logo
وائل أمين قصب مرشح لعضوية مجلس بلدية صيدا على لائحة 'سوا لصيدا'

وائل أمين قصب مرشح لعضوية مجلس بلدية صيدا على لائحة 'سوا لصيدا'

صيدا أون لاينمنذ 4 أيام

يخوض السيد وائل أمين قصب الانتخابات البلدية المقبلة في صيدا، كمرشحٍ لعضوية مجلس البلدية على لائحة "سوا لصيدا" برئاسة المهندس مصطفى حجازي، استمرارًا لمسيرته الناجحة في الشأن العام وخدمة المدينة.
برز دور السيد قصب خلال ثورة 17 تشرين، حيث كان من الأصوات الداعية إلى التغيير الحقيقي في لبنان، انطلاقًا من قناعته بقدرة الشباب والخبرات المحلية على تحسين واقع المدينة والوطن.
السيد قصب الحاصل على شهادة في اختصاص البصريات من جامعة البلقان في الأردن، يشغل حاليًا منصب أمين سر جمعية تجار صيدا وضواحيها، وهو يسعى للنهوض بالحركة الاقتصادية في صيدا ودعم التجار ومواجهة التحديات ومعاناة الأسواق، من خلال تنظيم السوق التجاري وإقامة المعارض وتوسيع الأنشطة التجارية.
إلى جانب نشاطه التجاري، يتمتع السيد قصب بخبرة واسعة في العمل الاجتماعي والرياضي، حيث يشغل عضوية الهيئة الإدارية في جمعية خريجي مدرسة صيدون الوطنية، ويعمل من خلالها على ملفات تعنى بالشأنين الاجتماعي والرياضي. كما يملك السيد قصب مسيرة رياضية متميزة، كعضو في الاتحاد اللبناني للكيكوشنكاي وعضو في لجنة التحكيم، وله بصمات بارزة في تنظيم البطولات وتحكيمها.
ولتحقيق التوازن بين الخبرة والعمل الشبابي وتطوير أداء العمل البلدي، يأتي ترشيحه للنهوض بالمدينة، وتطوير القطاع الرياضي عبر السعي لإنشاء ملعب رياضي مغلق، وإعادة إحياء الملعب البلدي في المدينة.
على الصعيد البلدي، شارك قصب في لجنتين أساسيتين في بلدية صيدا ممثلا المجتمع المحلي، حيث شارك من خلالهما على معالجة المخالفات وتنظيم المدينة، ومراقبة أداء معمل النفايات في صيدا، ويطمح اليوم إلى مواصلة هذه المهام من داخل المجلس البلدي.
إن ترشح وائل أمين قصب، لا يُمثل مجرد خطوة شخصية، بل رؤية واضحة لمستقبل أفضل لصيدا من خلال التعاون مع المبادرات الشبابية، في سبيل تنمية المدينة وتعزيز دور بلديتها كركيزة أساسية للتغيير الإيجابي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها «للإنماء وحسن الجوار»
معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها «للإنماء وحسن الجوار»

صيدا أون لاين

timeمنذ 4 ساعات

  • صيدا أون لاين

معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها «للإنماء وحسن الجوار»

على مسافة يومين من موعد الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب، يوم السبت في 24 أيار الجاري، تسارعت وتيرة التحضيرات على مستويين: الأول، بين اللوائح المتنافسة لجهة استقطاب المزيد من الناخبين، وقد اعتمدت سقوفاً عالية من الشعارات ترقى إلى مستوى عمل الوزارات، والثاني، إداريّاً لجهة تسليم التصاريح للمندوبين واستقبال طلبات من بريد الانسحاب من السباق. وفي مدينة صيدا التي تشهد معركة انتخابية محتدمة لم يسبق لها مثيل، لجهة عدم تحالف القوى السياسية مع بعضها البعض، ودعم لوائح مختلفة، رست بورصة الترشيحات على 96 مرشحاً لعضوية المجلس البلدي، بعدما انسحب 15 مرشحاً من أصل 111 تقدموا بطلباتهم رسميّاً في سراي صيدا الحكومي، وهم موزعون على ست لوائح، إضافة إلى مستقلين. واللوائح المتنافسة هي: «سوا لصيدا» برئاسة المهندس مصطفى حجازي، «صيدا بدها ونحنا قدها» برئاسة الصيدلي عمر مرجان، «نبض صيدا» برئاسة المهندس محمد دندشلي، لائحة «صيدا بتستاهل» وهي غير مكتملة ومؤلفة من 16 مرشحاً ومدعومة من «الجماعة الإسلامية»، «صيدا تستحق» برئاسة المهندس مازن البزري، وهي مؤلفة من 7 مرشحين، ولائحة «رئيس عالي جبينك يا لبنان» برئاسة أحمد جرادي. تؤكد مصادر مطلعة أن القوى الصيداوية لا ترغب في خوض المعركة البلدية ضد بعضها البعض تحت عنوان سياسي، بل تركت لها طابعاً عائليّاً حيناً، وشبابيّاً مدفوعاً بالرغبة في التغيير أحياناً، ومستقلة أو منفردة أحياناً أخرى. وقد حرصت هذه القوى على استخدام مصطلح «الدعم» لهذه اللائحة أو تلك، في إطار حساباتها المتعلقة بالأعداد والقوة الناخبة، تمهيداً للانتخابات النيابية المقبلة في أيار 2026. وتوضح المصادر أن التنافس اتخذ أشكالاً مختلفة، بدءاً برفع الصور في الشوارع والساحات، وعلى لوحات الإعلان، وبين الأحياء وأعمدة الكهرباء، مروراً بزيارة روابط العائلات، وتنظيم الجولات الميدانية، وعقد اللقاءات الانتخابية، وإعلان أسماء أعضاء اللوائح، وصولاً إلى المهرجانات الشعبية، والتواصل مع العائلات بشكل فردي وجماعي. وفي قرى شرق صيدا، تتشابه المعارك الانتخابية وترفع جميعها شعاراً واحداً «التطوير والإنماء وحسن الجوار»، ففي بلدة عين الدلب، تشهد معركة كسر عظم بين لائحة «نبض عين الدلب» برئاسة رئيس البلدية الحالي داني جبور، وهي مقفلة ومؤلفة من 12 مرشحاً، وتدعم مرشح المختار أنطوان منصور، وبين لائحة «بكرا أحلى» برئاسة أنطوان سميا، وهي مكتملة أيضاً وتدعم مرشح المختار نبيل شلهوب، علماً أن عدد الناخبين في البلدة يبلغ نحو 1800، يقترع منهم عادة نحو 1200. وفي بلدة لبعا في قضاء جزين، تتخذ المعركة الانتخابية طابعاً حماسيّاً وتنافسيّاً، ولكن وديّاً وعائليّاً، كما يؤكد أبناؤها، وذلك بين لائحتين: الأولى، «معاً لحماية لبعا أرضاً وإنساناً»، وهي برئاسة الدكتور بسام حنا رومانوس، وهو شقيق رئيس البلدية الحالي فادي رومانوس، والرئيس السابق مارون رومانوس، ومؤلفة من 9 أعضاء، بينهم المرشحة لاريسا بول فارس. بينما اللائحة الأخرى «لبعا كلنا سوا»، اتُّفق على رئاستها مداورة لثلاث سنوات بين المرشحَين مارون بو فرحات وميشال رعد، وهي مقفلة بـ 9 مرشحين أيضاً، وتضم ثلاث مرشحات هن: برلا محفوظ، ونانسي محفوظ، ومايا إسحق رعد. علماً أن عدد الناخبين فيها يبلغ قرابة ألف و250، ويتوقّع أن يقترع منهم ما بين 800 و850 شخصاً.

اشتداد المعركة البلدية في صيدا!
اشتداد المعركة البلدية في صيدا!

IM Lebanon

timeمنذ 4 ساعات

  • IM Lebanon

اشتداد المعركة البلدية في صيدا!

كتب محمد دهشة في 'نداء الوطن:' على مسافة يومين من موعد الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب، يوم السبت في 24 أيار الجاري، تسارعت وتيرة التحضيرات على مستويين: الأول، بين اللوائح المتنافسة لجهة استقطاب المزيد من الناخبين، وقد اعتمدت سقوفاً عالية من الشعارات ترقى إلى مستوى عمل الوزارات، والثاني، إداريّاً لجهة تسليم التصاريح للمندوبين واستقبال طلبات من بريد الانسحاب من السباق. وفي مدينة صيدا التي تشهد معركة انتخابية محتدمة لم يسبق لها مثيل، لجهة عدم تحالف القوى السياسية مع بعضها البعض، ودعم لوائح مختلفة، رست بورصة الترشيحات على 96 مرشحاً لعضوية المجلس البلدي، بعدما انسحب 15 مرشحاً من أصل 111 تقدموا بطلباتهم رسميّاً في سراي صيدا الحكومي، وهم موزعون على ست لوائح، إضافة إلى مستقلين. واللوائح المتنافسة هي: «سوا لصيدا» برئاسة المهندس مصطفى حجازي، «صيدا بدها ونحنا قدها» برئاسة الصيدلي عمر مرجان، «نبض صيدا» برئاسة المهندس محمد دندشلي، لائحة «صيدا بتستاهل» وهي غير مكتملة ومؤلفة من 16 مرشحاً ومدعومة من «الجماعة الإسلامية»، «صيدا تستحق» برئاسة المهندس مازن البزري، وهي مؤلفة من 7 مرشحين، ولائحة «رئيس عالي جبينك يا لبنان» برئاسة أحمد جرادي. تؤكد مصادر مطلعة أن القوى الصيداوية لا ترغب في خوض المعركة البلدية ضد بعضها البعض تحت عنوان سياسي، بل تركت لها طابعاً عائليّاً حيناً، وشبابيّاً مدفوعاً بالرغبة في التغيير أحياناً، ومستقلة أو منفردة أحياناً أخرى. وقد حرصت هذه القوى على استخدام مصطلح «الدعم» لهذه اللائحة أو تلك، في إطار حساباتها المتعلقة بالأعداد والقوة الناخبة، تمهيداً للانتخابات النيابية المقبلة في أيار 2026. وتوضح المصادر أن التنافس اتخذ أشكالاً مختلفة، بدءاً برفع الصور في الشوارع والساحات، وعلى لوحات الإعلان، وبين الأحياء وأعمدة الكهرباء، مروراً بزيارة روابط العائلات، وتنظيم الجولات الميدانية، وعقد اللقاءات الانتخابية، وإعلان أسماء أعضاء اللوائح، وصولاً إلى المهرجانات الشعبية، والتواصل مع العائلات بشكل فردي وجماعي. وفي قرى شرق صيدا، تتشابه المعارك الانتخابية وترفع جميعها شعاراً واحداً «التطوير والإنماء وحسن الجوار»، ففي بلدة عين الدلب، تشهد معركة كسر عظم بين لائحة «نبض عين الدلب» برئاسة رئيس البلدية الحالي داني جبور، وهي مقفلة ومؤلفة من 12 مرشحاً، وتدعم مرشح المختار أنطوان منصور، وبين لائحة «بكرا أحلى» برئاسة أنطوان سميا، وهي مكتملة أيضاً وتدعم مرشح المختار نبيل شلهوب، علماً أن عدد الناخبين في البلدة يبلغ نحو 1800، يقترع منهم عادة نحو 1200. وفي بلدة لبعا في قضاء جزين، تتخذ المعركة الانتخابية طابعاً حماسيّاً وتنافسيّاً، ولكن وديّاً وعائليّاً، كما يؤكد أبناؤها، وذلك بين لائحتين: الأولى، «معاً لحماية لبعا أرضاً وإنساناً»، وهي برئاسة الدكتور بسام حنا رومانوس، وهو شقيق رئيس البلدية الحالي فادي رومانوس، والرئيس السابق مارون رومانوس، ومؤلفة من 9 أعضاء، بينهم المرشحة لاريسا بول فارس. بينما اللائحة الأخرى «لبعا كلنا سوا»، اتُّفق على رئاستها مداورة لثلاث سنوات بين المرشحَين مارون بو فرحات وميشال رعد، وهي مقفلة بـ 9 مرشحين أيضاً، وتضم ثلاث مرشحات هن: برلا محفوظ، ونانسي محفوظ، ومايا إسحق رعد. علماً أن عدد الناخبين فيها يبلغ قرابة ألف و250، ويتوقّع أن يقترع منهم ما بين 800 و850 شخصاً.

معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها "للإنماء وحسن الجوار"
معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها "للإنماء وحسن الجوار"

المركزية

timeمنذ 5 ساعات

  • المركزية

معركة صيدا تحتدم... وشعار قرى شرقها "للإنماء وحسن الجوار"

على مسافة يومين من موعد الانتخابات البلدية والاختيارية في الجنوب، يوم السبت في 24 أيار الجاري، تسارعت وتيرة التحضيرات على مستويين: الأول، بين اللوائح المتنافسة لجهة استقطاب المزيد من الناخبين، وقد اعتمدت سقوفاً عالية من الشعارات ترقى إلى مستوى عمل الوزارات، والثاني، إداريّاً لجهة تسليم التصاريح للمندوبين واستقبال طلبات من بريد الانسحاب من السباق. وفي مدينة صيدا التي تشهد معركة انتخابية محتدمة لم يسبق لها مثيل، لجهة عدم تحالف القوى السياسية مع بعضها البعض، ودعم لوائح مختلفة، رست بورصة الترشيحات على 96 مرشحاً لعضوية المجلس البلدي، بعدما انسحب 15 مرشحاً من أصل 111 تقدموا بطلباتهم رسميّاً في سراي صيدا الحكومي، وهم موزعون على ست لوائح، إضافة إلى مستقلين. واللوائح المتنافسة هي: «سوا لصيدا» برئاسة المهندس مصطفى حجازي، «صيدا بدها ونحنا قدها» برئاسة الصيدلي عمر مرجان، «نبض صيدا» برئاسة المهندس محمد دندشلي، لائحة «صيدا بتستاهل» وهي غير مكتملة ومؤلفة من 16 مرشحاً ومدعومة من «الجماعة الإسلامية»، «صيدا تستحق» برئاسة المهندس مازن البزري، وهي مؤلفة من 7 مرشحين، ولائحة «رئيس عالي جبينك يا لبنان» برئاسة أحمد جرادي. تؤكد مصادر مطلعة أن القوى الصيداوية لا ترغب في خوض المعركة البلدية ضد بعضها البعض تحت عنوان سياسي، بل تركت لها طابعاً عائليّاً حيناً، وشبابيّاً مدفوعاً بالرغبة في التغيير أحياناً، ومستقلة أو منفردة أحياناً أخرى. وقد حرصت هذه القوى على استخدام مصطلح «الدعم» لهذه اللائحة أو تلك، في إطار حساباتها المتعلقة بالأعداد والقوة الناخبة، تمهيداً للانتخابات النيابية المقبلة في أيار 2026. وتوضح المصادر أن التنافس اتخذ أشكالاً مختلفة، بدءاً برفع الصور في الشوارع والساحات، وعلى لوحات الإعلان، وبين الأحياء وأعمدة الكهرباء، مروراً بزيارة روابط العائلات، وتنظيم الجولات الميدانية، وعقد اللقاءات الانتخابية، وإعلان أسماء أعضاء اللوائح، وصولاً إلى المهرجانات الشعبية، والتواصل مع العائلات بشكل فردي وجماعي. وفي قرى شرق صيدا، تتشابه المعارك الانتخابية وترفع جميعها شعاراً واحداً «التطوير والإنماء وحسن الجوار»، ففي بلدة عين الدلب، تشهد معركة كسر عظم بين لائحة «نبض عين الدلب» برئاسة رئيس البلدية الحالي داني جبور، وهي مقفلة ومؤلفة من 12 مرشحاً، وتدعم مرشح المختار أنطوان منصور، وبين لائحة «بكرا أحلى» برئاسة أنطوان سميا، وهي مكتملة أيضاً وتدعم مرشح المختار نبيل شلهوب، علماً أن عدد الناخبين في البلدة يبلغ نحو 1800، يقترع منهم عادة نحو 1200. وفي بلدة لبعا في قضاء جزين، تتخذ المعركة الانتخابية طابعاً حماسيّاً وتنافسيّاً، ولكن وديّاً وعائليّاً، كما يؤكد أبناؤها، وذلك بين لائحتين: الأولى، «معاً لحماية لبعا أرضاً وإنساناً»، وهي برئاسة الدكتور بسام حنا رومانوس، وهو شقيق رئيس البلدية الحالي فادي رومانوس، والرئيس السابق مارون رومانوس، ومؤلفة من 9 أعضاء، بينهم المرشحة لاريسا بول فارس. بينما اللائحة الأخرى «لبعا كلنا سوا»، اتُّفق على رئاستها مداورة لثلاث سنوات بين المرشحَين مارون بو فرحات وميشال رعد، وهي مقفلة بـ 9 مرشحين أيضاً، وتضم ثلاث مرشحات هن: برلا محفوظ، ونانسي محفوظ، ومايا إسحق رعد. علماً أن عدد الناخبين فيها يبلغ قرابة ألف و250، ويتوقّع أن يقترع منهم ما بين 800 و850 شخصاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store