
«فريق عطاء حمدان» يحصد جائزتين في «الشارقة للعمل التطوعي»
واصل فريق عطاء حمدان التطوعي المسجل لدى هيئة تنمية المجتمع في دبي حصد الإنجازات، وتأكيد حضوره في ساحة العمل التطوعي، بعد أن توّج بجائزتين مرموقتين، خلال الدورة الثانية والعشرين من جائزة الشارقة للعمل التطوعي، حيث نال لقب أفضل فريق تطوعي على مستوى الدولة، إلى جانب تحقيقه الرقم القياسي في عدد الساعات التطوعية المسجلة، والتي بلغت أكثر من 45 ألف ساعة موزعة على مختلف إمارات الدولة، ضمن فئة الفرق التطوعية.
تقدير
وتسلّم درع الجائزة أحمد بن عجلان، رئيس مجلس إدارة الفريق، ونائبه ماهر المريسي، إلى جانب عدد من أعضاء الفريق، تقديراً لجهودهم المتواصلة في خدمة المجتمع.
وأكد أحمد بن عجلان أن الجائزة تمثل تتويجاً لمسيرة من العطاء والتفاني في العمل المجتمعي، وأن الفريق يؤمن برسالة التطوع كونه أحد أعمدة التنمية الاجتماعية، ويعمل بجهد لتعزيز روح المشاركة الإيجابية والمسؤولية لدى مختلف شرائح المجتمع.
وأشار بن عجلان إلى أن الفريق يضم أكثر من ثلاثة آلاف متطوع من مختلف الجنسيات، إذ تتجاوز جنسياتهم 57 جنسية، ما يعكس البعد الإنساني والانفتاح الثقافي، الذي يتمتع به الفريق، ووجه شكره وتقديره لأعضاء مجلس الإدارة، ولجميع المتطوعين، والأعضاء الفخريين، الذين كان لهم بالغ الأثر في تحقيق هذه النجاحات المتوالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 5 ساعات
- صحيفة الخليج
الناشرون الإماراتيون ينقلون صوت الإبداع الإماراتي إلى قلب بكين
الشارقة/ وام تشارك جمعية الناشرين الإماراتيين، ممثَّلةً بنخبة من دور النشر الإماراتية الراسخة والناشئة، في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، مسلّطة الضوء على تجربة دولة الإمارات في تطوير صناعة النشر خاصة في مجال كتب الأطفال والمحتوى التربوي المبتكر. وتأتي المشاركة في هذا المعرض الذي يُعَدُّ أكبر منصة لتبادل حقوق النشر في آسيا وثاني أكبر معرض للكتاب على مستوى العالم في إطار التزام الجمعية بتمكين صُناع النشر الإماراتيين وتوسيع آفاق التعاون الدولي وتعزيز الحضور الإماراتي على ساحة النشر العالمية. واجهة نابضة وتمثّل منصة الجمعية في المعرض واجهةً نابضةً لمشهد النشر المحلي إذ تجمع بين خبرات راسخة وأصوات شابّة في مجال أدب الطفل والنشر التربوي منها ناشرون من خريجي برنامج «انشر» الذي تم إطلاقه لدعم الجيل الجديد من رواد صناعة النشر في الدولة وتوفير الدعم المهني والتقني لهم. ومن بين الناشرين المشاركين: حمـدة البلوشي مؤسّسة دار «عالمكم للنشر والتوزيع» وأمين صندوق وعضو مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين وسليم عبدالرحمن المدير العام لدار «الراوية للنشر» وغسان ربيع ممثّل دار «ربيع للنشر». أما من خرّيجي «انشر» فتشهد منصة الجمعية مشاركة أسماء عمارة مؤسّسة دار «دال للنشر» التي تركّز على تعليم اللغة العربية بأساليب مبتكرة، وفاطمة الحمادي مؤسسة دار «سُحب للنشر والتوزيع» المتخصصة في تقديم محتوى تعليمي موجّه لأصحاب الهمم وطلبة التوحد. ابتكار متكامل وعلى مدار فترة المعرض التي تمتد من 18 حتى 22 يونيو الجاري، يتضمن برنامج الجمعية مجموعة من الفعاليات النوعية التي تجمع صُنّاع المحتوى والنشر من الإمارات والصين، أبرزها منتدى كتب الأطفال العالمي 2025 الذي يركز على موضوع «الابتكار المتكامل في كتب الأطفال في ظل الظروف الجديدة» حيث تشارك الجمعية تجربة الإمارات في دعم صناعة الكتب لاسيما كتب الأطفال وتنمية العقول الناشئة. كما تشهد جلسة حوارية بعنوان «رعاية العقول الناشئة.. أولويات نشر كتب الأطفال في الإمارات والصين» بمشاركة الناشرة حمـدة البلوشي والناشر غسان ربيع إلى جانب نخبة من الناشرين الصينيين المتخصصين في أدب الطفل. توسيع علاقات مهنية وأكد راشد الكوس المدير التنفيذي لجمعية الناشرين الإماراتيين أن الحضور في مثل هذه المعارض الدولية الكبرى يمثّل فرصة استراتيجية لتبادل الحقوق وتوسيع العلاقات المهنية واستكشاف أسواق جديدة للمحتوى الإماراتي والعربي. وقال: ركزنا هذا العام على التجربة الإماراتية في كتب الأطفال التي تحمل رسائل عالمية بروح محلية ويقودها ناشرون شباب يتمتعون برؤية واضحة وشغف حقيقي، ومن خلال تمكينهم نؤسس لجيل جديد يعكس روح الابتكار والأصالة. وأوضح أن المشاركة في معرض بكين تمثل امتداداً لرؤية دولة الإمارات في دعم الصناعات الإبداعية خاصة النشر كأداة حيوية لنقل المعرفة وتعزيز الحوار الثقافي، وقال: كل مشاركة دولية هي فرصة لنُصدّر صوتنا الثقافي إلى العالم ونعكس ما تختزنه الإمارات من طاقات إبداعية حقيقية، لافتاً إلى أن وجود خريجي «انشر» في معرض عالمي بحجم معرض بكين هو رسالة واضحة بأن جيل الشباب حاضر وبقوة في مستقبل النشر الإماراتي. ووصفت الناشرة حمـدة البلوشي مشاركتها في المعرض بالمحطة المهمة في مسيرتها المهنية، مشيرة إلى أنها أتاحت أمامها المجال للتفاعل وتبادل الرؤى والأفكار مع ناشرين من مختلف أنحاء العالم وعززّت فرص الدار في التعاون وتبادل الحقوق خاصة مع السوق الآسيوية.


الإمارات اليوم
منذ 5 ساعات
- الإمارات اليوم
الناشرون الإماراتيون ينقلون الإبداع الإماراتي إلى قلب العاصمة الصينية
ممثلة بنخبة من دور النشر الإماراتية الراسخة والناشئة، تشارك جمعية الناشرين الإماراتيين في معرض بكين الدولي للكتاب 2025، مسلطة الضوء على تجربة دولة الإمارات في تطوير صناعة النشر، خصوصاً في مجال كتب الأطفال والمحتوى التربوي المبتكر. وتأتي المشاركة في هذا المعرض الذي يعد أكبر منصة لتبادل حقوق النشر في آسيا، وثاني أكبر معرض للكتاب على مستوى العالم، في إطار التزام الجمعية بتمكين صناع النشر الإماراتيين، وتوسيع آفاق التعاون الدولي، وتعزيز الحضور الإماراتي على ساحة النشر العالمية. وتُمثّل منصة الجمعية في المعرض واجهة نابضة لمشهد النشر المحلي، إذ تجمع بين خبرات راسخة وأصوات شابة. ومن بين الناشرين المشاركين: حمدة البلوشي، مؤسسة دار «عالمكم للنشر والتوزيع»، وأمين صندوق وعضو مجلس إدارة جمعية الناشرين الإماراتيين، سليم عبدالرحمن، المدير العام لدار «الراوية للنشر»، وغسان ربيع، ممثل دار «ربيع للنشر». ومن خريجي برنامج «انشر»، تشهد منصة الجمعية مشاركة أسماء عمارة، مؤسسة دار «دال للنشر»، وفاطمة الحمادي، مؤسسة دار «سحب للنشر والتوزيع».


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
560 كم إجمالي أطوال مسارات الدراجات الهوائية في دبي
أكدت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، ارتفاع أطوال مسارات الدراجات الهوائية في الإمارة من تسعة كم عام 2006 إلى 560 كم حتى منتصف العام الجاري. وأضافت أن مشاريع مسارات الدراجات الهوائية تأتي تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بتحويل دبي إلى مدينة صديقة للدراجات الهوائية، عبر توفير البدائل المناسبة لتشجيع السكان على ممارسة رياضة ركوب الدراجات الهوائية، وتحقيقاً لخطة دبي الحضرية 2040، الرامية إلى جعل دبي المدينة الأفضل للحياة في العالم. وأوضحت الهيئة لـ«الإمارات اليوم»، أن مشاريع مسارات الدراجات الهوائية تأتي في إطار خطة شاملة لتوفير شبكة مسارات تغطي جميع مناطق الإمارة، وتربط المناطق السكنية بمناطق الجذب ومحطات النقل العام، للتشجيع على ممارسة الأنشطة الرياضية والترفيهية والارتقاء بمستوى جودة الحياة في الإمارة. وتنفذ الهيئة حالياً مسارات للدراجات الهوائية في مواقع مختلفة في الإمارة، من أهمها مسار يربط منطقة الورقاء بمنطقة سيح السلم، ومسار يربط منطقة الخوانيج بمنطقة الممزر، ومسار على امتداد شارع حصة يربط منطقة الصفوح بمنطقة دبي هيلز، وبمجموع أطوال يبلغ نحو 100 كم. كما تمتلك الهيئة خطة لزيادة طول المسارات لتبلغ نحو 1000 كم بحلول عام 2030. وأكدت الهيئة أن المسارات أسهمت من خلال تحديد السرعات عليها وتزويدها ببنية تحتية متكاملة ومبتكرة في تعزيز تحول دبي إلى مدينة صديقة للدراجات الهوائية. وأضافت أنها تولي اهتماماً كبيراً بتطوير وسائل التنقل المرن والمستدام، انسجاماً مع رؤية القيادة الرشيدة لتعزيز جودة الحياة وتحقيق سعادة السكان، كما تسهم هذه المسارات في الجهود الدولية لخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري، وترسّخ مكانة دبي كأفضل مدينة للعيش والعمل في العالم. وكشفت الهيئة عن نمو في أعداد مستخدمي الدراجات الهوائية في الإمارة بنحو 5% نهاية عام 2024 مقارنة بعام 2023، إذ بلغت أعداد الرحلات 46.5 مليون رحلة، مقارنة بنحو 44 مليون رحلة بنهاية عام 2023. وأفادت بأن معايير اختيار مواقع مسارات الدراجات والمشاة تتضمن أعداد السكان حول المسارات، وتحقيق الربط مع وسائل النقل الجماعي، وطبيعة استعمالات الأراضي، وأعداد وكثافة مستخدمي الدراجات الهوائية. وذكرت أنها تطبّق أفضل المعايير والمواصفات العالمية والأدلة الفنية، بما يشمل تحديد السرعات، وتوفير علامات أرضية ولوحات إرشادية توضّح اشتراطات القيادة، ما يسهم في تشجيع السكان والزوار على استخدام الدراجات الهوائية، ويدعم تحقيق استراتيجية رحلات الميل الأول والأخير. وأفادت بأنها أعدّت مخططاً شمولياً لمسارات الدراجات الهوائية المستقبلية، لافتة إلى أنها تعمل على تحديث خططها دورياً، بما يضمن استمرارية تطوير الشبكة، وتحقيق هدف الوصول إلى أكثر من 1000 كيلومتر من المسارات بعد عام 2030. • %5 نمواً في أعداد مستخدمي الدراجات الهوائية في الإمارة بنهاية 2024.