
مكياج رمضان.. كيف تحصلين على إطلالة طبيعية مشرقة؟
#مكياج
تبدأ تحضيرات شهر رمضان بروتين مختلف ومميز، فهو وقت للبساطة والاهتمام بالتجمعات العائلية. وخلال هذا الشهر الكريم، تميل العديدات من النساء إلى اختيار مظهر أكثر رقة ونضارة، يعكس جوهر رمضان وطقوسه.
وسواءً كنتِ تحضرين للتجمعات العائلية، أو وجبات الإفطار، أو تمارسين روتينكِ اليومي، فإن تبني مظهر طبيعي يعزز جمالكِ دون الحاجة إلى مكياج ثقيل هو المطلوب، حيث يركز مكياج رمضان على إبراز الملامح الطبيعية، باستخدام منتجات خفيفة الوزن، تجعل البشرة قادرة على التنفس، ما يمنحكِ توهجاً صحياً ومريحاً للبشرة طوال اليوم.
هنا، نشارككِ بعض الطرق السهلة؛ لتحقيق مظهر مكياج منعش وطبيعي، خلال رمضان.
ركزي على العناية بالبشرة أولاً:
البشرة الصحية والمتوهجة هي المفتاح لمظهر مكياج رمضان الطبيعي. لذا، ابدئي بتنظيف وجهكِ جيداً، ووضع مرطب خفيف الوزن. ويساعد استخدام البرايمر المرطب على إنشاء قاعدة ناعمة للمكياج مع الحفاظ على نضارة بشرتكِ. وإلى جانب ذلك يعد واقي الشمس ضرورياً أيضاً، لحماية بشرتكِ من أضرار الأشعة فوق البنفسجية، حتى لو كنتِ تقيمين في الداخل، إذ سيسمح الوجه المجهز جيداً للمكياج البسيط بالتألق بشكل جميل.
مكياج رمضان.. كيف تحصلين على إطلالة طبيعية مشرقة؟
اختاري مكياجاً خفيفاً للوجه:
بدلاً من كريمات الأساس التي تغطي الوجه بالكامل، اختاري بدائل خفيفة الوزن كالمرطبات الملونة، حيث توفر هذه المنتجات لمسة نهائية طبيعية مع توحيد لون بشرتكِ. وكذلك استخدمي خافي العيوب خفيف الوزن فقط عند الحاجة، تحت العينين أو على البقع لتجنب المظهر الثقيل.
وللحصول على توهج ساحر، يمكن أن يضيف كريم الهايلايتر، أو لمسة من أحمر الخدود على الخدين الدفء والبعد دون أن يبدو المكياج مبالغاً فيه.
حافظي على العيون والشفاه خفيفة:
التزمي بدرجات الألوان المحايدة، مثل: البني الناعم أو ظلال اللون المشمشي لتعزيز جمالكِ الطبيعي، كما يمكن لطبقة من الماسكارا أن تحدد رموشكِ دون أن تبدو جريئة للغاية، وبدلًا من تحديد العيون بشكل ثقيل، حاولي شد خط الرموش العلوي؛ للحصول على تحديد خفيف.
وعندما يتعلق الأمر بالشفاه، اختاري ألوان الشفاه المرطبة، أو ظلال البشرة الطبيعية، التي تعزز لون شفتيكِ الطبيعي، وتجنبي أحمر الشفاه غير اللامع الذي قد يجعل شفتيك تبدوان جافتين، واختاري بدلاً من ذلك تركيبات شفافة ومرطبة.
وباتباع هذه النصائح البسيطة والفعّالة، يمكنكِ الحصول على إطلالة مكياج رمضانية منعشة وطبيعية، تناسب جوهر الشهر الفضيل تماماً، ما يتيح لكِ الشعور بالثقة والإشراق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زهرة الخليج
منذ 3 أيام
- زهرة الخليج
بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات
#بشرة لا شك في أن أكثر النساء يجدن في اللون البرونزي، الذي يُكتسب من السباحة، أو جلسات التسمير، علامة من علامات الجمال والإشراق، كأنه تذكار على البشرة بلحظات المتعة تحت الشمس، أو في المنتجعات. لكن، إذا كان الحصول على اللون البرونزي حلمًا، فالحفاظ عليه لأطول فترة ممكنة يصبح التحدي الأكبر. الخبر غير السار، هو أن اللون المكتسب بعد جلسة التسمير، طبيعيًا أو عبر أجهزة التسمير الآمنة، لا يدوم طويلًا دون عناية دقيقة، وروتين مخصص. من هنا، تبدأ رحلة الحفاظ على الإشراقة البرونزية، من خلال الترطيب المستمر، واختيار المنتجات المناسبة، وتجنّب بعض العادات التي تسرّع تلاشي هذا اللون. نستعرض، هنا، أهم النصائح والخطوات العملية؛ للحفاظ على لون التسمير لأطول مدة ممكنة، مع لمسة من الجمال الطبيعي، الذي لا يغيب عن البشرة السمراء المتوهجة. بعد جلسة التسمير.. اتبعي هذه الإرشادات دور الميلانين: البطل في عملية التسمير هو «الميلانين»، وهو صبغة تنتجها خلايا الجلد (الميلانوسيت)، وعند تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية، سواء من الشمس، أو مصادر اصطناعية، يتم تحفيز هذه الخلايا لإنتاج المزيد من الميلانين، الذي يعمل كدرع طبيعية تمتص الأشعة فوق البنفسجية، فيحمي الجلد من التلف.. والنتيجة؟ تكون لوناً أغمق يُعرف باسم السمرة. ورغم أن الهدف واحد، إلا أن الطرق تختلف. فالتسمير الطبيعي يتم عبر أشعة الشمس، التي تشمل (UVA، وUVB)، بينما تعتمد أجهزة التسمير بشكل أساسي على (UVA). أما التسمير بالرش، فهو لا يحفّز إنتاج الميلانين بل تُستخدم فيه مادة تُدعى (DHA)، تتفاعل مع الطبقة السطحية من الجلد؛ لتمنحه لوناً برونزياً مؤقتاً. تجنّبي هذه الأخطاء بعد جلسة التسمير! بعد الحصول على السمرة المثالية، تقع الكثيرات من النساء في أخطاء بسيطة أثناء الاستحمام، قد تُفقدهن هذا اللون المُشرق سريعًا.. إليكِ أهم الأشياء، التي يجب تجنبها بعد التسمير، مع بدائل ذكية تحافظ على لونكِ البرونزي، وتمنحه ثباتًا يدوم: - الماء الساخن: يؤدي إلى تقشر الجلد بسرعة، وبهتان اللون. البديل: استخدمي ماءً فاترًا أو باردًا؛ للحفاظ على الطبقة السطحية. - الصابون القاسي: يحتوي على مواد كيميائية، تُجفف البشرة، وتُضعف اللون. البديل: اختاري منظفات لطيفة، وغنية بالترطيب. - الفرك العنيف أو التقشير: يُزيل الطبقة المسمرّة من الجلد. البديل: اغسلي بشرتك بلطف، باستخدام اليدين، أو قماش ناعم. التسمير الذاتي - المنتجات التي تحتوي على زيوت: قد تُفسد تفاعل (DHA) في التسمير الذاتي، أو تُفكك الميلانين، بعد التسمير الطبيعي. البديل: استخدمي منتجات خالية من الزيوت؛ للحفاظ على اللون. - تجفيف البشرة بالفرك: يُفقد الجلد لونه البرونزي، بالتدريج. البديل: ربّتي على الجلد بلطف، بمنشفة ناعمة؛ لتجفيفه. - الاستحمام لفترة طويلة: يؤدي إلى تليين الجلد الزائد، وبالتالي تقشره. البديل: احرصي على أخذ حمام قصير، ومنعش. - إهمال ترطيب البشرة بعد الاستحمام: يُسرّع جفاف وتقشر الجلد. البديل: دلّكي بشرتك بمرطب غني فورًا بعد التجفيف؛ للحفاظ على إشراقتها. جهاز التسمير الاصطناعي هل يمكنكِ الاستحمام بعد التسمير الطبيعي؟ يفضل الانتظار من 3 إلى 4 ساعات، بعد التعرضِ للشمس قبل الاستحمام، ويفضل أن تطول المدة بعد التسمير الاصطناعي ليستقر اللون. والاستحمام عمومًا لا يزيل السمرة، لأن التسمير الطبيعي يحدث نتيجة تغيرات في طبقات الجلد الداخلية، وليس شيئًا سطحياً يمكن غسله، والاستحمام يُزيل العرق والزيوت الواقية، لكنه لا يُزيل السمرة. أفضل طريقة للاستحمام بعد التسمير: - استخدمي ماءً فاترًا، بدلًا من الماء الساخن. - تجنبي الصابون القاسي، واستخدمي غسولًا مرطبًا. - بعد الاستحمام، ربّتي على البشرة بلطف وجففيها، ثم استخدمي مرطبًا خالياً من الكحول.


صدى مصر
منذ 4 أيام
- صدى مصر
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم الأخصائية فاطمة البابا
العناية بالبشرة مسؤولية تتجاوز الجمال بقلم …. الأخصائية فاطمة البابا العناية بالبشرة هي جزء أساسي من الحفاظ على مظهر صحي وشبابي، وأصبح روتين العناية بالبشرة من أكثر المواضيع التي تلقى رواجاً في يومنا هذا، ومع ظهور مئات المنتجات للعناية بالبشرة التي يتم التسويق لها يومياً والآلاف من المؤثرين الذين يروجون لخطوات وأنماط للعناية بالبشرة، قد يكون من المربك معرفة ما يجب القيام به ومتى يتم ذلك. لذلك سأتوجه إليكي عزيزتي في هذه المقالة إلى أساسيات العناية بالبشرة والتي لا يمكنكِ الاستغناء عنها إن كنتِ تريدين الحصول على بشرة صحية ونضرة، وسأشرح لكِ فوائد كل خطوة وأقدم لكِ بعض النصائح الهامة لمختلف أنواع البشرة واهتماماتها. فالجمال هبة من الله عزوجل، والعناية بالبشرة هي الوسيلة للحفاظ على هذه النعمة وتقديرها، فالجمال قد يكون طبيعيًا يولد مع الإنسان، لكنه لا يدوم دون رعاية واهتمام على مدى متواصل. أما العناية بالبشرة، فهي مجهود يومي يعكس وعينا واهتمامنا بأنفسنا، وليست حكرًا على النساء، ولا تُعتبر رفاهية،فالشخص الذكي هو من يعتني ببشرته، لا لتغيير ملامحه، بل للمحافظة هذا الجمال من تأثيرات التقدم في العمر، التعب، التلوث، والضغط النفسي. الجلد هو أكبر عضو في الجسم، ويتطلب اهتمامًا خاصًا ليبقى بصحة جيدة وخالٍ من المشكلات، كما أنه يعطي انطباعًا مباشرًا عن نظافتنا واهتمامنا بأنفسنا. يتكون الجلد من 3 طبقات أساسية هي: البشرة (Epidermis) الطبقة العليا. الأدمة (Dermis) الطبقة الوسطى. تحت البشرة (Hypodermis) الطبقة السفلية. تحتوي طبقة جلد الوسطى على العديد من المكونات منها الغدد الدهنية التي تفرز الزهم الذي يبقي الجلد مرطباً. يحدد نوع البشرة بناءً على درجة نشاط الغدد الدهنية في الجلد، إذ تكون نشطة فينتج عنها البشرة الدهنية أو معتدلة فينتج عنها البشرة العادية وهكذا. البشرة لا تخفي شيئًا، فهي تكشف أسرارنا الداخلية: قلة النوم، سوء التغذية، وحتى الحزن، كلها تنعكس على الوجه. البشرة الصحية هي مرآة لحياة متوازنة ونفسية مستقرة. من خلال نظام غذائي سليم، شرب كميات كافية من الماء، نوم مريح، وممارسة الرياضة، نُهيّئ بيئة داخلية تُترجم إشراقًا خارجيًا. إليك أهم خطوات العناية اليومية بالبشرة : 1. تنظيف البشرة (صباحًا ومساءً): غسل الوجه مرتين يوميًا باستخدام منظف مناسب لنوع البشرة (دهنية، جافة، مختلطة، أو حساسة) لإزالة الأوساخ، الدهون، وبقايا المكياج. 2. استخدام التونر (Toner): بعد التنظيف، يُستخدم التونر لإعادة توازن الحموضة في البشرة، تقليص المسام، وتنظيم إفراز الزيوت. 3. الترطيب (Moisturizer): الترطيب أساسي لجميع أنواع البشرة. البشرة الجافة تحتاج لترطيب عميق، والدهنية تحتاج لترطيب خفيف للحفاظ على التوازن ومنع الجفاف. 4. واقي الشمس (Sunscreen): يُستخدم يوميًا حتى في الشتاء أو داخل المنزل، لأن الأشعة فوق البنفسجية والضوء الصناعي يؤثران على البشرة. يساعد على الوقاية من التجاعيد، البقع الداكنة، وأمراض الجلد. 5. التقشير (مرتين في الأسبوع): يساعد على إزالة الخلايا الميتة وتجديد البشرة، ولكن يُفضل استخدام مقشر لطيف لتجنب تهيّج الجلد. 6. العناية بمنطقة تحت العين: هذه المنطقة رقيقة وتتطلب كريمًا خاصًا أو جلًا لترطيبها وتخفيف الهالات السوداء أو الانتفاخات. 7. شرب الماء والتغذية السليمة: شرب 6–8 أكواب من الماء يوميًا وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات (A، C، E) يعززان صحة ونضارة البشرة. 8. النوم الكافي والراحة النفسية: النوم المنتظم (7–8 ساعات) ضروري لتجديد خلايا البشرة. التوتر والإجهاد يظهران بسرعة على الوجه، لذا من المهم العناية بالجانب النفسي أيضًا. وأخيرا العناية بالبشرة مسؤولية يومية، وليست ترفًا إنها تعبير عن حب الذات واحترام الجمال كنعمة من الله. وهي أسلوب حياة يعكس نظرتنا لأنفسنا ومدى تقديرنا لأجسادنا. كوني جميلة وذكية في الحفاظ على جمالك . بقلم أخصائية التجميل والعناية بالبشرة فاطمة البابا


البوابة
منذ 7 أيام
- البوابة
10 نصائح للوقاية من الحر في ذروة الشمس
مع تزايد درجات الحرارة، وارتفاع الشعور بالطقس الحار، ويبحث الكثيرون عن طرق الحماية من أشعة الشمس، ليس فقط للوجه بل للجسم ككل، نقدم لكم نصائح للوقاية من ارتفاع درجة حرارة الشمس. 1.استخدام كريم واقي الشمس: يجب استخدام واقي الشمس بشكل يومي وبكمية كافية، مع إعادة تطبيقه كل ساعتين على الأقل، خاصةً إذا كنت تقضي وقتًا طويلًا في الخارج أو تمارس السباحة أو الأنشطة الرياضية، لذلك ابحث عن واقيات شمس تحتوي على معامل حماية من الشمس (SPF) لا يقل عن 30 وتوفر حماية واسعة الطيف للحماية من الأشعة فوق البنفسجية A وB. 2.ارتداء ملابس واقية: ينصح بارتداء ملابس واقية، مثل: القبعات ذات الحواف العريضة والنظارات الشمسية المزودة بحماية UV، وكذلك الملابس التي تغطي أكبر قدر ممكن من الجلد، ولا تنسى حماية يديك باستخدام قفازات الحماية من الشمس في الأيام شديدة الحرارة. 3. تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس من الضروري تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس خلال الأوقات التي تكون فيها الشمس في أقوى حالاتها، وهي عادةً من الساعة 10 صباحا حتى 4 مساء، وإذا كنت ترغب في الحصول على بشرة بلون برونزي، فكر في استخدام المنتجات التي تمنح البشرة لون برونزي بدون التعرض للشمس، والتي تعتبر بديلاً آمنًا للتان الطبيعي. 4 ارتداء ملابس قطنية فضفاضة: يجب تجنب التعرض لأشعة الشمس خلال ساعات الذروة في النهار، وارتداء ملابس قطنية فضفاضة ذات أكمام طويلة، فهذه الملابس تعكس أشعة الشمس الضارة وتمنع اختراقها للجلد، وتمتص جزءا كبيرا من الأشعة فوق البنفسجية، وكذلك يجب ارتداء قبعة واسعة الأطراف. 5.نظام غذائي صحي: إن ارتفاع درجات الحرارة وزيادة تعرق الجسم يجعله عرضة للجفاف، ولذلك من المهم تناول الأطعمة الغنية بالماء والفيتامينات والمعادن الأساسية، منها اللبن الرائب وماء جوز الهند والذرة الحلوة والمانغو والبطيخ والخيار والتوت وعصير الليمون والطماطم والمشمش والتين والبرتقال والخوخ والعنب، وتجنب الأطباق الدسمة والدهنية لأنها تقلل من كمية الماء في الجسم. 6.تبريد الجسم وشرب المياه. ارتفاع درجات الحرارة صيفا قد يسبب آثارا جانبية سلبية على الجسم، وخاصة الذين يعانون أمراضا مزمنة، لذا من المهم تبريد الجسم والإكثار من شرب الماء والسوائل المبردة وغير المحلاة، حيث يفقد الجسم الكثير من الماء عن طريق التعرق ما يؤدي إلى جفاف البشرة، لذلك يفضل شرب ما لا يقل عن 6-8 أكواب ماء يوميا. 7ممارسة نشاط بدني يومي العطلة الصيفية لا تعني الجلوس في المنزل وأخذ قسط طويل من الراحة. يجب ممارسة الأنشطة البدنية اليومية لمدة تقدر بحوالي نصف ساعة تقريبا مثل السباحة والتي تُقدم فوائد رائعة في الحفاظ على نشاط الجسم وتبريده، وكذلك المشي السريع والبطيء والمنتظم في الصباح الباكر أو المساء، وركوب الدراجة. 8.النوم الكافي: عدم الحصول على عدد ساعات نوم كافية يعرض الجسم للضعف والتعب، وصعوبة التركيز، وارتفاع نسبة السكر في الدم، بالإضافة لأمراض أخرى، لذا يجب الحرص على النوم نحو 7 ساعات كل ليلة مع أخذ قيلولة في ساعات الذروة نهارا. 9.تجنب الاستحمام بماء ساخن: عند التعرض لأشعة الشمس الحارة يجب تجنب الاستحمام بالماء الساخن، لأنه يزيد احتمالية تعرض البشرة للجفاف وزيادة الالتهابات التي تصيب الجلد، فيجب خفض درجة حرارة الماء أثناء الاستحمام، مع شطف الجسم بالماء البارد في نهاية الاستحمام لتضييق المسام وتقليل احتمالية ظهور البثور. 10.الجلوس في أماكن الظل: تتسم أماكن الظل تتسم بكونها أكثر إنعاشا للجسم وأكثر صحة أيضا، لأنه حتى في أماكن الظل، يصل إلى جسم الإنسان نحو 40% من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.