logo
نموذج ذكاء اصطناعي جديد يدمج «جينوم» كل الأنواع الحية

نموذج ذكاء اصطناعي جديد يدمج «جينوم» كل الأنواع الحية

الأنباء٢٠-٠٢-٢٠٢٥

كشفت مجموعة باحثين تمول عملها منظمة «آرك إنستيتيوت» عن نموذج جديد للذكاء الاصطناعي يدمج جينوم مختلف الأنواع الحية، في ظل طموحاتها بالمساهمة في تطوير علاجات جديدة.
ويتضمن نموذج «إيفو 2» أكثر من 128 ألف جينوم كامل في قاعدة بياناته التي تستضيفها شركة «امازون ويب سيرفيسس» التابعة لـ «أمازون» والمتخصصة بالسحابة (الحوسبة من بعد)، بحسب بيان صادر عن الشركة. وقد ابتكر نموذج الذكاء الاصطناعي بالتعاون مع شركة «إنفيديا» العملاقة لأشباه الموصلات.
واستخدمت نحو ألفي شريحة H100، المنتج الرئيسي لـ «إنفيديا»، لتطوير هذا النموذج.
وترمي هذه الشراكة مع «ايفو 2» إلى أن يكون النموذج أداة قادرة على «تسريع المعارف بالأمراض البشرية المعقدة»، بحسب سيلفانا كونرمان، وهي مديرة «آرك إنستيتيوت» التي تمول وتنسق المشاريع البحثية.
ويفترض أن يتيح النموذج «فهم المتغيرات الجينية المرتبطة بمرض معين»، ثم «إنشاء جزيئات جديدة تهاجم هذه المناطق بدقة لعلاج المرض»، بحسب بيان لـ «إنفيديا». ويضم المشروع باحثين من جامعات ستانفورد وبيركلي وسان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأميركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات تتعاون مع إيطاليا لتطوير كمبيوتر فائق يعمل بالذكاء الاصطناعي
الإمارات تتعاون مع إيطاليا لتطوير كمبيوتر فائق يعمل بالذكاء الاصطناعي

الجريدة

timeمنذ 6 أيام

  • الجريدة

الإمارات تتعاون مع إيطاليا لتطوير كمبيوتر فائق يعمل بالذكاء الاصطناعي

أعلنت شركتا «جي42» الإماراتية و«آي جينيس» الإيطالية في بيان مشترك أن «جي42» وافقت الجمعة على التعاون مع الشركة الإيطالية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي على تطوير كمبيوتر فائق في إيطاليا يعمل بهذه التقنية الجديدة. وقالت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني في فبراير إن الاتفاق جزء من إطار عمل أشمل أُعلن عنه خلال قمة ثنائية في ذلك الوقت وتعهدت فيها الإمارات باستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا. وسيتكلف تطوير مشروع مركز بيانات الذكاء الاصطناعي في جنوب إيطاليا، والمسمى «كولوسيوم»، مليار دولار على مدى خمس سنوات باستخدام تكنولوجيا من «إنفيديا». وستكون «جي42» الممول الرئيسي لأول مرحلة لإنشاء ما أسمته الشركتان «أكبر نشر لحواسيب الذكاء الاصطناعي» في أوروبا. وقال وزير الصناعة الإيطالي أدولفو أورسو في مؤتمر «إنفستوبيا» في ميلانو إن الاتفاق سيؤدي إلى إنشاء مركز للذكاء الاصطناعي في إيطاليا، وذكر أن هناك «فرصاً قوية» لأن يكون موقعه في منطقة أبوليا بجنوب شرق البلاد. ويملك صندوق الثروة السيادية في أبوظبي «مبادلة» والأسرة الحاكمة في الإمارات وشركة الاستثمار المباشر الأمريكية «سيلفر ليك» حصصاً في «جي42».

إنفيديا ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة
إنفيديا ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة

الوطن الخليجية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الوطن الخليجية

إنفيديا ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة

إنفيديا ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة إنفيديا ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة أعلنت شركة إنفيديا الاثنين أنها ستصنع شرائح لأجهزة الكمبيوتر الخارقة المستخدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بالكامل في الولايات المتحدة لأول مرة، في ظل سعي الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإجبار الشركات الأميركية على نقل إنتاجها إلى بلدها الأم. وقال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا جينسن هوانغ في بيان 'تُبنى محركات البنية التحتية العالمية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة لأول مرة'. وقالت شركة أشباه الموصلات المتطورة العملاقة إن مصانع لأجهزة الكمبيوتر الخارقة تُبنى حاليا في تكساس بالشراكة مع شركتي فوكسكون وويسترون التايوانيتين، ومن المتوقع أن تتسارع وتيرة التصنيع خلال الأشهر الـ12 إلى 15 المقبلة. وأضافت الشركة الأميركية التي تتخذ مقرا في كاليفورنيا أن مصانع 'تي اس ام سي' TSMC (التايوانية أيضا) في أريزونا بدأت في إنتاج 'بلاكويل' Blackwell، وحدات معالجة الرسومات (GPUs) الأكثر تقدما من إنفيديا. وبرزت إنفيديا بين شركات التكنولوجيا الأميركية في سيليكون فالي منذ الانتشار السريع لبرنامج 'تشات جي بي تي' للذكاء الاصطناعي التوليدي في نهاية عام 2022. لكن الشركة تعول في إنتاج الرقائق على تعاقدها مع جهات خارجية، خصوصا في آسيا، وتحديدا في تايوان والصين. وقال هوانغ 'إن إضافة التصنيع الأميركي يساعدنا على تلبية الطلب المتزايد بشكل أفضل على الشرائح الخارقة وأجهزة الكمبيوتر الخارقة، وتعزيز سلسلة التوريد لدينا، وتقوية قدرتنا على الصمود'. تخطط إنفيديا لتصنيع معدات الذكاء الاصطناعي بقيمة تصل إلى 500 مليون دولار في الولايات المتحدة بحلول نهاية العقد من خلال شراكات مع 'تي اس ام سي' و'فوكسكون' و'ويسترون' و'أمكور' و'سبيل'. وقال البيت الأبيض في بيان 'إن إعادة هذه الصناعات إلى الوطن أمر جيد للعمال الأميركيين والاقتصاد الأميركي والأمن القومي الأميركي'. وحظرت الحكومة الأميركية تصدير رقائق الذكاء الاصطناعي الأكثر تطورا إلى الصين، في محاولة للحفاظ على ريادة البلاد في هذه التكنولوجيا الحيوية، من التطبيقات العسكرية إلى الاستخدامات اليومية. وأُعفيت أشباه الموصلات من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها دونالد ترامب، ولكن لفترة محدودة. وأعلن الرئيس الأميركي الأحد أنه سيعلن 'خلال الأسبوع' فرض ضرائب جديدة على الرقائق الإلكترونية المستوردة إلى الولايات المتحدة. وقال الرئيس الأميركي للصحافيين على متن الطائرة الرئاسية إنه سيتم فرض الرسوم الجمركية في المستقبل غير البعيد. وعندما سُئل عن قيمة الرسوم، قال 'سأعلن عنها خلال الأسبوع المقبل'. من منصات الإنترنت إلى شركات تصنيع الرقائق، تحاول شركات التكنولوجيا العملاقة كسب ود الرئيس الجمهوري من خلال استثمارات في الولايات المتحدة وتدابير سياسية، على أمل تجنب تداعيات حربه التجارية ضد الصين.

الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نظن
الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نظن

الرأي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • الرأي

الرئيس التنفيذي لإنفيديا: الروبوتات البشرية أقرب مما نظن

يعتقد جنسن هوانغ الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا أن استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر على نطاق واسع في المصانع تفصلنا عنه أقل من خمس سنوات. وألقى هوانغ، أمس الثلاثاء، كلمة مهمة في ملعب هوكي مزدحم في سان هوزيه بولاية كاليفورنيا الأميركية خلال مؤتمر المطورين السنوي الذي تنظمه الشركة التي تبلغ قيمتها نحو ثلاثة تريليونات دولار. وكشف هوانغ عن أدوات برمجية قال إنها ستساعد الروبوتات الشبيهة بالبشر على التنقل في العالم بسهولة أكبر. وفي حديثه لمجموعة من الصحفيين بعد كلمته، سُئل هوانغ عن العلامات التي ستُظهر أن الذكاء الاصطناعي أصبح موجودا في كل مكان. ومن بين إجابات أخرى، قال هوانغ إن ذلك قد يحدث «عندما تتجول الروبوتات الشبيهة بالبشر في الأنحاء، وهو أمر لا يبعد عنا خمس سنوات. هذه ليست مشكلة تبعد عنا خمس سنوات، بل مشكلة تبعد عنا بضع سنوات». وقال إن قطاع التصنيع من المرجح أن يتبنى استخدام الروبوتات الشبيهة بالبشر أولا لأن هذا القطاع لديه مهام محددة بوضوح يمكن للروبوتات التعامل معها في بيئة خاضعة للسيطرة. وأضاف «أعتقد أنه ينبغي توجيهها إلى المصانع أولا. والسبب في ذلك هو أن المكان يكون تحت سيطرة أكبر بكثير، وتكون حالات الاستخدام أكثر تحديدا». وتابع «من السهل جدا تحديد قيمتها. السعر السائد لاستئجار روبوت شبيه بالبشر هو 100 ألف دولار تقريبا، وأعتقد أن هذا مجد اقتصاديا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store