logo
دانييلا: تأثير «روح» لا يزال يرافقني

دانييلا: تأثير «روح» لا يزال يرافقني

الأنباء١١-٠٥-٢٠٢٥

تحدثت الفنانة دانييلا رحمة، عن أثر شخصية «روح» التي جسدتها في مسلسل «نفس»، مشيرة إلى أن التجربة غيرتها من الداخل، وجعلتها أكثر حساسية تجاه القصص الإنسانية العميقة، وقالت: تأثير «روح» لا يزال يرافقني، لقد جعلتني ابتعد عن المواضيع المزعجة، أشعر أنني محظوظة لأنني جسدت هذا الدور، خاصة أنه أتاح لي لقاء طلاب من ذوي الهمم الذين شارك بعضهم في العمل.
من جانب آخر، أعربت دانييلا عن سعادتها وتأثرها الكبير خلال زيارتها إلى المدرسة اللبنانية للضرير والأصم، حيث التقت بعدد من الطلاب الذين قدموا عروضا غنائية وراقصة أظهرت طاقاتهم ومواهبهم رغم التحديات التي يواجهونها، وقالت بحسب موقع «فوشيا»: «فرحت من قلبي عندما رأيتهم يؤدون عروضهم بإبداع، لمست قوتهم وأملهم، رغم التحديات التي يواجهونها»، مشيرة إلى أنها تتمنى أن يتمكن الجميع من التمسك بجزء من تلك الروح الإيجابية، معتبرة أن هؤلاء الطلاب مصدر إلهام حقيقي، قائلة: «أحسدهم على ابتسامتهم الدائمة وتقديرهم للحياة».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مناف عبدال: أراهن على نجاح «عبر الأثير»
مناف عبدال: أراهن على نجاح «عبر الأثير»

الأنباء

timeمنذ 8 ساعات

  • الأنباء

مناف عبدال: أراهن على نجاح «عبر الأثير»

عبدالحميد الخطيب أكد المخرج مناف عبدال في تصريح لـ «الأنباء» انه يحرص في أعماله الفنية على التعاون مع مؤلفين جدد، مشيرا إلى أن لديهم مواضيع لم يتم التطرق إليها من قبل ووجهات نظر مختلفة، وأوضح أن هذا ما حدث في مسلسل «عبر الأثير»، الذي سيعرض حصريا ابتداء من غد الأربعاء 21 الجاري عبر منصة «Stc»، حيث يعد العمل أولى تجارب الكاتب الشاب علي الشمري في الوسط الفني، واصفا إياه بالمؤلف الواعد الذي يمتلك طاقة كبيرة ويتوقع له مستقبلا متميزا. وتابع عبدال: الجمهور ملّ من تناول القضايا الاجتماعية المكررة ويبحث دائما عن الجديد، والجديد دائما يأتي من الشباب، وهناك العديد من المؤلفين بدأوا معي مثل محمد أنور في «الديرفة» و«محمد علي رود»، ومريم القلاف في «عزوتي»، والآن لهما أعمال رائعة، مشددا على أن الكويت ولادة وأبناؤها موهوبون ويحتاجون إلى فرصة لإثبات أنفسهم، واستطرد: الفن لا يدرس بل هو موهبة، وأنا لا أستطيع أن أساعد شخصا على مستوى الكتابة او التمثيل لدخول المجال الفني من دون أن تكون لديه الموهبة. وحول تكرار تعاونه الدرامي مع زوجته الفنانة أبرار يوسف، أوضح عبدال: كل ما قدمته أبرار من شخصيات في أعمالها الفنية السابقة لا يتجاوز 10% من طاقتها كممثلة، هي فاجأتني بأدائها المتمكن في «ياسين عبدالملك» و«ملفات منسية» وأيضا «صدف»، وقد لامست مدى نجاحها من ردود الأفعال التي وصلتني من الجمهور، وأضاف: أبرار في «عبر الأثير» لديها خط درامي مليء بالتحديات من خلال شخصية «ريتا»، وأعتقد أنها ستؤثر في الناس بشكل كبير، ملمحا إلى أن تصوير المسلسل تم بين الكويت ولبنان، بمشاركة نخبة متميزة من نجوم الكويت والخليج، مثل إبراهيم الحربي، مرام، محمد هاشم، ميلا الزهراني، منصور البلوشي، زمن عبدالله، زينب يوسف، شيماء قمبر، وغيرهم. واختتم بالقول: أراهن على نجاح «عبر الأثير»، لا سيما أن قصته شائقة ومختلفة.

هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد
هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

هيفاء وهبي تنتهي من ألبومها الجديد

انتهت الفنانة هيفاء وهبي من تسجيل ألبومها الغنائي الجديد، الذي يضم قرابة 20 أغنية، بمشاركة نخبة من أبرز الملحنين والموسيقيين في العالم العربي، ومنهم: أحمد المالكي، عمرو المصري، سامر أبوطالب، عمرو الخضري، أحمد علاء الدين، أحمد البرازيلي، زووم، نور عزالدين، وسام عبدالمنعم، تامر حسين، فيما تولى ماهر صلاح هندسة الصوت، وسوف تقوم هيفاء، وفق مجلة «لها»، بطرح أغنية تلو الأخرى بطريقة منفردة.

زيارة واحدة لا تكفي لمعرض بيروت للكتاب في دورته الـ 66
زيارة واحدة لا تكفي لمعرض بيروت للكتاب في دورته الـ 66

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • الأنباء

زيارة واحدة لا تكفي لمعرض بيروت للكتاب في دورته الـ 66

عودة ميمونة لمعارض الكتب إلى بيروت، وخصوصا لمعرضها التاريخي للكتاب الذي اشتهر به النادي الثقافي العربي مع الدورة الـ 66، والمشمولة كالعادة برعاية رئيس الحكومة، وقد حضر رئيس الحكومة د.نواف سلام وجال في أقسام المعرض في الواجهة البحرية لبيروت «بيال». العودة جاءت بعد غياب بداعي الحرب الإسرائيلية الموسعة على لبنان بين 20 سبتمبر و27 نوفمبر 2024، وقد أطاحت بمعرضين للكتاب، بينهما ذلك الذي نظمه اتحاد دور النشر اللبنانية في 2023 في «الفوروم دي بيروت» على المدخل الشمالي للعاصمة في محلة الكرنتينا. وجاءت الدورة الـ 66 في موعد يسبق الروزنامة المعتادة للنادي الثقافي العربي التي كانت تعتمد منتصف ديسمبر لإقامة المعرض. وقد شهدت النسخة الحالية مشاركة 140 دار نشر، بينها مجموعات اتحدت سويا لتأمين حضور دور نشر عربية معروفة. فيما كانت دار «الشروق» المصرية «عروسة المعرض» عن جدارة، مع غياب «الدار المصرية اللبنانية» و«دار المتوسط». إقبال جيد في اليوم التالي للافتتاح الرسمي منذ الساعات الأولى لفتح أبواب المعرض. وقد حضر تلامذة المدارس ومهتمون، مع برنامج أنيق ومساحات واسعة وصالات محدثة لعقد الندوات أطلقت عليها أسماء أدباء وروائيين لبنانيين راحلين بينهم الصحافي الياس الخوري. جديد المعرض «جناح للفنون الغرافيكية» ضم الأقسام التالية: معرض الكتاب: عاما بعد عام، فلسطينيات: غزة في الكاريكاتير العربي، السينما اللبنانية: رحلة مئة عام (من مجموعة عبودي أبو جودة)، حروف وكلمات (مشغل كميل حوا)، مشاركة طلبة التصميم الغرافيكي (الجامعة الأميركية في بيروت)، تحية لطرابلس: ثقافة وفنون. مساحات تجعل الزائر في معرض مواز لمعرض الكتب، وقد استحوذت على الاهتمام، خصوصا الجناح الخاص بالسينما اللبنانية، الذي تضمن ملصقات ورقية عملاقة ومتوسطة لأفلام صنعت في بيروت، لصاحب «دار الفرات» للنشر والتوزيع عبودي أبو جودة، الذي يملك أرشيفا غنيا جمعه بشغف على مدى سنوات، وكان طليعة من وثق تجربته في كتاب فاخر أطلق عليه عنوان «هذا المساء»، تيمنا بعبارة خاصة بعروض السينما. أبو جودة تحدث إلى «الأنباء» عن «شغف ينمو ويتمدد، ويلقى إقبالا من الجمهور، الباحث عن أرشيف السينما اللبنانية، والمنتصر للكتاب الورقي في زمن الألواح الإلكترونية والعصر الرقمي». وتطرق «إلى استفسار الزوار عن البوسترات الضخمة، وسؤالهم عن كتابي الصادر في 2015 (معروض في دار نشر وضعت فيها أعمال دار الفرات)». كما عرض لزاور كافة الأقسام الخاصة بالغرافيتي، «وهذا يشجعنا ويعكس في المقابل الغنى الثقافي للجمهور». وقال انه جمع ملصقات من دور السينما في بيروت وضواحيها من يوم كان فتى في الرابعة عشرة من العمر، وكذلك من معظم رحلات السفر بحكم عمله كناشر لجمع الأفيشات والملصقات. في المعرض أيضا حماسة من العاملين في دور النشر. ففي جناح مكتبة الحلبي، يرشد شاب من يسأله عن دور نشر عربية غائبة عن المعرض، كاشفا وجود أعمالها في هذه الدار أو تلك. وفي الدار ايضا أعمال نجيب محفوط التي آلت حقوقها إلى «ديوان»، وكتب مصرية والراوية الفائزة بجائزة «بوكر» 2025 «صلاة القلق» وغيرها. والشيء عينه في دار «التنوير» مع طبعة جديدة لأعمال قصصية للروائي العالمي غابريال غارسيا ماركيز، وترجمة الراحل الفلسطيني صالح علماني. فيما كشف الشاب المصري أحمد الذي حضر من مقر «دار الشروق» قرب مسجد رابعة العدوية، «عن إقبال لبناني كبير على محتويات الدار، وجديدها نشر أعمال لروائيين لبنانيين بينهم»مطر حزيران«للراحل جبور الدويهي، بعد نيلها حقوق نشرها من «دار النهار» مالكة حقوق الطبعة الأولى. وقد بيعت منها نسخ كثيرة في القاهرة، لولع الجمهور المصري بمعرفة الحكايات اللبنانية وخصوصا في الأماكن النائية من لبنان، ولشهرة الدويهي وأثره الطيب، الذي يردده كبار الروائيين المصريين وفي طليعتهم إبراهيم عبد المجيد». زائر المعرض سيعود مرة ثانية، نسبة إلى البرامج والندوات المصاحبة، وغنى دور النشر بالإصدارات، وتعويض فقدان الجمهور اللبناني لمعرض الكتاب، وشوقه إلى مناسبات ثقافية كبرى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store