logo
هذا الفيديو ليس لقصف صاروخي إيراني استهدف مستوطنة رِيشون لتسيون الإسرائيلية FactCheck#

هذا الفيديو ليس لقصف صاروخي إيراني استهدف مستوطنة رِيشون لتسيون الإسرائيلية FactCheck#

النهارمنذ 8 ساعات

أطلقت إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل قبل فجر الأحد، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً إلى الإيرانيين بإخلاء كافة منشآت الأسلحة، في اليوم الثالث من تصعيد غير مسبوق بين البلدين. وفي هذا السياق تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي فيديو زعم ناشروه أنّه لسقوط صاروخٍ إيرانيّ على مستوطنة إسرائيليّة. إلا أنّ الفيديو في الحقيقة يعود لقصف إسرائيليّ على محيط مستشفى في جنوب لبنان قبل أشهر.
يظهر الفيديو الملتقط على ما يبدو من كاميرات مراقبة قصفاً يعصف بموقف للسيارات وقطعاً تتساقط من سقف أحد المباني. وجاء في التعليق المرفق: "تل أبيب غير صالحة للعيش. هكذا ضرب صاروخ بالستي إيراني مستوطنة رِيشون لتسيون".
يأتي انتشار هذا الفيديو بعد ليلة ثانية من القصف الصاروخي الإيراني رداً على الضربات التي بدأتها إسرائيل على الجمهورية الإسلامية الجمعة.
وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل قبل فجر الأحد، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً إلى الإيرانيين بإخلاء كافة منشآت الأسلحة.
وجُرح أكثر من 200 منذ مساء السبت في منطقة تل أبيب وفي مدينة طمرة في الجليل الأعلى (شمال)، وفقا لخدمات الطوارئ الإسرائيلية والشرطة ومستشفيات، ما رفع عدد القتلى في إسرائيل منذ بدء الصراع إلى 13، بينهم أطفال.
كذلك، تسببت الصواريخ بأضرار ودمار في بات يام جنوب تل أبيب. وأظهرت مشاهد صورتها وكالة فرانس برس عناصر إطفاء وعمال إنقاذ يبحثون بين أنقاض مبنى متضرر.
وفي مكان قريب، كان الحطام يغطي الأرض وظهرت سيارات مدمرة ورافعة تزيل كتلاً من الإسمنت.
حقيقة الفيديو
إلا أنّ الفيديو ليس للدمار الذي أحدثته الصواريخ الإيرانية في إسرائيل.
فأول ما يثير الشكّ في ذلك، أنّه مصوّر نهاراً، في حين أنّ الصواريخ الإيرانيّة سقطت ليلاً على إسرائيل.
كذلك، تظهر في أسفل الفيديو علامة SRUH، التي تشير إلى "مستشفى الشيخ راغب حرب الجامعي" الواقع في جنوب لبنان.
وقد تعرّض محيط المستشفى للقصف خلال الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، خصوصاً في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2024.
ويمكن العثور على الفيديو نفسه منشوراً على صفحات المستشفى في مواقع التواصل الاجتماعي في الخامس من شباط/فبراير 2025 ضمن تقريرٍ عن ترميم المستشفى بعد الأضرار التي تعرّض له خلال الحرب.
View this post on Instagram
A post shared by Ragheb Harb University Hospital (@srhuhospital)
ومنذ وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، تواصل إسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هذا الفيديو لا يصور انفجارات في إسرائيل نتيجة الصواريخ الإيرانية FactCheck#
هذا الفيديو لا يصور انفجارات في إسرائيل نتيجة الصواريخ الإيرانية FactCheck#

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو لا يصور انفجارات في إسرائيل نتيجة الصواريخ الإيرانية FactCheck#

مع احتدام المواجهة غير المسبوقة منذ أربعة أيام بين الدولة العبرية والجمهورية الإسلامية، نفذّت إيران سلسلة هجمات صاروخية على إسرائيل ليل الأحد الاثنين رداً على غارات إسرائيلية طالت بمعظمها مواقع عسكرية إيرانية. وفي هذا السياق، انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي قيل إنه لانفجارات في تل أبيب نتيجة الصواريخ. إلا أن الادعاء غير صحيح، فالفيديو قديم ويعود في الحقيقة لاحتفالات رأس السنة 2025 في برلين. يظهر في الفيديو ما يبدو أنها انفجارات بينما تحاول مجموعة من الأشخاص الهروب للاحتماء. وجاء في التعليقات المرفقة أن المشاهد تصوّر انفجارات في إسرائيل نتيجة الصواريخ الإيرانية. مواجهة غير مسبوقة بين إسرائيل وإيران يأتي انتشار هذا الفيديو حاصداً آلاف المشاركات على فيسبوك تزامناً مع المواجهات غير المسبوقة المستمرة منذ أربعة أيام بين الدولة العبرية والجمهورية الإسلامية. وليل الاثنين، نفذت إيران سلسلة ضربات صاروخية على إسرائيل رداً على غارات طالت بمعظمها مواقع عسكرية. وأظهرت صور لوكالة فرانس برس مباني سكنية مدمرة في تل أبيب وحرائق عند أطراف مدينة حيفا الساحلية، فيما سمع مراسلو فرانس برس في القدس أصوات انفجارات قوية. وبعد عقود من التنافس الإقليمي بالوكالة والضربات المحدودة وعمليات طابعها أمني، دخلت إسرائيل وإيران للمرة الأولى في مواجهة عسكرية مباشرة بهذه الحدة وعلى هذا المدى الزمني، بدأتها الدولة العبرية بهجوم مباغت في 13 حزيران/يونيو، أسفر عن مقتل قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين. وبدأت طهران منذ ليل الجمعة، بإطلاق دفعات من الصواريخ البالستية والمسيّرات نحو إسرائيل. حقيقة الفيديو إلا أن الفيديو المتداول لا علاقة له بكل هذا التصعيد. فقد أظهر التفتيش عنه عبر محركات البحث إلى النسخة الأصلية منه منشورة منذ أشهر، ما ينفي أن يكون مرتبطاً بالأحداث الأخيرة كما ادعت المنشورات. ونُشر الفيديو في مواقع ألمانية وصفحات على مواقع التواصل على أنه مُصوّر في برلين خلال الاحتفال بليلة رأس السنة في عام 2025. وبحسب المواقع الألمانية ، فإن الانفجارات أتت نتيجة الألعاب النارية واستخدام نوع ممنوع بسبب خطورته اسمه Kugelbombe. وأمكن لصحافيي خدمة تقصي صحة الأخبار من تحديد المكان جغرافياً عبر خرائط غوغل.

هذا الفيديو ليس لقصف صاروخي إيراني استهدف مستوطنة رِيشون لتسيون الإسرائيلية FactCheck#
هذا الفيديو ليس لقصف صاروخي إيراني استهدف مستوطنة رِيشون لتسيون الإسرائيلية FactCheck#

النهار

timeمنذ 8 ساعات

  • النهار

هذا الفيديو ليس لقصف صاروخي إيراني استهدف مستوطنة رِيشون لتسيون الإسرائيلية FactCheck#

أطلقت إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل قبل فجر الأحد، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً إلى الإيرانيين بإخلاء كافة منشآت الأسلحة، في اليوم الثالث من تصعيد غير مسبوق بين البلدين. وفي هذا السياق تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي فيديو زعم ناشروه أنّه لسقوط صاروخٍ إيرانيّ على مستوطنة إسرائيليّة. إلا أنّ الفيديو في الحقيقة يعود لقصف إسرائيليّ على محيط مستشفى في جنوب لبنان قبل أشهر. يظهر الفيديو الملتقط على ما يبدو من كاميرات مراقبة قصفاً يعصف بموقف للسيارات وقطعاً تتساقط من سقف أحد المباني. وجاء في التعليق المرفق: "تل أبيب غير صالحة للعيش. هكذا ضرب صاروخ بالستي إيراني مستوطنة رِيشون لتسيون". يأتي انتشار هذا الفيديو بعد ليلة ثانية من القصف الصاروخي الإيراني رداً على الضربات التي بدأتها إسرائيل على الجمهورية الإسلامية الجمعة. وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ على إسرائيل قبل فجر الأحد، ما أسفر عن مقتل 10 أشخاص، فيما أصدر الجيش الإسرائيلي إنذاراً إلى الإيرانيين بإخلاء كافة منشآت الأسلحة. وجُرح أكثر من 200 منذ مساء السبت في منطقة تل أبيب وفي مدينة طمرة في الجليل الأعلى (شمال)، وفقا لخدمات الطوارئ الإسرائيلية والشرطة ومستشفيات، ما رفع عدد القتلى في إسرائيل منذ بدء الصراع إلى 13، بينهم أطفال. كذلك، تسببت الصواريخ بأضرار ودمار في بات يام جنوب تل أبيب. وأظهرت مشاهد صورتها وكالة فرانس برس عناصر إطفاء وعمال إنقاذ يبحثون بين أنقاض مبنى متضرر. وفي مكان قريب، كان الحطام يغطي الأرض وظهرت سيارات مدمرة ورافعة تزيل كتلاً من الإسمنت. حقيقة الفيديو إلا أنّ الفيديو ليس للدمار الذي أحدثته الصواريخ الإيرانية في إسرائيل. فأول ما يثير الشكّ في ذلك، أنّه مصوّر نهاراً، في حين أنّ الصواريخ الإيرانيّة سقطت ليلاً على إسرائيل. كذلك، تظهر في أسفل الفيديو علامة SRUH، التي تشير إلى "مستشفى الشيخ راغب حرب الجامعي" الواقع في جنوب لبنان. وقد تعرّض محيط المستشفى للقصف خلال الحرب الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله، خصوصاً في شهر تشرين الثاني/نوفمبر 2024. ويمكن العثور على الفيديو نفسه منشوراً على صفحات المستشفى في مواقع التواصل الاجتماعي في الخامس من شباط/فبراير 2025 ضمن تقريرٍ عن ترميم المستشفى بعد الأضرار التي تعرّض له خلال الحرب. View this post on Instagram A post shared by Ragheb Harb University Hospital (@srhuhospital) ومنذ وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024، تواصل إسرائيل تنفيذ غارات جوية على مناطق لبنانية عدّة.

مقتل نجمة شهيرة على "تيك توك" في باكستان يُشعل القلق بين النساء الباكستانيات
مقتل نجمة شهيرة على "تيك توك" في باكستان يُشعل القلق بين النساء الباكستانيات

النهار

timeمنذ 10 ساعات

  • النهار

مقتل نجمة شهيرة على "تيك توك" في باكستان يُشعل القلق بين النساء الباكستانيات

منذ أن اطّلعت سُنينة بخاري على آلاف التعليقات التي تبرّر جريمة قتل إحدى نجمات "تيك توك" في بلدها باكستان، بدأت تفكّر في الانسحاب من وسائل التواصل الاجتماعي تاركة وراءها متابعيها البالغ عددهم 88 ألفاً، وتقول "كنت المؤثرة الأولى في عائلتي، وربما أصبح الأخيرة". أما سناء يوسف البالغة 17 عاماً فقُتلت في منزلها، الأسبوع الفائت، برصاص رجل رفضت إقامة علاقة معه، وفقاً للشرطة، وكان يحوم منذ ساعات حول منزل عائلتها في إسلام آباد. وانهالت التعليقات بعد الجريمة على أحدث مقطع فيديو نشرته عبر موقعها، الذي يبلغ عدد متابعيه مليوناً، وتظهر فيه وهي تحتفل بعيد ميلادها. ولم تقتصر هذه التعليقات على الدعوات بأن ترقد بسلام، بل اعتبر بعضهم أن الإنسان "يحصد ما يزرع"، وأنها "استحقت" هذا المصير لكونها "لم تكن تحترم الإسلام". وعندما قرأت سُنينة بخاري البالغة 28 عاماً هذه التعليقات، وردت ببالها، ككثر غيرها من مستخدمي الشبكات الاجتماعية، تساؤلات عمّا سيؤول إليه مصير مجموعة المتابعين التي كوّنتها خلال السنوات الست الأخيرة. وقالت لوكالة فرانس برس "لم يكن أفراد عائلتي يتقبّلون فكرة أن تكون الواحدة مؤثِرة، لكنني تمكنت من إقناعهم"، مع أن لمنصة "تيك توك" سمعة سيئة في باكستان، حيث حُظرت قبل أشهر بتهمة "الفجور"، وفقاً للسلطات. لكنها أضافت "لن يدعموني بعد الآن، لأن هذا الحدث الصادم يُظهر أن أحداً لم يعد آمناً حتى في منزله". لكن نسبة من يملكن هواتف ذكيّة من النساء تبلغ 30 في المئة من مجمل الباكستانيات، في حين يصل المعدّل لدى الرجال إلى 58 في المئة، أي الضعف تقريباً، وفقاً لتقرير المساواة الرقميّة لسنة 2025. ورأت منظمة "ديجيتال رايتس فاونديشن" غير الحكومية للدفاع عن الحقوق الرقمية أن هذه الفجوة، وهي الأكبر في العالم، تعود إلى أن "أفراد عائلات النساء يثنونهنّ -في أغلب الأحيان- عن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي" خوفاً من أن تصبح هذه العائلات عُرضة "لأحكام اجتماعية". "نَقلُ كراهية النساء إلى الإنترنت" تُلاحظ المتخصصة في دراسات النوع الاجتماعي فرزانة باري أن الباكستانيات أقبلنَ منذ سنوات على العالم الرقمي "سعياً إلى الالتفاف على القيود الكثيرة"، التي يفرضها المجتمع الباكستاني الذي أصبح محافظاً جداً، نتيجة التوجّه المتدين الذي تنتهجه السلطات منذ عقود. ووصل الأمر إلى حدّ أن بعضهنّ أطلقن مشاريع تجارية رقميّة في بلدهن الذي حلّ في المرتبة الأخيرة في ترتيب المنتدى الاقتصادي العالمي للمساواة بين الجنسين لسنة 2025. لكنّ عواقب قاتلة ترتّبت في الأشهر الأخيرة عن نشاطاتهن الافتراضيّة. ففي كانون الأول/يناير، اعترف رجل في كويتا بإقليم بلوشستان، حيث يسود القانون القبلي في الكثير من المناطق الريفية، بتدبير جريمة قتل ابنته البالغة 14 عاماً بسبب مقاطع فيديو نشرتها على "تيك توك" تسيء بنظره إلى شرفه. وفي تشرين الأول/أكتوبر، أعلنت الشرطة في كراتشي (جنوبي باكستان) توقيف رجل قتل أربع نساء من عائلته بسبب مقاطع فيديو على "تيك توك" اعتبر أنها "غير لائقة". وتذكّر هذه الجرائم في كل مرة بـ"جريمة الشرف" التي أدت إلى مقتل قنديل بلوش، رمز المؤثرات الباكستانيات، برصاص شقيقها، عام 2016، من دون "أي وخزة ضمير"، على ما صرّح يومها لوسائل الإعلام. كذلك تسلّط الضوء تكراراً على "المضايقات والتعليقات البغيضة المتفشّية، بالإضافة إلى مخاطر اختراق حسابات النساء أو تحوير محتواها" لأغراض الابتزاز أو سرقة الهوية، على ما نبّهت "ديجيتال رايتس فاونديشن" التي تشجّع النساء على تقديم شكاوى مثبتة بلقطات شاشة. ورأى رئيس منظمة الحقوق الرقمية "بولو بهي"، أسامة خلجي، في ذلك "نقلاً لكراهية المجتمع للنساء إلى الإنترنت"، فيما أفاد 80 في المئة من الباكستانيات بأنهنّ تعرّضن لمضايقات في أماكن عامة. "جميع الباكستانيات خائفات" تستهدف هذه المضايقات كلّ أنواع المحتويات على الشبكات الاجتماعية، حتى أبسطها. فسناء يوسف مثلاً كانت تروّج لمستحضرات تجميل أو تعرض وجباتها، وهي ترتدي دائماً زياً تقليدياً طويلاً يغطّي الجسم. وفي منشور عبر إنستغرام، أكّدت كانوال أحمد، التي ترأس مجموعة على فايسبوك، تضمّ 300 ألف امرأة، أن "جميع الباكستانيات خائفات، إذ على +تيك توك+ أو على حساب خاص يضمّ 50 متابعاً، سيظهر الرجال في الرسائل أو التعليقات أو في الشارع". و"هذا ليس فعلَ +مجنونٍ+ بل هو نتيجة ثقافة بكاملها"، بحسب المرأة التي أنشأت مساحتها المخصّصة للنساء 2013 لكي تفسح المجال لهنّ لتبادل الآراء بحرّية. وأشارت خلجي إلى أن نساءً كثيرات في باكستان، التي تحتلّ المركز الخامس عالمياً من حيث عدد السكان، ويشكّل الشباب دون الثلاثين 60 في المئة منهم، "لا ينشرن صورهن الشخصية" على حساباتهن عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بل يكتفين فيها "بلقطة لزهرة أو لشيء ما، لكن نادراً ما تكون لوجوههن". وترتكز هذه الإجراءات الاحتياطية على التجربة، إذ تشير الإحصاءات الرسمية إلى أن أكثر من سبعة آلاف متحرش ومتنمّر إلكتروني أوقفوا في السنوات الأربع الأخيرة، ولكن لم تصدر أحكام إدانة إلا بحقّ 3 في المئة منهم. لذا، حرص قائد شرطة العاصمة سيد علي ناصر رضوي، عند إعلانه توقيف المشتبه به في قضية قتل سناء يوسف، على القول إنه أراد توجيه "رسالة واضحة" قبل مثول الموقوف أمام المحكمة في 18 حزيران/يونيو الجاري. وأضاف "إذا أرادت أخواتنا أو بناتنا أن يُصبحن مؤثرات، سواءٌ كمحترفات أو على سبيل الهواية، فيجب تشجيعهن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store