
تسريبات: ألوان جديدة من نصيب "آيفون 17 برو"
ويأتي التسريب -عبر منشور على منصة إكس- من المسرب المعروف سوني ديكسون، الذي شارك عددا من الشائعات في السابق عن "آبل" وتحققت جميعها، وذلك وفق تقرير ديلي ميل.
ويؤكد ديكسون في المنشور أن إطار الكاميرا الجديد الموجود في الهاتف يأتي بلون مماثل للون الهاتف نفسه، ولن يكون بلون مختلف، كما يشير إلى أن اللون الجديد سيكون نحاسيا أو ذهبيا دكانا، ويتماشى ذلك مع سياسة "آبل" في طرح الألوان مع الهواتف الجديدة.
ولكن يشير تقرير آخر نشره موقع "ماك ورلد" (Macworld) التقني المختص بأجهزة "آبل" أن اللون الجديد سيكون أقرب إلى البرتقالي اللامع تحت اسم "تي سي إكس بابايا" (TCX papaya).
ويستند الموقع في توقعاته إلى مذكرة داخلية حصل عليها من مصادر داخل الشركة حول الألوان المستخدمة في الهواتف الجديدة ودرجات الألوان من شركة "بانتون" المستخدمة والأكواد الخاصة بها، وذلك وفق تقرير ديلي ميل.
كما قام أحد مستخدمي منصة إكس بتحويل هذه الأكواد إلى ألوان فعلية ومشاركتها في تغريدة مباشرة، وذلك لعرض اللون الجديد وتقريبه من الواقع.
ويشير تقرير ديلي ميل إلى رد فعل متفاوت بين مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي على الألوان الجديدة للهاتف، بين مرحب لدرجة اللون الجديدة ومعارض لها.
ويرى البعض أن اللون البرتقالي هو تغيير واضح لسياسة "آبل" في الألوان الهادئة المستخدمة مع أجهزة "برو" و"برو ماكس"، بينما يرى آخرون أنه لون يفقد الهاتف هيبته.
وتجدر الإشارة إلى أن موعد مؤتمر الإعلان عن "آيفون 17" اقترب كثيرا، إذ تشير التسريبات إلى حدوثه في الأسبوع الثاني من سبتمبر/أيلول المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة الوطن
منذ 3 أيام
- جريدة الوطن
الذكاء الاصطناعي.. والتفكير العميق
أثار البحث الذي طرحته «آبل» حول تقنيات التفكير العميق في نماذج الذكاء الاصطناعي ضجة عالمية واسعة، إذ يشير البحث إلى أن نماذج الاستدلال الكبيرة للذكاء الاصطناعي غير قادرة على التفكير العميق بشكل جيد رغم ما تحاول الشركات الترويج له، وذلك حسب ما نقله موقع «ماشابل» (Mashable). وأشارت في بحثها إلى أن النماذج مثل «أوبن إيه آي أو 1» و «أو 3» و«ديب سييك آر 1» تفشل بشكل كامل في حل المشكلات المعقدة مع ازدياد درجة الفشل كلما ازداد تعقيد المشكلة، ويأتي هذا البحث من الفريق الذي نشر ورقة بحثية سابقة أظهرت قصور نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية الكبيرة في العام الماضي. ويوضح بحث «آبل» بالتجربة أن أداء نماذج التفكير العميق أفضل قليلا من النماذج اللغوية المعتادة للذكاء الاصطناعي في مواجهة المشكلات البسيطة، لكن مع ازدياد معدل التعقيد ووصول المشكلة إلى مرحلة متوسطة من التعقيد. أي أن النموذج يفشل في حل التحديات والوصول إلى النتائج المرغوبة، ويصف البحث هذا الفشل بكون نماذج التفكير العميق تمتع بأداء جيد عند مواجهة المشكلات البرمجية أو الحسابية، لكنها تفشل في مواجهة المشكلات المنطقية. ومن أجل تنفيذ هذه الاختبارات، اعتمدت «آبل» بشكل كامل على المشكلات المنطقية التقليدية، مثل برج هانوي أو مشكلة عبور النهر التي تتضمن في العادة مجموعة من الحيوانات الأليفة وحيوانا مفترسا وبعض النباتات وتكديس الكتل في تكوين محدد. وبينما وجد المشككون في قدرات الذكاء الاصطناعي غايتهم بهذا البحث، فإن خبراء الذكاء الاصطناعي يجدون أن البحث لا يعني بالضرورة أن نماذج التفكير العميق سيئة ولا تؤدي عملها بشكل جيد، لكنها تشير إلى أن هذه النماذج في الوقت الحالي أضعف في التفكير المنطقي من البشر. كما قال خبير الذكاء الاصطناعي غاري ماركوس على مدونته «يعاني البشر في الواقع من مجموعة من القيود المعروفة التي تتطابق مع ما اكتشفه فريق آبل»، إذ يفشل العديد من البشر في حل بعض الألغاز مثلما وجدها بحث«آبل» مع نماذج الذكاء الاصطناعي، ومن جانبه قال كارل فرانزمان خبير الذكاء الاصطناعي أن بحث «آبل» مبهر بحق، لكنه لا يقارن نتائج نماذج الذكاء الاصطناعي مع البشر أثناء محاولة حل هذه الألغاز المنطقية. وكانت «آبل» كشفت في مؤتمرها السنوي للمطورين «دبليو دبليو دي سي» الذي أقامته في يونيو الماضي عن خطتها لدمج الذكاء الاصطناعي مع هواتفها آيفون، بدءا من نظام «آي أو إس 18»، أي بعد طرح الجيل الجديد من هواتف آيفون الذي يحمل رقم 16. بهذا الإعلان، انضمت آبل إلى سباق الذكاء الاصطناعي في الهواتف الذكية متأخرا، إذ سبقتها إليه «سامسونغ» و«غوغل بيكسل» في جيلين من الهواتف تقريبا، ولكن هذا لم يقلل من الترقب والانتظار لهذه المزايا الجديدة التي تصل إلى مختلف أجهزة آبل، وذلك لأن الشركة عُرفت بقدرتها على تقديم تقنيات قديمة في شكل مبتكر ومبهر. ما «ذكاء آبل» الاصطناعي؟ أطلقت آبل اسما مميزا على تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تدمجها مع هواتفها، ودمجت بينها وبين اسم الشركة المميز، لتصبح المزايا الجديدة معروفة باسم «ذكاء آبل» (Apple Intelligence)، وهي تمثل منصة تتيح لمستخدمي هواتف آيفون الوصول إلى مجموعة من المزايا الجديدة المعززة بالذكاء الاصطناعي. لذا لا يمكن القول بأن آبل تطلق نظام ذكاء اصطناعي جديدا أو نموذجا متكاملا منفصلا عن النماذج المعروفة حاليا، بل في الواقع، فإن آبل قررت التعاون مع «أوبن إيه آي» من أجل تقديم هذه المزايا، ويعني ذلك أن «ذكاء آبل» هو واجهة جديدة لاستخدام نسخة معززة ومحسنة من «شات جي بي تي» عبر جوالات آيفون بشكل مباشر، وذلك وفق إعلان الشركة في المؤتمر السابق. لا يختلف هذا التوجه عن الذكاء الاصطناعي المستخدم في عديد من الجوالات، فبينما قررت «غوغل» أن تستخدم ذكاءها الاصطناعي الخاص «جيميناي» في هواتفها «بيكسل»، فإن «سامسونغ» قررت التعاون مع «شات جي بي تي» أيضا لدعم هواتفها بمزايا الذكاء الاصطناعي. تقدم منصة «ذكاء آبل» عديدا من المزايا الفريدة التي تعزز من أداء التطبيقات الموجودة بالفعل في الهاتف عبر دمجها مع مزايا «شات جي بي تي» الفريدة، بدءا من توليد النصوص إلى توليد الصور ومعالجتها، وهي أيضا مزايا مماثلة لما نراه في بقية هواتف الذكاء الاصطناعي. مزايا ذكاء آبل الاصطناعي في قلب منصة آبل للذكاء الاصطناعي تتربع «سيري» (Siri) المساعد الصوتي الشهير لأنظمة الشركة المختلفة، إذ يحصل المساعد على تحسينات كاملة تشمل واجهة جديدة ومزايا معززة تستفيد من قدرات الذكاء الاصطناعي. في البداية، أصبحت «سيري» مندمجة بشكل أكبر في نظام تشغيل آبل، ويعني هذا قدرتها على الوصول إلى جميع البيانات والمزايا الموجودة في التطبيقات الأخرى، فمثلا يمكنك أن تطلب منها كتابة رسالة لشخص ما وإرسالها في توقيت ما وتوليد النص الموجود في الرسالة وإرسالها عبر أكثر من منصة دون الحاجة إلى فتح هذه التطبيقات، أو أن تطلب منها تعديل صورة موجودة في مكتبة الصور ثم إرسالها إلى أحد الأشخاص عبر تطبيقات المراسلة بعد التعديل. فضلا عن إمكانية الوصول إلى تقنيات «شات جي بي تي» مباشرة من خلال «سيري»، وهو الأمر الذي يمنحها فهما أوسع للغات المختلفة وقدرة أعلى في التجاوب مع الأوامر الصوتية الموجهة إليها، فمثلا يمكن طلب تلخيص الرسائل والمحادثات والاجتماعات مباشرة عبر الأوامر الصوتية الموجهة إلى «سيري». تحصل تطبيقات آبل الرسمية الأخرى على مزايا وتحسينات الذكاء الاصطناعي، فمثلا يحصل تطبيق الصور على مزايا تعديل الصور عبر آليات الذكاء الاصطناعي كما يحصل تطبيق المستندات على مزايا الكتابة من الذكاء الاصطناعي التوليدي، وكذلك تطبيق الرسائل والبريد الإلكتروني الذي يحصل على تغييرات كاملة. الخصوصية والتعامل مع البيانات وصول الذكاء الاصطناعي للهاتف وبالتبعية البيانات المخزنة فيه يثير مخاوف خبراء الخصوصية بسبب التوسع الكبير لهذه المزايا في قراءة النصوص والرسائل والصور، فضلا عن ادعاء آبل المستمر بأن هواتفها قادرة على حماية الخصوصية بشكل أفضل من المنافسين. ومن أجل الإجابة على هذه المخاوف، وضحت آبل أن جميع عمليات الذكاء الاصطناعي التي تطلب وصولا إلى بيانات خاصة بالمستخدم ستتم عبر الهاتف بشكل مباشر دون الاعتماد على الخوادم السحابية لخدمات الذكاء الاصطناعي، وهو الأسلوب ذاته الذي تتبعه الشركة مع مزايا «سيري» منذ عدة أعوام. لذا توزع الشركة مزايا الذكاء الاصطناعي بين نموذجين مختلفين، الأول وهو «سيري» التي تقوم بالمهام المعتادة المنوطة بها بشكل داخلي في الهاتف بمساعدة «شات جي بي تي» داخليا، والثاني هو مزايا لا يمكن لأنظمة «سيري» التعامل معها، ومن ثم تحتاج إلى استخدام خوادم «شات جي بي تي» بعد إخفاء بيانات المستخدم والحفاظ على سريتها. لا يمكن التنبؤ بنتائج هذا النهج المبتكر من آبل قبل طرحه وتجربته رسميا من قبل خبراء الخصوصية، ولكن إن نجحت الشركة في القيام به، فإن هذا يمثل خطوة هامة لمعالجة أحد أكبر المخاوف المتعلقة بمزايا الذكاء الاصطناعي بشكل عام.


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- العرب القطرية
«آبل» تسجل براءة اختراع لتصميم كاميرا «ماك بوك»
واشنطن - قنا سجلت شركة «آبل» الأمريكية براءة اختراع جديدة بعنوان «دمج الكاميرا في الأجهزة الإلكترونية المحمولة»، في خطوة تؤكد استمرارها في البحث عن حلول مبتكرة لتحسين جودة الكاميرات دون المساس بسُمك الجهاز أو وزنه. وتشير تفاصيل براءة الاختراع إلى تطوير وحدة كاميرا صغيرة لا يتجاوز سُمكها 3 ملم، مع إمكانية تثبيتها بطريقة غير تقليدية على غطاء جهاز «ماك بوك برو»، كما توضح الرسومات المصاحبة للبراءة أن موقع الكاميرا قد يكون مرناً، إذ يمكن وضعها على جانب الشاشة أو تحريكها أو حتى فصلها بالكامل لتصبح وحدة مستقلة. وأوضحت «آبل» اعتمادها على نظام تثبيت مغناطيسي لتسهيل نقل الكاميرا أو فصلها، ما يعزز من قدرة التصوير متعدد الاتجاهات، بالإضافة إلى إمكانية ربط الكاميرا بشاشة دوارة، أو شاشة لاسلكية قابلة للفصل، بما يسمح باستخدامات مرنة في تصوير الفيديو أو المكالمات المرئية، دون الحاجة إلى معدات إضافية. يُذكر، أن هذه الخطوة تعكس استمرار «آبل» في البحث عن حلول تقنية متقدمة تلبي تطلعات المستخدمين واحتياجاتهم.


الراية
منذ 3 أيام
- الراية
'آبل' تسجل براءة اختراع لتصميم جديد لكاميرا أجهزة 'ماك بوك'
"آبل" تسجل براءة اختراع لتصميم جديد لكاميرا أجهزة "ماك بوك" واشنطن _ قنا: سجلت شركة "آبل" الأمريكية براءة اختراع جديدة بعنوان "دمج الكاميرا في الأجهزة الإلكترونية المحمولة"، في خطوة تؤكد استمرارها في البحث عن حلول مبتكرة لتحسين جودة الكاميرات دون المساس بسُمك الجهاز أو وزنه. وتشير تفاصيل براءة الاختراع إلى تطوير وحدة كاميرا صغيرة لا يتجاوز سُمكها 3 ملم، مع إمكانية تثبيتها بطريقة غير تقليدية على غطاء جهاز "ماك بوك برو"، كما توضح الرسومات المصاحبة للبراءة أن موقع الكاميرا قد يكون مرناً، إذ يمكن وضعها على جانب الشاشة أو تحريكها أو حتى فصلها بالكامل لتصبح وحدة مستقلة. وأوضحت "آبل" اعتمادها على نظام تثبيت مغناطيسي لتسهيل نقل الكاميرا أو فصلها، ما يعزز من قدرة التصوير متعدد الاتجاهات، بالإضافة إلى إمكانية ربط الكاميرا بشاشة دوارة، أو شاشة لاسلكية قابلة للفصل، بما يسمح باستخدامات مرنة في تصوير الفيديو أو المكالمات المرئية، دون الحاجة إلى معدات إضافية. يُذكر، أن هذه الخطوة تعكس استمرار "آبل" في البحث عن حلول تقنية متقدمة تلبي تطلعات المستخدمين واحتياجاتهم.