
النيابة العامة بالضالع تنفذ حـ.ـكم الإعـ.ـدام بحق المحـ.ـكوم عليه عبدالله محمد خالد احمد
وجرى تنفيذ حكم الإعدام تطبيقاً لحكم محكمة الحصين الإبتدائية والذي قضى بإدانة المتهم ومعاقبتة بالإعدام رمياً بالرصاص حتى الموت والمؤيد من محكمة إستئناف الضالع والمقر من المحكمة العليا للجمهورية ، وبعد مصادقة رئيس المجلس الرئاسي وبعد إستكمال الإجراءات وجه معالي النائب العام للجمهورية القاضي قاهر مصطفى علي بإستكمال إجراءات التنفيذ .
وبعد محاولة ترغيب أولياء دم المجني عليه بالعفو لوجه الله ، او بدية مشروطة ، إلا أن أهل المجني عليه رفضوا وطالبوا بالقصاص الشرعي ،عملا بقوله تعالى ( ولكم في القصاص حياة ياأولي الألباب لعلكم تتقون .. )
وتم تنفيذ حكم الإعدام بحضور كلاً من القاضي محمد عبدالإله محسن مشرح رئيس نيابة إستئناف محافظة الضالع ، و رئيس محكمة الحصين الإبتدائية ، القاضي نصر عبدالقوي الزبير ، ووكيل نيابة الأمن والبحث والسجون القاضي محمد العبادي ، ووكيل نيابة الحصين الإبتدائية عبدالله أحمد علي .
وبحضور بارز من القيادات العسكرية والأمنية يتقدمهم قائد قوات الحزام الأمني مدير أمن محافظة الضالع العميد أحمد قائد القبة ، ونائب قائد قوات الحزام الأمني العقيد مالك حسن ابو البراء ، وقائد اللواء 32 مشاة العميد صامد العمري ، ومدير السجن المركزي سناح النقيب محمد قاسم المروس وقائد قوات طوارئ الحزام الأمني النقيب سمير علي صالح ، وضابط البحث الجنائي بالسجن المركزي الرائد هيثم قاسم، وعمليات السجن المركزي ناصر مثنى الفلاحي ، وعدداً كبيراً من الضباط والجنود .
شهد مكان التنفيذ حضوراً شعبياً واسعاً من المواطنين بحماية أمنية مشددة من قوات الحزام الأمني ممثلة بحرس السجن المركزي سناح وقوات الطوارئ وذالك بإشراف مباشر من قائد قوات الحزام الأمني مدير أمن محافظة الضالع .
من : عبدالرحمن السبعي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
إصابة عدد من المواطنين في حادث بسوق شعبي
كريتر سكاي/ خاص شهد سوق الأحد بمديرية المواسط اليوم حادثًا مروريًا أسفر عن إصابة عدد من المواطنين، نُقلوا على الفور إلى المستشفى لتلقي الإسعافات اللازمة. وأفاد شهود عيان أن الحادث وقع وسط ازدحام السوق، فيما باشرت الأجهزة الأمنية التحقيق لمعرفة ملابساته وأسبابه. وقد دعا الأهالي إلى تعزيز إجراءات السلامة المرورية وتنظيم حركة السير داخل الأسواق المزدحمة، سائلين الله الشفاء العاجل للمصابين.


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
تعز..تزايد حالات العثور على أطفال حديثي الولادة أمام المساجد و قرب مكبات النفايات
أخبار وتقارير (الأول) خاص تزايدت ظاهرة العثور على الأطفال حديثي الولادة في شوارع وأزقة عواصم المدن الرئيسية في محافظة تعز أغلب الأطفال الذين يتخلى عنهم ذووهم يتم العثور عليهم أمام المساجد قبيل صلاة الفجر ، أو قرب مكبات النفايات ، و يتم احتضانهم من قبل بعض الأسر المقتدره التي يوجد لديها رغبة في وجود فرد معها من خارج العائلة . آخر حالة تم رصدها أمس الأربعاء لطفل حديث الولاده تم العثور عليه داخل كيس بلاستيكي في منطقة ماوية الواقعة تحت سيطرة الميليشيا الحوثية ، وقبلها تم رصد حالة في أواخر يناير من العام الجاري 2025 لطفل حديث الولاده تم العثور عليه ، داخل كرتون في سائلة الهندي في مديرية القاهرة الواقعة تحت سيطرة الشرعية اليمنية ، لكن الموت كان الأقرب إليهما في قبض روحهما ، حيث تم العثور عليهما متوفيان . أحد المحتضنين لطفل حديث الولادة قال : "زوجتي شاركتني باتخاذ قرار تبنيه فورًا، فكفالة الطفل أجر عظيم، وهي والدته اليوم بالرضاعة، ولا تستطيع مفارقته مع طفلتنا التي تكبره بخمسة أيام، وكلما أتى ذكره بأيِّ كلمة عن أهله تتغيّر خوفًا من فراقه، وقد أسميته عُمَرَ، ودعوت الله أن يكون رجلَاً صاحب شأن. مضيفآ أثناء حديثه معي " و سأبذل ما استطعت لتربيته، فالموضوع بالنسبة لنا أكبر مما تتصوره عقول، هو إحساس ومشاعر لا يمكن وصفها بكلام، و منذ دخوله منزلنا لم تفارقنا الابتسامة". مردفآ "حاولت التفكير جاهدًا لمعرفة السبب وراء رمي طفل، يبدو أنه أمر يطول شرحه في ، "موجزآ الأسباب" إذ تتعلَّق في معظمها بظروف الحرب وأخرى أقدم منها، أهمها اتساع نسبة الفقر المتقع ، إلى جانب انتشار العلاقات غير الشرعية، سواء بسبب الحاجة أو بسبب غياب الرادع، حيث تضطر الأم للتخلّي عن الطفل ورميه. من الصعب اعتبار الأمر حوادث عارضة، لأن تكرار حدوثها ، و تنصل الجهات المعنية عن وضع حلول ومعالجات لها ... يدفعنا للاعتقاد أننا سنواجه ظاهرة عما قريب.


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
الكشف عن حقيقه بيع دعوات زفاف أبناء الرئيس صالح بمبالغ خيالية
فجأة خرج علينا الصحفي خالد الحمادي، ذات مساء في ديترويت، بقصة أقل ما يُقال عنها إنها ضرب من خيال خصومي مغموس في قهوة باردة من الحسد والتنظير المؤدلج. يحدث ذلك في زمن تتشظى فيه الحقائق وتتماهى فيه الأكاذيب مع الأدب السياسي الرديء. إذ كتب متأملا، أو متفاجئا، أو متكلفا الدهشة: أن جاليةً يمنيةً كاملةً قد نزحت من ديترويت ونيويورك إلى قاهرة المعز، لا لشيء إلا لحضور 'عرس عيال عفاش'. ثم صعد الحمادي خطابه ليزعم أن الدعوات كانت تُباع بمبالغ تصل إلى عشرة آلاف دولار، وأن بعضها كان مزورا، وأن المصريين، حماهم الله، اكتشفوا هذا التزوير عند الجوازات! ترى ما هذا؟ هل نحن أمام 'عرس المومياء الذهبية'، أم فيلم أكشن بنسخة رديئة من 'المهمة المستحيلة'؟ تذكرة، وإقامة، وبَبْس، وشاي، وسيارة أجرة، وربما 'جزمات' وخياط خاص مع عطر دبلوماسي. كل ذلك في مظروف دعوة؟! ..ليتنا نُزوّر بطاقة عرس واحدة ونحل أزمة الدولار. حقيقة لا ينكر عاقل أن لعائلة الرئيس الراحل حضورا تاريخيا وثقلا اجتماعيا، وأن هناك من يكن لهم الود، ومن لا يزال يحتفظ بذكرى وطن كان موحداً ولو على إيقاع الفرد. ولكن تحويل مناسبة اجتماعية إلى مؤامرة دولية من إنتاج مطابخ الإخوان، وتمرير ذلك في قالب 'الدهشة الصحفية'، ليس إلا تعبيرا عن فقر خيال سياسي، وانعدام التوازن الأخلاقي. على إن أخطر ما في كلام الحمادي ليس الكذب الفج، بل الإلحاح على صياغة واقع مشوّه من أجل تصفية حسابات أيديولوجية بائسة. طبعا هو لا يتحدث عن واقع، بل عن رغبة: رغبة في شيطنة كل ما تبقى من خصومه، حتى وإن كان في ثوب عرس. أما عن الذين حضروا، فهم يمنيون أحرار، ذهبوا بمالهم أو بدعوة، وأكلوا 'الكنافة'، ورقصوا للفرح، ولم ينتخبوا أحدا، ولم يقلبوا نظاما، ولم يكتبوا دستورا جديدا. كذلك الذين لم يُدعَوا هم أيضاً يمنيون، ربما لم يحالفهم الحظ أو لم يكن ثمة داع لدعوتهم. تلك أمور اجتماعية، لا تُدار بمنطق 'مناضلي الفنادق' الذين يرون في كل عرس نذير سقوط قادم لنظامهم الفكري. أما التزوير؟ فلعله في المقال لا في الدعوات. وما قيمة الصحافة إن لم تكن تُفرق بين التحقيق والتهييج؟ بين السرد والحسد؟ بين القول والمقال؟ والحق يقال، خالد الحمادي حرٌ في رأيه، ونحن أحرار في الضحك. لكن الحقيقة، مهما تأخرت، تصل من داخل الذين حضروا العرس وإن بعد حين.! بل يا للهول. صدقوني ظننتُ أن حسابه مخترق، تمنّيتُ أن يكون ذلك العطب مؤقتا في روحه أو وعيه. لكن لا. خالد الذي احترمناه سقط، لا لأنه أخطأ، بل لأنه كذب بثقة تامة. لكن الحزن لا يكمن في كذبه، بل في أن الجميع يعرف ويستغرب، وهو وحده لا يرى نفسه عاريا من الحقيقة. احمد الحمادي الدعوات عفاش شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق منحة سعودية إماراتية بـ900 مليون دولار: دفعة قوية للإصلاحات الاقتصادية في اليمن التالي 5 أسباب تجعلك تتعرق أكثر من الآخرين.. بعضها لا يخطر على بالك