logo
سعود بن صقر: تعزيز التعاون الثنائي مع ميامي الأمريكية يفتح آفاقاً جديدة للابتكار

سعود بن صقر: تعزيز التعاون الثنائي مع ميامي الأمريكية يفتح آفاقاً جديدة للابتكار

صحيفة الخليجمنذ 4 ساعات

رأس الخيمة- وام
شهد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، اليوم الاثنين، توقيع مذكرة تفاهم بين إمارة رأس الخيمة ومدينة ميامي في ولاية فلوريدا الأمريكية، بهدف تعزيز التعاون في عدد من القطاعات والمجالات ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، في مجلس ند الحبّي برأس الخيمة اليوم، بحضور الشيخ خالد بن سعود بن صقر القاسمي نائب رئيس مجلس إدارة مكتب الاستثمار والتطوير في رأس الخيمة، فرانسيس سواريز عمدة مدينة ميامي، وروبرت رينز القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية في دبي والإمارات الشمالية، والوفد المرافق، بحضور عدد من كبار المسؤولين في رأس الخيمة.
ورحب سموه، في مستهل اللقاء، بالوفد الزائر، وبحث معهم سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، إلى جانب دعم أنشطة عدد من الشركات الأمريكية العاملة في الإمارة، ومنها «هيلتون»، و«جارديان جلاس»، و«كيرسوفت جلوبال».
كما جرى، خلال اللقاء، استعراض البيئة الاقتصادية المزدهرة في رأس الخيمة، والفرص الاستثمارية الواعدة التي تتيحها لدعم نمو الأعمال.
وأكد صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، أن مذكرة التفاهم تمثّل بداية مرحلة جديدة من التعاون بين إمارة رأس الخيمة ومدينة ميامي، وتجسّد عمق علاقات الصداقة المتينة والشراكة الاستراتيجية التي تربط دولة الإمارات العربية المتحدة بالولايات المتحدة الأمريكية.
وقال سموه: نؤمن بأن تعزيز التعاون الثنائي يفتح آفاقاً جديدة للابتكار، والاستثمار، والحوار الثقافي، ونتطلع إلى بناء شراكة مستدامة تعكس قيمنا المشتركة، وتترجم رؤانا الطموحة نحو بناء مستقبل أكثر إشراقاً.
وقّع مذكرة التفاهم، محمد حسن عمران الشامسي، المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة، وفرانسيس سواريز، عمدة مدينة ميامي.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في عدد من القطاعات الحيوية، بما يشمل: تخطيط المدن، وترويج الأعمال والسياحة، والتنمية المستدامة، وتكنولوجيا المدن الذكية، والابتكار، ودعم الشركات الناشئة، إضافة إلى آليات الإدارة العامة، وإدارة التنقل الحضري، والرعاية الصحية الأولية، والصحة العامة، والخدمات اللوجستية، وخدمات المطارات، فضلاً عن مجالات الثقافة، والرياضة، والتعليم، وتنمية الاقتصاد الإبداعي.
وفي ختام اللقاء، أعرب فرانسيس سواريز، عن بالغ شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم رأس الخيمة على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال، مشيداً بعُمق العلاقات الثنائية التي تجمع بين دولة الإمارات والولايات المتحدة، وأكد أن توقيع المذكرة يمثل خطوة مهمة نحو فتح فصل جديد من التعاون المثمر بين رأس الخيمة وواحدة من أبرز المدن الأمريكية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بى تك تستقبل مجموعة من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بكلية هارفارد لابتكار أفكار جديدة
بى تك تستقبل مجموعة من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بكلية هارفارد لابتكار أفكار جديدة

زاوية

timeمنذ 43 دقائق

  • زاوية

بى تك تستقبل مجموعة من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بكلية هارفارد لابتكار أفكار جديدة

القاهرة: تعاونت شركة بى تك للتجارة والتوزيع، الرائدة في مجال بيع الأجهزة الإلكترونية والكهربائية وتقديم خدمات التمويل الاستهلاكي في مصر، مع فريقًا من طلاب ماجستير إدارة الأعمال بكلية هارفارد للأعمال، وذلك ضمن فعاليات البرنامج التدريبي الميداني "FIELD Global Capstone". وامتد البرنامج على مدار 8 أشهر وتم اختتامه بقضاء الفريق أسبوعًا كاملًا في الشركة بالقاهرة ضمن إطار التعاون الأكاديمي والتطبيقي مع كلية هارفارد للأعمال. كانت بى تك واحدة من 11 شركة فقط تم اختيارها من مصر، للمشاركة في برنامج"FIELD Global Capstone" التابع لكلية هارفارد للأعمال، والذي ضم 156 شريكًا موزعين على 14 مدينة في 14 دولة. ويضمن هذا البرنامج أكثر من 900 طالب من طلاب ماجستير إدارة الأعمال، ضمن تجربة ميدانية تهدف إلى ربط الجانب الأكاديمي بالتطبيق العملي. ومع وصول الطلاب إلى القاهرة، قامت بى تك بوضع أسس قوية للبرنامج التدريبى عبر تحضيرات مكثفة. فقد تعاون فريق الشركة عن قرب مع أعضاء هيئة التدريس في كلية هارفارد للأعمال لصياغة فكرة البرنامج التدريبى، كما تم تعيين فريق متخصص من بى تك لمناقشة التفاصيل وتوجيه مسار التعاون. وتم التواصل بين الطرفين من خلال اجتماعات لتبادل رؤى السوق، وضمان وضوح البرنامج. ولعبت هذه المراحل الأولية دورًا حاسمًا في تمهيد الطريق للتفاعل وتبادل الأفكار الهادفة. ويُعد برنامج FIELD Global Capstone"" دورة تدريبية مصممة لتعزيز قدرة الطلاب على الإدارة والعمل في بيئات متنوعة. في إطار هذا البرنامج، عرض الطلاب أفكارهم على فريق بى تك، وأجروا بحوثًا ميدانية في فروع بي تك بالقاهرة، كما قامت بى تك ايضا بتقديم منصة "مايلو" المالية الجديدة لطلبة الماجستير. وتهدف هذه التجربة التفاعلية إلى تمكين الطلاب من "التعلم بالممارسة"، عبر تقديم منتج أو خدمة أو تجربة عملاء جديدة للشركة الشريكة. ويتطلب هذا من الطلاب أيضًا التركيز على بناء مهارات العمل الجماعي مع تقديم قيمة حقيقية في سياق غير مألوف. صرح الدكتور محمود خطاب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة بى تك: "يُعد هذا التعاون، وشراكتنا العالمية مع برنامج FIELD التابع لكلية هارفارد للأعمال، دليلاً على التزام بى تك بالابتكار والتميز". وأضاف: "الشراكة مع نخبة من أبرز العقول في مجال تعليم إدارة الأعمال على مستوى العالم، تمثل فرصة فريدة لاكتساب أفكار ورؤى وحلول مبتكرة. ونسعى من خلال هذا التعاون إلى تجاوز الحدود التقليدية، وإعادة صياغة تجارب العملاء، ووضع معايير جديدة للتميز وتقديم قيمة استثنائية في قطاع التجزئة والإلكترونيات الاستهلاكية." أعرب البروفيسور جو فولر رئيس هيئة التدريس لبرنامج FIELD Global Capstone، عن سعادته بالتعاون مع بي تك. وقال: "أتقدم بخالص الشكر والتقدير لشركة بى تك وجميع المؤسسات الشريكة في برنامج FIELD Global Capstone، لما قدموه من دعم ملموس أسهم في إثراء التجربة التعليمية لطلابنا ومنحهم فرصة نادرة للتعلم العملي والتفاعل مع تحديات السوق الحقيقية". وأضاف: "يحظى الطلاب من هذا البرنامج باستفادة هائلة من هذه التجربة العملية الفريدة، ونأمل في المقابل أن تعود هذه الشراكة بالنفع على المؤسسات المشاركة أيضًا". -انتهى-

«وول ستريت» تحت الضغط بعد تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا
«وول ستريت» تحت الضغط بعد تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

«وول ستريت» تحت الضغط بعد تخفيض التصنيف الائتماني لأمريكا

تراجعت الأسهم الأمريكية، الاثنين، متأثرةً بخفض وكالة موديز للتصنيف الائتماني للبلاد، الذي أدى إلى ارتفاع حاد في عوائد سندات الخزانة. انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.41%. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.67%، بينما انخفض مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.84%. وخفضت وكالة موديز، الجمعة، بعد أن دق جرس الإنذار، تصنيف البلاد درجة واحدة إلى Aa1 من Aaa، ما جعل الوكالة على قدم المساواة مع نظيراتها. وأشارت الشركة إلى تحديات التمويل المرتبطة بعجز ميزانية الحكومة الفيدرالية المتزايد وتداعيات تجديد الديون الأمريكية القائمة في فترة ارتفاع تكاليف الاقتراض. وضغط خفض تصنيف الديون على أسعار السندات، ما أدى إلى ارتفاع العوائد، في وقت يعاني فيه الاقتصاد بالفعل ضغوطاً ناجمة عن سياسة التعريفات الجمركية التي يتبناها الرئيس دونالد ترامب. تجاوز عائد السندات الأمريكية لأجل 30 عاماً 5% الاثنين، بينما تجاوز عائد السندات لأجل 10 سنوات 4.5%، وهي مستويات ضغطت على أسواق الأسهم الشهر الماضي ودفعت ترامب إلى التراجع عن أشد تعريفاته الجمركية صرامة. وتسير قروض المنازل والسيارات وبطاقات الائتمان على نفس النهج. وتصدرت أسهم التكنولوجيا الرئيسية، التي ستتضرر بشدة إذا أدى ارتفاع العائدات إلى تباطؤ الاقتصاد وإضعاف شهية المستثمرين للمخاطرة، قائمة الخسائر الاثنين. وانخفض سهم بالانتير بنسبة 4%، وتراجع سهم تيسلا بنسبة 4% تقريباً، وتراجع سهم إنفيديا بنسبة 3%. يأتي هذا التخفيض بعد أسبوعٍ مزدهرٍ في وول ستريت، حيث رحّب المستثمرون باتفاق البيت الأبيض مع الصين لخفض الرسوم مؤقتاً. وقد اعتُبر الاتفاق إنجازاً كبيراً للتجارة العالمية بعد الكشف عن خطة ترامب الأولية لفرض ضرائب استيراد واسعة النطاق وكبيرة الشهر الماضي. وتصدر مؤشر ناسداك المركب، الذي يعتمد على التكنولوجيا، المشهد الأسبوع الماضي، مرتفعاً 7.2%. وقفز مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقاً بأكثر من 5%، مسجلاً سلسلة مكاسب استمرت خمسة أيام. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي الرائد بأكثر من 3% الأسبوع الماضي. ويرى المتداولون الآن أن المزيد من صفقات التجارة عامل أساسي للحفاظ على انتعاش سوق الأسهم، إذا لم تُبعد العوائد المستثمرين أولاً. وتراجعت أسهم وول مارت بنسبة 1.7% بعد أن صرّح الرئيس دونالد ترامب السبت بأن وول مارت يجب أن تتحمل الرسوم الجمركية، وصرح وزير الخزانة سكوت بيسنت لبرنامج «ميت ذا برس» على قناة إن بي سي، الأحد بأن الرئيس التنفيذي دوغ ماكميلون أبلغه أن الشركة ستتحمل بعض الرسوم. وانخفض سهم نتفليكس بنسبة 2% تقريباً بعد تخفيض تصنيف جي بي مورغان من «زيادة الوزن» إلى «محايد». وأشار البنك إلى الأداء المتفوق للسهم مؤخراً. وتراجعت أسهم «ريديت» بنسبة 7% تقريباً على خلفية تخفيض تصنيف ويلز فارجو من «زيادة الوزن» إلى «مساوٍ». وقال البنك، إنه من المرجح أن تصبح الاضطرابات في حركة البحث دائمة مع دمج جوجل لكامل قدرات البحث بالذكاء الاصطناعي.

خفض توقعات النمو في منطقة اليورو جراء رسوم ترامب الجمركية
خفض توقعات النمو في منطقة اليورو جراء رسوم ترامب الجمركية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

خفض توقعات النمو في منطقة اليورو جراء رسوم ترامب الجمركية

وأعلنت المفوضية الأوروبية أن اقتصاد منطقة العملة الموحدة التي تضم 20 دولة، من المتوقع أن ينمو بنسبة 0.9 بالمئة في عام 2025، بانخفاض حاد عن توقعات سابقة بلغت 1.3 بالمئة، وذلك بسبب "ضعف آفاق التجارة العالمية وتزايد حالة عدم اليقين بشأن السياسات التجارية". كما خفّض الاتحاد الأوروبي توقعاته لنمو منطقة اليورو في عام 2026 إلى 1.4 بالمئة، متراجعا عن نسبة 1.6 بالمئة التي كان توقعها في نوفمبر 2024. وقال فالديس دومبروفسكيس، كبير مسؤولي الاقتصاد في الاتحاد الأوروبي ، "من المتوقع أن يستمر النمو في عام 2025، بدعم من سوق العمل القوية وارتفاع الأجور، وإن كان بوتيرة معتدلة". فرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات من الاتحاد الأوروبي ودول أخرى، لكن دول الكتلة معرضة لرسوم جمركية إضافية شاملة ما لم تتوصل إلى اتفاق مع واشنطن. وأعلن الرئيس الأميركي فرض رسوم جمركية بنسبة 20 بالمئة على معظم سلع الاتحاد الأوروبي في أبريل، إلى جانب رسوم أعلى على عشرات الدول الأخرى. ولكن ترامب علَّق العمل بهذا الإجراء حتى يوليو لإتاحة الفرصة للمفاوضات مع إبقائه على تعرفة جمركية أساسية بنسبة 10 بالمئة على الواردات من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك من دول الاتحاد الأوروبي السبع والعشرين. كما أعلن الاتحاد الأوروبي أن ألمانيا ، أكبر اقتصاد في التكتل، لن تحقق نموا على الإطلاق في عام 2025، وهو انخفاض كبير مقارنة بتوقعات النمو الصادرة العام الماضي، والبالغة 0.7 بالمئة. وبحسب المفوضية، فإنه من غير المتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا بنسبة 1.1 بالمئة مرة أخرى إلا بحلول عام 2026. وبررت المفوضية الأوروبية تقييمها بالرسوم الجمركية وتزايد حالة عدم اليقين العالمية، وهو ما من شأنه أن يؤدي إلى تراجع الاستهلاك والاستثمار والصادرات. وفي المقابل، كان لزيادة الإنفاق الخاص والحزمة المالية البالغة مليار يورو للدفاع والبنية الأساسية التي وافقت عليها الحكومة الألمانية الجديدة تأثير إيجابي على التوقعات. وبحسب بيانات المفوضية، فإنه من المتوقع أن تشهد النمسا فقط في الاتحاد الأوروبي تطورا أضعف هذا العام (انكماشا بنسبة 0.3 بالمئة). وتوصلت مفوضية الاتحاد الأوروبي في تقديراتها إلى نفس النتيجة التي توصلت إليها الحكومة الألمانية، التي تتوقع ركود الناتج الاقتصادي الألماني في عام 2025. كما لا يتوقع صندوق النقد الدولي أي نمو اقتصادي لألمانيا هذا العام. وقال دومبروفسكيس "ما زالت التوقعات غير مطمئنة وتميل إلى التراجع، لذا يجب على الاتحاد الأوروبي اتخاذ إجراءات حاسمة لتعزيز قدرتنا التنافسية". بعد أن ركزت المفوضية الأوروبية خلال فترتها السابقة على مكافحة تغير المناخ، تحولت حاليا إلى صب جهدها على التنافسية، سعيا لتسهيل عمل الشركات في مواجهة المنافسة الشرسة من الشركات الصينية والأميركية. في معرض شرحه لتوقعات الاثنين، أشار الاتحاد الأوروبي أيضا إلى الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين والتي رفع خلالها الجانبان الرسوم الجمركية كثيرا قبل خفضها في إطار تهدئة موقتة. وقالت المفوضية "إن معدلات الرسوم الجمركية التي اتفقت عليها الصين والولايات المتحدة في 12 مايو جاءت في نهاية المطاف أقل مما كان متوقعاً، لكنها تظل مرتفعة بدرجة كافية للافتراض بحدوث ضرر في العلاقة التجارية بين الولايات المتحدة والصين". وإلى جانب التوترات التجارية، حذر الاتحاد الأوروبي من أن تزايد وتيرة الكوارث المرتبطة بالمناخ، مثل حرائق الغابات والفيضانات، من شأنه أن يُلحق الضرر بالنمو الاقتصادي. وأبقت المفوضية على توقعاتها بانخفاض التضخم في منطقة العملة الموحدة إلى 2.1 بالمئة، وهو معدل قريب جدا من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2 بالمئة. تباطأ التضخم في الدول العشرين في منطقة اليورو بشكل حاد عن أعلى مستوياته التي سُجلت أواخر عام 2022، ليستقر عند 2.2 بالمئة في أبريل. وخفّض الاتحاد الأوروبي توقعاته لمعدل التضخم لعام 2026 من 1.9 بالمئة إلى 1.7 بالمئة. وقالت بروكسل إن استمرار التوترات التجارية العالمية من شأنه أن يعيد الضغوط التضخمية على الاقتصاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store