logo
"بلومبرغ": مركز "غودارد" التابع لناسا يفقد مقره الرئيسي في نيويورك

"بلومبرغ": مركز "غودارد" التابع لناسا يفقد مقره الرئيسي في نيويورك

بوابة الفجر٢٥-٠٤-٢٠٢٥

أعلنت وكالة "بلومبرغ" للأنباء أن وكالة ناسا ستتخلى عن المقر الرئيسي لمركز "غودارد" لدراسات الفضاء في نيويورك
وجاء في منشور للصحيفة: "قررت وكالة ناسا إنهاء عقد الإيجار للمبنى الذي كان يضم مكاتب مركز غودارد لدراسات الفضاء في نيويورك والذي يعمل منذ أكثر من 50 سنة".
وحول الموضوع قالت السكرتيرة الصحفية لوكالة ناسا، بيثاني ستيفنز: "قرت وكالة ناسا التخلي عن المبنى بسبب مراجعة برامج التأجير الفيدرالية التي أجرتها إدارة الرئيس ترامب، ويتوجب على موظفي المركز مغادرة المبني بحلول نهاية مايو القادم".
وأوضحت ستيفنز أن "إخلاء المبنى لا يعني توقف عمل المركز بالكامل، حيث سيستمر الموظفون التابعون له بالعمل عن بعد".
تأسس مركز "غودارد" التابع لوكالة لناسا بداية ستينيات القرن الماضي، وهو جزء من مركز رحلات الفضاء الأمريكي، وتتركز برامجه البحثية على تأثير الاضطرابات الطبيعية والبشرية على البيئة وقابلية الأرض للسكن.
ويدير هذا المركز أيضا العديد من المهمات الفضائية التي تعمل عليها ناسا مثل مهمة تلسكوب "هابل" وبرنامج "ديسكفري"، وبرامج تتعلق بعلوم الفضاء والأرض

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميزانية ترامب ..تلغي مهمة ناسا لجلب عينات من المريخ
ميزانية ترامب ..تلغي مهمة ناسا لجلب عينات من المريخ

الجمهورية

timeمنذ يوم واحد

  • الجمهورية

ميزانية ترامب ..تلغي مهمة ناسا لجلب عينات من المريخ

تتجول العربة بيرسيفيرانس التابعة لناسا علي سطح المريخ بعد هبوطها في فبراير 1202. وتقوم هذه العربة الروبوت. بجمع عينات. والاحتفاظ بها في داخلها. وقد تحمل العينات دلالات علي وجود حياة في الماضي علي هذا الكوكب الغامض. لكن مشروع ميزانية السنة المالية 2026المقترح من الرئيس ترامب. يدعو لخفض تمويل ناسا بنسبة 24.3%. وقد يؤدي هذا لخفض الميزانية العلمية للوكالة بنسبة 47%. ومن ضحاياالخفض مشروع جلب عينات من المريخ (MSR). هدف إدارة ترامب العودة للقمر قبل الصين ووضع إنسان علي المريخ. حيث تُنهي الميزانية المهام باهظة التكلفة مثل برنامج MSR. لكن الخبراء يقولون إن البرنامج له عائدات علمية وفضائية. تتماشي مع مساعي إرسال البشر للمريخ. وإلغاء جلب العينات سببه ارتفاع التكلفة. جون كونولي. خبير في ناسا منذ 36 عامًا. وأشرف علي تصميم البعثات البشرية للقمر والمريخ. قال لموقع : مهمة جلب عينات المريخ كانت ضمن اهتمامات ناسا منذ سبعينيات القرن الماضي. وأضاف: أدي تزايد متطلبات جلب عيناتمن المريخ لزيادة التعقيد والتكلفة. حتي وصلنا للتصميم الحالي لمهمة متعددة الإطلاقات. ومتعددة المركبات الفضائية. ومتعددة العينات. وبلغت آخر تقديرات التكلفة 11مليار دولار. لجلب العينات إلي الأرض عام 2040. وهو ما اعتبرته ناسا مكلفًا للغاية.ولكن تقديرات أخري تري إمكان جلب عينات المريخ عام 2035 بتكلفة 8مليارات دولار. قال بروس جاكوسكي. الباحث والأستاذ الفخري بمختبر فيزياء الغلاف الجوي والفضاء بجامعة كولورادو بولدر: أفضل طريقة لفهم المريخ والإجابة علي الأسئلة المطروحة هي إحضار العينات. وأضاف: قرار عدم إحضارها. أو تأجيلها. يُمثل تراجعًا كبيرًا في استكشاف النظام الشمسي والكون. وأوضح أن جلب العينات ودراستهاسيحد من المخاطر علي صحة رواد الفضاءوأهمها غبار المريخ. والمواد الكيميائية الضارة في الغبار. مثل البيركلورات السامة التي ثبت وجودها علي المريخ. هذا سيحل مشاكل مهمة كحماية الأرض منالميكروبات المريخية المحتملة. يشاركه الرأي جون روميل. كبير علماء ناساسابقًا في علم الأحياء الفلكية ومسؤول حماية الكواكب فيها. القيام بشيء مماثل مع وجود طاقم علي دراية بالوضع يُسهم في تحقيق إقامة آمنة علي المريخ.حيث يجب ضمان سلامة عودة الطاقم إلي الأرض. يري روبرت زوبرين. مؤسس جمعية المريخ. أن ميزانية ترامب لناسا. تتجه لإفساد المرحلتين الأوليين من برنامج استكشاف المريخ التابع لناسا.

عاصفة شمسية تهدد بانقطاعات كهربائية وفوضى فى السفر.. اعرف التفاصيل
عاصفة شمسية تهدد بانقطاعات كهربائية وفوضى فى السفر.. اعرف التفاصيل

موجز نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • موجز نيوز

عاصفة شمسية تهدد بانقطاعات كهربائية وفوضى فى السفر.. اعرف التفاصيل

حذر العلماء من أن البشرية ليست مستعدة لطقس فضائي قاسٍ، إذ من المتوقع أن تضرب عاصفة شمسية الأرض هذا الأسبوع، وأجرى العلماء "تدريبًا طارئًا على العواصف الشمسية "، مُحاكيين ما سيحدث في حال ضربت عاصفة جيومغناطيسية كبيرة الأرض، وأظهرت النتائج تعطل شبكات الكهرباء، وانقطاع التيار الكهربائي، وتعطل الاتصالات في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، تضمن التدريب أربع عمليات محاكاة للعواصف الجيومغناطيسية بدرجات متفاوتة من الشدة، وهي اضطراب مؤقت في المجال المغناطيسي للأرض ناتج عن انفجار هائل للبلازما المشحونة من الطبقة الخارجية للشمس. تضمن أحد السيناريوهات "عاصفة شمسية هائلة"، قوية بما يكفي لتسبب "كارثة إنترنت"، مما أدى إلى انقطاعات في شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مع انقطاع التيار الكهربائي في الساحل الشرقي، والذي استمر لأسابيع. لم تتأثر شبكات الكهرباء فحسب، بل تعطلت أيضًا السكك الحديدية وخطوط الأنابيب، مما تسبب في اضطرابات واسعة النطاق في السفر وارتفاع كبير في أسعار الغاز. ويدعو العلماء الآن إلى نهج تخطيطي حكومي شامل، مجادلين بأنه سيكون بالغ الأهمية لحماية أمريكا من الكوارث الكونية. يشمل ذلك نشر المزيد من الأقمار الصناعية لمراقبة الطقس الفضائي، وتعزيز جمع البيانات في الوقت الفعلي لتحسين نماذج التنبؤ، وتوفير تحذيرات مبكرة. يأتي هذا التقرير في الوقت الذي تحذر فيه ناسا من أن عاصفة شمسية هائلة تتجه نحو الأرض هذا الأسبوع، مما قد يحول عمليات المحاكاة إلى واقع. وتعد العاصفة الشمسية الوشيكة نتيجة توهج قوي من الفئة X، والذي قد يؤدي إلى الحدث المُحاكى، وهذه التوهجات الشمسية الأقوى، غالبًا ما تتزامن مع القذف الكتلي الإكليلي (CMEs)، وهي ثورات كبيرة من البلازما والمجالات المغناطيسية. أطلقت الشمس تيارات قوية من الجسيمات النشطة عدة مرات في الأيام القليلة الماضية، وكان آخرها في 19 مايو، وحذرت ناسا من أن المزيد في الطريق، قائلةً إن هذه الانفجارات قد تستمر في التأثير على الاتصالات اللاسلكية وشبكات الطاقة الكهربائية وإشارات الملاحة، وتشكل مخاطر على المركبات الفضائية ورواد الفضاء. وتعد التوهجات الشمسية هي دفعات إشعاعية كثيفة تأتي من البقع الشمسية، وهي مناطق داكنة وباردة على سطح الشمس، ومن أقوى الانفجارات في النظام الشمسي، ويمكن أن تستمر هذه التوهجات من بضع دقائق إلى عدة ساعات. كلف التدريب العلماء بتتبع منطقة شمسية نشطة تدور باتجاه الأرض، واختبار البروتوكولات وأوقات الاستجابة في مواجهة عاصفة شمسية كارثية محتملة، وفي المحاكاة، أدى النشاط الشمسي إلى تعطيل أنظمة حيوية، مثل إتلاف الأقمار الصناعية وتعطيل شبكات الكهرباء في جميع أنحاء الولايات المتحدة. ولاحظ العلماء تعرضًا مكثفًا للإشعاع للأقمار الصناعية ورواد الفضاء والطيران التجاري، بالإضافة إلى انقطاعات واضطرابات في الاتصالات اللاسلكية.

ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أمريكا من الطاقة
ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أمريكا من الطاقة

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

ترامب يدفع باتجاه "نهضة نووية" في إنتاج أمريكا من الطاقة

واشنطن- (د ب أ) يهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لدعم توسع هائل في إنتاج الطاقة النووية في الولايات المتحدة، فيما وصفه بـ"نهضة نووية"، بإصدار سلسلة من القرارات الجديدة. وبحسب مسؤول أمريكي بارز، فإن الهدف من ذلك هو زيادة كمية الكهرباء المولدة من الطاقة النووية بأربعة أمثال خلال الأعوام الـ25 عاما المقبلة. وجاء في بيان أصدره البيت الأبيض "تحت قيادة الرئيس ترامب، سوف تبدأ أمريكا نهضة في مجال الطاقة النووية". وقال مدير مكتب البيت الأبيض للعلوم والتكنولوجيا مايكل كراتسيوس: "نعمل من أجل استعادة قاعدة صناعية نووية أمريكية قوية، وإعادة بناء سلسلة توريد آمنة وسيادية للوقود النووي، وقيادة العالم باتجاه مستقبل مدفوعا بالطاقة النووية الأمريكية". وأضاف كراتسيوس: "هذه الأعمال مهمة للاستقلال الأمريكي في مجال الطاقة، ومواصلة الهيمنة في (الذكاء الاصطناعي) وغيره من التكنولوجيات الناشئة". ويبدو أن هدف زيادة قدرة المحطة النووية من نحو 100 جيجاوات الحالية إلى 400 جيجاوات بحلول 2050 ليس واقعيا بالوضع في الاعتبار الاستثمارات الضرورية والموافقات المطلوبة. وعلاوة على ذلك، ليس من الواضح من أين سيأتي هذا العدد الكبير للمستهلكين المتعطشين للطاقة لمثل هذا التوسيع الهائل في الإنتاج. وتهدف القرارات التي وقعها ترامب إلى تسهيل إنشاء محطات طاقة نووية جديدة بأحجام مختلفة وتسرع الموافقات الضرورية بشكل كبير وتسهيل توفير الائتمان ودعم الأبحاث الجديدة في تصميم المفاعلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store