logo
فاطمة بشير "الغزالة الفرفوشة".. أصغر عازفة إيقاع تتألق في عالم الموسيقى

فاطمة بشير "الغزالة الفرفوشة".. أصغر عازفة إيقاع تتألق في عالم الموسيقى

الوفد٠١-٠٤-٢٠٢٥

تُعَدُّ الطفلة فاطمة بشير من أبرز المواهب الموسيقية، حيث أبدعت في مجال العزف على الإيقاع رغم صغر سنها، حتى لُقِّبت بـ"الغزالة الفرفوشة" وأصبحت أصغر عازفة إيقاع.​
برزت موهبتها في عدة مناسبات، منها مشاركاتها في برامج تلفزيونية مثل 'القاهرة اليوم على قناة أوربت مع المذيع أحمد يحيي' و"الستات مايعرفوش يكدبوا"، "معكم منى الشاذلي"، و"مساء دي إم سي"، حيث قدمت أداءً مميزًا نال إعجاب الجمهور.​
كما أبهرت فاطمة الحضور في مهرجان العلمين، حيث تحدثت عن اختيارها للطبلة كآلة موسيقية مفضلة، مما يعكس شغفها وتفانيها في هذا المجال.​
فاطمة بشير، البالغة من العمر 12 عامًا، هي طالبة وعضو مؤسس في اللجنة الثقافية بمؤسسة سيدتي Ladies، وعازفة إيقاع شرقي في وزارة الثقافة.​
بدأت رحلتها مع الطبلة منذ حوالي عام ونصف، وتعلمت بسرعة مذهلة حتى أتقنت العزف على هذه الآلة، واستطاعت أن تصنع لنفسها مقاطع خاصة، بالإضافة إلى ذلك، تقوم بتدريب معظم زملائها في الفرقة وتراجع أعمالهم.​
أوضحت فاطمة أنها اختارت تعلم الطبلة لأنها تراها آلة مبهجة ومميزة مقارنة بباقي الآلات الموسيقية، كما أنها تستطيع التوفيق بين دراستها والعزف على الطبلة.​
قالت: "في البداية، كل شيء يكون صعبًا، ولكن تعلمت الحمد لله بفضل التدريب لأنني أحب الطبلة جدً، والبداية كانت لما أيدي اتكسرت فبعد الشفاء أهلي اشتروا ليّ طبلة فحبيتها جدًا".​
وأضافت: "في المستقبل، أرغب في أن أكون مُدربة طبلة ودكتورة أسنان، وأن يكون لدي فرقة إيقاعات شرقية".​
شاركت فاطمة بشير في مهرجان الطبول الدولي في المعز، ومهرجان العلمين على المسرح الروماني، وكذلك في معرض القاهرة الدولي للكتاب، ومعرض الكتاب السابع في دمنهور.​
كما قدمت عروضًا في عدة مسارح وقصور ثقافة، منها: "مسرح ساقية الصاوي"، "مسرح السامر"، "قصر ثقافة الأنفوشي"، "قصر ثقافة بورسعيد"، "قصر ثقافة الإسماعيلية"، "قصر ثقافة دمياط"، و"قصر ثقافة وادي النطرون". بالإضافة إلى ذلك، شاركت في حفلات في نوادي مثل "نادي سبورتنج"، "نادي اليخت"، "نادي الشيراتون"، و"نادي 6 أكتوبر".​

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي
عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي

مصرس

timeمنذ 4 ساعات

  • مصرس

عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي

فتحت المطربة عايدة الأيوبي قلبها، للإعلامية إسعاد يونس في برنامج "صاحبة السعادة" المذاع على قناة "دي إم سي"، لتروي ملامح مسيرتها الفنية التي اختارت أن تكون بعيدة عن الأضواء، رغم موهبتها اللافتة. عايدة الأيوبي: فضلت العزلة على الظهور وألماني هو من اكتشفنيوقالت عايدة الأيوبي إنها لم تطمح يومًا إلى الشهرة، وكانت تفضل العزلة على الظهور، على الرغم من أن أحد معلميها الألمان في المدرسة هو من اكتشف صوتها بعد عودتها من ألمانيا، وقدّمها لتشارك في كافة الفعاليات المدرسية. رفض عايدة الأيوبي المشاركة في الحفلات والأفراحورغم النجاح الكبير الذي حصدته، كشفت الأيوبي أن ترددها في الظهور العام كان سببًا في تقليص انتشارها، حيث كانت ترفض المشاركة في الحفلات والأفراح، ووجدت صعوبة في التأقلم مع طبيعة الوسط الفني. صداقات الوسط الفنيوأضافت: "بعد ألبومي الثالث شعرت أنني لا أنتمي لهذا العالم، فلم تكن لدي صداقات في الوسط، كما أن ضعف إمكانيات الحفلات، خاصة في جانب الهندسة الصوتية، زاد من شعوري بالغربة، فقررت التوقف نهائيًا". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي
عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي

فيتو

timeمنذ 4 ساعات

  • فيتو

عايدة الأيوبي: لم أسعَ إلى الشهرة وهذا سبب اعتزالي

فتحت المطربة عايدة الأيوبي قلبها، للإعلامية إسعاد يونس في برنامج "صاحبة السعادة" المذاع على قناة 'دي إم سي'، لتروي ملامح مسيرتها الفنية التي اختارت أن تكون بعيدة عن الأضواء، رغم موهبتها اللافتة. عايدة الأيوبي: فضلت العزلة على الظهور وألماني هو من اكتشفني وقالت عايدة الأيوبي إنها لم تطمح يومًا إلى الشهرة، وكانت تفضل العزلة على الظهور، على الرغم من أن أحد معلميها الألمان في المدرسة هو من اكتشف صوتها بعد عودتها من ألمانيا، وقدّمها لتشارك في كافة الفعاليات المدرسية. رفض عايدة الأيوبي المشاركة في الحفلات والأفراح ورغم النجاح الكبير الذي حصدته، كشفت الأيوبي أن ترددها في الظهور العام كان سببًا في تقليص انتشارها، حيث كانت ترفض المشاركة في الحفلات والأفراح، ووجدت صعوبة في التأقلم مع طبيعة الوسط الفني. صداقات الوسط الفني وأضافت: 'بعد ألبومي الثالث شعرت أنني لا أنتمي لهذا العالم، فلم تكن لدي صداقات في الوسط، كما أن ضعف إمكانيات الحفلات، خاصة في جانب الهندسة الصوتية، زاد من شعوري بالغربة، فقررت التوقف نهائيًا'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ينتظر عرضه العالمى ونسخته المترجمة..
مخرج «فاطمة»: المعالجة الإنسانية لقضية «الغارمات» سر تميزه
ينتظر عرضه العالمى ونسخته المترجمة..
مخرج «فاطمة»: المعالجة الإنسانية لقضية «الغارمات» سر تميزه

بوابة الأهرام

timeمنذ 5 ساعات

  • بوابة الأهرام

ينتظر عرضه العالمى ونسخته المترجمة.. مخرج «فاطمة»: المعالجة الإنسانية لقضية «الغارمات» سر تميزه

بعد فوزه بجائزة «أفضل فكرة فيلم ذات أثر» من مهرجان «أسوان الدولى لأفلام المرأة» فى دورته الأخيرة، استقبلت «أكاديمية الفنون» عرضا خاصا للفيلم الوثائقى «فاطمة» بما يشكله من وثيقة إنسانية نادرة على تطور تعامل المجتمع الصعيدى مع قضايا كفالة الأيتام والغارمات. يروى الفيلم قصة كفاح امرأة صعيدية تُدعى «سعيدة»، اختارت أن تكفل وتربى طفلة لا تربطها بها صلة دم منذ أن كان عمرها ثلاثة أشهر.. وهبتها فرص المأوى والرعاية والتعليم . وعبر فصول قصتها، تتحدى «سعيدة» فى البداية النظرة المجتمعية القاسية لقرار كفالة اليتيم، قبل مكافحتها المخاطر التى تحيق بالغارمات. فتخرج «سعيدة» ومعها ابنتها المكفولة « فاطمة» من قلب كل أزمة واختبار، كنخلات صعيديات لا تنكسر. مع توالى الاهتمام والتفاعل المجتمعى مع الفيلم، يتحدث مخرج الفيلم مهند دياب لـ«الأهرام»، قائلا: «أنا معتاد على إخراج الأفلام القصيرة والوثائقية ذات الطابع التنموي. وسبق أن أخرجت أكثر من مائة فيلم لصالح (وزارة التضامن) و(الأمم المتحدة)، وجرى تصوير هذه الأفلام داخل مصر وخارجها، ويدفعنى لكل مشروع الحس الإنسانى الذى يضمه، وما يتيحه من فرصة للحكي». > «سعيدة» تخالف التيار فى فيلمها ويكمل قائلا: «ولذلك عندما تواصلت معى (مؤسسة مصر الخير) لتقديم فيلم عن الغارمات، قبلت. واخترت قصة «سعيدة» أم فاطمة، تحديدا، لأنها جذبتنى لتغييرها الصورة الذهنية لديّ عن الغارمات، اللاتى فى الأغلب ما يصورهن الإعلام كصاحبات ديون بسبب المبالغة فى تجهيز بناتهن، بينما هذه السيدة اقترضت لتبنى بيتًا لابنتها المكفولة». يروى المخرج أن عقدة حكاية «سعيدة» تطورت بعد تعرضها للابتزاز من شقيقها الذى وعدها بسداد القرض الذى حصلت عليه لبناء منزل «فاطمة». مقابل التخلى عن «فاطمة» بعد عشرين عامًا من تربيتها. لكن «سعيدة» رفضت الابتزاز، وتشبّثت بالفتاة رغم كل الضغوط التى طالتها من عائلتها. وعن شخصية «سعيدة»، أضاف المخرج: «سعيدة من محافظة قنا، وانتقلت إلى أسوان بعد زواجها. كانت ترغب فى الإنجاب، لكن زوجها لم يعد ينجب.. وأخبرته برغبتها فى كفالة طفلة. وافق رغم أن لديه ابنًا من زواج سابق. بعد وفاة زوجها، استولى الابن على المنزل، فدخلت «سعيدة» فى صراع لبناء منزل على قطعة أرض من ميراثها، لكنها لم تكن تملك المال، فلجأت إلى الاقتراض. والمذهل فى كل هذه المراحل، أن «سعيدة» تمسّكت بفاطمة، ودعمتها حتى تخرّجت فى كلية الآداب ـ قسم اللغة الفرنسية. وحاليا وإثر زيادة وعى المجتمع، بدأ من يهاجمها، يقول: نريد أن نكفل طفلًا مثلها». وحول تجربته فى توجيه البطلة، يقول مخرج «فاطمة»: «كان ذلك التحدى الأكبر، بسبب خجل (سعيدة) من الكاميرا. فأردت إقناعها، لأسألها، إن كانت فخورة بما حققت؟ فأجابت: (فخورة جدًّا، لأن الناس فى أسوان تشجّعوا على كفالة البنات بسبب قصتي، والتزموا بتسميتهن فاطمة)، فأقنعتها بالتصوير». وعن اختياراته فى تصوير مشاهد «فاطمة»، يوضح المخرج: «اللجوء لتواشيح النقشبندى كان بهدف تعميق الإحساس الروحى بالقصة». ويشير إلى بعض المشاهد التى صورها وحملت دلالات رمزية مهمة. فيقول: «هناك مشهد سير (سعيدة) فى طريق تقابله مجموعة من الأغنام، كدلالة على أنها امرأة مختلفة، متمرّدة على العادات البالية. كما ربطتُها بصريًّا بفكرة النخلة، لأنها تثمر بعد سنوات طويلة، وتبقى شامخة، لذلك كنت ألتقط لها زوايا تصوير من أسفل، لترمز إلى علوّها وصلابتها». ومع ردود الفعل الإيجابية محليا، يستعد «فاطمة» للعرض فى مهرجانات دولية بالمغرب العربى وأوروبا، كما ستُنظَّم له عروض خاصة فى «مركز الهناجر» و«مكتبة الإسكندرية»، مع إنتاج نسخة مترجمة للعرض الدولى. > سعيدة وفاطمة خلال تكريم فيلمهما البطلات يتحدثن سعيدة : فخورة بتشجيع قصتى لكثيرين على كفالة الأيتام فاطمة: عرض الفيلم شكل لحظة فارقة فى حياتنا بطلات «فاطمة» تحدثن لـ«الأهرام» عن تجربتهن الفارقة، لتبدأ الحاجة «سعيدة» باستعادة لحظة تلقيها تحية جمهور «مهرجان أسوان»، مؤكدة أن مشاعر الفخر والسعادة اجتاحتها عند عرض الفيلم الذى يروى تفاصيل رحلتها. وحول هذه الرحلة، تقول: «كان إحساسى بالأمومة هو الذى يقودنى فى كل خطوة. لم أكن أبحث عن بطولة، فقط أردت أن أحمى ابنتى وأمنحها حياة كريمة». وتوضح أن معاناتها الحقيقية بدأت بطلب نجل زوجها بحقه فى السكن فور وفاة والده، دون انتظار لانتهاء فترة العدة. وتقول: «اضطررت للعيش مع فاطمة فى أرض فضاء تشبه (الحوش)، بلا سقف يحمى من برد الشتاء وحرارة الصيف». ولأن «معاش» الزوج كان متواضعا، فدفعها ذلك للاقتراض من أجل بناء مأوى لابنتها. ورغم تواضع المبلغ المقترض، إلا أن زيادته بسبب الفوائد، وعجزها عن تسديد إلا ثلث المبلغ المطلوب، جعلها مهددة بالسجن. وذلك قبل أن تتدخل (مصر الخير) لتسديد القرض عنها، ليتواصل معها لاحقًا المخرج مهند دياب، طارحا مشروع الفيلم الوثائقي. تؤكد الحاجة سعيدة: «لم أكن أبحث عن شهرة، ولكن الفيلم كان نعمة من الله، وجعلنى أشعر أن تعبى لم يذهب هباءً، ما زلت أسدد أقساطًا وأكافح يومًا بعد يوم من أجل فاطمة». وحول قرارها بكفالة فاطمة، تقول سعيدة: «بعد وفاة زوجى الأول الذى أنجبت منه ابنة وزواجى مرة أخرى، لم أنجب من الأخير طيلة عامين، فقررت التبني. ذهبت إلى (دار رعاية فى أسوان). وهناك التقيت بفاطمة، كانت رضيعة عمرها 3 أشهر، فلم أفارقها من حينها، وتحملت من أجلها الكثير حتى أننى أصبت بسرطان حميد فى الكبد ـ قبل أن أتعالج منه لاحقاً ـ وكنت أدعو الله أن يطيل فى عمرى من أجلها لأكمل رسالتى معها». أما «فاطمة» فتروى القصة الملهمة لعلاقتها بوالدتها، مؤكدة: «أمى بطلة وقصتها ألهمت كثيرين». وتضيف معبرة عن سعادتها بنجاح الفيلم، فتقول: «رغم أن مدته لم تتجاوز الدقائق المعدودة، إلا أنه يحمل رسائل عميقة عن التضحية، والمسئولية، وحسن تربية الأبناء». وأضافت أن تفاعل الجمهور وصل إلى حد البكاء، وتغيير نظرتهم لقضية كفالة الأيتام. وتابعت: «عندما كنت صغيرة، لم أكن أعلم أننى لست ابنتهم، وكنت أظن أن الاختلاف فى الاسم هو مجرد اسم شهرة، لكن عندما كبرت وعرفت الحقيقة، تقبلت الأمر، لأننى لم أشعر لحظة أننى لست من هذه الأسرة، والدتى لم تبخل عليّ بشيء، وواجهت تحديات اجتماعية واقتصادية كثيرة من أجلي». وتؤكد فاطمة أن لحظة عرض الفيلم فى «مهرجان أسوان» كانت فاصلة فى حياتها، إذ شعرت ولأول مرة أن الناس يرون فى أمها بطلة حقيقية. وتضيف: «كفاح أمى فى تربيتى رغم صعوبة الحياة، ومعاناتها، وعدم تخليها عنى لحظة، كل ذلك تحوّل لقصة بطولية، وتكريمها بعد عرض الفيلم كان رسالة بأن الخير لا يضيع أبدًا». واختتمت مؤكدة: «أمى امرأة صعيدية عظيمة تحدت المجتمع والعادات والتقاليد، واختارت أن تمنحنى حياة لا أملك إلا أن أفتخر بها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store