logo
الشرطة البريطانية: 11 مصابا يتلقون العلاج بالمستشفى في أعقاب حادث دهس ليفربول

الشرطة البريطانية: 11 مصابا يتلقون العلاج بالمستشفى في أعقاب حادث دهس ليفربول

الثلاثاء، 27 مايو 2025 06:48 مـ بتوقيت القاهرة
قالت مساعد رئيس شرطة مقاطعة "مرزيسايد" البريطانية جيني سيمز إن 11 مصابا لا يزالون يتلقون العلاج اللازم في المستشفى في أعقاب حادث دهس عدد من مشجعي كرة القدم في مدينة "ليفربول".
وأضافت سيمز - خلال مؤتمر صحفي أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم الثلاثاء، أنه في أعقاب وقوع الحادث، تلقى 50 شخصا العلاج في المستشفيات، من بينهم 11 شخصا لا يزالون في المستشفى ولكنهم جميعا في حالة مستقرة وفي طريقهم للتعافي.
وأشارت سيمز إلى أن المشتبه به، الذي اعتُقل أمس، يبلغ من العمر 53 عاما ويتحدر من ضاحية "ويست ديربي" بشمال "ليفربول" ويشتبه في ارتكابه تهما بالشروع في القتل والقيادة المتهورة والقيادة تحت تأثير المخدرات، موضحة أن الحادث لا يجري التعامل معه باعتباره حادثا إرهابيا.
وقالت المسئولة بالشرطة إن سائق السيارة تمكن من المرور عبر الطريق، الذي كان مغلقا أمام حركة السيارات، إثر تعقبه لسيارة إسعاف جرى فتح الطريق بشكل مؤقت لعبورها لكي تنقل شخصا يُشتبه في إصابته بأزمة قلبية.
وكانت الشرطة في "ليفربول" قد أعلنت يوم أمس (الاثنين) أن سيارة صدمت عددا من المارة في المدينة الواقعة في شمال إنجلترا أثناء احتفال نادي "ليفربول" لكرة القدم بفوزه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار العالم : الرجال أيضاً ضحايا العنف الأسري.. لماذا يصمتون؟
أخبار العالم : الرجال أيضاً ضحايا العنف الأسري.. لماذا يصمتون؟

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الرجال أيضاً ضحايا العنف الأسري.. لماذا يصمتون؟

الجمعة 30 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images Article information Author, شذى فيصل Role, بي بي سي عربي 30 مايو/ أيار 2025، 12:28 GMT آخر تحديث قبل 3 ساعة "كانت تلاحقني إلى مقر عملي وتصرخ أمام زملائي مستخدمة ألفاظاً نابية، كما كانت تصرخ في وجهي في الشارع أمام الناس وطفلتي، حتى وصل بها الأمر إلى ضربي". نقلت الجمعية التونسية للنهوض بالأسرة لبي بي سي رواية رجل تعرض للعنف المنزلي لمدة عامين. وليد، وهو اسم مستعار لأحد الضحايا، تحدث عن الاعتداءات التي تعرض لها من زوجته السابقة. قال وليد، وفقاً لما نقلته الجمعية، إن زوجته كانت تتعمد ضربه في وجهه لترك آثار واضحة، لافتاً إلى أن زوجته "كانت تستفزه وتفتعل المشاكل معه لأتفه الأسباب"، مشيراً إلى أنه كان يحاول تجنّب الرد على اعتداءاتها ويفضل الابتعاد عنها بالنوم خارج المنزل، هرباً من المواجهات اليومية. رغم استمرار العنف، واصل وليد العيش مع زوجته لمدة عامين بدافع ارتباطه العاطفي العميق بابنته، التي حُرم من رؤيتها بعد الطلاق في عام 2014، رغم صدور حكم قضائي يمنحه حق الزيارة والمرافقة. وأوضح أن طليقته لم تلتزم بتنفيذ الحكم، مما دفعه إلى رفع ثلاث شكاوى ضدها. عند الحديث عن العنف الأسري، غالباً ما ينصبّ التركيز على النساء والأطفال كضحايا، في حين يُغفل في كثير من الأحيان أن الرجال قد يكونون أيضاً من بين المعرضين لهذا النوع من العنف. يؤكد الدكتور المصري وليد هندي، استشاري الصحة النفسية أن العنف لا يقتصرعلى النساء، بل يتعرض له الرجال أيضاً، بأشكال مختلفة مثل الجسدي والنفسي والجنسي. بحسب دراسة أُجريت عام 2022 في جامعة مستغانم بالجزائر بعنوان "تمثيلات النساء العاملات حول عنف الزوجة ضد الزوج"، وشملت العينة من 53 امرأة تتراوح أعمارهن بين 20 و49 عاماً، أظهرت أن العنف الزوجي الموجه ضد الرجال موجود رغم أن ذلك قد يبدو غريباً في مجتمعات يصفها البعض بالذكورية. "الدراسات المتعلقة بالعنف الأسري أشارت إلى تعرض حوالي 40 في المئة من الرجال في الدول العربية للتعنيف من زوجاتهم في الأعوام الأخيرة". ويصل هذا العنف الممارس ضد الرجال إلى حد التعذيب النفسي كالحرمان من رؤية الأطفال، والامتناع عن المعاشرة الزوجية، أو الطرد من المنزل، وأحياناً يصل إلى الحبس بسبب قضايا النفقة، بحسب الدراسة. توضح الدراسة أن العنف ضد الأزواج منتشر لكنه يبقى خفياً في المجتمع الجزائري بسبب البنية الاجتماعية الذكورية التي تحد من الإبلاغ، كما تشير إلى أن ارتفاع مستوى ثقافة ودخل الزوجة قد يؤدي إلى ممارستها هيمنة داخل الأسرة تسبب صراعات في توزيع الأدوار. النسب الحقيقية قد تكون أكبر بكثير أجريت دراسة في جامعة المنصورة عام 2017 بعنوان "العنف ضد الأزواج" تناولت أحد أنماط العنف داخل الحياة الزوجية. اختيرت مدينة بنها، عاصمة محافظة القليوبية، كميدان للبحث، واستمرت الدراسة لمدة ستة أشهر. ركزت الدراسة على إبراز ظاهرة العنف الموجه ضد الزوج داخل إطار العلاقة الزوجية، وأكدت وجود هذه الظاهرة في المجتمع، موضحة أنها تظهر في الغالب كعنف معنوي ولفظي، أكثر من كونها جسدية أو مادية. توصلت الدراسة إلى أن العنف ضد الزوج لا ينشأ بشكل عشوائي، بل يرتبط بتداخل عوامل اقتصادية واجتماعية وثقافية تؤثر في ظهوره بدرجات متفاوتة. كما أوضحت أن صعوبة رصد الظاهرة بدقة تعود إلى غياب التوثيق الرسمي، حيث تبقى الإحصاءات غير مكتملة ما لم تُسجَّل الحالات لدى الجهات الأمنية أو تُرفع كدعاوى في المحاكم. ويشير الهندي إلى أن بعض النساء يتأثرن بمفاهيم خاطئة حول صراع القوة وفرض السيطرة على الرجل، والتي قد تنشأ في بيئات عنيفة، ما يؤدي إلى تكرار هذا السلوك. كما لفت إلى أن تعاطي المخدرات والمهدئات بكثرة بين الزوجات يعكس مستويات مرتفعة من العصبية والعنف. ويرجع هذا العنف بحسب الهندي، إلى عدة أسباب منها التعرض للخيانة الزوجية، بالإضافة إلى ضغوط العمل الشاقة التي تواجهها المرأة، مما يدفعها لممارسة العنف ضد الرجل. في تونس، امرأة واحدة من بين كل عشر نساء تقوم بتعنيف زوجها، وفق توفيق العياري، رئيس الجمعية التونسية للنهوض بالأسرة، إذ أوضح في حديثه لبي بي سي أن هذه النسب قد تكون أكبر بكثير، نظراً لأن الجمعية تتلقى العديد من الشكاوى المرتبطة بالعنف بشكل مباشر. وبحسب الجمعية التونسية تعود أسباب العنف أساساً إلى التشريعات التي تقدمت أشواطاً في الدفاع عن حقوق المرأة، مما جعل الرجل عرضة لمتابعات قضائية جادة بمجرد شكوى، مع استغلال بعض الثغرات القانونية في قضايا قانونية. معظم الحالات التي ترد إلى الجمعية التونسية تتعلق برجال مهددين بالسجن بسبب تعذرهم عن دفع النفقة وتراكم المبالغ المستحقة عليهم، ما يجعلهم عرضة في أي لحظة لدخول السجن. في مثل هذه الظروف، يجد الرجل نفسه في موقف ضعف، بينما تصبح المرأة في موقع قوة تمارس عليه مختلف أشكال الضغط والعنف، ليجد نفسه أمام خيارين: إما الخضوع والقبول، أو مواجهة السجن. ظاهرة حقيقية يصعب الاعتراف بها صدر الصورة، Getty Images يؤكد العياري أن العنف ضد النساء هو ظاهرة أكثر انتشاراً على مستوى العالم، إلا أن العنف ضد الرجال يُعتبر قضية مسكوتاً عنها في كثير من الأحيان. ويعود ذلك، إلى أن الرجل خاصة في المجتمع العربي، يرفض عادة الإفصاح عن تعرضه للعنف من المرأة، وخصوصاً العنف من الزوجة، بسبب اعتبارات تتعلق بالكرامة. يشير العياري إلى أن تعنيف الرجل في تونس لم يصل لأزمة مجتمعية بعد، بسبب حجم الحالات المسكوت عنها، التي تفوق ما هو مُعلن. بينما يرى الهندي أنه في مصر، كانت حالات عنف المرأة ضد الزوج تُعد في السابق فردية واستثنائية، حين تُظهر الزوجة نوعاً من التسلط أو القوة. لكن اليوم، أصبحت هذه الحالات تمثل ظاهرة حقيقية، حيث تلجأ بعض النساء إلى العنف كوسيلة لمواجهة ما يعتبرنه هيمنة الرجل. يؤكد الهندي أن أنماط هذا العنف شديدة القسوة، حيث تتنوع بين التسميم، والخنق، والحرق، والقتل بمساعدة عشيق، واستخدام أدوات حادة مثل السكاكين أو إذابة الجسد بمواد كاوية. في حين، لوحظ في السنوات الأخيرة تزايد حالات العنف ضد المرأة في تونس بالإضافة إلى ارتفاع حوادث قتل النساء نتيجة العنف المضاد، بحسب العياري، حيث يشعر الرجل بالظلم والقهر، مما يدفعه للرد بعنف. هذه الظاهرة أصبحت كارثة تؤثر سلباً على الأسرة التونسية والمجتمع بأسره، كما يقول. صدر الصورة، Getty Images يقترح الهندي عدة حلول للحد من العنف الأسري، أبرزها ضرورة حسن اختيار شريك الحياة، ونشر القيم الأسرية الإيجابية عبر المناهج التعليمية منذ الطفولة. كما يدعو إلى التوسع في إنشاء مكاتب تأهيل المقبلين على الزواج لتدريبهم على أساليب التعامل السليم، إلى جانب تعزيز دور مكاتب فض المنازعات، على أن تضم فرقاً متخصصة من أخصائيين اجتماعيين ونفسيين، بالإضافة إلى نخبة من رجال الدين. وترى الجمعية التونسية أن هناك تشريعات لم تعد تواكب الواقع الحالي، فهي "قديمة وبالية"، ويُعد الوقت مناسباً لإعادة النظر فيها، خاصة ما يتعلق منها بقوانين الحضانة والنفقة وغيرها من الجوانب المرتبطة بالأسرة. عنف في المملكة المتحدة أيضاً: إحصائيات مقلقة صدر الصورة، Getty Images تتصاعد الأرقام الصادمة حول العنف الأسري الذي يتعرض له الرجال ففي المملكة المتحدة، تكشف بيانات حديثة عن حجم المعاناة التي يعيشها الضحايا الذكور. وفقاً لمنظمة "مان كايند"، وهي جمعية خيرية متخصصة في دعم الرجال ضحايا العنف الأسري في المملكة المتحدة، فإن بيانات المكتب الوطني للإحصاء تشير إلى أن 6.5٪ من الضحايا الذكور (مقابل 2.8٪ من الإناث) فكّروا في الانتحار نتيجة إساءة المعاملة من الشريك خلال عام 2022/2023. كما سجلت الفترة من أبريل/ نيسان 2020 إلى مارس/ آذار 2023 مقتل 40 رجلاً في جرائم عنف منزلي ارتكبها شركاء أو شركاء سابقون، 33 منها كانت على يد نساء، و7 على يد رجال.

أخبار العالم : مصدر عسكري إسرائيلي رفيع لبي بي سي: فككنا "الكتائب المسلحة" في الضفة الغربية ونعمل على منع إعادة تمركزها
أخبار العالم : مصدر عسكري إسرائيلي رفيع لبي بي سي: فككنا "الكتائب المسلحة" في الضفة الغربية ونعمل على منع إعادة تمركزها

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : مصدر عسكري إسرائيلي رفيع لبي بي سي: فككنا "الكتائب المسلحة" في الضفة الغربية ونعمل على منع إعادة تمركزها

الجمعة 30 مايو 2025 11:00 مساءً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images Article information Author, مهند توتنجي Role, بي بي سي – القدس قبل 7 ساعة أعلن مسؤول كبير في الجيش الإسرائيلي، في مقابلة خاصة مع بي بي سي، أن القوات الإسرائيلية نجحت في تفكيك "الكتائب المسلحة" التي كانت متمركزة داخل مخيمات اللاجئين في شمال الضفة الغربية، لا سيما في جنين وطولكرم ونور شمس، مشيرا إلى أن الخلايا المتبقية لم تعد تعمل ضمن بنية تنظيمية موحدة كما في السابق. وقال المسؤول، الذي اشترط عدم الكشف عن اسمه أو رتبته، إن العمليات الجارية تعد تحولا استراتيجيا في سياسة الجيش، إذ لم تعد المداهمات تقتصر على اقتحامات مؤقتة، بل تعتمد على التمركز الميداني طويل الأمد داخل المخيمات، بهدف منع عودة التهديد المسلح وضمان السيطرة العملياتية كما قال. وأوضح أن هذه الحملة العسكرية تجري ضمن ما يعرف بخطة "درع ورمح" أو "حومة برزيل"، وتستند إلى معلومات استخباراتية دقيقة حول بنى تحتية مسلحة تشمل مخازن أسلحة وعبوات ناسفة ومخابئ، مشيرا إلى مقتل أكثر من 100 مسلح واعتقال نحو 1500 شخص منذ بدء العمليات. "ملخص أمني" بحسب تقييم رسمي من المصادر العسكرية حصلت عليه بي بي سي، فإن ساحة الضفة الغربية شهدت "تغيرا عملياتيا كبيرا" منذ بداية الحرب في قطاع غزة، حيث أُغلقت المناطق الفلسطينية بالكامل أمام حركة الدخول إلى إسرائيل، ما فرض تحديات ميدانية واسعة على الجيش. ويؤكد التقييم أن "قائد القيادة الوسطى في الجيش يدعم مبدأ مواجهة التهديد المسلح بشكل مباشر عبر تواجد الجيش في قلب مناطق التوتر، مشيرا إلى أن العمليات تتركز خصوصا في مناطق شمال الضفة، حيث تم رصد بنى تحتية لمجموعات مسلحة تنشط داخل المخيمات. صدر الصورة، EPA تفكيك البنية "الكتائبية" أوضح المسؤول العسكري أن المجموعات المسلحة كانت تعمل ضمن تشكيلات تُعرف بـ"الكتائب"، وتمركزت في المخيمات على مدار الأشهر الماضية، لكنها تفككت نتيجة العمليات العسكرية المركزة، مضيفا: "لم ننجح في القضاء على كل المسلحين، لكننا فككنا التنظيمات الكبرى، ولم تعد هناك بنية كتائبية فعالة كما كانت من قبل". فيما يتعلق بدور السلطة الفلسطينية، قال المسؤول إن أجهزتها الأمنية لم تنجح في الدخول إلى المخيمات بسبب "الواقع الميداني المعقد"، رغم وجود نية كما قال لضبط الأمن وملاحقة المسلحين، مشيرا إلى أن تدخلها بقي "محدود الفعالية". وأضاف أن بعض الاعتقالات التي نفذتها السلطة جاءت فقط بعد أن فتح الجيش الإسرائيلي الطريق ميدانيا، مؤكدا أن "العمليات الناجحة الحالية كانت ضرورية لسد فراغ أمني متراكم. توجهنا بسؤال للسلطة الفلسطينية ولم نتلق ردً حتى لحظة نشر التقرير. الوضع الإنساني وعودة السكان صدر الصورة، EPA التعليق على الصورة، ‏مواطن فلسطيني في طولكرم يخضع لتفتيش الجيش الإسرائيلي أقرّ المسؤول بأن الوضع الإنساني في المخيمات صعب للغاية، لكنه أكد أن الجيش لا يمانع عودة السكان "فور انتهاء العمليات وتوفر الشروط الأمنية"، وأضاف: "نحن لا نمنع أحدا من العودة، لكن لا يمكننا تحديد موعد لذلك في ظل استمرار العمليات، لأننا نعمل على تفكيك البنى التحتية المسلحة التي تعيق حياة طبيعية". عنف المستوطنين تحت الرصد ردا على سؤال من بي بي سي حول تصاعد حوادث العنف من جانب مستوطنين ضد فلسطينيين، قال المسؤول إن الجيش "يتعامل بجدية" مع ما وصفه بـ"الجريمة القومية" التي يرتكبها مستوطنون، مؤكدا أن هناك إجراءات عسكرية واعتقالات تنفذ للحد من هذا النوع من الاعتداءات. وأوضح أن مثل هذه الحوادث قد تؤدي إلى تصعيد ميداني خطير، وأضاف: "منذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول، لم يزد عدد الحوادث، لكن خطورتها تصاعدت، ونحن نرد عليها بشكل حازم". نحو نهاية العملية؟ ورغم أن المسؤول لم يحدد إطارا زمنيا لنهاية العملية، إلا أنه أشار إلى أن الجيش بات قادرا على تنفيذ المهام بقوات أصغر حجما بفضل التقدم الميداني، وقال: "إذا كنا بحاجة إلى كتيبة لدخول جنين سابقا، اليوم نحتاج فقط إلى سرية، لأننا سيطرنا على المفاتيح الأمنية داخل المخيمات". وختم المسؤول بالقول إن "الجيش يعمل على تحقيق توازن دقيق بين تفكيك التهديدات المسلحة من جهة، والحفاظ على حياة طبيعية للسكان الفلسطينيين من جهة أخرى، بما في ذلك السماح بالحركة الاقتصادية عبر معابر مثل الجلبوع". معطيات وزارة الصحة الفلسطينية صدر الصورة، EPA وبحسب معطيات وزارة الصحة الفلسطينية فإن 960 فلسطينيا قتلوا في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر/ تشرين أول 2023، بينهم 199 طفلا و21 امرأة، و24 قتلوا برصاص المستوطنين. كما أشارت مصادر أمنية فلسطينية إلى أن من بين القتلى 287 فلسطينيا مسلحا قتلوا خلال عمليات اغتيال عبر غارات جوية أو خلال اقتحامات واشتباكات مسلحة. ووفق بيانات نادي الأسير الفلسطيني، نفذت القوات الإسرائيلية نحو 17 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ بداية التصعيد في أكتوبر/ تشرين أول 2023. وأسفرت العملية العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ أكثر من أربعة أشهر في شمال الضفة الغربية عن تهجير ما يزيد عن 40 ألف فلسطيني من مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس، بحسب معطيات الأمم المتحدة. وفي جنين، أشار المحافظ كمال أبو الرب إلى أن نحو 600 منزل دمر بالكامل داخل المخيم، بينما تضررت معظم المنازل الأخرى جزئيا وأصبحت غير صالحة للسكن، ما أدى إلى نزوح نحو 22 ألف شخص، ومقتل 43، فضلا عن عشرات الجرحى والمعتقلين.

التهم الموجهة لقائد السيارة الذي دهس حشدا لجماهير ليفربول أثناء احتفالهم بالدوري
التهم الموجهة لقائد السيارة الذي دهس حشدا لجماهير ليفربول أثناء احتفالهم بالدوري

فيتو

timeمنذ 3 أيام

  • فيتو

التهم الموجهة لقائد السيارة الذي دهس حشدا لجماهير ليفربول أثناء احتفالهم بالدوري

وجهت السلطات البريطانية تهمة التسبب في الإيذاء الجسدي الخطر عمدًا، الخميس، لقائد السيارة البريطاني الذي دهس حشدًا من مشجعي ليفربول، أثناء الاحتفال بحصوله على لقب الدوري الإنجليزي وأصاب نحو 80 شخصًا منهم. وقالت ممثلة الادعاء سارة هاموند، إنه تم أيضًا اتهام بول دويل (53 عامًا) بالقيادة الخطرة و"تهم أخرى". وذكرت الشرطة أن 79 شخصًا أصيبوا، من بينهم 50 على الأقل تلقوا العلاج في المستشفيات، وتراوحت أعمارهم بين 9 و78 عامًا. ولا يزال 7 منهم يتلقون العلاج في المستشفى وهم في حالة مستقرة. وكانت المدينة تحتفل بفوز ليفربول بلقب الدوري العشرين، في رقم يعادل مرات فوز مانشستر يونايتد به، عندما حول دويل بسيارته شارعًا يعج بالمشجعين وبالبهجة إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تفادي حاجزًا للشرطة عن طريق السير خلف سيارة إسعاف، تستجيب لبلاغ عن إصابة شخص بنوبة قلبية. ويظهر مقطع مصور التقطه شهود مشاعد الفزع التي وقعت لدى صدم السيارة لشخص يتشح بعلم نادي ليفربول، ودفعها له بقوة في الهواء، ثم انحرافها إلى حشد من الأشخاص المكدسين على جانب الطريق. وقالت الشرطة آنذاك إن السائق المعتقل يُعتقد أنه كان الوحيد المتورط في الحادث، وأن التحقيق لا يجري باعتباره عملًا إرهابيًّا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store