
سلام من الامارات للـLBCI: نعمل على تأمين التسهيلات التي تضمن عودة اهلنا بالخليج الى لبنان وهم قد اعتادوا أن يزوروا لبنان لكن الظروف الأخيرة قد منعتهم
التالي
سلام من الامارات للـLBCI: نعمل على الحكومة الالكترونية وادخال الذكاء الاصطناعي على عمل الحكومة وقد شددنا في بياننا الوزاري على أهمية التحوّل في لبنان ولدينا وزارة لتنمية الادارية وكل ما يتعلّق برقمنة الادارة ونحن بصدد انشاء وزارة للذكاء الاصطناعي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
سلام: رشيد كرامي رجل لم يتَلَوَّن ولم يساوم
كتب رئيس الحكومة نواف سلام على منصة "اكس": "لقد حمل الرئيس الشهيد رشيد كرامي همّ لبنان في قلبه وعقله ودفع حياته ثمناً في سبيله، فكان رجل الحوار حين طغت الانقسامات، وصوت العروبة الصادقة حين علا الضجيج حول الهوية، والساعي دوماً إلى وحدة اللبنانيين تحت سقف الدولة والمؤسسات. رشيد كرامي، رجل لم يتلون، ولم يساوم، وترك بصمته للأجيال".


LBCI
منذ ساعة واحدة
- LBCI
القناة 14 الاسرائيلية: نائبة المبعوث الخاص الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس ستغادر منصبها قريبًا
أعلنت القناة 14 الإسرائيلية أنّ نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن "حقيبة لبنان" في إدارة الرئيس دونالد ترامب مورغان أورتاغوس، ستُغادر منصبها قريباً. ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها "ليست خبراً جيداً لإسرائيل"، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من أصل إسرائيلي كانت تتولى مسؤولية "ملف إيران"، إلى جانب إريك تراجر الذي أشرف على ملفات "الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" داخل مجلس الأمن القومي الأميركي. وكان الاثنان يُعدّان من أبرز الداعمين لـ"إسرائيل" في الإدارة الحالية. وأوضحت القناة أن تعيين سارين وتراجر تم في عهد مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، قبل أن يُقيله ماركو روبيو، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الخارجية، ويتولى مؤقتًا مسؤولية الأمن القومي بعد مغادرة والتز لتولّي منصب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة. وأشارت إلى أن هذه الإقالات ليست مرتبطة بمواقف الشخصين، بل تأتي في سياق نهج ترامب القائم على إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، وتحديدًا تقليص نفوذه لمصلحة إدارة السياسة الخارجية من قبل مجموعة ضيقة من المقربين. ولهذا السبب، لا يشغل المنصب حالياً مستشار رسمي للأمن القومي، بل يديره روبيو بصفة موقتة. واختتمت القناة تقريرها بالقول أنّ "النتيجة النهائية لموجة التغييرات والمغادرة في البيت الأبيض ليست جيدة لإسرائيل"، في ظل غياب شخصيات كانت تشكل دعائم أساسية للسياسات الإسرائيلية في ملفات حساسة، لا سيما لبنان وإيران. وفي السياق نفسه، نقلت الصحافية الاستقصائية لورا لومر أن أورتاغوس ستغادر منصبها كنائبة للمبعوث ويتكوف، وأنه سيُعلن عن خليفتها هذا الأسبوع، وفق مصادر من البيت الأبيض. وأشارت لومر إلى أن أورتاغوس كانت تطمح لتولي منصب المبعوثة الخاصة إلى سوريا، إلا أن المنصب أُسند إلى توم باراك، في حين يُرجّح أن يُعاد تعيين أورتاغوس في موقع آخر داخل الإدارة الأميركية، وفقًا للمداولات الداخلية.


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
حاكم مصرف لبنان في الرابطة المارونية: المعالجة تحتاج تعاون السلطات ودعمًا دوليًا ضمن حلول وطنية
زار حاكم مصرف لبنان كريم سعيد الرابطة المارونية بدعوة من مجلسها التنفيذي ولجنتها الاقتصادية، للحوار حول دور الحاكمية في إخراج لبنان من أزمته النقدية، ترميم العملة الوطنية، إصلاح القطاع المصرفي، واستعادة أموال المودعين. رئيس الرابطة السفير خليل كرم رحب بالحاكم سعيد، مثنيًا على كفاءته في ظل الاستحقاقات التي تواجه البلاد بعد الحرب والأزمة المالية التي أطاحت بودائع اللبنانيين، قائلاً: "أصبح الميسور فقيراً يكاد يستعطي، فيما قرشه الأبيض يغرق في السواد". وأكد كرم الثقة بتصميم الحاكم على وضع مالية البلاد على سكة التعافي، رافضًا أي تشريع ينتقص من صلاحياته، وداعيًا لسماع توضيحات حول العلاقة مع صندوق النقد، وآلية استرداد الودائع، وتثبيت سعر الصرف. سعيد شكر الرابطة على الدعوة، وأثنى على كلمة السفير كرم لما تضمنته من توصيف دقيق، مركّزًا على ثلاثة محاور: استقلالية مصرف لبنان، الطابع النظامي للأزمة، وتوزيع المسؤوليات. وأكد أن مصرف لبنان، كغيره من المصارف المركزية، يتمتع قانونًا باستقلالية تامة عن السلطة السياسية والقطاع الخاص، مشددًا على أهمية الحفاظ عليها في مسار إعادة الإعمار والهيكلة الاقتصادية. وفي ما خصّ الأزمة، رأى سعيد أنها نظامية ناتجة عن تراكم الاستدانة العامة واستثمارات المصارف في الديون السيادية بتراخٍ من مصرف لبنان. وأكد أن المعالجة تبدأ بالاعتراف بهذا الطابع، وبضرورة تخفيف العبء عن ميزانية المصرف وإطلاق خطة لإعادة الودائع تدريجيًا. واعتبر أن المسؤولية مشتركة بين الدولة، مصرف لبنان، والمصارف التجارية، داعيًا إلى تعاون السلطات والدعم الدولي من صندوق النقد، البنك الدولي، والمؤسسات الأوروبية والعربية، شرط أن يندرج هذا الدعم في إطار حلول وطنية تقرّها السلطات اللبنانية بمسؤولية ووعي.