logo
9 حالات جديدة ترفع حالات الحصبة في تكساس إلى 738

9 حالات جديدة ترفع حالات الحصبة في تكساس إلى 738

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

أعلنت الإدارة الصحية في ولاية تكساس الأمريكية الجمعة تسجيل 738 حالة إصابة بالحصبة في المجمل بالولاية، بزيادة تسع حالات منذ آخر تحديث لها يوم الثلاثاء الماضي.
وتواجه الولايات المتحدة واحدة من أسوأ موجات تفشي الحصبة على الإطلاق، إذ بلغت أكثر من ألف حالة إصابة لأول مرة منذ خمس سنوات وثلاث وفيات مؤكدة.
وأفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بوجود 1088 حالة مؤكدة حتى الخميس.
وحث الخبراء مسؤولي الصحة العامة على ضمان موافقة عاجلة على اللقاحات عالية الفاعلية ضد مرض الحصبة.
ومع ذلك، أظهر انتشار العدوى المحمولة جواً علامات تباطؤ خلال الأسبوعين الماضيين.
وذكرت إدارة خدمات الصحة في ولاية تكساس أن عدد الإصابات في مقاطعة جينز، مركز تفشي المرض في تكساس، ارتفع حالة واحدة أخرى منذ آخر إفادة، ليصل الإجمالي إلى 409 حالات.
وظلت الحالات التي أبلغت عنها إدارة الصحة في نيو مكسيكو دون تغيير عند 79 حالة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة: المكسرات والأسماك تخففان أعراض القولون العصبي
دراسة: المكسرات والأسماك تخففان أعراض القولون العصبي

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

دراسة: المكسرات والأسماك تخففان أعراض القولون العصبي

كشفت دراسة أميركية عن أن اتِّباع حمية البحر المتوسط، التي تركز على تناول المكسرات والأسماك إلى جانب الفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، يساعد على تخفيف أعراض متلازمة القولون العصبي (IBS)، مما يفتح الباب أمام خيار غذائي جديد لهؤلاء المرضى. وأوضح الباحثون من جامعة ميشيغان في الدراسة التي نُشرت نتائجها الجمعة، في دورية (Neurogastroenterology & Motility) أن حمية البحر المتوسط أقل تقييداً مقارنةً بالحمية منخفضة «الفودماب» (FODMAP)، وهي من الأنظمة الغذائية الشائعة لكنها صعبة التطبيق لمرضى هذه المتلازمة. ومتلازمة القولون العصبي هي اضطراب شائع يؤثر على الجهاز الهضمي، ويتميّز بأعراض مثل آلام البطن، والانتفاخ، والإسهال، أو الإمساك، أو التناوب بينهما. وتؤثر هذه الأعراض بشكل كبير على جودة حياة المرضى، ويفضل الكثير منهم تعديل النظام الغذائي خياراً أول للعلاج بدلاً من اللجوء إلى الأدوية. وبرزت مؤخراً ما تسمى الحمية منخفضة «الفودماب»، وهي نظام غذائي يهدف إلى تقليل تناول مجموعة من الكربوهيدرات القابلة للتخمير، والتي تُسبب تهيجاً في الأمعاء وتزيد من شدة الأعراض لدى المصابين بالقولون العصبي. وتتضمن هذه الحمية تقليل تناول فواكه مثل التفاح والكمثرى، وخضراوات مثل الثوم والبصل، بالإضافة إلى البقوليات ومنتجات الألبان الغنية باللاكتوز. ورغم أن هذه الحمية أثبتت فاعليتها لدى أكثر من نصف المرضى، فإنها تُعد تقييدية للغاية، وقد تؤدي إلى نقص في بعض العناصر الغذائية ما لم تُدر بشكل دقيق. وخلال الدراسة، تابع الباحثون حالة 26 مصاباً بمتلازمة القولون العصبي، قُسّموا إلى مجموعتين، اتّبعت الأولى حمية البحر المتوسط، بينما التزمت الثانية بحمية «الفودماب»، وذلك لمدة 4 أسابيع. وتعتمد حمية البحر المتوسط على تناول كميات كبيرة من الخضراوات والفواكه الطازجة، والحبوب الكاملة، والمكسرات، والبقوليات، مع استخدام زيت الزيتون مصدراً رئيسياً للدهون الصحية. كما تشمل تناول الأسماك والمأكولات البحرية بانتظام، مع تقليل استهلاك اللحوم الحمراء والدهون المشبعة. وحقق 73 في المائة من المرضى في مجموعة حمية البحر المتوسط تحسناً ملحوظاً في الأعراض، وفق معيار إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA)، الذي يُعرّف بتحسُّن بنسبة 30 في المائة أو أكثر في شدة آلام البطن، في المقابل، بلغت نسبة التحسن في مجموعة الفودماب 81.8 في المائة. ورغم أن حمية «الفودماب» أظهرت فاعلية أكبر نسبياً، فإن الباحثين أشاروا إلى أنها مكلفة ومعقدة، وتتطلب وقتاً وجهداً كبيرين، كما قد تؤدي إلى اضطراب العلاقة مع الطعام ونقص في بعض المغذيات. بينما تُعد حمية البحر المتوسط بديلاً صحياً وسهل التطبيق، قائماً على أطعمة طبيعية ومتوازنة، ومعروفة بفوائدها الواسعة لصحة القلب والدماغ. ويأمل فريق البحث أن تمهّد نتائج هذه الدراسة الطريق أمام أبحاث أوسع، تقارن بين فاعلية حمية البحر المتوسط والحميات التقييدية على المدى الطويل، بما يساهم في توفير خيارات غذائية أكثر تنوعاً وسهولة لمرضى متلازمة القولون العصبي.

مكتب التحقيقات الاتحادي: هجوم "إرهابي" بولاية كولورادو والقبض على المشتبه به
مكتب التحقيقات الاتحادي: هجوم "إرهابي" بولاية كولورادو والقبض على المشتبه به

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

مكتب التحقيقات الاتحادي: هجوم "إرهابي" بولاية كولورادو والقبض على المشتبه به

قالت الشرطة إنها تحتجز المشتبه به في هجوم وقع أمس الأحد وأسفر عن إصابة العديد من الأشخاص بحروق في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأمريكية، في واقعة وصفها مكتب التحقيقات الاتحادي بأنها عمل إرهابي "موجه". وقال ستيفن ريدفيرن قائد شرطة بولدر إن المعلومات المتعلقة بالهجوم الذي وقع قرب مظاهرة تضامنية للتذكير بالرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة هي معلومات "أولية للغاية". لكنه أشار إلى أن القبض على الرجل جاء بعد بلاغات للشرطة تفيد بأن شخصا "يُشعل النيران في الناس" ويحمل سلاحا. وصف كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الاتحادي الواقعة بأنها "هجوم إرهابي موجه". وقال المدعي العام لولاية كولورادو فيل وايزر إن الواقعة تبدو "جريمة كراهية بالنظر إلى المجموعة التي تم استهدافها". لكن قائد شرطة بولدر أكد أنه من السابق لأوانه التكهن بالدوافع. وقال قائد شرطة بولدر "لا نطلق عليه اسم هجوم إرهابي في الوقت الراهن" مشيرا إلى إصابة الضحايا بحروق. قالت بروك كوفمان وهي طالبة تبلغ من العمر 19 عاما من جامعة كولورادو وشهدت الواقعة إنها رأت أربع نساء على الأرض مصابات بحروق في أرجلهن. وأضافت أن إحداهن بدت مصابة بحروق بالغة في معظم جسدها وقد لفها أحد الأشخاص بعلم. وأضافت أنها رأت رجلا يفترض أنه المهاجم وهو يقف عاري الصدر ويحمل زجاجة تحتوي على سائل شفاف ويطلق صيحات. وقالت "كان الجميع يصرخون ويقولون 'أحضروا الماء.. أحضروا الماء'". من جهته قال زعيم الأقلية في مجلس الشيوخ تشاك شومر وهو ديمقراطي يهودي بارز إنه يراقب الوضع عن كثب. وأضاف "هذا أمر مروع ولا يمكن أن يستمر. يجب أن نتصدى لمعاداة السامية". يأتي الهجوم بعد أسابيع من اعتقال رجل من مواليد شيكاجو في حادث إطلاق نار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في العاصمة الأمريكية واشنطن مما تسبب في مقتلهما. وأثارت الواقعة حالة من الاستقطاب في الولايات المتحدة بشأن الحرب في غزة بين مؤيدي إسرائيل ومتظاهرين مناصرين للفلسطينيين.

الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة
الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الساعة البيولوجية تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة

أظهرت دراسة أجراها باحثون من جامعة ميتشيغان الأمريكية أن الساعة البيولوجية الداخلية للإنسان تظل مرتبطة بشكل وثيق بتعاقب الفصول وطول الليل والنهار، متحدية بذلك تأثيرات الحياة المعاصرة. وقالت الدكتورة روبي كيم، الباحثة الرئيسية في الدراسة: «نحن البشر، ما زلنا حقاً كائنات تعتمد على تغير الفصول، حتى لو لم يكن هذا واضحاً في حياتنا اليومية. بيّنت الدراسة التي أجريناها أن فسيولوجية الإنسان تتحدى تأثيرات الحياة المعاصرة وتتأثر بشكل لا لبس فيه بطول فترة الضوء خلال اليوم، بما في ذلك كيفية تكيّفنا مع التغيرات في الروتين اليومي. واعتمدت الدراسة على تحليل بيانات النوم التي جُمعت من آلاف الأطباء المقيمين الذين يناوبون في المستشفيات، والذين يستخدمون الساعات والأساور الذكية. إذ يتميز عمل هؤلاء الأطباء بنظام المناوبات، ما يعني أن جدول نومهم مضطرب وبعيد كل البعد عن النمط الطبيعي. وأظهرت نتائج الدراسة أن الإيقاعات اليومية للأطباء كانت تخضع لتغيرات موسمية واضحة، على سبيل المثال تبين أن الأطباء ينامون لفترات أطول في الشتاء وفترات أقصر في الصيف. ولتفسير هذه الملاحظات، اقترح فريق البحث نموذجاً جديداً مثيراً لنظام الساعة البيولوجية البشرية. يفترض هذا النموذج وجود ساعتين بيولوجيتين منفصلتين: واحدة تتتبع وقت الفجر، وأخرى تتتبع وقت الغسق، وتتفاعل هاتان الساعتان مع بعضهما. وأوضح البروفيسور دانيال فورجر، المؤلف المشارك في الدراسة ومدير مركز الرياضيات التطبيقية بجامعة ميتشيغان: «يعتقد الناس عادة أن لديهم ساعة داخلية واحدة. وفي الواقع، هناك ساعتان، وكأنهما تتفاعلان مع بعضهما، وتتأثر الساعتان باختلاف الفصول ومدة الضوء الطبيعي التي يتعرض لها الإنسان». ولم يتوقف البحث عند تحليل سلوك النوم، بل امتد ليشمل تحليل الحمض النووي للمشاركين، إذ كشفت النتائج أن الاختلافات في الجينات تؤثر في مدى نشاط الإنسان وقدرته على التكيف مع تغيرات طول النهار وجدول النوم. ويرى مؤلفو الدراسة أن نتائجهم تفتح آفاقاً جديدة لفهم اضطراب المزاج الموسمي، وهو أحد أشكال الاكتئاب المرتبط بقصر النهار. كما تسلط النتائج الضوء على الآليات الكامنة وراء القلق واضطرابات النوم والأمراض الأيضية، ما يُمهد الطريق لتطوير استراتيجيات وقائية وعلاجية في المستقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store