
"مسلسل 'MobLand' يحقق رقمًا قياسيًا ويعزز مكانة باراماونت في عالم البث"
حقق مسلسل الجريمة المنظمة
MobLand
للمخرج جاي ريتشي نجاحًا غير مسبوق، حيث سجل رقمًا قياسيًا في عدد المشاهدات في يومه الأول على منصة
باراماونت
.
فقد جذب العمل 2.2 مليون مشاهد لحلقته الأولى، ليصبح بذلك أكبر إطلاق عالمي لمسلسل على المنصة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة
Deadline
.
العمل الذي عرض لأول مرة في 30 مارس، قدم محتوى فنيًا جذابًا وقويًا، حيث أبدع الممثلون توم هاردي، بيرس بروسنان، وهيلين ميرين في نقل الجمهور إلى عالم مليء بالتشويق والإثارة. من جهته، صرح كريس مكارثي، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة باراماونت، أن
MobLand
يعد نموذجًا آخر لنجاح المنصة في تقديم مسلسلات مبتكرة ومتنوعة، تحقق استجابة قوية من الجمهور.
وأضاف مكارثي: "النجاح الهائل الذي حققه
MobLand
هو نتيجة للعمل الإبداعي الرائع من جاي ريتشي وفريقه، وأداء النجوم الذي أضاف بُعدًا جديدًا للجريمة المنظمة على الشاشة."
وانضم
MobLand
إلى قائمة أفضل ثلاثة مسلسلات في تاريخ
باراماونت+
، حيث احتل مكانًا مميزًا بجانب
1923
و
لاندمان
، ليؤكد على التفوق المتزايد للمنصة في عالم إنتاج المسلسلات الأصلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ يوم واحد
- الوفد
سكارليت جوهانسون تسحر الكاميرات في مهرجان كان مع فيلمها "إليانور العظيمة"
أطلت النجمة العالمية سكارليت جوهانسون بإشراقة لافتة خلال مشاركتها في جلسة تصوير ترويجية لفيلمها الجديد "إليانور العظيمة" ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي. واختارت سكارليت جوهانسون، التي تبلغ من العمر 40 عامًا، إطلالة أنيقة بتوقيع دار برادا، حيث ارتدت سترة رمادية بتنورة ساتان ناعمة، ووقفت بثقة على شرفة تطل على مياه الريفييرا الفرنسية بابتسامة تعكس فخرها بهذا المشروع. ورغم بساطة اختيار سكارليت جوهانسون للإكسسوارات، إلا أن مكياجها المتوهج أكمل الإطلالة بجمال طبيعي يعكس هدوءها الداخلي في لحظة مفصلية من مسيرتها الفنية. "حلم تحقق": أول تجربة إخراجية لسكارليت جوهانسون يحمل "إليانور العظيمة" توقيع سكارليت جوهانسون ليس فقط كممثلة، بل كمخرجة لأول مرة، وهو ما وصفته النجمة بـ"الحلم الذي أصبح حقيقة" خلال ظهورها في المهرجان. وشهد العرض العالمي الأول للفيلم في 20 مايو استقبالًا حارًا، حيث وقف الحاضرون للتصفيق لمدة خمس دقائق، في لحظة وصفتها جوهانسون بأنها "سريالية ومؤثرة للغاية". ويأتي الفيلم مبنيًا على سيناريو لتوري كامين، ويتناول قصة امرأة تدعى إليانور، في التسعينيات من عمرها، تتظاهر بأنها ناجية من الهولوكوست كي تتمكن من الانضمام إلى مجموعة اجتماعية يهودية. استقبال نقدي منقسم بين الإعجاب والتحفظ رغم الاستقبال الجماهيري الدافئ، إلا أن ردود النقاد جاءت متباينة، إذ أشادت صحيفة التايمز بالفيلم وأعطته أربع نجوم، مشيدة بـ"التوازن الذكي بين الدموع والفكاهة"، بينما اعتبر موقع Deadline الفيلم "رائعًا وغنيًا بالتفاصيل"، وأثنى على أداء جون سكويب، التي جسدت إليانور ببراعة مؤثرة. لقطة من الفيلم في المقابل، رأت هوليوود ريبورتر أن الفيلم "يفتقر إلى الإيقاع" ووصفته بأنه "متذبذب" من الناحية اللونية والدرامية. أما موقع قائمة التشغيل فقد عبّر عن خيبة أمل ضمنية، متسائلًا عما إذا كان الجمهور يتوقع أكثر من جوهانسون بعد مسيرة فنية امتدت 25 عامًا. كان... المنصة الذهبية لاكتشاف المخرجين الجدد ولم تكن سكارليت جوهانسون وحدها من دخل مضمار الإخراج لأول مرة هذا العام، إذ شهد مهرجان كان 2025 مشاركة نسائية لافتة لمخرجات يظهرن لأول مرة، من بينهن كريستين ستيوارت وهاريس ديكنسون، ما يعكس تحوّلًا ديناميكيًا في طبيعة المشاركات السينمائية. وبينما تعيش هوليوود حالة من القلق بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نية فرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية، يبقى مهرجان كان مساحة نادرة للاحتفاء بالسينما كفن عالمي، تتلاقى فيه قصص الإنسان من كل ثقافات العالم. "إليانور العظيمة": خطوة أولى واعدة خلف الكاميرا رغم التباينات في التقييم، يبقى أن سكارليت جوهانسون خطت خطوة جريئة باختيارها الوقوف خلف الكاميرا، إذ يقدم "إليانور العظيمة" رؤية إنسانية في قالب سينمائي بسيط لكنه يطرح تساؤلات عميقة عن الهوية، الذاكرة، والانتماء.


الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
مارجوت روبي تتألق في كاليفورنيا.. إطلالة ساحرة لنجمة "باربي" على الشاطئ
عادت النجمة الأسترالية مارجوت روبي إلى الأضواء بإطلالة آسرة خلال جلسة تصوير أنيقة أقيمت في ماليبو، بعد سبعة أشهر فقط من ولادة طفلها الأول من زوجها توم أكيرلي. وبدت روبي، البالغة من العمر 34 عامًا، بكامل أناقتها خلال التصوير حيث تنقلت بين أكثر من إطلالة أبرزت رشاقتها وذوقها الرفيع، مستعرضة تألقها المتجدد بعد فترة من الغياب عن الشاشة. أزياء راقية وتفاصيل لافتة بدأت روبي جلسة التصوير وهي ترتدي طقم تويد أنيق من دار شانيل للأزياء، تألف من سترة قصيرة بأكمام طويلة وتنورة قصيرة مكشوفة البطن، كشفت عن لياقتها البدنية اللافتة بعد الولادة. أضافت للمظهر لمسة من الرقي بانتعالها حذاءً مسطحًا من الجلد الأسود اللامع مزودًا بتفاصيل ذهبية. ظهر الطابع الكلاسيكي للجلسة بوضوح حين صعدت روبي إلى سيارة "لينكولن كونتيننتال" حمراء مكشوفة السقف، حيث جلست في المقعد الخلفي بينما جلس عارض أزياء في المقعد الأمامي، في مشهد أعاد للأذهان أناقة هوليوود الكلاسيكية. لاحقًا، انتقلت روبي إلى الجزء الثاني من جلسة التصوير، حيث ارتدت ملابس سباحة حمراء جريئة. وظهرت روبي تخرج من المسبح وشعرها الأشقر الطويل مبلل، وبدت متألقة بمظهر طبيعي مع مكياج خفيف يكاد لا يُرى، ما أضفى على الصور لمسة من العفوية والجاذبية. عودة مميزة إلى الساحة الفنية تأتي هذه الجلسة بعد فترة غياب اختارتها روبي بعناية منذ اختتام تصوير فيلم "باربي" في أكتوبر 2022. وفي تصريحات سابقة لموقع Deadline، أوضحت روبي أنها فضّلت الابتعاد مؤقتًا عن التمثيل والتركيز على شركتها الإنتاجية "LuckyChap Entertainment". وصرّحت روبي آنذاك: "لقد مر أكثر من عام منذ كنت في موقع تصوير كممثلة، وهي أطول فترة انقطاع لي منذ بداية مشواري، باستثناء فترة جائحة كوفيد". بطولة قادمة في عمل كلاسيكي ومن المرتقب أن تعود مارجوت روبي بقوة من خلال فيلم Wuthering Heights، المقتبس عن الرواية الكلاسيكية لإميلي برونتي، حيث تؤدي دور "كاثرين إيرنشو" إلى جانب النجم جاكوب إيلوردي. ويتوقع أن يعرض الفيلم، الذي تكتبه وتخرجه الكاتبة البريطانية إيميرالد فينيل، في دور السينما في فبراير 2026.


الوفد
منذ 2 أيام
- الوفد
هيلين ميرين تتألق على الريفييرا الفرنسية وتوجه رسالة عن الشيخوخة
أطلت الممثلة البريطانية الحائزة على جائزة الأوسكار هيلين ميرين، البالغة من العمر 79 عامًا، بإطلالة أنيقة وهادئة خلال ظهورها الأخير على شرفة جناحها في فندق مارتينيز الشهير بمدينة كان الفرنسية. وجاءت زيارة ميرين إلى الريفييرا ضمن فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي، رغم عدم مشاركتها بأي عمل سينمائي هذا العام، مما يؤكد مكانتها البارزة كضيفة دائمة في المشهد الفني العالمي. مرتدية سترة بيضاء غير رسمية وتنورة صيفية مطوية، استمتعت ميرين بالمنظر الخلاب المطل على ساحل البحر الأبيض المتوسط، حيث شوهدت تلتقط صورًا للطبيعة المحيطة باستخدام هاتفها المحمول، وسط أجواء مشمسة زينتها بنظارات شمسية ملونة. رسالة إيجابية عن التقدم في السن ورغم الطابع السياحي لزيارتها، استثمرت ميرين وجودها في الأضواء لتوجيه رسالة اجتماعية وإنسانية، حيث أعادت التأكيد على دعمها لحملة "تصرف الآن لتكبر بشكل أفضل" التي تقودها منظمة Age UK. وتحدثت ميرين بصراحة عن أهمية تبني نمط حياة نشط مع التقدم في السن، مشيرة إلى أن التمارين اليومية البسيطة مثل المشي أو ممارسة اليوجا يمكن أن تحدث فرقًا كبيرًا في المستقبل. وقالت في تصريح إعلامي: "ليس من الضروري أن نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية، ولكن علينا أن نبدأ في ممارسة أي نشاط الآن لجعل المستقبل أكثر سهولة". وأضافت أن التقدم في العمر ليس شيئًا يجب أن نخاف منه، بل نتقبله ونستعد له بإيجابية ووعي. تأتي هذه الزيارة بعد فترة قصيرة من الإعلان عن إلغاء مسلسل Mobland الذي كانت ميرين من المقرر أن تشارك فيه، بعد موجة من الانتقادات التي طالت العمل على خلفية أداء اللهجة الأيرلندية من النجم بيرس بروسنان، إلا أن هذا التطور لم يؤثر على هدوء ميرين أو إشراقها، ما يعكس نضجًا نادرًا في التعامل مع تقلبات المهنة. أيقونة سينمائية ورسالة إنسانية على الرغم من غيابها عن الشاشة هذا العام، تواصل ميرين لعب دورها كمُلهمة ومناصرة لقضايا المجتمع، مؤكدة أن التمثيل ليس السبيل الوحيد للتأثير. ولا يعكس ظهور ميرين الأخير في كان فقط مكانتها كنجمة عالمية، بل أيضًا كصوت مؤثر في نقاشات الصحة والشيخوخة والقبول الذاتي. وتظل هيلين ميرين، التي بدأت مشوارها الفني منذ أكثر من خمسة عقود، نموذجًا حيًا للقوة والرشاقة، جسديًا وفكريًا، وتذكيرًا بقدرة الفن على تجاوز حدود الشاشة ليصبح رسالة حياة.