
حادث سطو
تعرَّض النجم الانكليزي ايفان توني، مهاجم الأهلي السعودي، لحادث سطو استهدف سيارته الخاصة في العاصمة البريطانية لندن، وذلك خلال تواجده في المدينة في فترة الإجازة.
ونشر توني (29 عامًا) صورة عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" تُظهر الزجاج الجانبي لسيارته وقد تم تحطيمه، مرجّحًا أن يكون الحادث نتيجة محاولة سرقة. وأرفق الصورة بتعليق مقتضب عبّر فيه عن استيائه الشديد قائلاً: "لهذا السبب أكره لندن".
ويخوض توني أول تجربة احترافية له خارج انكلترا بعد انضمامه إلى الأهلي في صيف 2024 قادمًا من برينتفورد مقابل 42 مليون يورو، حيث تألق بشكل لافت وساهم في تتويج الفريق بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة لموسم 2024-2025 .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
تبرئة حارس مرمى أودينيزي من التلاعب بالنتائج
برّأت المحكمة التابعة للاتحاد الإيطالي لكرة القدم حارس المرمى النيجيري لنادي أودينيزي مادوكا أوكويي من التُهم الموجّهة إليه بالتلاعب بالنتائج، لكنها قرّرت إيقافه شهرين بسبب انتهاكه المبدأ العام للنزاهة. وأوضح نادي مدينة أوديني في بيان نشره مساء الثلاثاء: "استبعد مكتب المدعي العام التابع للاتحاد الإيطالي لكرة القدم الذي التأم الثلاثاء للبحث في قضية مادوكا أوكويي، أي تورّط للاعب في تصرّفات تُشكّل مخالفة رياضية". وتابع: "أُسقطت جميع التُهم المتعلقة بالمخالفة الرياضية المزعومة، واستند الإيقاف لمدة شهرين على انتهاك المبدأ العام للنزاهة فقط (المادة الرابعة من قانون العدالة الرياضية الخاص بالاتحاد)". واختتم البيان: "يؤكد أودينيزي ثقته الكاملة في حُسن سلوك مادوكا". ويُشتبه بأنّ النيجيري البالغ 25 عاماً، تعمّد الحصول على بطاقة صفراء خلال مواجهة فريقه أمام لاتسيو في الدوري في آذار/ مارس 2024. وتلقّى حارس المرمى النيجيري الذي تكوَّن في ألمانيا، بطاقة صفراء لإضاعة الوقت، وذلك بناء على اتفاق بينه وبين صديق له يملك مطعماً، فضاعف الأخير رهانه ثماني مرات وفاز بمبلغ 120 ألف يورو. وأثبت تحقيق الاتحاد الإيطالي الذي تضمن استجواب اللاعب وصاحب المطعم، أنه لم يكن هناك نية للتلاعب بنتيجة المباراة، وهو أمر يُعاقَب عليه بالحرمان من اللعب لمدة أربعة أعوام. وسيُعاقب أوكويي الذي التحق بأودينيزي في 2023، بالإيقاف اعتباراً من 18 آب/ أغسطس وحتى 19 تشرين الأول/ أكتوبر، ما يعني غيابه عن فريقه في ست مباريات في الدوري المحلي ومباراة واحدة في الكأس المحلية.


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
"فرانس برس": إحالة كارلوس غصن ووزيرة الثقافة الفرنسية على المحاكمة بتهمة الفساد
أحال قضاة تحقيق في باريس الثلاثاء وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي والرئيس السابق لمجموعة رينو-نيسان كارلوس غصن على المحاكمة بتهم منها الفساد واستغلال النفوذ، وفق ما أفاد مصدر قضائي لوكالة فرانس برس. وتنفي داتي وغصن الذي يحمل الجنسيات الفرنسية واللبنانية والبرازيلية، التهم الموجهة إليهما في القضية التي بدأ التحقيق فيها في باريس عام 2019. وداتي (59 عاما) هي من الشخصيات البارزة في حكومة فرنسوا بايرو ومرشحة محتملة لرئاسة بلدية العاصمة.وبحسب مصدر مُطّلع على الملف قد تبدأ المحاكمة بعد الانتخابات البلدية المُقرر إجراؤها في آذار/مارس 2026. ويتوقع تحديد موعد المحاكمة في جلسة الاستماع الأولى في 29أيلول/سبتمبر. في لائحة الاتهام الموقعة في تشرين الثاني/نوفمبر 2024، طلب مكتب المدعي العام المالي الوطني محاكمة وزيرة الثقافة، تحديدا بتهمة الفساد واستغلال النفوذ السلبي من قِبل شخص يشغل منصبا انتخابيا عاما في منظمة دولية، هي البرلمان الأوروبي. ويُشتبه في أن تكون داتي، وزيرة العدل في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، قد تقاضت "بسرية تامة بل في غياب الشفافية" وفق التحقيق، مبلغ 900 ألف يورو بين عامي 2010 و2012 مقابل خدمات استشارية من دون أن تكون قد عملت فعليا، بناء على اتفاق وقعته مع شركة RNVB التابعة لرينو-نيسان عندما كان غصن رئيسا للمجموعة. وكانت داتي في ذلك الحين محامية وعضوا في وعضوا في البرلمان الأوروبي (2009-2019). ويشتبه بأن الاتفاق مع الشركة كان ستارا لنشاط ضغط في البرلمان الأوروبي، وهو ما يُحظر على النواب القيام به. كما اتهمت تقارير صحافية فرنسية داتي في حزيران/يونيو، بتلقي 299 ألف يورو من مجموعة "جي دي أف سويز" أثناء ولايتها النيابية، من دون أن تصرّح عن مصدر هذه الأموال للبرلمان الأوروبي. ويقيم غصن (71 عاما) حاليا في لبنان، وصدرت بحقه في نيسان/أبريل 2023 مذكرة توقيف دولية في الملف. وسيحاكم بتهم استغلال النفوذ من قبل رئيس شركة، وإساءة الأمانة، والفساد. وأوقف الرئيس السابق لرينو أواخر 2018 في اليابان حيث كان من المفترض أن يحاكم بتهمة الاحتيال المالي. وهو فرّ الى لبنان أواخر 2019.


لبنان اليوم
منذ 2 أيام
- لبنان اليوم
كارلوس غصن يعود إلى الواجهة… وشبهات تلاحق رشيدة داتي بالفساد!
عاد اسم كارلوس غصن إلى الواجهة من جديد، بعد أن أُحيلت وزيرة الثقافة الفرنسية والمرشحة المحتملة لرئاسة بلدية باريس، رشيدة داتي، إلى المحكمة الجنحية بشبهة تلقيها مبلغ 900 ألف يورو من شركة تابعة لتحالف رينو–نيسان، من دون تقديم خدمات فعلية مقابل هذا المبلغ، خلال فترة عملها كنائبة في البرلمان الأوروبي. وقد انطلقت التحقيقات في هذه القضية عام 2019، بناءً على شكوى تقدّمت بها مساهمة صغيرة في شركة رينو. وبالتوازي مع توقيف كارلوس غصن حينها في اليابان، أجرت الشركة تدقيقًا ماليًا كشف عن تحويل المبلغ إلى داتي بين عامي 2010 و2012، مقابل خدمات استشارية مزعومة لصالح شركة RNBV، وهي شركة فرعية تابعة للتحالف. ويشتبه المحققون في أن هذه المبالغ كانت مرتفعة مقارنة بحجم العمل المقدم، ورجّحوا أن داتي، بصفتها محامية ونائبة أوروبية في تلك الفترة، كانت تروّج لمصالح رينو داخل البرلمان الأوروبي. خضعت داتي لتحقيق رسمي منذ عام 2021، وقدّمت عدّة طعون قانونية، أحدها لا يزال قيد النظر، لكنها لا تؤجل الإجراءات، بما في ذلك الطعن الأخير على قرار إحالتها إلى المحكمة. في المقابل، لا تزال الملاحقات القضائية تطال كارلوس غصن، الذي يقيم في لبنان منذ فراره المثير من اليابان. ويواجه تهماً تتعلق باستغلال السلطة، وخيانة الأمانة، والفساد النشط، واستغلال النفوذ. وقد ورد في قرار قضاة النيابة المالية أن هناك 'اتفاقًا فاسدًا' بين غصن وداتي. وأُدرج غصن، منذ عام 2023، على قائمة المطلوبين دوليًا بموجب مذكرة توقيف، في ظل استمرار محاكمته في اليابان بتهم تتعلق بإخفاء دخله عن السلطات المالية. من المنتظر عقد جلسة إجرائية في 29 أيلول المقبل في فرنسا، لتحديد المسار القضائي المرتبط بمحاكمة داتي، على أن تُعلن مواعيد الجلسات لاحقًا، سواء قبل أو بعد الانتخابات البلدية المقررة في عام 2026. وفي أول تعليق على القضية، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه 'يأخذ علمًا' بالإحالة القضائية، وأعرب، بحسب مصادر من الإليزيه، عن دعمه لوزيرة الثقافة في مهامها الحالية.