logo
17 وفاة بانهيار محجر في إندونيسيا

17 وفاة بانهيار محجر في إندونيسيا

Independent عربيةمنذ 3 أيام

قالت وكالة البحث والإنقاذ إن السلطات الإندونيسية ستواصل اليوم الأحد البحث عن ثمانية أشخاص ما زالوا محاصرين، جراء الانهيار الصخري الذي وقع داخل محجر في مدينة سيربون بإقليم جاوة الغربية أول من أمس الجمعة.
وذكرت الوكالة أن عدد الوفيات وفقاً لعائلات الضحايا وصل إلى 17 إضافة إلى ستة مصابين، مشيرة إلى أن الحصيلة ليست نهائية.
ووصف ديدي موليادي حاكم إقليم جاوة الغربية في إندونيسيا عبر حسابه على "إنستغرام" موقع الانهيار بأنه خطر، "ولا يستوفي معايير السلامة للعمال".
وأعلنت وزارة الطاقة والموارد المعدنية في بيان أنها ستحقق في سبب الانهيار، وستجري تقييماً لتحديد ما إذا كان من المحتمل حدوث أية انهيارات أرضية أخرى.

يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field)
وقال محمد وافد رئيس الهيئة الجيولوجية بالوزارة في بيان إن منطقة سيربون معرضة لحركة التربة، وبخاصة عندما يكون معدل هطول الأمطار أعلى من الطبيعي، في حين أن منطقة الانهيار ذات انحدار حاد.
وأضاف أن طريقة الحفر المستخدمة في منطقة التعدين المفتوحة والمنحدر الحاد ربما من الأسباب التي أدت إلى حدوث الانهيار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبعوث ترمب: الأخطار تحتدم بعد استهداف أوكرانيا قاذفات روسية
مبعوث ترمب: الأخطار تحتدم بعد استهداف أوكرانيا قاذفات روسية

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

مبعوث ترمب: الأخطار تحتدم بعد استهداف أوكرانيا قاذفات روسية

قال مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى كييف كيث كيلوغ، إن احتمالات التصعيد في الحرب الدائرة في أوكرانيا "تحتدم بصورة كبيرة" بعدما استخدمت القوات الأوكرانية طائرات مسيرة لاستهداف قاذفات قادرة على حمل أسلحة نووية في عدة قواعد جوية في عمق الأراضي الروسية. وأكدت أوكرانيا مهاجمتها مطارات في سيبيريا وأقصى شمال روسيا في مطلع الأسبوع، وضربت أهدافاً على مسافة تصل إلى 4300 كيلومتر من خطوط المواجهة في الصراع. وقال كيلوغ لشبكة "فوكس نيوز"، "أوضح لكم، إن مستويات الأخطار تحتدم بصورة كبيرة، أقصد، ما حدث مطلع الأسبوع الجاري". وأضاف، "في مجال الأمن القومي يتعين أن يدرك الناس: عندما تهاجم جزءاً من منظومة البقاء الوطنية للخصم، ألا وهو الثالوث النووي، فهذا يعني أن مستوى الأخطار يرتفع لأنك لا تعرف رد فعل الطرف الآخر. أنت لست متأكداً". ولدى روسيا والولايات المتحدة معاً نحو 88 في المئة من إجمالي الأسلحة النووية. وتملك كل قوة ثلاث طرق رئيسة للهجوم باستخدام الرؤوس النووية، والمعروفة باسم الثالوث النووي، وهي القاذفات الاستراتيجية، والصواريخ الباليستية العابرة للقارات التي تطلق من الأرض، والصواريخ الباليستية التي تطلق من الغواصات. وأشار كيلوغ إلى أن الأضرار التي لحقت بالقاذفات الروسية مطلع الأسبوع كانت أقل أهمية من التأثير النفسي الذي تسببت فيه لروسيا، معبراً عن قلق خاص إزاء التقارير غير المؤكدة عن هجوم أوكراني على قاعدة بحرية في شمال روسيا. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت، أمس الثلاثاء، إن ترمب لم يكن على علم مسبق بهجمات أوكرانيا بطائرات مسيرة على قاذفات روسية. وعقدت روسيا وأوكرانيا محادثات في إسطنبول، الإثنين، إلا أنهما لم تحققا تقدماً يذكر نحو إنهاء الحرب. وقال كيلوغ، إن أوكرانيا وصلت إلى موقف "منطقي للغاية"، لكن روسيا تتخذ "موقفاً شديد المبالغة"، وأن الهدف الآن هو "محاولة سد الفجوة بين الموقفين". في سياق آخر وصل سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو إلى بيونغ يانغ، حيث سيلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للتباحث معه خصوصاً في الملف الأوكراني، بحسب ما أفادت وكالتا "تاس" و"ريا نوفوستي" الروسيتان للأنباء، اليوم الأربعاء. وقالت "ريا" نقلاً عن المكتب الإعلامي لمجلس الأمن الروسي، إن "المحادثات ستركز على تطبيق بعض بنود معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا الاتحادية وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، إضافة إلى إحياء ذكرى المقاتلين الكوريين الذين شاركوا في تحرير منطقة كورسك" الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا. وتبرز زيارة وزير الدفاع السابق والمسؤول الأمني الكبير حالياً إلى كوريا الشمالية التقارب المتسارع بين موسكو وبيونغ يانغ. وتعود آخر زيارة لشويغو إلى الجارة الجنوبية لبلاده إلى مارس (آذار) الماضي. وعززت موسكو وبيونغ يانغ تعاونهما العسكري في الأعوام الأخيرة، وقد قدمت كوريا الشمالية لحليفتها روسيا عتاداً وعديداً لدعمها في حربها ضد أوكرانيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأرسلت كوريا الشمالية آلاف الجنود لدعم القوات الروسية في استعادة كورسك، المنطقة التي سيطرت عليها أوكرانيا جزئياً. ووقع البلدان اتفاقية دفاع مشترك خلال زيارة نادرة قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى كوريا الشمالية العام الماضي. وفي أبريل (نيسان) الماضي، أكدت بيونغ يانغ للمرة الأولى نشرها قوات على الجبهة الأوكرانية إلى جانب الجيش الروسي. الاستعداد لصدام عسكري في الموازاة نقلت وكالة تاس للأنباء عن نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر جروشكو قوله في تصريحات نُشرت اليوم الأربعاء إن تدريبات حلف شمال الأطلسي في البلطيق جزء من استعدادات الحلف لاحتمال وقوع صدام عسكري مع روسيا. وقال جروشكو "تقييمنا للنشاط العسكري لحلف شمال الأطلسي هو أنه جزء من الاستعدادات لاشتباكات عسكرية مع روسيا". وأضاف جروشكو، حسبما ذكرت وكالة تاس، "إذا نظرنا إلى تركيز هذه التدريبات ومفهومها، وهيكل نشر القوات، والقوات نفسها ونوعيتها والمهام التي تم تحديدها لهذه التدريبات، فإنها تتعلق بقتال خصم يضاهيها". ويجري حلف شمال الأطلسي هذا الشهر مناوراته السنوية في بحر البلطيق والمناطق المحيطة به.

شويغو في بيونغ يانغ وحرب أوكرانيا على رأس الملفات
شويغو في بيونغ يانغ وحرب أوكرانيا على رأس الملفات

Independent عربية

timeمنذ 8 ساعات

  • Independent عربية

شويغو في بيونغ يانغ وحرب أوكرانيا على رأس الملفات

وصل سكرتير مجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو إلى بيونغ يانغ، حيث سيلتقي الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للتباحث معه خصوصاً في الملف الأوكراني، بحسب ما أفادت وكالتا "تاس" و"ريا نوفوستي" الروسيتان للأنباء، اليوم الأربعاء. وقالت "ريا" نقلاً عن المكتب الإعلامي لمجلس الأمن الروسي، إن "المحادثات ستركز على تطبيق بعض بنود معاهدة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين روسيا الاتحادية وجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية، إضافة إلى إحياء ذكرى المقاتلين الكوريين الذين شاركوا في تحرير منطقة كورسك" الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا. وتبرز زيارة وزير الدفاع السابق والمسؤول الأمني الكبير حالياً إلى كوريا الشمالية التقارب المتسارع بين موسكو وبيونغ يانغ. وتعود آخر زيارة لشويغو إلى الجارة الجنوبية لبلاده إلى مارس (آذار) الماضي. وعززت موسكو وبيونغ يانغ تعاونهما العسكري في الأعوام الأخيرة، وقد قدمت كوريا الشمالية لحليفتها روسيا عتاداً وعديداً لدعمها في حربها ضد أوكرانيا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأرسلت كوريا الشمالية آلاف الجنود لدعم القوات الروسية في استعادة كورسك، المنطقة التي سيطرت عليها أوكرانيا جزئياً. ووقع البلدان اتفاقية دفاع مشترك خلال زيارة نادرة قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى كوريا الشمالية العام الماضي. وفي أبريل (نيسان) الماضي، أكدت بيونغ يانغ للمرة الأولى نشرها قوات على الجبهة الأوكرانية إلى جانب الجيش الروسي.

وزير الخارجية الأوكراني: روسيا لم ترد على مقترحات كييف للسلام
وزير الخارجية الأوكراني: روسيا لم ترد على مقترحات كييف للسلام

Independent عربية

timeمنذ 12 ساعات

  • Independent عربية

وزير الخارجية الأوكراني: روسيا لم ترد على مقترحات كييف للسلام

قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا أمس الثلاثاء إن روسيا كررت "إنذارات نهائية سابقة" في أحدث جولة من المحادثات بشأن تسوية الأزمة في أوكرانيا، ولم تقدم أي رد على المقترحات التي طرحها مفاوضو كييف. وذكر سيبيغا في منشور باللغة الإنجليزية على منصة إكس "خلال الاجتماع، سأل وفدنا الروس عن آرائهم. لم يقدموا أي شيء. لا أثناء الاجتماع ولا بعده. ومضى يقول "نطالب روسيا بالرد. كل يوم صمت منهم يثبت نيتهم في مواصلة الحرب. بدلاً من الاستجابة لمقترحاتنا البناءة في إسطنبول، وجه الجانب الروسي سلسلة من الإنذارات النهائية أصدرها في وقت سابق وهي لا تقرب الوضع من السلام الحقيقي". من جانبها، نقلت وكالة "تاس" للأنباء عن نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو قوله إن إسطنبول ستظل مكان عقد محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا. وقال غروشكو "إسطنبول مكان تراكمت فيه بالفعل خبرة تواصل معينة... لذلك، فإن مسألة اختيار مكان جديد غير مطروحة عملياً الآن. إنها لا تستحق حتى التفكير فيها". شروط السلام كانت روسيا استبعدت أمس الثلاثاء تحقيق اختراق سريع باتجاه تسوية النزاع "المعقد للغاية" في أوكرانيا، غداة فشل ثاني جولة من المحادثات المباشرة مع كييف في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. من جهتها، نددت أوكرانيا بشروط السلام التي طرحتها روسيا الإثنين خلال المفاوضات في إسطنبول، معتبرة أنها "إنذارات" غير واقعية لن تتيح وضع حد للحرب. وفي حين يتفوق الجيش الروسي الأكبر حجماً والأفضل تجهيزاً في الميدان، تتهم كييف روسيا منذ أشهر بعرقلة مفاوضات السلام، مع رفض موسكو طلبها هدنة غير مشروطة يمكن أن تسمح لأوكرانيا بتعزيز قوتها بمساعدة حلفائها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف خلال مؤتمره الصحافي اليومي "سيكون من الخطأ توقع حلول واختراقات فورية". وأضاف أن "مسألة التوصل إلى تسوية معقدة للغاية وتشمل الكثير من المسائل الدقيقة" التي يتعين حلها، وذكر أن موسكو تريد قبل كل شيء "القضاء على الأسباب الجذرية للنزاع" من أجل تحقيق السلام مع كييف. وتربط موسكو وقف القتال بحل هذه "الأسباب الجذرية"، أي وضع الأراضي الأوكرانية التي أعلنت ضمها ورغبة كييف في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (ناتو)، وهو ما تراه موسكو تهديداً وجودياً. مقتل 4 في هجوم روسي على سومي ميدانياً، قال مسؤولون الثلاثاء إن هجوماً روسياً بالمدفعية على مدينة سومي بشمال شرق أوكرانيا أسفر عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة 28، بينهم ثلاثة أطفال. وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن العدد المحدث للقتلى في خطابه المسائي المصور. وقدرت وزارة الداخلية عدد المصابين بأنه 28، بينهم ثلاثة أطفال. وأفادت بيانات سابقة بأن ثمانية أشخاص في حالة خطيرة. وقال زيلينسكي إن صاروخاً واحداً على الأقل أُطلق من قاذفة صواريخ متعددة الفوهات لم ينفجر واستقر في مبنى سكني. وتعليقاً على الهجوم، أشار زيلينسكي على قناته على تطبيق تيليغرام "هذا كل ما يحتاج المرء لأن يعرفه بشأن الرغبة الروسية في إنهاء هذه الحرب". أخبرت روسيا أوكرانيا الإثنين خلال محادثات السلام في إسطنبول أنها لن توافق على إنهاء الحرب إلا إذا تخلت كييف عن أجزاء كبيرة جديدة من الأراضي وقبلت بالحد من حجم جيشها. ورفضت كييف مراراً الشروط الروسية واعتبرتها استسلاماً. وقال زيلينسكي "من الواضح أنه... من دون اتخاذ خطوات حازمة من جانب الولايات المتحدة وأوروبا وكل من يملك القوة في العالم، لن يوافق بوتين... على وقف إطلاق النار". ويأتي الهجوم على مدينة سومي، وهي مدينة يقطنها أكثر من 255 ألف نسمة وتبعد 30 كيلومتراً فقط من الحدود الروسية، في أعقاب الهجوم المفاجئ الذي شنته أوكرانيا يوم الأحد بطائرات مسيرة على قاذفات بعيدة المدى ذات قدرات نووية في سيبيريا. وفي وقت سابق الثلاثاء، قالت إدارة منطقة دونيتسك بشرق أوكرانيا إن أربعة مدنيين قُتلوا أيضاً في هجمات منفصلة بالمدفعية على أربعة مواقع خلال الليل. وتنفي روسيا تعمد مهاجمة المدنيين خلال ما يسميه الكرملين "العملية العسكرية الخاصة" في أوكرانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store