
هاني بن بريك : ردوا عليهم ولا تلتفتوا لجنسيتهم
وجه القيادي الجنوبي الشيخ هاني بن بريك نصيحة للناشطين الجنوبيين عن محاولات النيل من قضية شعب الجنوبي وقال في تغريدة نشرها بمنصة أكس :
'للجنوبيين جميعاً وفي مقدمتهم الناشطون في مواقع التواصل: من أساء للجنوب وللجنوبيين ولنضالهم لنيل استقلالهم ردوا عليه ولا تلتفتوا لجنسية البلد التي يحملها ، مهما كانت البلد التي يحمل جنسيتها وشعبها عزيزين علينا ردوا عليه شخصياً ولا علاقة لبلده وشعبه'.
وتابع بن بريك 'ففي كل مجتمع شذاذ لاكرامة لهم'.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 2 أيام
- الأمناء
الاصلاح حزب الدم.. حملة إلكترونية تجتاح مواقع التواصل
اجتاحت خلال الأيام الماضية حملة إلكرتونية مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #الاصلاح_حزب_الدم. لاقى الهاشتاج تفاعلا واسعا على منصة أكس (تويتر سابقا) كشف فيه نشطاء عن جرائم حزب الإصلاح وتورطه بالدم والعمالة منذ التأسيس. وقال النشطاء ان حزب الإصلاح ارتكب جرائم وحشية بحق أبناء الشعب اليمني حزب طالما تغنى في كثير من المناسبات والمحافل الدولية بالتعددية المذهبية والتعايش السلمي لكنه في الخفاء كان يمارس حرب إبادة بحق أبناء الوطن والمذاهب والطوائف الأخرى. حيث احتضن الإرهابيين الأفغان والعرب الذين استعان بهم لاجتياح الجنوب في صيف 1994 قبل أن يقوم بتوطينهم ومنحهم رتباً عسكرية فيما يسمى بقوات الفرقة التي كان يقودها علي محسن الأحمر. والذي مارس منذ إشهاره قبل 32 عاماً كل صنوف الإرهاب الفكري والإيديولوجي والتكفيري وارتكب جرائم الإرهاب السياسي كالاغتيالات والتفجيرات بالسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة. وتطرق النشطاء الى جرائم الحزب الحديثة منذ ما بعد الصراع خصوصا أبان سيطرتهم على شبوة في العام 2019 وتغذية الفوضى المتسلسلة في تعز وممارسة إرهاب الدولةفي مأرب.


حضرموت نت
منذ 2 أيام
- حضرموت نت
الاصلاح حزب الدم.. حملة إلكترونية تجتاح مواقع التواصل
اجتاحت خلال الأيام الماضية حملة إلكرتونية مواقع التواصل الاجتماعي تحت وسم #الاصلاح_حزب_الدم. لاقى الهاشتاج تفاعلا واسعا على منصة أكس (تويتر سابقا) كشف فيه نشطاء عن جرائم حزب الإصلاح وتورطه بالدم والعمالة منذ التأسيس. وقال النشطاء ان حزب الإصلاح ارتكب جرائم وحشية بحق أبناء الشعب اليمني حزب طالما تغنى في كثير من المناسبات والمحافل الدولية بالتعددية المذهبية والتعايش السلمي لكنه في الخفاء كان يمارس حرب إبادة بحق أبناء الوطن والمذاهب والطوائف الأخرى. حيث احتضن الإرهابيين الأفغان والعرب الذين استعان بهم لاجتياح الجنوب في صيف 1994 قبل أن يقوم بتوطينهم ومنحهم رتباً عسكرية فيما يسمى بقوات الفرقة التي كان يقودها علي محسن الأحمر. والذي مارس منذ إشهاره قبل 32 عاماً كل صنوف الإرهاب الفكري والإيديولوجي والتكفيري وارتكب جرائم الإرهاب السياسي كالاغتيالات والتفجيرات بالسيارات المفخخة والأحزمة الناسفة. وتطرق النشطاء الى جرائم الحزب الحديثة منذ ما بعد الصراع خصوصا أبان سيطرتهم على شبوة في العام 2019 وتغذية الفوضى المتسلسلة في تعز وممارسة إرهاب الدولةفي مأرب. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة عدن تايم , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من عدن تايم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الموقع بوست
منذ 4 أيام
- الموقع بوست
مليشيا الانتقالي بذكرى الوحدة اليمنية: "الدولة الجنوبية" قادمة لا محالة
أكدت مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، أنها ماضية نحو الإنفصال وأن ما سمته بـ "الدولة الجنوبية" قادمة لا محالة، بالتزامن مع الذكرى الـ 35 للوحدة اليمنية. وقال نائب رئيس مليشيا الانتقالي أحمد بن بريك في مقال نشره على منصة فيسبوك: "إن شعب الجنوب لا يطلب المستحيل، بل حقاً مشروعاً كفلته التضحيات وفرضه الواقع، وأنه ماضٍ في طريقه بثقة وإصرار، لا يساوم على ثوابته، ولا يقبل بالتراجع عن مسار استعادة الدولة الفيدرالية المستقلة". وأعتبر يوم الحادي والعشرين من مايو 1994 ـ ذكرى إعلان الإنفصال ـ "لم يكن لحظة انفعال عابر، ولا رد فعل طارئ، بل لحظة وعي وطني عميق، تشكّلت كنتيجة حتمية لتجربة قاسية في وحدة لم تجلب للجنوب سوى القهر والتهميش، وأنتجت واقعاً سياسياً وعسكرياً فرض على الجنوبيين أن يختاروا طريق التحرر وتقرير المصير، بإرادة لا تقبل التراجع". وأضاف: "لقد أثبتت السنوات الثلاثون الماضية أن حلم استعادة الدولة الجنوبية لم يكن نزوة عابرة، بل حق أصيل لشعبٍ قدم الشهداء، وتحمل صنوف المعاناة، وصمد في وجه محاولات الطمس والتهميش، وأصرّ على التمسك بحقه في استعادة دولته بحدودها قبل عام 1990م، وهوية مستقلة وسيادة كاملة. وما زال هذا الشعب الوفي، برغم كل التحولات ثابتاً على موقفه، متمسكاً بحلمه، ورافعاً علم الجنوب رمزاً للحرية والكرامة". وانتقد بن بريك أداء المجلس الانتقالي الذي يعمل نائبا له خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن أداء المجلس أظهر جملة من التحديات والاختلالات في الأداء السياسي والتنظيمي، حيث "اتّسمت بعض القرارات بالارتجال وغياب التخطيط، وشهدت مؤسسات المجلس حالات من الهيكلة العشوائية التي لم تستند إلى تقييم دوري لأداء الهيئات، وأهملت فيها معايير الكفاءة والشفافية". وأوضح أن المجلس الإنتقالي طغت على بعض مفاصله العمل بـ "نزعة بيروقراطية ومركزية مفرطة، وسادت روح من التسلط والتمييز في التعيينات وترتيب الأوضاع، سواء داخل هيئات المجلس أو في الشراكة مع الحكومة الشرعية، التي اتسمت بخلل بنيوي، أدى إلى تراجع فاعلية الحضور السياسي والإداري الجنوبي في هذه المرحلة المفصلية". وأردف: "إن اللحظة الراهنة، وما تحمله من فرص تاريخية، تفرض علينا جميعاً مسؤولية كبرى لتكريس وضوح الرؤية، وتسريع وتيرة الإنجاز، وتفعيل أدوات العمل السياسي بما يتماشى مع طموحات شعبنا الجنوبي، ويواكب المتغيرات المتسارعة على المستويين الداخلي والخارجي. لقد آن للحلم المتأخر أن يتحول إلى واقع ملموس، ينهي زمن الشعارات ويؤسس لعهد من العمل الوطني الجاد والمثمر". ودعا بن بريك كل من يحمل هم القضية الجنوبية، "أن يعيد ترتيب أدواته، ويُسرّع الخُطى نحو الهدف الذي انتظره الشعب طويلاً، وراهَن عليه صابراً لا متردداً"، محتتما بالقول: "الجنوب قادم لا محالة، والدولة قادمة بإذن الله، بإرادة لا تنكسر، وشعب لا يعرف المستحيل".