتمد لاعبو المنتخب الجنوب إفريقي على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي لهم هدفا ضد مجريات اللعب، للاقتراب من تحقيق اللقب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ يوم واحد
- المغرب اليوم
خسارة المنتخب المغربي امام جنوب افريقيا في نهائي كأس افريقيا لاقل من عشرين سنة
شل المنتخب الوطني المغربي في التتويج باللقب، عقب هزيمته بهدف نظيف أمام جنوب إفريقيا، في المباراة التي جرت أطوارها الأحد، على أرضية ملعب الدفاع الجوي، بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025. ودخلت العناصر الوطنية المباراة في جولتها الأولى بعزيمة تحقيق الفوز، لتحقيق اللقب الثاني لها في هذه المسابقة، للسير على خطى المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة الذي توج باللقب الإفريقي، وكذا المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة، بعد اللقب الأول الذي كان سنة 1997، على حساب نفس المنتخب « جنوب إفريقيا ». وحاول المنتخب الوطني المغربي بشتى الطرق الممكنة الوصول إلى شباك الخصم، دون تمكنه من تحقيق مبتغاه، في ظل قلة التركيز في اللمسة الأخيرة بعد الوصول إلى مربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، بينما اعتمد لاعبو المنتخب الجنوب إفريقي على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي لهم هدفا ضد مجريات اللعب، للاقتراب من تحقيق اللقب.


اليوم 24
منذ 2 أيام
- اليوم 24
"كان" الشباب: المنتخب المغربي يفشل في تحقيق اللقب بعد هزيمته أمام جنوب إفريقيا
فشل المنتخب الوطني المغربي في التتويج باللقب، عقب هزيمته بهدف نظيف أمام جنوب إفريقيا، في المباراة التي جرت أطوارها اليوم الأحد، على أرضية ملعب الدفاع الجوي، بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025. ودخلت العناصر الوطنية المباراة في جولتها الأولى بعزيمة تحقيق الفوز، لتحقيق اللقب الثاني لها في هذه المسابقة، للسير على خطى المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة الذي توج باللقب الإفريقي، وكذا المنتخب الوطني المغربي النسوي لكرة القدم داخل القاعة، بعد اللقب الأول الذي كان سنة 1997، على حساب نفس المنتخب « جنوب إفريقيا ». وحاول المنتخب الوطني المغربي بشتى الطرق الممكنة الوصول إلى شباك الخصم، دون تمكنه من تحقيق مبتغاه، في ظل قلة التركيز في اللمسة الأخيرة بعد الوصول إلى مربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، بينما اعتمد لاعبو المنتخب الجنوب إفريقي على الهجمات المرتدة، لعل إحداها تهدي لهم هدفا ضد مجريات اللعب، للاقتراب من تحقيق اللقب. وكثف أشبال الأطلس من هجماتهم مع توالي الدقائق على أمل افتتاح التهديف، إلا أن كل محاولاتهم كان مصيرها الإخفاق، في الوقت الذي استمر « البافانا البافانا » في مناوراتهم بحثا عن الثغرة التي ستمكنهم من الوصول إلى شباك يانيس بنشاوش دون أن يتمكنوا من إيجادها، لتستمر الأمور على ما هي عليه إلى غاية نهاية الجولة الأولى كما بدأت على وقع البياض. وتبادل المنتخب الوطني المغربي ومنتخب جنوب إفريقيا الهجمات خلال أطوار الجولة الثانية، بحثا عن الهدف الأول الذي استعصى عليهما في الشوط الأول، حيث حاولا معا الوصول إلى شباك بعضهما البعض، إلا أن تواصل تألق الحارسين في التصديات، حال دون تحقيق المبتغى، ليستمر الشد والجذب بينهما، على أمل تحقيق الانتصار الذي سيهدي لمسجله اللقب القاري. وبعد العديد من المحاولات الفاشلة، من الطرفين تمكن جنوب إفريقيا من افتتاح التهديف في الدقيقة 70 عن طريق اللاعب غوموليمو كيكانا، بتسديدة قوية من خارج مربع العمليات، لم تترك أية فرصة للحارس يانيس بنشاوش للتصدي، ليجد لاعبو المنتخب الوطني المغربي أنفسهم مطالبين بإحراز التعادل للمرور على الأقل إلى الشوطين الإضافيين، وهو ما حاولوا إدراكه فيما تبقى من دقائق. وحاول المنتخب الوطني المغربي الوصول إلى الشباك لإدراك التعادل بشتى الطرق الممكنة، إلا أن قلة التركيز في اللمسة الأخيرة بعد الوصول لمربع العمليات، سواء أثناء التسديد أو التمرير، حال دون تحقيق المبتغى، في الوقت الذي استمر المنتخب الجنوب إفريقي في مناوراته بحثا عن الهدف الثاني لحسم الأمور، تجنبا لأية مفاجآت من الخصم مع مرور الدقائق، لتستمر الأمور على ماهي عليه، دون أي جديد يذكر، لتنتهي بذلك المباراة بانتصار « البافانا البافانا » بهدف نظيف، توجوا على إثرها باللقب.


اليوم 24
منذ 3 أيام
- اليوم 24
"كان" الشباب: المنتخب المغربي يواجه جنوب إفريقيا وعينه على تحقيق اللقب الثاني في تاريخه
يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الجنوب إفريقي، اليوم الأحد 18 ماي الجاري، بداية من الساعة السابعة مساء، على أرضية ملعب الدفاع الجوي، بالعاصمة المصرية القاهرة، لحساب نهائي نهائيات كأس الأمم الإفريقية لأقل من 20 سنة مصر 2025. ويتطلع أبناء محمد وهبي، إلى الانتصار على البافانا البافانا، بغية التتويج باللقب الثاني في تاريخ كرة القدم المغربية، بعد الأول الذي كان سنة 1997 أمام نفس المنتخب، عندما فاز عليه أنذاك في المشهد الختامي بهدف اللاعب عادل رمزي، في الدقيقة 49 من عمر الجولة الثانية، بتسديدة قوية من داخل مربع العمليات، لم تترك أية فرصة للحارس الجنوب إفريقي للتصدي. ويأمل أبناء محمد وهبي، السير على خطى منتخب 1997 بقيادة رشيد الطاوسي، والتتويج باللقب، ليتم بذلك تحقيق جميع ألقاب الفئات السنية، بعد منتخب تحت 23 سنة، بالفوز في النهائي على مصر، ولأقل من 17 سنة، جراء الانتصار على مالي بالضربات الترجيحية، إلا أن الاختلاف سيكون هو أن تتويج منتخب تحت 20 سنة سيكون خارج المملكة المغربية، عكس التتويجات السابقة التي كانت بأرض الوطن. وعلاقة بالمباراة أعلاه، قال الناخب الوطني محمد وهبي، إن « المنتخب المغربي يسير في منحى تصاعدي منذ بداية البطولة، ونحن فخورون بما أنجزناه حتى الآن، لكن طموحنا أكبر، وهدفنا واضح، الفوز بالكأس والعودة بها إلى المغرب، كما أن المجموعة تشتغل في انسجام كبير، لا نعاني من أي ضغط أو توتر، وندرك جيدًا إمكانياتنا وإمكانيات الطاقم التقني المرافق لنا، الكل مركز ومستعد من أجل تقديم أفضل أداء ». وتابع مدرب المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة، « النهائي يُلعب بنفس الروح التي خضنا بها باقي اللقاءات، وبنفس الالتزام الجماعي والانضباط التكتيكي، حيث أن اللاعبين باتوا يشكلون عائلة واحدة، والتنافس في ما بينهم صحي وإيجابي ». وختم وهبي تصريحاته بالقول، « هذا الجيل يستحق التتويج والدخول إلى سجل التاريخ الكروي للمغرب. نعلم أن المهمة لن تكون سهلة أمام خصم قوي، لكننا نمتلك الإصرار والتركيز الكافي لتحقيق الحلم وإسعاد الجماهير المغربية ». وجاء تأهل أشبال الأطلس إلى نهائي العرس الإفريقي، بعدما تصدر مجموعتهم الثانية بسبع نقاط، من فوز على كينيا بثلاثة أهداف لهدفين، وتونس بثلاثة أهداف لهدف، وتعادل مع نيجيريا بدون أهداف، ليفوزوا بعد ذلك على سيراليون بهدف نظيف في ربع النهائي، وبالنتيجة ذاتها على مصر في المربع الذهبي، في انتظار مواصلة المشوار بنفس الكيفية خلال المشهد الختامي، للتتويج باللقب القاري الثاني في هذه الفئة.