logo
أخضر التايكوندو يحصد ذهبية وبرونزيتين

أخضر التايكوندو يحصد ذهبية وبرونزيتين

سعورس١٠-٠٤-٢٠٢٥

تألّق نجوم التايكوندو السعوديون في بطولة صربيا الدولية 2025 والمصنّفة (G1)، بتحقيقهم نتائج مشرّفة أكّدت الحضور القوي للمملكة في المحافل الرياضية الدولية، حيث انتزع البطل خالد الشهراني الميدالية الذهبية في وزن (-45) كجم، بعد أداءٍ مميز قاده إلى صدارة المنافسات، فيما حققت البطلة دنيا أبوطالب الميدالية البرونزية في وزن (-53) كجم، مؤكدة استمرار تألقها في الساحة الدولية. كما أضاف البطل نواف حسين برونزية جديدة في وزن (-73) كجم، ليكمل لوحة الإنجاز السعودي في البطولة،

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الفتح يهدد قبل مواجهة النصر
الفتح يهدد قبل مواجهة النصر

الرياضية

timeمنذ 3 ساعات

  • الرياضية

الفتح يهدد قبل مواجهة النصر

هدَّدت إدارة نادي الفتح بمنع دخول متفرجين ملعب مباراة الفريق الأول لكرة القدم أمام النصر، الإثنين المقبل، ضمن الجولة الـ 34 من دوري روشن السعودي في الأحساء، حال لم يلتزموا بالبوابات المخصصة لهم، وفقًا لما أعلنته في حسابها الرسمي على منصة «إكس»، السبت. وأشارت إلى أنه تم تخصيص البوابتين «G1» و«G4»، اللتين ستفتحان عند الـ 06:00 مساءً لكافة جماهير الفتح، و«G5» لجماهير الأصفر، على أن يتم منع أي شخص يرتدي شعار النصر من الدخول في الأماكن المخصصة لمنافسه والعكس صحيح. وكانت إدارة النادي خصَّصت الجهة التي تقع على يمين المنصة وخلف المرمى الجنوبي لجماهير النصر، بالنسبة المحددة 30 في المئة، وبقية مدرجات الملعب لجماهير الفتح. وكان الفتح ضمن البقاء رسميًّا بعد فوزه على مضيفه ضمك بهدف نظيف سجَّله لاعبه المغربي مراد باتنا خلال مواجهة جرت على ملعب الأخير، الخميس، ضمن الجولة الـ 33، ليرفع رصيده إلى 36 نقطة، ويصعد إلى المركز الـ 12 قبل الجولة الأخيرة.

الرياضة السعودية.. 12 ذهبية في كل أرض
الرياضة السعودية.. 12 ذهبية في كل أرض

الرياضية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الرياضية

الرياضة السعودية.. 12 ذهبية في كل أرض

تتسارع وتيرة التنمية وتتجسد رؤية 2030 في كل ميدان، وسط بروز جيل جديد من الرياضيين السعوديين الذين حملوا راية الوطن عاليًا في المحافل الدولية حاصدين في العام الأخير نحو 47 ميدالية بينها 12 معدن يبرق ذهبًا. بدأت القصة في حلبات الملاكمة التايلاندية العالمية، حيث وقف المقاتلون السعوديون بثبات، يواجهون أبطال العالم بقوة ومهارة. عادوا إلى الوطن حاملين خمس ميداليات لامعة: ذهبيتان تتلألآن كالشمس، وثلاث برونزيات أكدت تفوقهم. في الوقت ذاته، كان أبطال الجوجيتسو يرسمون لوحة أخرى من الإبداع في بطولة IBJJF الدولية، حيث أضافوا خمس ميداليات إلى خزائن الوطن: ذهبيتان، فضية، وبرونزيتان، مزيج من الإصرار والفن القتالي. على طاولات البلياردو والسنوكر في بطولة غرب آسيا، لمعت المواهب السعودية مجددًا، بدقة متناهية وتركيز لا يتزعزع، جمع اللاعبون سبع ميداليات: ذهبية واحدة كتتويج للتميز، إلى جانب أربع فضيات وبرونزيتين، ليؤكدوا أن السعودية ليست مجرد منافس، بل رائدة في المنطقة. لم تتوقف الرحلة هنا، في ملاعب التايكوندو، أظهر المقاتلون السعوديون روح التحدي في بطولة أستراليا المفتوحة، حيث عادوا بثلاث ميداليات: ذهبيتان وبرونزية. وفي فيتنام، خلال البطولة الآسيوية، أضافوا ميدالية ذهبية أخرى، مثبتين أن الإرادة السعودية لا تعرف حدودًا. في عالم رفع الأثقال، كتب الأبطال السعوديون ملحمة أخرى، في بطولة العالم، تنافسوا بقوة وحصدوا أربع ميداليات: ثلاث فضيات وبرونزية، مع تحقيق المركز الثاني عالميًا، إنجاز عكس قوة الجسم والعزيمة. لكن اللحظة التاريخية التي سُطرت بحروف من ذهب، جاءت مع تنظيم البلاد للنسخة الأولى مـن بطولـة كأس العالـم للرياضـات الإلكترونية «فيفـا»، كان السعوديون في الموعد، بحصدهم اللقب في Rocket League. ولأن الخيل تعرف أهلها، ذهبت ذهبية بطولة آسيا للرماية من على ظهر الخيل إلى السعودية، في الوقت الذي حقق فيه أبناء الوطن ذهبية، وفضية، و3 برونزيات في بطولة الدوري الممتاز لاتحاد الدولي للكاراتيه. وفي إيطاليا، خلال بطولة العالم للكاراتيه للناشئين والشباب تحت 21 عامًا، للمرة الأولى في تاريخ البلاد، عاد المنتخب السعودي بسبع ميداليات متنوعة: ذهبية واحدة كانت بمثابة تتويج للجهود، ثلاث فضيات، وثلاث برونزيات، هؤلاء الشباب، بطموحهم اللامحدود، لم يرفعوا علم الوطن فحسب، بل وضعوا حجر الأساس لمستقبل رياضي واعد.

لأول مرة في العالم.. روبوتات تنافس البشر في سباق نصف ماراثون
لأول مرة في العالم.. روبوتات تنافس البشر في سباق نصف ماراثون

الشرق السعودية

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

لأول مرة في العالم.. روبوتات تنافس البشر في سباق نصف ماراثون

شهدت الصين انطلاق أول سباق نصف ماراثون في العالم بمشاركة الروبوتات والبشر في العاصمة بكين، السبت، حيث تنافس نحو 9 آلاف عداء هاوٍ و20 روبوت في اختبار للتكنولوجيا والقدرة على التحمل. وبالإضافة إلى ميدالية الفائز، تنافس 20 فريقاً بـ18 نوعاً من الروبوتات المُحاكية للبشر، على لقب البطولة بالإضافة إلى جوائز متنوعة تعتمد على طريقة ركض الروبوتات، وقدرتها على التحمل، وشعبيتها، وتصميمها، حسبما ذكرت صحيفة "جلوبال تايمز" الصينية. وشارك في ذلك الحدث العديد من الروبوتات البشرية المتطوّرة، وتشمل الروبوت تيانجونج ألترا (Tien Kung Ultra) الذي طوّره "مركز ابتكار روبوتات الذكاء الاصطناعي المُجسد"، والروبوتG1 الذي طورته شركة Unitree، وKuavo من تصنيع شركة Leju Robotics، وN2 من إنتاج شركة NOETIX، وغيرها. ووسط هتاف الجماهير، انطلق الرياضيون الآليون والعدائون البشريون بشكل متزامن، بينما أحضر العديد من المتفرجين معدات تصوير احترافية لتوثيق أول نصف ماراثون للروبوتات في العالم. ومنذ بداية السباق، تقدم الروبوت تيانجونج ذو الهيئة البشرية مبكراً، محققاً أفضلية كبيرة في السرعة، ليفوز في النهاية بالميدالية الذهبية، بعدما أنهى السباق خلال ساعتين و40 دقيقة و42 ثانية. وشارك في السباق، الذي يمتد لمسافة نحو 21 كيلومتراً في مسارين منفصلين، إحداهما للبشر وآخر للروبوتات، معاهد بحثية وجامعات وشركات من بكين وشانغهاي وعدة مقاطعات، وفقاً للمنظمين. وتعكس الروبوتات المشاركة مجموعة متنوعة من مفاهيم التصميم والتطورات التكنولوجية، فعلى سبيل المثال، يتميز روبوت تيانجونج، الذي يبلغ طوله 1.8 متر، بخطوات واسعة وعزم دوران مفصل محسّن ودمج بيانات حركة الإنسان لتحقيق حركة ركض طبيعية أكثر. وعلى الرغم من خضوع الروبوتات المشاركة لعدة اختبارات محاكاة، كان المسار الحقيقي ينطوي على صعوبات كثيرة مع تحرّك الروبوتات في ظروف أرضية معقدة، وهبات رياح مفاجئة وإشارات اتصال متقلبة وعقبات مختلفة. ومن اللافت للانتباه أن الروبوت الوحيد في المسابقة ذا الوجه البشري، الذي يطلق عليه اسم "هوانهوان" (Huanhuan)، سقط أثناء الاستعدادات وأصيب بصدمات طفيفة. وسارع فريق العمل إلى مساعدته لإجراء فحص ومواصلة السباق. "تجسيد للخيال التقني" شهدت الفعالية لأول مرة ركض الروبوتات إلى جانب العدائين البشريين، مع فصلهم بحواجز لضمان السلامة، واتباع قواعد منافسة مختلفة ومعايير زمنية مختلفة لإكمال السباق، إذ انطلقت الروبوتات بالتتابع بفاصل زمني مدته دقيقة واحدة بعد إشارة إطلاق النار. ووصف أحد السكان المحليين الذين يبدون حماساً كبيرا للسباق، الحدث بأنه "تجسيد للخيال التكنولوجي"، وفق ما أوردت وكالة الأنباء الصينية "شينخوا". فيما قال ليانج ليانج، نائب مدير اللجنة الإدارية لمنطقة التنمية الاقتصادية والتكنولوجية في بكين، إن هذه هي المرة الأولى التي تخضع فيها الروبوتات المحاكية للبشر لاختبار شامل في بيئة مفتوحة ومعقدة، يتضمن الركض مسافات طويلة. وأوضح ليانج أن الفعالية تهدف إلى دفع حدود قدرة الروبوتات على الحركة في ظروف العالم الحقيقي، مشيراً إلى أن المسابقة تعتمد نظام سباقات محددة الوقت، إذ يمكن للفرق اختيار إما استبدال البطاريات لروبوت واحد أو استخدام نظام التتابع، مع العلم أن كل تبديل للروبوت ستُفرض عليه عقوبة زمنية قدرها عشر دقائق، فيما لن تُفرض أي عقوبة عند تغيير البطارية. ونقلت صحيفة "جلوبال تايمز" عن فريق التنظيم قوله إن محطات إمداد أنشئت على طول المسار، حيث يمكن للفرق استبدال بطاريات الروبوتات، وتبديل الروبوتات، وتناوب موظفي الدعم. ومن أجل التكيّف مع الجري لمسافات طويلة، تتميز بعض الروبوتات بتصاميم متخصصة، تشمل نظام بطاريات قابل للتبديل السريع يسمح بالعمل دون انقطاع، ما يعزز القدرة على التحمل. وعند اختيار المواد، زُوّدت بعض الروبوتات بأحذية واقية، بينما زُوّد آخرون بملحقات لمقاومة التآكل على أقدامهم، بهدف مواجهة التضاريس الصعبة. تواكب هذه التطورات زخم الصناعة الأوسع نطاقاً في الصين. ومن المتوقع أن يصل حجم سوق الذكاء الاصطناعي المُجسد في الصين إلى 5.295 مليار يوان (730 مليون دولار ) بحلول عام 2025، وهو ما يمثل نحو 27% من السوق العالمية. وتشير التوقعات أن حجم سوق الروبوتات المحاكية للبشر سيصل إلى 8.239 مليار يوان (1.13 مليار دولار)، وهو ما يمثل نحو 50% من الحصة العالمية، بحسب تقرير صدر خلال مؤتمر صناعة الروبوتات وقمة الذكاء الاصطناعي في الصين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store