
مايكروسوفت تطلق أجهزة «إكس بوكس» محمولة
الدوحة_العرب
كشفت شركة مايكروسوفت عن أول جهاز «إكس بوكس» محمول، في خطوة تعد تحولا إستراتيجيا في عالم الألعاب وتهدف إلى منح اللاعبين تجربة متكاملة تمكنهم من الوصول إلى مكتبة واسعة من الألعاب الرقمية من أي مكان.
وأوضحت الشركة أنه تم تصميم أجهزة «روغ إكس بوكس ألي» و»ألي إكس» بالتعاون مع شركة «أسوس»، مشيرة إلى أن الأجهزة الجديدة تعد تطورا بارزا في سلسلة «إكس بوكس»، حيث تجمع بين قوة الأداء وسهولة التنقل.
وقالت سارة بوند المسؤولة عن «إكس بوكس»: «إن إكس بوكس ألي هي منصة يمكن حملها وتجمع بين قوة إكس بوكس والحرية التي توفرها ويندوز، وعبر جهاز إكس بوكس يمكن ممارسة ألعاب موجودة في متاجر ألعاب ويندوز إن كان الأمر يتعلق بإكس بوكس ستور أو باتل نت وستيم وغود أولد غيمز ويوبيسوفت كونيكت».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 2 أيام
- الجزيرة
"مايكروسوفت" تدمج أداة توليد مقاطع الفيديو "سورا" في محرك البحث الخاص بها
ضخت " مايكروسوفت" ملايين الدولارات للاستثمار في شركة " أوبن إيه آي" المطورة لنماذج الذكاء الاصطناعي الرائدة مثل "شات جي بي تي" و"سورا". وبعد أن تمكنت من جلب "شات جي بي تي" لمستخدمي "ويندوز" كجزء من خدماتها حان الدور على أداة توليد مقاطع الفيديو "سورا"، وذلك وفق ما نشره موقع "إنغادجيت" الشهير المختص بالتكنولوجيا و"مايكروسوفت" عبر مدونتها الرسمية. وتحت اسم "بينغ فيديو كريتور" (Bing Video Creator) أعلنت "مايكروسوفت" عن الأداة الجديدة ضمن خدمات الذكاء الاصطناعي المتاحة في محرك البحث الخاص بها، لتضم الشركة بذلك كافة أدوات "أوبن إيه آي" ضمن خدمات محرك البحث الخاص بها. وشهدت أدوات توليد مقاطع الفيديو في الآونة الأخيرة تطورا واسعا، إذ انتشرت من أكثر من شركة مختلفة، بما فيها "غوغل" التي أعلنت مؤخرا عن "فيو 3" القادرة على توليد مقاطع فيديو مع تعليقات صوتية مباشرة من داخل الأداة، وهي الميزة التي ما زالت "سورا" تفتقر إليها حتى الآن. ويجب ألا ننسى أدوات توليد مقاطع الفيديو المعتمدة على الذكاء الاصطناعي من الشركات المستقلة التي تطورت كثيرا في الآونة الأخيرة، وأصبحت قادرة على محاكاة تجارب التصوير الاحترافية التي يتم استخدام أدوات التصوير الاحترافية فيها.


العرب القطرية
منذ 3 أيام
- العرب القطرية
مايكروسوفت تطلق أجهزة «إكس بوكس» محمولة
الدوحة_العرب كشفت شركة مايكروسوفت عن أول جهاز «إكس بوكس» محمول، في خطوة تعد تحولا إستراتيجيا في عالم الألعاب وتهدف إلى منح اللاعبين تجربة متكاملة تمكنهم من الوصول إلى مكتبة واسعة من الألعاب الرقمية من أي مكان. وأوضحت الشركة أنه تم تصميم أجهزة «روغ إكس بوكس ألي» و»ألي إكس» بالتعاون مع شركة «أسوس»، مشيرة إلى أن الأجهزة الجديدة تعد تطورا بارزا في سلسلة «إكس بوكس»، حيث تجمع بين قوة الأداء وسهولة التنقل. وقالت سارة بوند المسؤولة عن «إكس بوكس»: «إن إكس بوكس ألي هي منصة يمكن حملها وتجمع بين قوة إكس بوكس والحرية التي توفرها ويندوز، وعبر جهاز إكس بوكس يمكن ممارسة ألعاب موجودة في متاجر ألعاب ويندوز إن كان الأمر يتعلق بإكس بوكس ستور أو باتل نت وستيم وغود أولد غيمز ويوبيسوفت كونيكت».


الجزيرة
منذ 3 أيام
- الجزيرة
شركات الأمن السيبراني تأمل في فك تشفير ألقاب القراصنة الرقميين الغريبة
تتعاون الشركات التقنية الكبرى مثل " مايكروسوفت" و"كراود سترايك" و"بالو ألتو" و"ألفابت" من أجل فك تشفير ألقاب القراصنة الغريبة، وذلك عبر إنشاء قائمة عامة متاحة للجميع تضم أسماء وألقاب مجموعات القرصنة والجرائم السيبرانية التي ترعاها الدول، فضلا عن المجموعات غير الرسمية التي تظهر في الساحة باستمرار، إذ تسعى إلى توضيح المفاهيم الخاطئة الناتجة عن أسماء هذه المجموعات وألقابها وارتباطاتها، وذلك وفق وكالة رويترز. من جانبها، أوضحت "مايكروسوفت" على لسان فاسو جاكال نائب الرئيس التنفيذي للخدمات الأمنية في الشركة أن مثل هذه الخطوة تعزز سرعة الاستجابة للمخاطر السيبرانية المتنوعة، فضلا عن تعزيز مستوى الدفاع ضد هذه الهجمات لمنعها من الحدوث، لذا تأمل الشركة انضمام المزيد من المختصين في قطاع الأمن إلى جانب الحكومة الأميركية لهذه المبادرة. وجرت العادة أن تمنح شركات الأمن السيبراني والباحثين فيها الأسماء الكودية لفرق القراصنة ومجرمي الفضاء السيبراني في حال اكتشفتهم، أي أن كل شركة تمنح الفريق الذي تكتشف أثره اسما كوديا يرمز له. ومع تكاثر الهجمات السيبرانية وتنوعها أصبح من الوارد ارتباط مجموعة واحدة بأكثر من هجوم، وهو ما يجعل بعض المجموعات تحصل على أكثر من اسم ورمز كودي، ولكن بعد هذه المبادرة من كبرى الشركات يمكن توحيد الأسماء والرموز الكودية لكل فريق، فضلا عن تتبعه باستمرار لمعرفة خطواته وهجماته المقبلة. وبرزت هذه الأزمة النابعة من الأسماء المختلفة في عام 2016 عندما كشفت الحكومة الأميركية عن محاولة اختراق الانتخابات التي أجريت في العام ذاته من قبل فريق روسي. ومن أجل الإشارة إلى هذا الفريق استخدمت الحكومة 48 اسما مختلفا، لذا فإن مايكل سيكورسكي كبير مسؤولي التكنولوجيا في وحدة استخبارات التهديدات في شركة "بالو ألتو" يرى أن هذه المبادرة هي "نقطة تحول" في مواجهة الخطر السيبراني. وأضاف أن عملية التسمية العشوائية المستخدمة في السابق تعطل جهود الدفاع ضد هذه الهجمات، لأنها لا توضح من السبب في الهجوم، وتجعلنا نحاول البحث عن آلية الدفاع رغم أنها موجودة بالفعل. ورغم هذا التفاؤل من الأطراف المشاركة في المبادرة فإن خوان أندريس غيريرو المدير التنفيذي لأبحاث الاستخبارات والأمن في شركة الأمن السيبراني "سينتنيال وان" كان متشككا في هذه الجهود، قائلا إن الواقع البارد لصناعة الأمن السيبراني هو أن الشركات تقوم بتخزين المعلومات لاكتساب أي نقطة تفوق عن المنافسين، لذا، فإن نجاح هذه المبادرة مرتبط بالتخلي عن هذه السلوكيات السيئة من قبل الشركات المختلفة. لكن آدم مايرز نائب الرئيس الأول لعمليات مكافحة الخصوم في شركة "كراود سترايك" قال لرويترز إن هذه المبادرة أثبتت نجاحها بالفعل كونها ساعدت شركته في الربط بين مجموعة تطلق عليها "أوبريتور باندا" وتدعى "سولت تايفون" لدى "مايكروسوفت". ويظل مستقبل مثل هذه المبادرة مرهونا بتعاون الشركات المساهمة فيها.