logo
حسين فهمي يتحدث عن موت سعاد حسني المفاجئ

حسين فهمي يتحدث عن موت سعاد حسني المفاجئ

المردة٠٩-٠٣-٢٠٢٥

أدلى الفنان المصري حسين فهمي لأول مرة برأيه حول وفاة الفنانة المصرية سعاد حسني 'سندريلا الشاشة العربية' يستبعد فيها فرضية انتحارها والتي أغلقت التحقيقات عليها منذ عام 2001
وقال حسين فهمي في لقائه في برنامج 'العرافة' مع الإعلامية المصرية 'بسمة وهبة' إنه كان على تواصل مع سعاد قبل وفاتها بثلاثة أيام وتم الاتفاق بينهما على العمل معا في مشروع فني جديد بعد عودتها للقاهرة من لندن.
وأضاف أن سعاد كانت سحبت جميع أموالها من لندن وقررت العودة إلى مصر بعد تكريمها في مهرجان السينما، مؤكدا أنه حدث اتصال بينهما بعد تكريمها في مهرجان السينما، وأنها أكدت له أنها ستعود إلى القاهرة، وطلبت منه أن يبحث لهما عن سيناريو جيد للعمل عليه معا.
وأوضح حسين فهمي أن سعاد كانت رتبت حقائبها استعدادا للسفر إلا أنه وقع حادث وفاتها من شرفة شقة في الدور السادس بمبنى «ستوارت تاور» بلندن، وأنه عندما تحدث عن حادثة سقوطها اكتشف أن الجثمان كان بعيدا عن الحافة بمقدار خمسة أمتار مما يعني أنها 'قد تكون توفيت قبل أن يتم رميها من أعلى'.
وشدد الفنان المصري على أن تلك الدلائل تدحض فرضية الانتحار التي أنتهت إليها التحقيقات في وفاة 'سندريلا الشاشة العربية' مؤكدا أن سعاد لو أرادت الانتحار لكانت اختارت طريقة أسهل.
وسعاد حسني (26 يناير 1943 – 21 يونيو 2001)، المعروفة بلقب 'سندريلا الشاشة العربية' واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية والعربية، والتي بدأت مسيرتها الفنية في سن مبكرة، وقدمت أكثر من 85 فيلمًا سينمائيًا منها 'حسن ونعيمة' و'صغيرة على الحب' و'خلي بالك من زوزو' و'الكرنك'.
واشتهرت 'السندريلا' بتنوع أدوارها بين الكوميديا والدراما والاستعراض وحصدت العديد من الجوائز منها جائزة أفضل ممثلة من المهرجان القومي للأفلام الروائية عام 1971 عن فيلم 'غروب وشروق' وفي سنواتها الأخيرة، عانت من مشاكل صحية، منها زيادة الوزن وآلام العمود الفقري، وسافرت إلى لندن للعلاج قبل أن تلقى مصرعها في ظروف غامضة أثارت جدلاً لم ينتهِ حتى اليوم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سعاد حسني وعبد الحليم... رسالة عاطفية تجدد صراع الورثة!
سعاد حسني وعبد الحليم... رسالة عاطفية تجدد صراع الورثة!

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

سعاد حسني وعبد الحليم... رسالة عاطفية تجدد صراع الورثة!

يوم ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ في 21 حزيران/ يونيو، هو نفسه يوم سقوط سعاد حسني من شرفة شقتها. والإثنان ماتا في لندن بعد ظروف صحية صعبة، وعاشا في حي الزمالك. ارتبطا بعلاقة عاطفية استمرت - على الأرجح - خمس سنوات. آنذاك كانت سعاد تخطو خطواتها الأولى في مجال الفن، بينما سبقها عبد الحليم إلى المجد والشهرة بنحو عشر سنوات، لكن الحب جمع بين النجم اللامع والممثلة الصاعدة التي كانت دون العشرين. أصبح عبد الحليم رمزًا لكل الفتيات والمراهقات العاطفيات، مثلما أصبحت سعاد أيقونة يشتهيها الشباب، وفي ظل التقارب بينهما، كان يمكن أن يتزوجا، ويكسب كل منهما جمهور الآخر، لكن من المحتمل جداً أن يحدث العكس، لأن الجمهور أناني ويفضل ألا يشاركه أحد في نجمه المفضل. لهذا السبب اكتفى الاثنان بقصة حب لطيفة، يظهران معاً في المناسبات، ويسافران إلى الخارج ثم يعودان إلى حي الزمالك. أخت أم حبيبة؟ يخلط الجمهور بين قصص الحب على الشاشة، وفي الواقع. ألم يندمج عمر الشريف وفاتن حمامة في قصة عاطفية على شاشة السينما، ثم أصبحت حقيقية؟ لكن التجربة الوحيدة بين العندليب والسندريللا كانت في فيلم "البنات والصيف" ولعبت دور أخته لا حبيبته، وحين سألها مفيد فوزي - بعد سنوات - عن ذلك، ابتسمت بعينين يغمرهما الحب وردت باقتضاب: "مش ألطف؟". كأنها تعمدت إخفاء طبيعة العلاقة بينهما، وبعدها تجاهل حليم أن تشاركه أي فيلم وقرر بشكل حاسم ألا تقف أمامه على الشاشة وهو يغني لها أغانيه الرومانسية. حتى في عام 1962، عندما تعاقدت على أول بطولة حقيقية أمامه في فيلم "الخطايا"، استبعدها المخرج حسن الإمام واختار نادية لطفي، ولا يُستبعد أن يكون ذلك بإيعاز من حليم. رسالة عاطفية كشف ورثة حليم أخيراً، عن رسالة تحسم الجدل بشأن زواج الإثنين. كتبت سعاد في الرسالة المتداولة: "حبيبي حليم، حاولت أن أنام، حاولت أن أنام وأنا أُقنع نفسي أنك لا بد أن تتصل بي، خاصة بعد ما حدث. أرجوك، دعني أكلّمك هكذا كما اعتدت أن أكلّمك. أوصلتني إلى سيارتي نصف توصيلة، وكنت أعتقد أنك ستتصل بي فوراً على الهاتف عندما تصل، بعد أن تكون قد وصلت إلى مفيد، ولكنك لم تتصل بي، ولم تفكّر فيّ. يا حليم، لا أدري ماذا أفعل. إنني في قمة العذاب. أبكي وأنا نائمة، وأبكي ليلاً ونهاراً، ولا أحب أن ترى دموعي، لأنني أحبك، ولا أريدك أن تكرهني. ولماذا تكرهني بعد أن كنت تحبني؟ الآن تقول لكل الناس: "أنا لا أحبها"، ولكنني أحبك يا حليم. ماذا أفعل؟ قل لي يا حليم، لقد أصبحتُ، حقاً، يا حليم، أتعس مخلوقة على وجه الأرض". على ما يبدو أن سعاد كانت في سهرة مع حليم برفقة مفيد فوزي، وتوقعت منه أن يتصل بها لكنه لم يفعل. لا يوجد تاريخ يحسم توقيت الرسالة، ومن الواضح أنها كانت متعلقة به ومعذبة في حبه، لكنه أصبح يتحاشاها، فلجأت إلى كتابة رسالة أخيرة له. في بيان أسرة حليم إشارة إلى أن العثور على الرسالة جاء بالصدفة، رغم أن هذا يتعارض مع حرصهم الشديد على جمع كل مقتنياته وتوثيقها. فلماذا الإعلان الآن وتجاهل الإشارة المباشرة إلى إسم سعاد حسني؟! هل القصد الاعتراف بقصة الحب، وإظهار سعاد كامرأة مجروحة في مشاعرها، تطارد عبد الحليم؟ هل رسالة واحدة - يتبادل العشاق آلاف الرسائل مثلها - تنفي أن صلحاً عقد بينهما ومن المحتمل أنهما تزوجا بالفعل، بعد تلك الرسالة؟! أي أن "الرسالة" عملياً لا تثبت ولا تنفي أي شيء، باستثناء تأكيد قصة الحب. كما ظهرت أصوات تطعن بالتزوير في الرسالة في مقدمتها جانجاه، أخت سعاد، ما دفع محامي أسرة العندليب إلى إبداء الاستعداد لعرضها على أي جهة قانونية. أعادت جانجاه تأكيد وقوع الزواج، بشهادة الإعلامي الراحل مفيد فوزي، المقرب من العندليب، واستمر أكثر من ست سنوات، وإلى جانب مفيد فوزي طرحت أسماء أخرى بوصفها شاهدة على الزواج مثل الموسيقار كمال الطويل والفنان يوسف وهبي والإعلامي وجدي الحكيم، بينما أكد سمير صبري ونجوى فؤاد وجود العلاقة العاطفية فقط مع نفي الزواج في ظل غياب دليل رسمي يثبته. وسبق لجانجاه، في إطار الصراع المتكرر مع ورثة حليم، أن أعلنت وجود وثيقة زواج، وتداولت "السوشيال ميديا" ورقة منسوبة إلى شيخ الأزهر حسن مأمون، لكن ورثة العندليب شككوا في صحتها واتهموا جانجاه بالتزوير، لكنها كسبت القضية، علماً بأن الشيخ مأمون نفسه لم يتول مشيخة الأزهر إلا عام 1964! وبحسب شهادة قديمة لـ "الحاجة علية" شقيقة العندليب وكاتمة أسراره، فإن الحب الوحيد في حياته كان لفتاة من محافظة الشرقية، لكنها توفيت بمرض مفاجئ. لكن المتفق عليه بين الجميع وجود "قصة الحب" بين عامي 1960 و1965، لكن ورثة حليم ينفون الزواج، وبعض ورثة سعاد، يصرون على وقوعه. ومع أن السندريللا نفسها أعلنت ببساطة عن جميع أزواجها، فلماذا استبعدت حليم؟ ولماذا تصر جانجاه على حدوث الزواج، بينما أختها نجاة فضلت الصمت؟! يؤمن الجمهور بقصة الحب تلك، وبعض زوار شقة عبد الحليم في الزمالك سجلوا تعليقات على الجدران تتمنى لهما استكمال قصة حبهما في العالم الآخر. بغض النظر، هل كان ما بينهما حبًا - تؤكده معظم القرائن - أم تكلل بزواج عرفي، غير موثق، فمن الواضح أن العندليب قرر إنهاء علاقته العاطفية بها، وتنكر لها. وترجع أسباب إنهاء "العلاقة" إلى: متاعبه الصحية، خوفه من خسارة جمهوره من المعجبات، غيرته من نمط حياتها اللاهي وسهراتها، خصوصًا أنه ابن بيئة ريفية محافظة. ومن المرجح أنه فضل أن يعيش غراميات عابرة دون التزام، إذ ربطته أقاويل بقصة أخرى عندما كان طالباً في معهد الموسيقى مع راقصة تدعى ميمي فؤاد، لكن أصدقاءه نصحوه بأن ينكر معرفته بها. وربما تكررت النصيحة ذاتها مع سعاد. تبنى الناقد أشرف غريب في كتابه "العندليب والسندريللا: الحقيقة الغائبة" فرضية انتهاء العلاقة بينهما سنة 1966، ما يعني أن قضية تجنيدها حدثت وهي مرتبطة بالعندليب، وربما بسبب ذلك الارتباط، لأن مدير المخابرات آنذاك صلاح نصر كان كارهًا لنفوذ العندليب وتأثيره على عبد الناصر، فأراد تحطيمه باستثمار علاقته السرية مع سعاد. علمًا بأن ثمة رواية مغايرة بأن صلاح نصر نفسه كان معجباً بسعاد، ولذلك لجأ العندليب إلى عبد الناصر لإنقاذه هو وسعاد من مدير مخابراته. قضية تجنيد سعاد حسني، وما قيل عن تصويرها في أوضاع مخلة، لا شك أنها أثرت على مجمل حياتها واتزانها النفسي والعاطفي، ولا يُستبعد أنها لعبت دوراً في إنهاء قصة الحب. كما لا يُستبعد أن العندليب - المقرب من السلطة - تلقى تحذيرات - بعد تجنيدها - لإنهاء العلاقة. فاكتفى بأن يعيش لفنه وجمهوره، فيما تزوجت سعاد من مدير تصوير أفلامها صلاح كريم، ومن بعده من زكي فطين عبد الوهاب، ثم من المخرج علي بدرخان، فمن السينارست ماهر عواد. أي أنها كانت حريصة عل أن تحيا - حتى وفاتها - في ظل رجل، وإن حرمتها الحياة من نعمة الأمومة. كانت تبحث عن الشعور بالأمان والاستقرار كي تداوي إحباطاتها النفسية والعاطفية التي زادت بتكالب الأمراض عليها قبل أن تبلغ الخامسة والأربعين. ورغم مرور نحو ربع قرن على رحيلها، ونصف قرن على رحيل العندليب، يصر نبّاشو القبور على فتح ملف قصة الحب/ الزواج، مع أن الطرفين - صاحبي الشأن - التزما الصمت، وأغلق كلاهما الباب على حقيقة ما كان بينهما.

حسين فهمي في "كان": بدأنا ننهض
حسين فهمي في "كان": بدأنا ننهض

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • الديار

حسين فهمي في "كان": بدأنا ننهض

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تحت عنوان: مصر دولة الأفلام الجماهيرية في العالم العربي، نظم مركز السينما العربية بالتعاون مع إدارة تظاهرة سوق الفيلم بمهرجان كان السينمائي الدولي، ندوة على خشبة المسرح الرئيسي في قصر المهرجان شارك فيها: رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الفنان حسين فهمي، النجمة يسرا، رئيس مهرجان الجونة السينمائي سميح ساويروس، المدير التنفيذي للجونة عمر منسي، المدير العام للجنة مصر للأفلام أحمد سامي بدوي، المخرج مراد مصطفى، والمنتجة سوسن يوسف. الفنان فهمي اعترف بأن السينما المصرية شهدت إنتاج أفلام تجارية كثيرة لكنها الآن في مرحلة مختلفة لقد بدأنا ننهض من جديد مع وجود سينمائيين شباب، مؤكداً أن مهرجان القاهرة الذي يرأسه يعتمد بشكل رئيسي على الطاقات الشابة، مشيراً إلى منافسة مهرجانية قوية من مهرجانات الخليج وهو ما يظهر في مجالات اختيار الأفلام ولجان التحكيم، وحقوق العرض الأول. شهدت الندوة حضوراً جيداً من النقاد العرب والأجانب وأدارها الناقد في مجلة فارايتي لمنطقة إيطاليا والشرق الأوسط نيك فيفاريللي.

ملتقى القاهرة السينمائي يفتح أبوابه أمام صنّاع السينما العربية
ملتقى القاهرة السينمائي يفتح أبوابه أمام صنّاع السينما العربية

MTV

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • MTV

ملتقى القاهرة السينمائي يفتح أبوابه أمام صنّاع السينما العربية

أعلن مهرجان القاهرة السينمائي الدولي عن فتح باب التقديم للمشاركة في النسخة الحادية عشرة من ملتقى القاهرة السينمائي، ضمن فعاليات دورته السادسة والأربعين التي تقام في الفترة من 12 إلى 21 تشرين الثاني 2025، ويستمر استقبال الطلبات من 7 أيار حتى 1 آب 2025، عبر الموقع الرسمي للمهرجان. ويُعد ملتقى القاهرة السينمائي منصة احترافية مخصصة لدعم مشاريع الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة من العالم العربي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج. ويهدف إلى تمكين صُنّاع السينما العرب من خلال تقديم منح مالية وخدمات إنتاجية وفرص للتواصل مع أبرز الممولين والمنتجين والموزعين من العالم. وقال رئيس المهرجان، الفنان حسين فهمي: "نؤمن في مهرجان القاهرة بأن دعم صُنّاع الأفلام من المنطقة هو حجر الأساس في ازدهار السينما العربية". وتابع: "ملتقى القاهرة أصبح منصة حقيقية لإطلاق المشاريع الواعدة، ونحن فخورون بما حققه خلال السنوات الماضية من اكتشاف لمواهب جديدة وتعزيز لحضور السينما العربية دوليًا". وأضاف المدير الفني للمهرجان، الناقد محمد طارق: "نحرص في كل دورة على أن نقدم دعمًا ملموسًا ومتنوعًا لمشاريع تمتاز بالجرأة والخصوصية الفنية. ملتقى القاهرة ليس فقط ساحة لعرض المشاريع، بل مساحة للتفاعل والتبادل الخلاق بين صناع السينما والممولين والمبرمجين من مختلف أنحاء العالم". وشهدت السنوات الأخيرة بروز عدد من المشاريع التي تلقت دعمًا من ملتقى القاهرة السينمائي، ونجحت لاحقًا في تمثيل السينما العربية في أبرز المحافل السينمائية الدولية، ومن أبرزها "بنات ألفة" للمخرجة التونسية كوثر بن هنية، "إن شاء الله ولد" للمخرج الأردني أمجد الرشيد، "وداعًا جوليا" للمخرج السوداني محمد كردفاني، و"الحياة بعد سهام" للمخرج المصري نمير عبد المسيح. وفي هذا السياق، صرّح محمد سيد عبد الرحيم، مدير "أيام القاهرة لصناعة السينما"، قائلاً: "على مدار عشر سنوات، أثبت ملتقى القاهرة السينمائي مكانته كأحد أهم منصات تطوير المشاريع في المنطقة العربية، ليس فقط من خلال عدد الجوائز والدعم الذي يوفره، بل من خلال نوعية الأفلام التي تخرج منه." تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية وكانت الدورة الماضية (تشرين الثاني 2024) قد شهدت تنافس 18 مشروعًا من 13 دولة عربية، وحصل المشاركون على 31 جائزة بقيمة تجاوزت 220 ألف دولار، تنوعت بين منح نقدية وخدمات عينية من شركات ومؤسسات إنتاج وتوزيع محلية ودولية. الملتقى يفتح الباب أمام المشاريع الروائية والوثائقية الطويلة، في مرحلتي التطوير أو ما بعد الإنتاج، والتي يقدمها صُنّاع أفلام من الدول العربية، بشرط أن يكون مخرج المشروع عربي الجنسية أو من أصول عربية. ومن شروط التقديم: -أن يكون المخرج من جنسية عربية أو من أصول عربية. -أن يكون المشروع لفيلم طويل (روائي أو وثائقي) في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج. -أن يمتلك المخرج فيلما واحدا على الأقل سابقًا (طويلاً أو قصيراً).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store