
إقامة شاملة في فندق إنتركونتيننتال أبوظبي حيث تمتزج أشعة الشمس بعبق البحر وروعة المذاقات العالمية
_DEF0325.TIF
دلّل نفسك بالاسترخاء في غرف الفندق الواسعة، واستمتع بوجبات الإفطار والغداء والعشاء، مع مشروبات باردة ومنعشة تُقدَّم خلال الوجبات، وكل ذلك في أجواء غنية بكرم الضيافة والخدمة الراقية التي تميّز فندق إنتركونتيننتال أبوظبي. متّع حواس تذوّقك بألذّ المأكولات من البوفيهات العالمية الغنية إلى الأطباق الانتقائية من قائمة الطعام المعدّة بدقّة، كل لقمة هي احتفال بنكهات لا تضاهى.
_DEF3137.TIF
تمتّع بأجواء الصيف المبهجة: استرخِ بجانب المسبح الخارجي، ودع أطفالك يستمتعون بالمنزلق المائي في المسبح المُخصّص لهم، استمتع بإطلالات خلابة من شاطئ الفندق الخاص. جدّد نشاطك في النادي الصحي المُجهّز بأحدث التقنيات، أو يمكنك ببساطة الاسترخاء في أجواء المنتجع الساحلية المُذهلة.
هل تتوق للإثارة والاستكشاف؟ إذن ستجد نفسك على بُعد دقائق فقط من أبرز معالم أبوظبي الرائعة، بما في ذلك مسجد الشيخ زايد الكبير، متحف اللوفر أبوظبي، جزيرة ياس، ومتحف تيم لاب فينومينا، إضافة إلى أرقى وجهات التسوق العالمية في المدينة. وسواءً كنت تسعى لاستكشاف المعالم الثقافية أو ترغب في مغامرات مثيرة لا تُنسى، فستجد المدينة تفتح ذراعيها بانتظارك.
هل ترغب في ترقية تجربتك إلى مستوى استثنائي جديد؟ استمتع بتجربة باقة الإقامة الشاملة المُميّزة التي توفّر لك العديد من المزايا الحصرية الرائعة. مقابل رسوم إضافية، يمكن للضيوف التمتّع بخدمة تجربة تناول الطعام في 7 مطاعم استثنائية حائزة على جوائز، توفّر لكم تجربة طهي عالمية مُختارة بعناية من المأكولات اللبنانية والإيطالية إلى المأكولات البحرية الطازجة والأطباق الآسيوية الشهية المتنوّعة.
سواءً كنتما زوجين ترغبان بقضاء إجازة شاطئية رومانسية، أو عائلة تتطلّع إلى خلق ذكريات لا تُنسى، فإن عروض فندق إنتركونتيننتال أبوظبي الشاملة تحرص على تلبية جميع أذواق المسافرين من كافّة الأعمار، مع خيار الترقية الذي يُضفي مزيداً من القيمة والتنوّع والنكهة المُميّزة إلى ذكرياتكم الرائعة خلال الصيف. إنه بالتأكيد موسمكم الخاص للاسترخاء، والاستمتاع، وإعادة التواصل مع أفراد العائلة والأصدقاء.
احجز الآن واجعل من هذا الصيف فصلاً لا يُنسى!
للمزيد من المعلومات، يُرجى الاتصال على الرقم: +971 2 666 6888
أو متابعتنا على الانستغرام: @interconad
Series Navigation << عطلة صيفية مميزة في فندق ريكسوس مارينا أبوظبي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
محاضرة تبحث دور «الرمسة» في تعزيز الانتماء
نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية ضمن موسمه الثقافي محاضرة تثقيفية عن «الرمسة.. مخزون الهوية والذاكرة»، أكدت فيها الدكتورة عائشة بالخير، مستشارة البحوث في الأرشيف والمكتبة الوطنية، أن للرمسة أو الكلام دوراً مهماً في التواصل الاجتماعي، وفي ترسيخ الهوية الوطنية، كونها جزءاً من التراث الثقافي، الذي يعكس قيم المجتمع وعاداته وتقاليده، وتسهم في تعزيز الانتماء. واصطحبت الدكتورة عائشة بالخير، المشاركين في المحاضرة في رحلة نحو أعماق الرمسة الإماراتية، مؤكدة ضرورة الاهتمام بها والمحافظة عليها؛ مشيرة إلى أن للكلمة أو الرمسة أهميتها في إشباع الفضول، واكتساب المعرفة، والتحليل والتصنيف، والتواصل بين الأفراد والمجموعات. وحفلت المحاضرة، التي أقيمت في قاعة ليوا بمقر الأرشيف والمكتبة الوطنية، بالرمسات المستخدمة في الملاطفات والاتصال الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وأهم الجمل التي ترسخت في الموروث الثقافي والمجتمعي، وإلى الكثير من العادات والتقاليد، التي تتعلق بالرمسة الإماراتية، مبينة أن مفردات الرمسة يكتسبها الإنسان من أمه وبيئته، ومن زملائه ومما يسمعه من الشعر والأقوال المأثورة والأمثال. واستشهدت المحاضرة ببعض أبيات الشعر للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وتطرقت إلى الشعر ودوره في الحديث، واستحضرت عدداً من الأمثال الشعبية، وبعض المصطلحات والألفاظ التي كانت مألوفة في مجتمعات الإمارات.


الاتحاد
منذ 3 أيام
- الاتحاد
«زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين
أبوظبي (وام) نجحت «جائزة الشيخ زايد للكتاب»، منذ انطلاقها عام 2006، في أن ترسّخ مكانتها كإحدى أبرز الجوائز الأدبية والثقافية في العالم العربي، وواحدة من أهم الجوائز العالمية من حيث القيمة والتأثير، مجسدةً بذلك رؤية دولة الإمارات في جعل الثقافة ركيزة للتنمية المستدامة، وأداة لبناء جسور الحوار والتواصل بين الحضارات. وتمكنت الجائزة، التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في التحول من مبادرة وطنية للاحتفاء بالمعرفة إلى منصة دولية مرموقة تحتفي بالإبداع والمبدعين، وتسهم في إبراز الوجه الحضاري للثقافة العربية على الساحة العالمية. وخلال تسعة عشر عاماً، استقطبت الجائزة أكثر من 33 ألف مشاركة من نحو 80 دولة، وكرّمت 136 فائزاً ضمن عشرة فروع تغطي مجالات فكرية وأدبية وثقافية متعددة، منها فروع أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، تحقيق المخطوطات، التنمية وبناء الدولة، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، إلى جانب فئة «شخصية العام الثقافية» التي تُمنح لتكريم الإسهامات النوعية في الحقل الثقافي، وساهمت الفروع في تعزيز الحضور العربي على الخارطة الثقافية الدولية من خلال تكريم كتّاب ومفكرين وناشرين تركوا أثراً واضحاً في المشهد الأدبي والفكري، وأسهموا في ترسيخ مفاهيم الهوية والانفتاح والتنوع. دورات وإنجازات بدأت الجائزة دورتها الأولى عام 2007 مع تسجيل 1.220 ترشيحاً، وتم منح لقب «شخصية العام الثقافية» للمترجم البريطاني الدكتور دينيس جونسون ديفيز، تقديراً لإسهامه في نقل الأدب العربي إلى اللغة الإنجليزية. وفي الدورة الثانية عام 2008، استقبلت الجائزة 731 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى وزير الثقافة المغربي السابق محمد بن عيسى. والدورة الثالثة عام 2009 شهدت 621 مشاركة، وفاز بالجائزة الإسباني بيدرو مارتينيز مونتافيز. أما الدورة الرابعة عام 2010، فقد كرّمت صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، عن جائزة «شخصية العام الثقافية»، وبلغ عدد الترشيحات حينها 693. وفي الدورة الخامسة عام 2011، استقبلت الجائزة 715 مشاركة، وفاز المستشرق الصيني تشونج جي كون، تقديراً لمسيرته العلمية في خدمة اللغة العربية. وفي الدورة السادسة عام 2012، بلغ عدد الترشيحات 560 عملاً، وحصدت منظمة اليونسكو الجائزة تكريماً لدورها في تعزيز الحوار الثقافي. وشهدت الدورة السابعة لعام 2013 تسجيل 1,262 ترشيحاً، وفاز بلقب «شخصية العام الثقافية» فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر. أما الدورة الثامنة لعام 2014، فبلغت المشاركات 1,482، ومنحت الجائزة للعاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وفي عام 2015، سجّلت الدورة التاسعة 1,024 مشاركة، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي «رعاه الله». وفي الدورة العاشرة عام 2016، سجلت الجائزة 1,169 مشاركة من 33 دولة، وتُوّج الكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف بلقب «شخصية العام الثقافية». وفي 2017، سجلت الدورة الحادية عشرة 1,175 مشاركة من 54 دولة، ومنحت الجائزة للمفكر المغربي الدكتور عبد الله العروي. وفي الدورة الثانية عشرة عام 2018، استقبلت 1,191 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى معهد العالم العربي في باريس. وفي عام 2019، بلغ عدد الترشيحات 1,500 من 35 دولة، ومنحت الجائزة للأكاديميين الدكتور ياروسلاف ستيتكيفيتش والدكتورة سوزان ستيتكيفيتش. أما الدورة الرابعة عشرة لعام 2020، فقد استقبلت 1,900 مشاركة، وفازت الشاعرة والمترجمة الفلسطينية الراحلة الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي. وشهدت الدورة الخامسة عشرة في عام 2021 تسجيل 2,349 ترشيحاً، لترتفع في الدورة السادسة عشرة عام 2022 إلى أكثر من 3,000 ترشيح من 55 دولة، ومنحت الجائزة للناقد الدكتور عبد الله الغذّامي. أما الدورة السابعة عشرة لعام 2023، فقد سجّلت 3,151 ترشيحًا من 60 دولة، وفاز الموسيقار المصري عمر خيرت بجائزة «شخصية العام الثقافية». وفي الدورة الثامنة عشرة لعام 2024، بلغ عدد الترشيحات 4,240 من مختلف القارات، ومنحت الجائزة لمؤسسة «البيت العربي» في إسبانيا. وفي الدورة التاسعة عشرة لعام 2025، شهدت أكثر من 4,000 ترشيح من 75 جنسية، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» الروائي الياباني العالمي هاروكي موراكامي، تقديرًا لإسهاماته الأدبية العابرة للثقافات، وساهمت في مد جسور الحوار بين الشرق والغرب. وشارك في الدورة التاسعة عشرة وحدها 75 دولة عربية وأجنبية، بينها 5 دول للمرة الأولى هي: ألبانيا، بوليفيا، كولومبيا، ترينيداد وتوباغو، ومالي. وتصدّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها العراق، المغرب، والسعودية، في حين جاءت الولايات المتحدة، بريطانيا، وفرنسا في مقدمة الدول الأجنبية. فروع الجائزة أما من حيث الفروع، فحل فرع المؤلف الشاب أولًا ب1,034 مشاركة (26%)، تلاه فرع الآداب بـ 1,001 مشاركة (25%)، ثم فرع أدب الطفل والناشئة ب439 مشاركة (11%)، يليه فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، وفرع الترجمة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وكانت الجائزة قد استحدثت عام 2013 فرع «الثقافة العربية في اللغات الأخرى» لتكريم المؤلفات الصادرة باللغات الأجنبية عن الثقافة العربية. كما أطلقت عام 2023 فرع «تحقيق المخطوطات» ليشكّل إضافة نوعية في دعم التراث. وفي عام 2018، أطلقت «منحة الترجمة» التي ساهمت منذ 2019 وحتى منتصف 2025 في إصدار 48 ترجمة إلى 12 لغة، لأعمال أدبية وفكرية بارزة مثل: «الدينوراف»، «خريف البراءة»، و«في أثر عنايات الزيات»، وحظيت هذه الترجمات بإشادات نقدية في معارض وفعاليات دولية. مشاركات وفعاليات سجّلت مشاركة النساء ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 17% خلال ثلاث دورات فقط، حيث ارتفعت ترشيحات النساء من 1,042 في الدورة السابعة عشرة إلى 1,218 في الدورة التاسعة عشرة، كما فازت كاتبات في فروع متعددة، وشاركت أسماء نسائية في لجان التحكيم والمجالس العلمية، مما عزز حضور المرأة في المشهد الثقافي. وعلى المستوى الدولي، نظّمت الجائزة أكثر من 200 فعالية في مدن عالمية مثل باريس، فرانكفورت، نيويورك، طوكيو، نيودلهي، مدريد، ولندن، بالتعاون مع دور نشر وجامعات ومراكز أبحاث. كما طورت منصة إلكترونية متقدمة لاستقبال الترشيحات والتحكيم، ونشرت تقارير دورية تدعم الشفافية وتعزز الأداء المؤسسي. حاضنة الإبداع تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 7,750,000 درهم إماراتي، وتُمنح عبر عشرة فروع تغطي الأدب، والترجمة، وأدب الطفل، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والتنمية وبناء الدولة، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وتُعد الجائزة مستقلة ومحايدة، تُكافئ التميز وتدعم المبدعين العرب والعالميين. واليوم، وبعد قرابة عقدين على انطلاقتها، تواصل «جائزة الشيخ زايد للكتاب» مسيرتها بوصفها حاضنة للإبداع، ومنبرًا للثقافة العربية، تجسيدًا لرؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام.


البيان
منذ 4 أيام
- البيان
نهيان بن مبارك: البرامج الصيفية منصة للإبداع وتعزيز الهوية الوطنية
وعدد من القيادات الفكرية والتعليمية، اطلع معاليه على مشغل تصميم الأزياء الذي ضم معرض إبداعات الطلبة في تصميم الزي الإماراتي التراثي، والأزياء الإماراتية المعاصرة والمشغولات والحرف اليدوية، كما تابع جانباً من ورشة الكاتب الصغير والتي تتبنى المواهب الصغيرة وتطورها. وهذا ما تعلمناه من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ولذا فإننا في صندوق الوطن نعتقد بأن أفضل وسيلة لإيصال رسالتنا إلى المجتمع هي أن نكون جزءاً منه، نتحاور مع جميع فئاته، نستمع إليهم ونتفاعل مع تطلعاتهم، ونستخدم كافة القنوات المتاحة لإيصال الرسالة. ومن هنا تأتي أهمية البرامج الصيفية لصندوق الوطن، التي تركز على الهوية واللغة العربية؛ لغة القرآن، من خلال العديد من الأنشطة الثقافية والفنية والرياضية والمجتمعية والتراثية والوطنية وغيرها، حتى تكون هذه القيم جزءاً من الحياة اليومية. وتعزيز الثقة باللغة العربية، وتطوير مهارات القراءة والفهم باللغة العربية من خلال آيات قرآنية، وإطلاق القدرات والمهارات الإبداعية والابتكار لدى الجيل الجديد، ولاسيما تقنية الذكاء الاصطناعي، وتعزيز صلة الطالب بالقرآن الكريم وما يحمله من رسائل أخلاقية سامية. إضافة إلى تعزيز قيم المواطنة الصالحة كحب الوطن والانتماء والولاء للوطن وقيادته الرشيدة، مؤكداً أن الهدف كان وسيظل هو بناء جيل للمستقبل يحمل كل الأمل في أن تكون إماراتنا مثالاً وقدوة للجميع في مختلف المجالات.