أحدث الأخبار مع #باراماونت


CNN عربية
منذ 11 ساعات
- ترفيه
- CNN عربية
استقالة الرئيسة التنفيذية لشبكة CBS وسط ضغوط من ترامب
(CNN)-- استقالت الرئيسة التنفيذية لشبكة CBS ويندي ماكماهون، الاثنين، وسط تزايد الضغوط السياسية من قبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على القناة الإخبارية. وأشارت ماكماهون، في مذكرة وداعية للموظفين، إلى الأشهر القليلة الماضية "الصعبة". وكتبت: "بات واضحًا أنني والشركة لا نتفق على مسار المستقبل، وحان الوقت لأمضي قدمًا، ولهذه المؤسسة أن تتقدم بقيادة جديدة". وفي حين لم تتطرق ماكماهون إلى دعوى ترامب القانونية ضد الشبكة في المذكرة، إلا أن الدعوى كانت على رأس قائمة القضايا المطروحة في الأشهر الأخيرة. ودافعت ماكماهون عن قسم الأخبار، بينما سعت شركتها الأم، باراماونت غلوبال، إلى تسوية الأمر مع ترامب، في محاولة للحصول على موافقة الإدارة على اندماجها المرتقب مع سكاي دانس ميديا.وهز الصدام بين المبادئ التحريرية وأولويات الشركة شبكة CBS، إحدى أبرز شبكات البث الأمريكية، بشدة. وفي الشهر الماضي، أعلن بيل أوينز، المنتج التنفيذي لبرنامج "60 دقيقة"، الذي أدار البرنامج الذي أثار غضب ترامب، استقالته، مُشيرًا إلى فقدانه استقلاليته. وتبادل أوينز وماكماهون الثناء في ذلك الوقت، مُشيرين إلى جبهة مُتحدة ضد هجمات ترامب القانونية. وهكذا، فإن رحيل ماكماهون- الذي جاء بعد يوم واحد من الحلقة الأخيرة من الموسم الأول من برنامج "60 دقيقة" - جعل الموظفين يشعرون "بأن عملية تطهير جارية"، كما قال أحد مراسلي CBS لشبكة CNN، الاثنين، وتحدث المراسل شريطة عدم الكشف عن هويته لأنه غير مسموح له بالتحدث علنًا. كما أثار رحيل ماكماهون تكهنات بقرب التوصل إلى تسوية بين شركة باراماونت غلوبال وترامب، فيما لم تُعلّق الشركة بعد. وشكر جورج تشيكس، الرئيس التنفيذي المشارك لشركة باراماونت غلوبال، في مذكرة، ماكماهون على قيادتها التي استمرت 4 سنوات. وقال إن توم سيبروفسكي، رئيس قناة CBSوالمسؤول الثاني في ماكماهون، والذي عُيّن مؤخرًا، سيرفع تقاريره إليه مباشرةً.وأشار شخص مطلع على الأمر إلى أن رحيل ماكماهون جاء في وقت تسعى فيه باراماونت إلى تقليص حجم أعمالها وتقليل إنفاقها. وكان مستقبل ماكماهون غير مؤكد في ظل إدارة سكاي دانس، الشركة التي تسعى إلى السيطرة على CBS وبقية باراماونت. ولكن بتنحيها الآن، وإشارتها إلى خلافات بين الشركات حول "مسار المستقبل"، تسلط ماكماهون الضوء على تعاملات باراماونت المثيرة للجدل مع ترامب، الذي رفع دعوى قضائية ضد الشبكة بسبب تحرير مقابلة برنامج "60 دقيقة" في أكتوبر/ تشرين الأول مع نائب الرئيس السابق كامالا هاريس. وسخر خبراء قانونيون من مزاعم الدعوى بانتهاك CBSلقانون ممارسات التجارة الخادعة في تكساس، وهو قانون لحماية المستهلك، ووصفوها بأنها "تافهة وسخيفة". ودافع محامو CBS عن برنامج "60 دقيقة" استنادًا إلى التعديل الأول للدستور لكن ترامب انتقد الشبكة مرارًا وتكرارًا، بل وحثّ أحيانًا لجنة الاتصالات الفيدرالية، وهي وكالة سعى للسيطرة عليها، على معاقبة CBS بإلغاء تراخيصها. ومع تكليف لجنة الاتصالات الفيدرالية بمراجعة صفقة باراماونت-سكاي دانس، سعى كبار المسؤولين التنفيذيين إلى تسوية مع ترامب لإنهاء الدعوى القضائية. وبحسب ما ورد، بدأت محادثات الوساطة في نهاية إبريل/ نيسان.وتعتبر فكرة التسوية بغيضةً لموظفي برنامج "60 دقيقة". وقد أكد نص مقابلة هاريس، الذي قدمته CBSللجنة الاتصالات الفيدرالية في فبراير/ شباط، ما قالته الشبكة منذ البداية: "لقد انخرطت في عملية تحرير عادية، وليس في أي نشاط مشين كما زعم ترامب". وقبل أشهر من استقالته، أخبر أوينز موظفي برنامج "60 دقيقة" أنه لن يعتذر كجزء من أي تسوية، لأن البرنامج لم يفعل أي شيء يستدعي الاعتذار، كما أخبرت ماكماهون زملاءها أن الاعتذار "خط أحمر" لن تتجاوزه، وفقًا لمصدرين تحدثا معها حول هذا الموضوع. ورغم هجمات ترامب، واصلت برنامج "60 دقيقة" بثّ تقارير استقصائية عن إدارته طوال فصلي الشتاء والربيع. وأشادت ماكماهون بالمشاهدين في مذكرتها، وكتبت: "شكرًا لكم على ثقتكم، أنتم تحملوننا المسؤولية، وتذكروننا بأهمية هذا العمل". وقالت آنا غوميز، إحدى الديمقراطيات في لجنة الاتصالات الفيدرالية التي يسيطر عليها الجمهوريون، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، إن رحيل ماكماهون "مثير للقلق بشكل لا يُصدق".وأضافت: "يُكمم الصحفيون المستقلون لمجرد أن تقاريرهم قد تُهدد طموحات أصحاب الشركات التي يعملون لديها، وهذا لن يؤدي إلا إلى تشجيع إدارة مُصرّة على رقابة الرأي والتحكم في المحتوى".


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
مدينة فرنسية تحطم الرقم القياسي لأكبر تجمّع لـ«السنافر» في العالم
لاندرن –أ ف ب في مشهد احتفالي استثنائي، نجحت مدينة لاندرنو الصغيرة الواقعة في أقصى غرب منطقة بريتاني الفرنسية ، في دخول التاريخ من بوابة موسوعة الأرقام القياسية، عبر تسجيل أكبر تجمع في العالم لأشخاص يرتدون زي «السنافر»، متجاوزة بذلك الرقم القياسي السابق المسجل في ألمانيا عام 2019. وبحسب المنظمين، فقد شارك 3076 شخصاً مرتدين ملابس زرقاء، مطلين وجوههم باللون الأزرق، واضعين القبعات البيضاء الشهيرة، بينما يرددون أغاني السنافر الشهيرة. قال أحد المشاركين وهو يحتفل بالإنجاز: «لقد حطمنا الرقم القياسي!» محاولات سابقة ومنافسة ألمانية وكان الرقم القياسي السابق مسجلاً باسم بلدة لاوخرينجن الألمانية التي جمعت 2762 شخصاً عام 2019. وحاولت لاندرنو، التي يبلغ عدد سكانها نحو 16 ألف نسمة، مرتين في السابق كسر الرقم، لكن دون جدوى. وتعود إحدى المحاولات الفاشلة لعام 2023 حين حالت الأمطار الغزيرة دون مشاركة عدد كافٍ من المتنكرين، فيما أُلغيت محاولة عام 2020 رغم نجاحها العددي، بسبب نقص في المستندات الرسمية بحسب موسوعة غينيس. من الرسوم إلى الشاشة إلى الأرقام القياسية شخصيات «السنافر» التي ابتكرها الرسام البلجيكي بييو عام 1958، تحولت إلى رمز ثقافي عالمي، وشملت حضوراً واسعاً في الأفلام، والمسلسلات، والألعاب، والإعلانات، ومدن الملاهي. وبين المشاركين في الحدث، كانت سيمون برونوست، سيدة في الـ82 من عمرها، تحتسي مشروباً على شرفة مقهى وهي ترتدي زي «سنفورة». قالت بابتسامة: شجعني صديق على الانضمام، وقلت لنفسي: ما المانع؟. دعم سينمائي ومحفزات جماهيرية شركة الإنتاج السينمائي باراماونت، التي تستعد لطرح فيلم جديد عن السنافر في يوليو المقبل، ساهمت بشكل كبير في إنجاح الفعالية، حيث قدمت 1200 تذكرة مجانية لحضور الفيلم، وشجعت السكان على خوض المحاولة مجدداً. حدث يجمع القلوب رئيس بلدية لاندرنو، باتريك لوكلير، شارك أيضاً في الحدث مرتدياً زي سنفور، وأعرب عن فخره بما تحقق، قائلاً: هذا النوع من الفعاليات يجمع الناس ويوفر لهم شيئاً إيجابياً يفكرون فيه بعيداً عن ضغوط الحياة اليومية. وفي ظل الأجواء المثالية والطقس المؤاتي، احتفل سكان لاندرنو بهذا الإنجاز الجماعي الذي أعاد لمدينتهم الصغيرة حضوراً عالمياً بألوان زرقاء وابتسامات واسعة.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- ترفيه
- صحيفة الخليج
منافسة وتعاون.. الذكاء الاصطناعي يطارد الفن
في قضية الصراع التكنولوجي مع دخول الذكاء الاصطناعي مجالات الفنون المختلفة، تثار مخاوف من تغلغل سطوته في ظل مطاردته لإثبات وجوده في القطاع الفني. وفي منتصف القرن العشرين، ومع الانتشار السريع للتلفاز، سادت المخاوف من أن يكون هذا الابتكار التكنولوجي بداية نهاية السينما، فقد بدا أن الجمهور لم يعد بحاجة إلى مغادرة منازلهم للاستمتاع بالترفيه، ما دفع البعض إلى التنبؤ بما أطلقوا عليه «موت السينما». لكن الواقع أثبت العكس، وأظهرت السينما قدرة على التكيف والبقاء عبر التحديث والإبداع. واليوم، تعود هذه المخاوف لتتجدد، ولكن هذه المرة مع بروز الذكاء الاصطناعي، الذي يُنظر إليه من قبل البعض باعتباره تهديداً للصناعات الإبداعية، غير أن تجربة السينما مع التلفاز تقدم دروساً مهمة في كيفية التعايش مع التكنولوجيا الجديدة، بل واستثمارها لتحقيق النمو والتطور. حتى قبل الانتشار الواسع للتلفاز، بدأت استوديوهات مثل «باراماونت» الشهير بأمريكا في استكشاف إمكانياته، مستثمرة بشبكات البث الناشئة، وسرعان ما اتجهت الاستوديوهات الكبرى إلى تأسيس شركات إنتاج تلفزيوني، مثل «سكرين جيمز» التي أنشأتها كولومبيا عام 1951، وعاودت باراماونت الاستثمار في شبكة «إيه بي سي» عام 1952. وبحلول ستينيات القرن الماضي، أصبحت استوديوهات هوليوود مسؤولة عن إنتاج معظم برامج التلفاز في أوقات الذروة. تحولت العلاقة بين السينما والتلفاز من صراع إلى تعاون. بعد تفكك نظام الاستوديوهات في أواخر الأربعينيات، وجد العديد من العاملين في السينما فرص عمل جديدة في التلفاز، بينما استُخدم التلفاز كمنصة للترويج للأفلام، كما حدث مع برنامج «ديزني لاند». بل تحول التلفاز إلى وسيلة رئيسية لعرض الأفلام، سواء من خلال البرامج أو خدمات البث اللاحقة. كذلك، أعادت استوديوهات كبرى اكتشاف قيمة أرشيفاتها السينمائية، من خلال بيع حقوق العرض التلفازي، كما فعلت «إم جي إم» و«باراماونت»، ما وفر لها عوائد مالية ضخمة ساعدت في تمويل الابتكار السينمائي. وللتميز عن التلفاز، لجأت السينما إلى تقديم تجربة فريدة لا توفرها الشاشات الصغيرة، مثل استخدام الشاشات العريضة، والأصوات المجسمة، والألوان الموحدة، وحتى تقنيات غير تقليدية. كما عمدت إلى تقديم محتوى أكثر جرأة، مستفيدة من التحرر التدريجي من القيود الرقابية، وهو ما جعل الأفلام تتناول مواضيع أكثر تعقيداً وحساسية، مثل العلاقات الإنسانية والسياسية والاجتماعية. المخرج البريطاني ألفريد هيتشكوك كان أحد أبرز من جسد هذا التمايز، مستفيداً من فريق عمله التلفازي لإنتاج أفلام سينمائية ذات بعد بصري وجمالي عالٍ، كما في فيلم «سايكو». دروس في التكيف مع دخول الذكاء الاصطناعي إلى ميادين الكتابة والتصميم والإنتاج الفني، تتزايد المخاوف من أن تحل هذه التقنية محل المبدعين البشر. غير أن تجربة السينما في التعامل مع التلفاز توضح أن التكنولوجيا لا تعني بالضرورة الإلغاء أو التهديد، بل قد تكون عامل تمكين وتطوير إذا ما أُحسن استخدامها. ويُشير الإضراب الذي نفذه الكتاب والممثلون في هوليوود عام 2023 إلى استعداد الصناعات الإبداعية للدفاع عن دور الإنسان في العملية الفنية. كما يؤكد تاريخ هوليوود أن التكيف والابتكار لا يزالان سلاحين رئيسيين في مواجهة التغير. مثلما لم يؤدِّ ظهور التلفاز إلى نهاية السينما، بل إلى إعادة تشكيلها وتطورها، فإن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يكون حافزاً جديداً للإبداع، لا عدواً له. أن يكون منافساً لكنه متعاوناً.. التحدي الحقيقي يكمن في كيفية استخدام هذه الأدوات بطرق تُثري العمل الإبداعي ولا تُفرغه من معناه، مع الحفاظ على حقوق المبدعين ودورهم المحوري في تشكيل الثقافة.


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
توم كروز على سطح مبنى معهد الفيلم البريطاني بلندن.. فيديو
يتواجد النجم العالمى توم كروز في لندن لتلقي زمالة معهد الفيلم البريطاني الفخرية، خلال رحلته، ويبدو أنه خصص وقتًا لنزهة مريحة على أحد أشهر مباني المدينة. والتقط فيديو لـ كروز سلسلة أفلام Mission: Impossible على سطح مبنى معهد الفيلم البريطاني آيماكس في لندن، ولم يتضح بعد كيف تسلق الممثل السطح، لكنه وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "deadline"، تم التأكيد من مصادر مقربة أن كروز هو من فعل ذلك. وفى الفيديو يظهر مبنى معهد الفيلم البريطاني آيماكس مُغطى حاليًا بإعلان لفيلم Mission: Impossible – The Final Reckoning ، حيث ستطرح شركة باراماونت بيكتشرز الجزء الثامن من السلسلة في الولايات المتحدة في 23 مايو الجارى. على أن يعود النجم العالمى توم كروز إلى مهرجان كان السينمائى الدولى بفيلمه Mission: Impossible — Final Reckoning ، وذلك بعد ثلاث سنوات من مشاركته بفيلم Top Gun: Maverick. وأعلن منظمو مهرجان كان السينمائى الدولى أن فيلم Final Reckoning سيُعرض خارج المسابقة الرسمية فى الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائى فى 14 مايو الجارى، قبل طرحه فى دور العرض فى 23 مايو الجارى. توم كروز Tom Cruise standing on top of the BFI IMAX theater. — DiscussingFilm (@DiscussingFilm) May 11, 2025


اليوم السابع
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
توم كروز على سطح مبنى معهد الفيلم البريطاني بلندن.. فيديو
يتواجد النجم العالمى توم كروز في لندن لتلقي زمالة معهد الفيلم البريطاني الفخرية، خلال رحلته، ويبدو أنه خصص وقتًا لنزهة مريحة على أحد أشهر مباني المدينة. والتقط فيديو لـ كروز سلسلة أفلام Mission: Impossible على سطح مبنى معهد الفيلم البريطاني آيماكس في لندن، ولم يتضح بعد كيف تسلق الممثل السطح، لكنه وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "deadline"، تم التأكيد من مصادر مقربة أن كروز هو من فعل ذلك. وفى الفيديو يظهر مبنى معهد الفيلم البريطاني آيماكس مُغطى حاليًا بإعلان لفيلم Mission: Impossible – The Final Reckoning ، حيث ستطرح شركة باراماونت بيكتشرز الجزء الثامن من السلسلة في الولايات المتحدة في 23 مايو الجارى. على أن يعود النجم العالمى توم كروز إلى مهرجان كان السينمائى الدولى بفيلمه Mission: Impossible — Final Reckoning ، وذلك بعد ثلاث سنوات من مشاركته بفيلم Top Gun: Maverick. وأعلن منظمو مهرجان كان السينمائى الدولى أن فيلم Final Reckoning سيُعرض خارج المسابقة الرسمية فى الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائى فى 14 مايو الجارى، قبل طرحه فى دور العرض فى 23 مايو الجارى. توم كروز Tom Cruise standing on top of the BFI IMAX theater. — DiscussingFilm (@DiscussingFilm) May 11, 2025