
رسميًا ..أول رد من التعليم على اختراق صفحتها الرسمية على «فيسبوك»
في أول رد لها على اختراق صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ،أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه في إطار ما تعرضت له صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» من محاولات اختراق سيبراني معقدة صباح اليوم، أن فريق تقنية المعلومات والأمن السيبراني التابع لها قد قام على الفور بالتعامل مع هذه التهديدات بنجاح وإحباط هذه الهجمات السيبرانية بفعالية.
وأكدت الوزارة أن الصفحة الرسمية لها عادت للعمل بكامل طاقتها وبشكل آمن ومستقر، مشيرة إلى أنه تم تفعيل بروتوكولات الأمن السيبراني واتخاذ إجراءات استباقية مشددة من قِبل فريق تقنية المعلومات والأمن السيبراني بالوزارة، وذلك لمنع تكرار مثل هذه المحاولات مستقبلًا.
كما أكدت الوزارة أنها تلتزم بتطبيق أعلى معايير الحماية السيبرانية لضمان أمن وسلامة بياناتها ومنصاتها الرقمية.
وتعرضت، قبل قليل، الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفني على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» للاختراق من قبل هاكرز، حيث تم نشر صور كرتونية مرفقة بتعليق summer is here، let's take a break from school.
كما قام بنشر عدد من الصور ومقاطع الفيديو للاعب منتخب مصر ونادي ليفربول محمد صلاح.
وظهر على الصفحة منشور يحمل رسائل موجهة للطلاب، مكتوبة باللغة الإنجليزية، كالتالي:
«Summer is here، let's take a break from school»
«لقد حلّ فصل الصيف، فلنأخذ استراحة من المدرسة»
«You shouldn't study too much in the summer، it will affect your health»
«لا يجب أن تدرس كثيرًا في الصيف، فهذا قد يؤثر على صحتك»
واستعادت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، الصفحة الرسمية لها قبل أن يتم إعادة اختراقها واستردادها عدة مرات.
وتسببت الواقعة في حالة من الجدل بين أولياء الأمور،متسائلين عن إمكانية نشر أخبار مغلوطة أو معلومات مضللة خاصة بالطلاب والمعلمين ،كما اثارت مخاوف طلاب الثانوية العامة من إمكانية إختراق منظومة الامتحانات أو تسريبها أو إمكانية اختراق كنترولات الثانوية العامة والعبث بنتيجة الطلاب أو تعديلها بمقابل مادي كما تروج صفحات الغش الإلكتروني «شاومنج بيغشش ثانوية عامة».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
البلوجر روان عصام تحذر من جروب منحرف أخلاقيًا: تسبب في تدمير أسر وتحريض الفتيات على الانحراف وأفعال محرمة
خرجت البلوجر روان عصام خلال الساعات الماضية في بث مباشر، للتحذير من جروب نسائي على موقع فيسبوك، قالت إنه يروّج لسلوكيات غير أخلاقية ومخالفة للفطرة، ويدّعي أن ما يروَّج له لا يخالف الشرع. البلوجر روان عصام تحذر من جروب مشبوه على فيس بوك وذكرت روان عصام، أن الجروب تديره سيدة تشجع الفتيات على شراء أدوات ذات استخدامات خاصة، وتبرر ذلك بأنه مجرد توعية جنسية، بل وتحث الفتيات على التأكد من الأمر عبر سؤال دار الإفتاء. وأضافت، أن بعض عضوات الجروب يقنعن الفتيات بأن استخدام تلك الأدوات ليس حرامًا، في محاولة لتطبيع مفاهيم مرفوضة اجتماعيًا ودينيًا، مشيرة إلى أن الهدف الحقيقي هو الترويج التجاري وتحقيق الربح دون أي مراعاة للعواقب النفسية أو الأسرية. واستعرضت روان خلال اللايف قصة فتاة تضررت بشكل مباشر من هذا الجروب، بعد أن قامت بشراء إحدى الأدوات التي نُصحت بها، وعندما اكتشف زوجها الأمر، نشبت بينهما مشادة انتهت بالطلاق، ما أدى لانهيار العلاقة داخل الأسرة، وتسبب ذلك في خلافات كبيرة بين الأهل، وصلت إلى حد انفصال والديها. البلوجر روان عصام تحذر من جروب مشبوه على فيس بوك وأكدت أن الواقعة تسببت في وصمة اجتماعية للأسرة، وتفاقمت الأمور بعد أن استُخدمت القصة لاحقًا كوسيلة للإهانة من قبل أفراد العائلة خلال مشادات لاحقة. كما أوضحت روان عصام، أن الجروب نفسه كان سببًا مباشرًا في خراب 3 أسر على الأقل، جميعها بها أطفال، نتيجة الانسياق وراء محتوى منسوب لمفاهيم خاطئة ومضللة. وتابعت: اللي بيديروا الجروب مش فارق معاهم غير المكسب، حتى لو على حساب بيوت بتتخرب وبنات بتدفع التمن وحدها. واختتمت روان عصام رسالتها بدعوة للأمهات والآباء إلى متابعة سلوكيات أبنائهم على الإنترنت، ومراقبة المجموعات التي ينضمون إليها، محذّرة من الانجراف وراء مجموعات تروّج للانحراف والإباحية.


وكالة شهاب
منذ 5 ساعات
- وكالة شهاب
من أين جاءت مؤسسة "غزة الإنسانية"؟ الحقيقة الكاملة يكشفها "محامون لأجل غزة"
أكد تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP)، أن معظم عناصر مؤسسة 'غزة الإنسانية'، هم من الجيش والاستخبارات الأمريكية، محذرًا من أن مهمتها هو جمع بيانات تمكن من السيطرة على غزة. وقال رئيس التحالف ماجد أبو سلامة في تصريح صحفي عبر صفحته على موقع 'فيس بوك': إن 'المؤسسة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يومياً لجمع البيانات الّتي تسهل إدارة أو السيطرة على غزّة وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور الى ستة شهور وتتجدد'. وأضاف أبو سلامة: 'عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يتفاجأ أهل غزّة الجّوعى بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخرى وغُرف الرّصد المُحيطة بالمكان في رفح'. وتابع: 'أحد أهم أهداف الشّركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المُرهق عن قُرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة'، مبينا أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس، وغيرهم من المسلحين. وأضاف أبو سلامة أن الكثير من موظفين المؤسسة هم 'من أصحاب الخبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيراً ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني الي مواقع توزيع المساعدات'. وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا. ولفت إلى أنه 'ومنذ أسبوعين رفع شركائنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمُراقبة عملها وفتح تحقيق'. ومضى أبو سلامة بالقول: 'ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله'. كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق، بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات، يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطّاع الطّرق العالميين في هكذا مرحلة حسّاسة'. وشدد أبو سلامة على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرًا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات الّتي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة، هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والانسان الفلسطيني. ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كُل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي. ونوه إلى أن 'مشروع الرصيف العائم' على شاطئ غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك، والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضاً تحت مضلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الانسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية. كما شدد أبو سلامة على أن تحالف مُحاميين من أجل فلسطين في سويسرا 'يعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونياً بالقدر الكافي'. وفي وقت سابق، قال المكتب الإعلامي الحكومي، إن حصيلة الشهداء جراء مجازر الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز توزيع المساعدات التي أقامتها في مناطق خطيرة في قطاع غزة ارتفعت إلى 52 شهيدًا و340 جريحًا، منذ 27 مايو/ أيار الماضي. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت سلطات الاحتلال في 27 مايو/ أيار الماضي، تنفيذ مخطط لتوزيع مساعدات إنسانية، عبر ما تُسمى 'مؤسسة غزة الإنسانية' المدعومة إسرائيليا وأمريكيا. ويتم توزيع المساعدات في ما تسمى 'مناطق عازلة' جنوب غزة، وسط مؤشرات على فشل المخطط، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من الجائعين، وإطلاق القوات الإسرائيلية النار على الحشود، ما خلف قتلى وجرحى.


وكالة شهاب
منذ 5 ساعات
- وكالة شهاب
محامون لأجل فلسطين: موظفون"غزة الانسانية"رجال استخبارات ومهام ميدانية أمنيه بغزة
أكد تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا (ASAP)، أن معظم عناصر مؤسسة 'غزة الإنسانية'، هم من الجيش والاستخبارات الأمريكية، محذرًا من أن مهمتها هو جمع بيانات تمكن من السيطرة على غزة. وقال رئيس التحالف ماجد أبو سلامة في تصريح صحفي عبر صفحته على موقع 'فيس بوك': إن 'المؤسسة تعمل مع مؤسسة أمنية اسمها حلول الوصول الآمن (Safe Reach Solutions)، وهي في طور توظيف عدد كبير من الجيش الأمريكي والمتقاعدين العسكريين المتخصصين ورجال الأمن والاستخبارات البصرية للعمل براتب 1000 دولار يومياً لجمع البيانات الّتي تسهل إدارة أو السيطرة على غزّة وتأمين المساعدات إلى غزة في الوقت الحالي، وبعقود تبدأ من ثلاث شهور الى ستة شهور وتتجدد'. وأضاف أبو سلامة: 'عند وصول الناس إلى مواقع التوزيع، يتفاجأ أهل غزّة الجّوعى بكمية طائرات الكواد كابتر والطائرات الأخرى وغُرف الرّصد المُحيطة بالمكان في رفح'. وتابع: 'أحد أهم أهداف الشّركة الأمنية هو دراسة الفعل وردة الفعل لدى المجتمع المُرهق عن قُرب، ورصد صور رقمية وهويات رقمية أكثر لعدد كبير من سكان غزة'، مبينا أن الشركة الأمنية تهدف من وراء ذلك لمعالجة هذه البيانات المرئية وتحديد هوية عناصر حماس، وغيرهم من المسلحين. وأضاف أبو سلامة أن الكثير من موظفين المؤسسة هم 'من أصحاب الخبرة في تحليل المعلومات الاستخباراتية البصرية والعمل في الخطوط الأمامية، وتنفيذ عمليات ميدانية أمنية في الداخل الغزاوي، وأخيراً ضمان عدم دخول أي مُسلح فلسطيني الي مواقع توزيع المساعدات'. وشدد على أن المؤسسة لا تتواجد في سويسرا فقط، وإنما لها تسجيلين آخرين في أمريكا. ولفت إلى أنه 'ومنذ أسبوعين رفع شركائنا في مؤسسة ترايل (محاكمة الدولية)، قضيتين للجهتين في الحكومة السويسرية المسؤولين، لمُراقبة عملها وفتح تحقيق'. ومضى أبو سلامة بالقول: 'ونحن في مؤسسة تحالف محامين من أجل فلسطين في سويسرا، نتعاون على أعلى المستويات للتضييق على عمل المؤسسة، وكشف معلومات أكثر لحماية مؤسسات العمل الإنساني، التابعة للأمم المتحدة، وغيرها من مؤسسات عاملة تحت الغطاء الدولي، وعدم القبول بالتعامل مع القضية الفلسطينية بهذا المنظور الصهيوني الداعم لتطهير الفلسطيني من أرضه وتسليح كُل ما هو مُمكن لقتله وإذلاله'. كما أكد وجود تعاون على كل المستويات للتحقيق، بكل شي يخص عمل هذه المؤسسة، وأن التحالف يقوم بتزويد جهات معينة بمعلومات، يستطيع من خلالها تحجيم وعزل دور فئة من قطّاع الطّرق العالميين في هكذا مرحلة حسّاسة'. وشدد أبو سلامة على أن مؤسسة غزة هي عسكرية بتراخيص أمريكية، معتبرًا أن أي تعامل من أي جهة رسمية من بعض المؤسسات الّتي تريد إدخال مساعداتها إلى غزة، هو خيانة لأصول العمل الإنساني والقانون الإنساني والقضية والانسان الفلسطيني. ودعا لوجوب فضح عمل هذه المؤسسة وتواطئها، في ظل حجم المجازر والفوضى اليومية على كُل المستويات الذي يزيد من انعدام السلم الأهلي. ونوه إلى أن 'مشروع الرصيف العائم' على شاطئ غزة، كان مديره التنفيذي ناثان موك، والذي كان المدير التنفيذي السابق للمطبخ العالمي، وهم يعملون أيضاً تحت مضلة مؤسسة أخرى مسجلة في سويسرا اسمها مؤسسة المساعدات الانسانية البحرية والذي يعتقد أن لديها ارتباط بعملية التوزيع الحالية. كما شدد أبو سلامة على أن تحالف مُحاميين من أجل فلسطين في سويسرا 'يعمل على مراقبة ومحاسبة هذه المؤسسات قانونياً بالقدر الكافي'.