
«الشؤون» تلغي شعارها القديم وتستبدله بجديد
في إطار سعيها لتوحيد الهوية البصرية وتعزيز الصورة المؤسسية، أصدرت وزارة الشؤون الاجتماعية تعميمًا إداريًا يلزم جميع القطاعات والإدارات التابعة لها باعتماد الشعار الرسمي الجديد في جيمع المراسلات والأوراق الرسمية، والإعلانات، والبطاقات، والمطبوعات، والمناسبات الرسمية.
وأكد التعميم، أن استخدام الشعار الجديد يُعد إلزاميًا، ويُمنع منعًا باتًا استخدام الشعار القديم في أي وثائق أو فعاليات صادرة عن الوزارة أو تابعة لها.
وشددت الوزارة على أن الشعار القديم بات لاغيًا وغير معتمد رسميًا.
ويأتي هذا القرار ضمن جهود الوزارة لتوحيد الهوية المؤسسية وتعزيز الكفاءة المهنية في التعامل مع مختلف الجهات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
الحويلة: لغة الإشارة ضرورة للعاملين في الجهات الحكومية
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة د.أمثال الحويلة، انه انطلاقا من مسؤوليتنا، ارتأينا أن تدخل لغة الإشارة في أعمال وزارة الشؤون والجهات التابعة لها وتقع تحت مسؤولية وزيرة الشؤون. وبينت في تصرح صحافي، على هامش دورة لغة الإشارة التي نظمتها وزارة الشؤون ضمن الخطة التطويرية للموظفين العاملين فيها، أن الدورة موجهة إلى موظفي الوزارة ليستفيد منها الموظفون من فئة ذوي الإعاقة السمعية والمراجعون. وأوضحت أن الجهات الحكومية تحتاج إلى هذه الثقافة، وأيضا نحتاج الى وجودها في المجتمع الكويتي، لافتة إلى أن هذا يدل على تقدم الكويت في هذا المجال، وهي من الدول الرائدة في تطبيق قانون ذوي الإعاقة 8/2010، حيث نكرس إمكانات الدولة لتقديم الدعم لهم وتمكينهم ودمجهم في المجتمع. وأكدت الحويلة أن هذه الدورة لن تكون الأخيرة «ومثل هذه الدورات تقع ضمن مسؤوليتنا الأخلاقية والوطنية ومسؤوليتنا تجاه هذه الفئة، والتزاماتنا الدولية تحتم علينا أن نوجد جسرا بيننا وبينهم». وقالت: «كلنا يحتاج الى لغة الإشارة سواء على المستوى المهني أو الشخصي مع المراجعين من فئة الصم»، لافتة إلى أن الدول المتقدمة تهتم بهذا النوع من الخدمات التي تقدمها الدولة لهذه الفئة. وأشارت الحويلة إلى أنه سيتم إطلاق الدليل الكويتي للإعاقة 2025 وهذا مطلب دولي، موضحة أن قانون ذوي الإعاقة 8/2010 ينص على ضرورة وجود هذا الدليل الواضح والشامل الذي يعزز الثقافة العامة والمعلومات العامة عن كل ما يخص ذوي الإعاقة.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
ملك البحرين يعرب عن اعتزازه بالعلاقات المتميزة مع الولايات المتحدة
أعرب ملك البحرين الملك حمد بن عيسى آل خليفة أمس عن اعتزاز المملكة بما يجمعها بالولايات المتحدة من علاقات تاريخية متميزة وشراكة وثيقة وتنسيق مستمر. وقالت وكالة الأنباء البحرينية إن ذلك جاء خلال استقبال ملك البحرين في قصر الصافرية لوزيرة الأمن الداخلي الأميركي كريستي نويم بمناسبة زيارتها للمملكة، مشيرة إلى انه استعرض معها العلاقات الثنائية الوطيدة وسبل تعزيزها وتنميتها بما يخدم الأهداف والتطلعات المشتركة. كما نوه الملك بما يشهده التعاون الثنائي من ازدهار وتقدم في العديد من المجالات، لاسيما في الجانب الأمني، مشيدا بالجهود الفاعلة لأميركا في إرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة وتوطيد السلام الدولي. كما جرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر بشأن عدد من القضايا محل الاهتمام المشترك إضافة إلى بحث مجريات الأحداث في المنطقة والمستجدات الإقليمية والدولية. من جانبها، أعربت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية عن شكرها وتقديرها لملك البحرين لحسن الضيافة والاستقبال ولدوره في تطوير العلاقات البحرينية ـ الأميركية وتوثيق التعاون المشترك، مشيدة بمواقف المملكة الداعمة لمساعي السلام والأمن في المنطقة.


الأنباء
منذ ساعة واحدة
- الأنباء
إسبانيا تدعو إلى فرض عقوبات على إسرائيل لوقف حرب غزة: يتعين إدخال المساعدات الإنسانية بـ«شكل محايد»
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إنه يتعين على المجتمع الدولي أن ينظر في فرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب في غزة. وأكد ألباريس، في تصريح لإذاعة «فرانس إنفو» أمس قبيل انطلاق اجتماع عربي ـ أوروبي في مدريد لتعزيز «حل الدولتين»، على ضرورة «وقف هذه الحرب التي لم يعد لها أي هدف»، مشيرا إلى أن المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل غزة «بكميات كبيرة ومن دون عوائق وبشكل محايد حتى لا تكون إسرائيل هي من يقرر من يستطيع أن يأكل ومن لا يستطيع». وأضاف «يتعين علينا أن نفكر في فرض عقوبات. علينا أن نفعل كل شيء، وأن نأخذ كل شيء في الاعتبار لوقف هذه الحرب». جاء ذلك، في وقت كشفت صحيفة «هآرتس» النقاب عن أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية. وأوضحت الصحيفة الاسرائيلية اليسارية أن الشركة المعروفة باسم «مؤسسة غزة الإنسانية» قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، بما يثير الكثير من التساؤلات بشأنها. ونقلت «هآرتس» عن منتسبين حاليين وسابقين بالجيش أنهم تفاجأوا باختيار الشركة «المجهولة»، وأكدوا أن الاختيار تم في عملية سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار. وأوضحت الصحيفة ان عملية اختيار هذه الشركة المجهولة تمت عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية. وأشار مسؤولون إلى ان شكوكا ثارت حول «سلوك غير لائق» و«مصالح شخصية» لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليون دولار خلال 6 أشهر. ونقلت «هآرتس» عن مصدر لم تحدد هويته قوله إن الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة، وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين. الجدير بالذكر أن حظر المساعدات المستمر منذ شهرين أدى إلى تفاقم نقص الغذاء والمياه والوقود والأدوية في غزة، ما أثار مخاوف من حدوث مجاعة. وتقول منظمات إغاثة إن كمية الإمدادات التي سمحت إسرائيل بدخولها في الأيام الأخيرة أقل بكثير من حاجات سكان القطاع. وعلى الصعيد الميداني، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 22 فلسطينيا على الاقل في ضربات شنها سلاح الجو الإسرائيلي على القطاع أمس. وقال المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل لوكالة «فرانس برس» إن طواقم الجهاز نقلت «22 شهيدا على الأقل بينهم عدد من الأطفال وعشرات المصابين، ولا يزال عدد من المفقودين تحت الأنقاض، نتيجة استمرار العدوان والقصف الجوي الإسرائيلي». وأوضح بصل أنه تم «نقل شهيدين، أحدهما سيدة حامل في شهرها السابع، إلى جانب عدد من المصابين إثر غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية استهدفت خيمة للنازحين في مخيم النصيرات» وسط القطاع. واستهدف الطيران الحربي الإسرائيلي خيمة نازحين في منطقة المشاعلة غرب دير البلح وسط غزة وجميعهم من عائلة واحدة. وقتل 3 فلسطينيين آخرين إثر غارة نفذتها طائرة مسيرة إسرائيلية في بلدة بيت لاهيا، في شمال القطاع، كما قتل فلسطيني وزوجته باستهداف منزله في منطقة عين جالوت في جنوب شرق مخيم النصيرات، وقتل ثلاثة مواطنين فلسطينيين في غارات جوية منفصلة في بلدتي عبسان الكبيرة وبني سهيلة وحي الفخاري في شرق خان يونس. كذلك هدم الجيش الإسرائيلي عددا من المنازل في منطقتي التفاح والزيتون شرق مدينة غزة.