logo
أغلى كلب في العالم (فيديو)

أغلى كلب في العالم (فيديو)

جفرا نيوز١٩-٠٣-٢٠٢٥

جفرا نيوز -
بيع الكلب الذئب "كادابومب أوكامي"، أغلى كلب في العالم، اليوم الثلاثاء، لأحد عشاق الكلاب في الهند.
وبلغ سعر "كادابومب أوكامي" حوالي 5.6 مليون دولار، بحسب ما أكدت وسائل إعلام محلية.
Play
ويعد "كادابومب أوكامي" حيوانا هجينا بين الذئب وكلب الراعي القوقازي، والذي يعيش في جورجيا وأرمينيا وأذربيجان وداغستان.
وبحسب التقارير الإعلامية، فإن عمر الكلب هو ثمانية أشهر فقط، لكن وزنه وصل إلى 75 كيلوغراما.
المالك الجديد للحيوان هو ساتيش البالغ من العمر 51 عاما، وهو مربي كلاب معروف من مقاطعة بنغالور، يملك حاليا أكثر من 150 كلبا من سلالات مختلفة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أنقذوا فنان الوطن فؤاد حجازي
أنقذوا فنان الوطن فؤاد حجازي

جفرا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • جفرا نيوز

أنقذوا فنان الوطن فؤاد حجازي

جفرا نيوز - في عالمٍ قد تتغيّر فيه الوجوه وتخفت فيه الأصوات، يبقى صوت الفنان الكبير فؤاد حجازي علامة فارقة لا تُنسى، وصدىً خالدًا للوطن، وذاكرة حيّة لنبض الأردنيين. لم يكن مجرد فنان، بل كان رسولًا للفرح، وسفيرًا للهوية الوطنية، وصوتًا عابرًا للحدود والجراح. جاء فنان الوطن فؤاد حجازي من لبنان، حاملاً في قلبه حبّ الفن والوطن، وباحثًا عن حضنٍ يحتضن موهبته ويقدّر صوته. وجد في الأردن ملاذه، فبادل هذا الوطن الوفاء بالوفاء، وغنّى له كما لم يغنِّ أحد. لم يكن غناؤه مجرّد كلمات، بل كانت صلوات وطنية، تفيض حبًا وإخلاصًا للأرض وللقيادة الهاشمية. أطرب فؤاد حجازي الأردنيين بأغنياتٍ خالدة، غنّى للأردن و للمغفور له الملك الحسين بن طلال، طيّب الله ثراه، فكان صوته يُحاكي هيبة الملك وحنانه. ثم استمر في عطائه الفني، فغنّى لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، بصوتٍ يملؤه الفخر والانتماء، مُجسدًا الولاء العميق للقيادة التي أحبها وأحبته. فؤاد حجازي يمرّ اليوم بوعكة صحية بعد إصابته بجلطة دماغية، لكن صوته لا زال في القلوب، وأغانيه محفورة في ذاكرة وطن. هذا الفنان الذي غنّى في كل المناسبات الوطنية، وشارك في كل فرح أردني، يستحق منا اليوم وقفة وفاء ودعاء، ودعمًا من كل الجهات المعنية:

نادي ديونز يحتفل بعيد الاستقلال الأردني- فيديو
نادي ديونز يحتفل بعيد الاستقلال الأردني- فيديو

جفرا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • جفرا نيوز

نادي ديونز يحتفل بعيد الاستقلال الأردني- فيديو

جفرا نيوز - نظّم نادي ديونز احتفالًا وطنيًا استثنائيًا بمناسبة عيد استقلال المملكة الأردنية الهاشمية، بحضور أكثر من 1000 شخص من الأعضاء وعائلاتهم وأصدقائهم، في أجواء مفعمة بالفخر والانتماء والبهجة. وشهدت الفعالية سلسلة من الأنشطة الترفيهية والرياضية المتنوعة التي لاقت إقبالًا واسعًا من الحضور، وتوزعت بين عروض فنية حيّة، ألعاب تفاعلية، مسابقات عائلية، ونشاطات رياضية شبابية وحماسية، مما أضفى على المناسبة طابعًا اجتماعيًا جامعًا ومميزًا. كما أُعلن خلال الاحتفال عن خصومات خاصة على الاشتراكات، تقديرًا لأعضاء النادي ومشاركةً للفرحة بهذه المناسبة الوطنية العزيزة. وشهدت الفعالية حضور رئيس هيئة المديرين السيد معتز أبو الحسن، الذي عبّر عن فخره بالمشاركة في هذا اليوم الوطني، وقال: "نرفع بهذه المناسبة أسمى آيات التهنئة والمباركة إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله. إن عيد الاستقلال ليس مجرد ذكرى، بل هو رمز لعزيمة هذا الوطن وشعبه، ونحن في نادي ديونز نحرص على أن نكون جزءًا من هذه المسيرة المجيدة.' من جهته، أكد مدير عام النادي السيد جورج شقرة أن الاحتفال هذا العام جاء مختلفًا بكل المقاييس، قائلاً: "سعينا إلى تقديم تجربة متكاملة تمزج بين الترفيه والأنشطة الرياضية والاجتماعية، بما يعكس روح النادي ويعزز الروابط بين الأعضاء. الحضور الكبير والتفاعل اللافت كانا أكبر دليل على نجاح الفعالية وتقدير العائلات لهذا النوع من المناسبات.' ويواصل نادي ديونز التزامه بتقديم بيئة متكاملة تجمع بين الرياضة، الترفيه، والخدمة الراقية، بما يرسّخ مكانته كوجهة اجتماعية متميزة في قلب العاصمة عمان

كرت أحمر
كرت أحمر

جفرا نيوز

timeمنذ 8 ساعات

  • جفرا نيوز

كرت أحمر

جفرا نيوز - إسماعيل الشريف الكونغرس، والبيت الأبيض، وهوليوود، وول ستريت مملوكة من قبل الصهاينة. لا شك في ذلك، وقد دفعت ثمنًا لقولي هذا، لكنه كان يستحق قول الحقيقة- هيلين توماس، مراسلة صحفية للبيت الأبيض. من هم في مثل سني يذكرون نجم نجوم الكرة الإنجليزية في ثمانينيات القرن الماضي، غاري لينيكر، الذي يمكن تشبيهه بمحمد صلاح في زماننا هذا. ثم أصبح لاحقًا أشهر مقدم للبرنامج الرياضي «مباراة اليوم» في بريطانيا، والذي يقدمه منذ عام 1999 على قناة بي بي سي. قبل أيام، حصل لينيكر على البطاقة الحمراء من قناة بي بي سي، بعد ستة وعشرين عامًا من تقديمه لأنجح برنامج رياضي على القناة. السبب في ذلك أنه نشر على حسابه الخاص في إنستغرام مادة متعاطفة مع مأساة الشعب الفلسطيني، وتجرأ على انتقاد الصهيونية، فتعرض لهجمة شرسة من المنظمات الصهيونية. اتُهم بمعاداة السامية، ورغم أنه اعتذر علنًا عن المنشور، وأقسم بكل الكتب السماوية أنه ليس معاديًا للسامية، إلا أن ذلك لم يشفع له، فغادر البساط الأخضر ووُضع على مقاعد الاحتياط. لينيكر معروف بمواقفه السياسية، فقد كتب عن قانون الهجرة البريطاني الجديد: «طريقة تعاملنا مع هؤلاء الأطفال الضعفاء أمر مقرف وغير إنساني»، ووصف وزيرة الداخلية السابقة، سويلا برافرمان، بأنها لا تختلف عن النازيين. ومع ذلك، بقي على رأس عمله. قل ما شئت، ولكن إيّاك أن تنتقد الصهاينة. حتى لو تحرّشت بالأطفال أو اغتصبت النساء، فلن تفقد وظيفتك؛ بل على العكس، قد تُرقّى وتُفتح أمامك الأبواب. ولكن إيّاك أن تنتقد الصهيونية. وقصة جيمي سافيل أكبر دليل على ذلك. فقد كان من أشهر معدّي البرامج في هيئة الإذاعة البريطانية، وتوفي عام 2011. وبعد وفاته، تكشفت فضائحه، وتبيّن أنه اغتصب عشرات النساء والأطفال خلال فترة نجوميته. حتى نتفليكس خصصت له برنامجًا وثائقيًا بعنوان «قصة رعب بريطانية». واتضح أن قناته كانت تعلم بما يجري، لكنها لم تأخذ الأمر على محمل الجد. لقد كان كل انتهاك جديد، وكل ضحية جديدة، خطوة أخرى في طريقه إلى مزيد من التقدير والشهرة. لا يستطيع أحد في هذه الأيام الاستمرار في دعم الإبادة الجماعية التي تُرتكب في غزة، فالرأي العام العالمي بات يجمع على أن ما يقوم به الصهاينة، في الحد الأدنى، عمل غير إنساني. وأي إعلامي يعبّر صراحة عن تأييده لهم سيسقط حتمًا. ولهذا، بدأ نجوم الإعلام الغربي يتغيرون. حتى كبيرهم الذي علّمهم السحر، بيرس مورغان، أحد أبرز الإعلاميين في العالم والمعروف بولائه المطلق للصهاينة، لم يتمكّن من الاستمرار في دعمه لهم. فقد ظهر في برنامج الصحفي الشهير مهدي حسن، وأعلن تغيّر موقفه، قائلاً: «لقد قاومت الذهاب إلى هذا الحد في انتقادي للحكومة «الإسرائيلية»، ولكنني لم أعد أستطيع المقاومة»، كما وصف الحرب بأنها «مخزية». ومع ذلك، لا تزال وسائل الإعلام الكبرى في الغرب تختار الاستمرار في دعم الصهاينة، وتعيد تعريف الحيادية على طريقتها الخاصة: انتقد ما تشاء، وتحرّش بالأطفال إن أردت، لكن إيّاك ثم إيّاك أن تنتقد الصهاينة. فلا عجب أن تتراجع حرية التعبير في أوروبا بمقدار 7.6 نقطة، وهي أعلى نسبة تراجع منذ الحقبة النازية، وفقًا لتقرير منظمة «مراسلون بلا حدود». كان آباؤنا يضبطون ساعاتهم على العبارة الشهيرة لهيئة الإذاعة البريطانية: «هنا لندن»، وكانت نشرة أخبار الليل مقدسة لدى الكثيرين، إذ كانوا يعتبرونها آنذاك نموذجًا للحيادية. ولكن بعد طوفان الأقصى، سقطت مفاهيم ومسلمات كثيرة، من بينها حيادية الإعلام الغربي، الذي تبيّن أنه ليس أكثر من بوق للسياسات الإمبريالية والصهيونية، ومهندس للوعي المجتمعي بما يخدم أهدافهم. خروج لينيكر قد يكون خيرًا للقضية الفلسطينية، إذ سيتفرغ لشركته «جوع كرة القدم»، التي تقدم برنامجين شهيرين عبر البودكاست: «الباقي كرة قدم» و»الباقي سياسة». وسيتمكن من التعبير عن نفسه كما يشاء، بعيدًا عن نفاق الإعلام الغربي التقليدي، ليُسهم في تغيير الوعي داخل المجتمعات الغربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store