logo
احصل على النتيجة الآن.. نتيجة الصف السادس الابتدائي الأزهرية 2025 متاحة على الموقع الرسمي

احصل على النتيجة الآن.. نتيجة الصف السادس الابتدائي الأزهرية 2025 متاحة على الموقع الرسمي

الدستورمنذ 2 أيام

يترقب طلاب الصف السادس الابتدائي الأزهري وأولياء أمورهم إعلان نتيجة الفصل الدراسي الثاني للعام الدراسي 2025، حيث يواصل قطاع المعاهد الأزهرية أعمال التصحيح والمراجعة الدقيقة لكراسات الإجابة تمهيدًا لاعتماد النتائج رسميًا ورفعها عبر بوابة الأزهر الإلكترونية، ويُعد هذا الإعلان محطة مهمة في مسيرة الطالب التعليمية، حيث يُمثل ختام المرحلة الابتدائية وبداية الاستعداد للمرحلة الإعدادية الأزهرية.
الموعد المتوقع لإعلان النتيجة
تشير التقديرات الأولية من داخل قطاع المعاهد الأزهرية إلى أن إعلان نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية الترم الثاني 2025 سيتم خلال الأسبوع الثاني من شهر يونيو، بعد الانتهاء الكامل من أعمال التصحيح، والمراجعة الشاملة، واعتماد النتائج من الجهات المختصة.
خطوات الاستعلام عن النتيجة عبر بوابة الأزهر
أطلق الأزهر الشريف منصة إلكترونية تتيح الاستعلام عن نتيجة الشهادة الابتدائية بشكل سهل وميسر، وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
زيارة بوابة الأزهر الرسمية عبر الرابط:
النقر على أيقونة "نتائج الطلاب".
اختيار المرحلة الدراسية (الشهادة الابتدائية) والفصل الدراسي (الثاني).
تحديد المنطقة الأزهرية التابعة للطالب.
إدخال رقم الجلوس بشكل دقيق.
الضغط على "عرض النتيجة"، لتظهر درجات المواد كاملة بمجرد توافرها.
توزيع درجات الصف السادس الابتدائي الأزهري 2025
يتكون المجموع النهائي من 275 درجة موزعة على المواد الأساسية، وجاءت على النحو التالي:
القرآن الكريم: 50 درجة
اللغة العربية: 50 درجة
الرياضيات: 50 درجة
التربية الإسلامية: 50 درجة
العلوم: 25 درجة
الدراسات الاجتماعية: 25 درجة
اللغة الإنجليزية: 25 درجة
ينبغي على أولياء الأمور التأكد من صحة رقم الجلوس أثناء عملية الاستعلام، والاحتفاظ به تحسبًا لأي تأخير أو ضغط على الموقع في وقت إعلان النتيجة، في حال تعذر الدخول، يُنصح بإعادة المحاولة في وقت لاحق.
وتُعد هذه المرحلة من أهم محطات التعليم الأزهري، حيث تُعد النتيجة مؤشرًا على مستوى الطالب واستعداده للانتقال إلى مرحلة جديدة أكثر تخصصًا، وهي الإعدادية الأزهرية.
اقرأ أيضًا

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مفتي الجمهورية: التمسك بأحكام وحدود القرآن الكريم هو السبيل للحفاظ على الأمن الروحي والاجتماعي
مفتي الجمهورية: التمسك بأحكام وحدود القرآن الكريم هو السبيل للحفاظ على الأمن الروحي والاجتماعي

أهل مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • أهل مصر

مفتي الجمهورية: التمسك بأحكام وحدود القرآن الكريم هو السبيل للحفاظ على الأمن الروحي والاجتماعي

أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن حفظ القرآن الكريم لا ينبغي أن يُختزل في التكرار والترديد المجرد، بل لا بد أن يكون حفظًا واعيًا، متصلًا بالتدبر والتفكر، مقترنًا بالعمل والسلوك، حتى يؤتي ثماره في بناء الإنسان وتهذيب المجتمع، خاصة في زمن تتزاحم فيه الفتن وتتشعب فيه التحديات، وتشتد فيه الحاجة إلى مرجعية روحية وأخلاقية تضبط حركة الحياة وتوجهها نحو الحق والخير. جاء ذلك خلال كلمة فضيلته في الاحتفالية التي نظمتها مؤسسة عبد العزيز الغرباوي الخيرية بقرية أم الزين بـ محافظة الشرقية؛ لتكريم حفظة كتاب الله، بحضور المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، وعدد من المسؤولين والشخصيات العامة، ونخبة من القيادات الدينية والتنفيذية، وحضور شعبي كبير، في مشهد احتفالي يعكس ما للقرآن من مكانة في وجدان المجتمع المصري.

تقارير مصرية : المفتى: التمسك بأحكام القرآن السبيل للحفاظ على الأمن الروحى والاجتماعى
تقارير مصرية : المفتى: التمسك بأحكام القرآن السبيل للحفاظ على الأمن الروحى والاجتماعى

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : المفتى: التمسك بأحكام القرآن السبيل للحفاظ على الأمن الروحى والاجتماعى

الجمعة 30 مايو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن حفظ القرآن الكريم لا ينبغي أن يُختزل في التكرار والترديد المجرد، بل لا بد أن يكون حفظًا واعيًا، متصلًا بالتدبر والتفكر، مقترنًا بالعمل والسلوك، حتى يؤتي ثماره في بناء الإنسان وتهذيب المجتمع، خاصة في زمن تتزاحم فيه الفتن وتتشعب فيه التحديات، وتشتد فيه الحاجة إلى مرجعية روحية وأخلاقية تضبط حركة الحياة وتوجهها نحو الحق والخير. جاء ذلك خلال كلمة في الاحتفالية التي نظمتها مؤسسة عبد العزيز الغرباوي الخيرية بقرية أم الزين بمحافظة الشرقية؛ لتكريم حفظة كتاب الله، بحضور المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، وعدد من المسؤولين والشخصيات العامة، ونخبة من القيادات الدينية والتنفيذية، وحضور شعبي كبير، في مشهد احتفالي يعكس ما للقرآن من مكانة في وجدان المجتمع المصري. و أشار المفتي، إلى أن من مقاصد القرآن الكريم حفظ كيان الأسرة وبناء الإنسان على أسس راسخة من البر والرحمة، مؤكدًا أن من أعظم القيم التي رسخها القرآن الكريم وقامت عليها شريعته الغراء، الإحسان إلى الوالدين، بوصفه من تمام الإيمان، ومن حسن التربية التي تنعكس على تماسك الأسرة واستقامة المجتمع. واستشهد فضيلته بقوله تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا"، لافتًا إلى أن بر الوالدين لا ينبغي أن يكون موسميًّا أو مشروطًا، بل هو خلق دائم، يتجلى في القول والفعل والدعاء، وفي رد الجميل بالوفاء، لا سيما حين يبلغ الوالدان الكِبَر ويشتد بهما الضعف، إذ يظهر البر في أبهى صوره وأصدق معانيه. وأوضح مفتي الجمهورية، أن التمسك بأحكام القرآن الكريم والعمل بحدوده هو السبيل الأمثل للحفاظ على الأمن الروحي والاجتماعي، في مواجهة موجات التفكك الأخلاقي والاضطراب الفكري التي باتت تهدد تماسك المجتمعات وتمايز هوياتها، مشددًا على أن القرآن الكريم يحوي من القيم والمبادئ ما يكفل بناء إنسان متوازن، يدرك واجباته قبل أن يطلب حقوقه، ويحرص على إعمار الأرض بقيم الرحمة والعدل، ويعلي من شأن العمل والإتقان والصدق، مضيفًا، أن بناء الأوطان لا ينفصل عن بناء الإنسان، وأن الحافظ الحقيقي للقرآن هو من اتخذ من كتاب الله دليلًا يهديه، ومن تعاليمه ميزانًا يزن به أقواله وأفعاله، ومن آياته زادًا في دروب الحياة المليئة بالتحديات. وفي ختام كلمته، وجّه مفتي الجمهورية التهنئة للحضور بمناسبة حلول العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، مذكرًا بما ورد عن النبي ﷺ من أنها "أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله" ومؤكدًا أن الاجتماع على تكريم حفظة كتاب الله في هذه الأيام المباركة هو في ذاته صورة من صور العمل الصالح، وشهادة عملية على بقاء الأمة متمسكة بكتاب ربها، كما وجّه فضيلته الشكر إلى مؤسسة عبد العزيز الغرباوي الخيرية والقائمين عليها، مشيدًا بدورهم في خدمة كتاب الله، ورعايتهم للنشء وتشجيعهم على الحفظ والتمسك بهدي القرآن، مؤكدًا أن مثل هذه المبادرات تعكس وعيًا مجتمعيًّا بقيمة القرآن ومكانته، وتدل على أن الأمة بخير ما دامت وفية لكتاب ربها، وماضية في غرسه في القلوب والبيوت والمؤسسات، كما عبّر فضيلته عن تقديره للحضور الكريم، وفي مقدمتهم السيد محافظ الشرقية، وللأجهزة التنفيذية والأمنية، ولجميع المشاركين في هذه الفعالية المباركة، التي تعد أنموذجًا يُحتذى في الجمع بين الجهد المؤسسي والعمل الشعبي في سبيل نشر قيم القرآن وتعزيز مكانته في حياة الناس. من جانبه، عبّر المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، عن شكره العميق لفضيلة الأستاذ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، على تشريفه الكريم لهذه الاحتفالية، معربًا عن تقديره للدور الكبير الذي يقوم به حفظة القرآن الكريم في ترسيخ القيم الدينية والاجتماعية، ومؤكدًا أن المحافظة تولي اهتمامًا خاصًّا بدعم الأنشطة الدينية والثقافية التي تسهم في تعزيز الهوية الوطنية، وبناء الإنسان على أسس من الفضيلة والانتماء. فيما أعرب المهندس أحمد الغرباوي، رئيس مجلس إدارة مؤسسة عبد العزيز الغرباوي الخيرية، عن بالغ ترحيبه بفضيلة المفتي، مشيدًا بتلبية فضيلته للدعوة ومشاركته في هذا اللقاء القرآني المبارك، مؤكدًا أن هذا التكريم يأتي في إطار جهود المؤسسة المستمرة لتشجيع الناشئة على حفظ كتاب الله، ودعم الشباب لتحمل مسؤولياتهم في صيانة الدين والقيم والتقاليد الإسلامية، لا سيما في ظل ما يشهده العالم من تحديات فكرية وثقافية متسارعة. وقد شهدت الاحتفالية في ختامها تكريم حفظة كتاب الله، وتوزيع الجوائز والهدايا، وسط أجواء من البهجة والإجلال، بحضور جماهيري واسع ضم مختلف الفئات العمرية والاجتماعية، ممن جاءوا ليشهدوا هذا اللقاء الجامع تحت راية القرآن، وليعبروا عن محبتهم لأهل الله وخاصته، وليؤكدوا أن مصر ستظل، بفضل الله ثم بعلمائها وقرائها وحفاظها، منارة للقرآن، ومهدًا للعلم، وحصنًا للوسطية، ومصدر إشعاع حضاري وروحي للعالم أجمع.

الإفتاء: ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا
الإفتاء: ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا

24 القاهرة

timeمنذ 3 ساعات

  • 24 القاهرة

الإفتاء: ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا

قالت دار الإفتاء، إن ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا وذلك لما يَعتَرِي الحجيجَ مِن التعب الشديد وضيق المكان. الإفتاء: ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا وكتبت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: ما عليه الفتوى أن المبيت بمنى سنة وليس واجبًا وذلك لما يَعتَرِي الحجيجَ مِن التعب الشديد وضيق المكان وخَوف المرض فمَن ترك المبيت لعذر فلا شيء عليه. فيما أكد فضيلة أ.د نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، أن حفظ القرآن الكريم لا ينبغي أن يُختزل في التكرار والترديد المجرد، بل لا بد أن يكون حفظًا واعيًا، متصلًا بالتدبر والتفكر، مقترنًا بالعمل والسلوك، حتى يؤتي ثماره في بناء الإنسان وتهذيب المجتمع، خاصة في زمن تتزاحم فيه الفتن وتتشعب فيه التحديات، وتشتد فيه الحاجة إلى مرجعية روحية وأخلاقية تضبط حركة الحياة وتوجهها نحو الحق والخير. جاء ذلك خلال كلمة فضيلته في الاحتفالية التي نظمتها مؤسسة عبد العزيز الغرباوي الخيرية بقرية أم الزين بمحافظة الشرقية؛ لتكريم حفظة كتاب الله، بحضور المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، وعدد من المسؤولين والشخصيات العامة، ونخبة من القيادات الدينية والتنفيذية، وحضور شعبي كبير، في مشهد احتفالي يعكس ما للقرآن من مكانة في وجدان المجتمع المصري. و أشار فضيلة المفتي، إلى أن من مقاصد القرآن الكريم حفظ كيان الأسرة وبناء الإنسان على أسس راسخة من البر والرحمة، مؤكدًا أن من أعظم القيم التي رسخها القرآن الكريم وقامت عليها شريعته الغراء، الإحسان إلى الوالدين، بوصفه من تمام الإيمان، ومن حسن التربية التي تنعكس على تماسك الأسرة واستقامة المجتمع. واستشهد فضيلته بقوله تعالى: "وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا"، لافتًا إلى أن بر الوالدين لا ينبغي أن يكون موسميًّا أو مشروطًا، بل هو خلق دائم، يتجلى في القول والفعل والدعاء، وفي رد الجميل بالوفاء، لا سيما حين يبلغ الوالدان الكِبَر ويشتد بهما الضعف، إذ يظهر البر في أبهى صوره وأصدق معانيه. الإفتاء: يجوز شرعًا المكوث بمزدلفة قدر حط الرحال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store