logo
المعمر لـ أرقام: نتوقع نمو إيرادات وأرباح الشركة بنسب تتراوح بين 15% إلى 20% هذا العام

المعمر لـ أرقام: نتوقع نمو إيرادات وأرباح الشركة بنسب تتراوح بين 15% إلى 20% هذا العام

أرقاممنذ 7 أيام

توقع إبراهيم المعمر نائب رئيس مجلس إدارة شركة المعمر لأنظمة المعلومات - إم آي إس، نمو أعمال الشركة سواء من حيث الإيرادات أو الأرباح الصافية خلال عام 2025، بنسب تتراوح بين 15% إلى 20%، مبينا أن ذلك بناء على المعطيات الحالية والحراك الذي نشهده في السوق، إضافة إلى المبادرات التي تقودها المملكة بقيادة ولي العهد في مجالات التقنيات والذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية، ومراكز البيانات.
وقال المعمر في لقاء مع أرقام ، إن الشركة تعتبر عنصرا فعالا من مقدمي الخدمات التقنية خاصة في مراكز البيانات، معربًا عن أمله في أن تحظى الشركة بنصيب من الفرص المتاحة في ظل النمو الذي تشهده المملكة في جميع القطاعات، ومن ضمنها قطاع التقنيات الرقمية، حيث تتطلع الشركة إلى الاستفادة من هذا الزخم لتحقيق المزيد من النمو.
ولفت إلى أن الشركة حصلت منذ بداية العام الجاري وحتى الآن على عقود تتراوح قيمتها بين 1.2 إلى 1.3 مليار ريال، مقارنة بنحو 800 مليون ريال خلال نفس الفترة من العام الماضي، مما يشير إلى تحقيق نتائج إيجابية حيث تجاوز النمو بالعقود الموقعة هذا العام 50%.
وأضاف أن إجمالي الأعمال قيد التنفيذ يبلغ اليوم نحو 4.2 مليار ريال، إضافة إلى أن حجم عقود تأجير مراكز البيانات الموقعة حتى الآن تتجاوز 2.5 مليار ريال، وعقود إطارية تتعدى 1.5 مليار ريال، مبينا أن الشركة تنتظر صدور أوامر العمل الخاصة بهذه العقود، وأن بعضها بدأ تنفيذه بالفعل، وبذلك يصل إجمالي حجم الأعمال تحت التنفيذ إلى نحو 7 أو 7.5 مليار ريال، وهو أعلى رقم في تاريخ الشركة، مما يعزز التفاؤل بمستقبل الأعمال.
وحول النتائج المالية للشركة في الربع الأول من العام الجاري، أفاد نائب رئيس مجلس الإدارة بأن الشركة حققت أعلى ربح إجمالي ربعي بحدود 82 مليون في تاريخها هذا الربع وذلك بفضل الله ثم بفضل العقود التي حصلت عليها في الفترة السابقة، مبينا أن انخفاض الأرباح على أساس ربعي، يرجع إلى عوامل غير متكررة.
وأوضح أن هناك 3 مسببات رئيسية لتراجع صافي الأرباح خلال الربع الأول على أساس ربعي، من بينها ربح استثماري ناتج عن بيع 10% من حصة الشركة في شركة إدارات بحدود 58 مليون ريال. خلال الربع الأول 24.
وتابع أن الربع شهد زيادة الخسائر المتعلقة بالشركات التابعة نتيجة مصاريف ومخصصات إضافية بسبب نمو الأعمال في الشركات التابعة خاصة MISpay وكذلك المتعلقة بتطوير البنية التحتية لأعمال الشركة التقنية والمالية والمحاسبية، إضافة إلى مخصصات أخرى مرتبطة بمصاريف ومكافآت الموظفين والمبادرات المجتمعية التي التزمت بها الشركة، مثل المشاركة في منصة "إحسان".
وأضاف فيما يخص الشركة التابعة MISPAY، تبحث الشركة من خلال استراتيجيتها لدعم النمو من خلال جولات تمويلية وتوفير تمويل خارج الميزانية مما يخفف الأعباء والتكاليف على الشركة الأم، مبيناً عدم أخذ أي قرار إلى الآن بذلك.
وأشار المعمر إلى أن هذه العوامل مجتمعة أثرت على النتائج، لكنها غير متكررة، متوقعًا أن تحقق الشركة أداء إيجابيا خلال 25 بعون الله وتوفيقه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فتح التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين».. تأهيل وتدريب ودعم مالي
فتح التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين».. تأهيل وتدريب ودعم مالي

عكاظ

timeمنذ 21 دقائق

  • عكاظ

فتح التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين».. تأهيل وتدريب ودعم مالي

تابعوا عكاظ على أعلنت هيئة الإحصاء عن فتح باب التقديم لبرنامج «الإحصائيين السعوديين» والذي سيستمر حتى غد (الخميس)، لاستقطاب نخبة الخريجين والخريجات من الجامعات المحلية والدولية، وتأهيلهم أكاديميًا ومهنيًا ليكونوا كوادر وطنية متخصصة في مجالات الإحصاء وعلوم البيانات. ويهدف البرنامج إلى تمكين الكفاءات الوطنية من استكمال دراساتهم العليا في أفضل الجامعات العالمية، بعد اجتيازهم برنامجًا تدريبيًا يمتد لمدة 12 شهرًا من تاريخ التحاقهم، ضمن تخصصات دقيقة تشمل: الإحصاء، الإحصاء التطبيقي، وعلوم البيانات، كما يحظى المشاركون في البرنامج بدعم مالي شامل يغطي الرسوم الدراسية، والتدريب، والمخصصات الشهرية، بما يعزز من قدراتهم التنافسية في سوق العمل محليًا وعالميًا، ويسهم في تطوير رأس المال البشري في القطاع الإحصائي. ويأتي إطلاق هذا البرنامج، في إطار جهود الهيئة العامة للإحصاء نحو تعزيز القدرات الوطنية، والاستثمار في الموارد البشرية، وتحقيق الاستدامة الاقتصادية والتنمية الاجتماعية، من خلال برامج تدريبية تنتهي بالتوظيف وتنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. ودعت الهيئة الخريجين والخريجات ممن تنطبق عليهم الشروط إلى زيارة موقعها الإلكتروني للاطلاع على تفاصيل البرنامج وآلية التقديم. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} ورشة للتدريب على نظام التوظيف الجديد لمديري العموم. (الإحصاء)

الخريف: نتقدم بوتيرة متسارعة لتوطين صناعة السيارات بالمملكة
الخريف: نتقدم بوتيرة متسارعة لتوطين صناعة السيارات بالمملكة

مباشر

timeمنذ 22 دقائق

  • مباشر

الخريف: نتقدم بوتيرة متسارعة لتوطين صناعة السيارات بالمملكة

الرياض - مباشر: أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريّف أن المملكة تتقدّم بوتيرة متسارعة نحو توطين صناعة السيارات؛ تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030، وتبرز بوصفها دولة كبرى في مجال إعادة تصدير السيارات، بفضل تطوّر بنيتها التحتية وخدماتها اللوجستية. وأوضح الخريف، خلال مشاركته بجلسة حوارية ضمن منتدى قطر الاقتصادي 2025 بالدوحة، أن المملكة تراهن على مستقبل صناعة المركبات الكهربائية لتحقيق مستهدفات التحوّل نحو الطاقة النظيفة؛ بحسب بيان للمتحدث الرسمي لوزارة الصناعة جراح بن محمد الجراح. وأشار الوزير إلى أن التحول الصناعي وتبني تقنيات التصنيع المتقدم، وتمكين تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة، ومنها الذكاء الاصطناعي والروبوتات، يتطلب بنية تحتية رقمية قوية. وتابع: "حققت المملكة خطوات متقدمة في هذا المجال من خلال استثماراتها النوعية في تعزيز البنية التحتية الرقمية، وإصدار الأنظمة والتشريعات لتحقيق متطلبات الخصوصية والأمن السيبراني". وأوضح وزير الصناعة والثروة المعدنية أن عام 2024 شهد قفزة نوعية في أداء الصادرات غير النفطية، وارتفعت مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من (16%) إلى (25%)؛ وهو ما يأتي نتيجة مباشرة لسياسات حكومية فعالة، وبيئة استثمارية متجاوبة، وتفاعل جاد من القطاع الخاص. وأكد أن تنويع القاعدة الاقتصادية يعد ركيزة أساسية لرؤية المملكة 2030، ويمثل قطاعا الصناعة والتعدين محركين رئيسين لتحقيق هذا الهدف، مشيراً إلى أن المملكة انتقلت من مرحلة إعداد الخطط إلى مرحلة التنفيذ العملي. وشدد الوزير على أن وفرة الثروات المعدنية لا تكفي لتطوير القطاع وتحقيق مستهدفاته، بل لا بد من وجود إطار تنظيمي وتشريعي فعال؛ وهو ما حرصت عليه المملكة بتطوير نظام الاستثمار التعديني، حتى باتت البيئة الاستثمارية لقطاع التعدين السعودي الأسرع نمواً في العالم، وتقلصت المدة الزمنية للحصول على التراخيص إلى ستة أشهر فقط، مقارنةً بالمتوسط العالمي الذي يتراوح بين (3) إلى (5) سنوات. وأفاد الخريف بأن العالم يعيش سباقاً مع الزمن لضمان توفر كميات كافية من المعادن الحيوية اللازمة للتحول للطاقة النظيفة، والمهمة في صناعات استراتيجية ومتقدمة. ونوه وزير الصناعة والثروة المعدنية إلى أن المملكة أنشأت مؤتمر التعدين الدولي ليكون منصة تجمع قادة قطاع التعدين في العالم والجهات الحكومية والخاصة، والمؤسسات المالية والأكاديمية، ومزودي التقنية؛ لبحث سبل تسريع الاستكشاف التعديني وتحفيز الاستثمارات، وتعزيز تكامل سلاسل الإمداد، وتشكيل مستقبل مستدام لقطاع التعدين العالمي. وأشار إلى أن مناطق مثل إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا الوسطى تمتلك (33%) من احتياطيات المعادن في العالم؛ لكنها لا تسهم إلا بـ(6%) من الإنتاج العالمي، مشيراً إلى أن المملكة تعمل على تقليص هذه الفجوة من خلال بناء شراكات فعالة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

الرئيس الفرنسي يفتتح مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس
الرئيس الفرنسي يفتتح مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس

الاقتصادية

timeمنذ 26 دقائق

  • الاقتصادية

الرئيس الفرنسي يفتتح مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس

افتتح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مكتبا جديدا لشركة تابعة لصندوق الاستثمارات العامة السعودي في باريس، بحضور، ياسر الرميان، محافظ الصندوق، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين ورجال الأعمال من السعودية وفرنسا. افتتاح مكتب جديد لشركة تابعة في العاصمة الفرنسية باريس، يهدف إلى توسيع حضور الصندوق العالمي وتعميق علاقاته في سوق دولية ذات أولوية. ويعكس المكتب الجديد في أوروبا نهج الصندوق في التعاون الوثيق مع الشركاء والشركات والمؤسّسات الاستثمارية الرائدة. ويُعد الصندوق مستثمراً نشطاً على المدى الطويل في العديد من القطاعات والأعمال والأسواق الأكثر ابتكاراً وتحولاً حول العالم، ومن المتوقع أن يعزز افتتاح المكتب الجديد شراكات الصندوق في المنطقة. واستثمر الصندوق خلال الفترة ما بين 2017 و2024 ما يصل إلى 84.7 مليار دولار في الاقتصاد الأوروبي، ما أسهم بإضافة 52 مليار دولار إلى الناتج المحلي الأوروبي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 245 ألف وظيفة فرص عمل مباشرة وغير مباشرة في أوروبا، وتشمل تلك الاستثمارات ما يصل إلى 8.6 مليار دولار استثمرها الصندوق في السوق الفرنسية خلال الفترة نفسها، ما أسهم في إضافة 4.8 مليار دولار إلى الناتج المحلي الفرنسي، إلى جانب المساهمة في استحداث أكثر من 29 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة في الاقتصاد الفرنسي. ويتماشى افتتاح مكتب باريس مع استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة لدفع عجلة نمو الاقتصاد العالمي وقيادة التحول الاقتصادي في السعودية. وباعتبار الصندوق من المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ساهمت استثماراته والتزامه المتواصل ببناء شراكات جديدة مع مجموعة متنوعة من المؤسسات الدولية الرائدة في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة في المملكة والعالم. وقد افتتح الصندوق سابقاً مكاتب لشركات تابعه في كلّ من نيويورك، ولندن، وهونغ كونغ، وبكين. وتضم محفظته قرابة 220 شركة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store