
بريطانيا تدين اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين في الضفة الغربية
خبرني - دانت وزارة الخارجية البريطانية "الاعتداءات الشنیعة" التي نفذها مستوطنون متطرفون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، بما فيها الاعتداءات التي استهدفت قرية كفر مالك أمس، وأسفرت عن استشهاد ثلاثة فلسطينيين.
وأكدت الخارجية البريطانية في تغريدة لها اليوم الخميس أن "المدنيين تجب حمايتهم"، وشددت على ضرورة محاسبة المسؤولين عن هذه الاعتداءات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 27 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
وفيات الجمعة .. 27 / 6 / 2025
#سواليف #وفيات الجمعة .. 27 / 6 / 2025 زياد فوزان محمد العدوان الحاجة كرمة عبد محمد الفندي (ام هيثم) إبراهيم الخلايلة الزعبي (أبو طارق) جانيت سامي فايق المجالي فضة العبدالزيرة الحديد ( أم عباس ) وضاح العابدي (أبو ناصر) علي الطيطي (أبو ثائر) زياد محمود سعيد غنيم عمر مفلح البرايسة (أبو عواد) خلف عليان صوان الساحوري أحمد عبدالجابر ابو احمد سمير أحمد عبدالله كنعان عبدالرحيم محمود سلمان ابوغنيم إيمان فتحي العبد البطاينة إبراهم عبدالله الخلايلة الزعبي صالحة أحمد ابوزيد محمد عبدالله الخطيب الفناطسة هذا المحتوى وفيات الجمعة .. 27 / 6 / 2025 ظهر أولاً في سواليف.


سواليف احمد الزعبي
منذ 27 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
'الأونروا': توزيع المساعدات في غزة عبر أربع نقاط فقط 'أمر غير منطقي'
#سواليف أكدت وكالة غوث وتشغيل #اللاجئين #الفلسطينيين ' #الأونروا ' أن الاعتماد على أربع نقاط #توزيع فقط لتقديم المساعدات الإنسانية لنحو مليوني شخص في قطاع غزة 'أمر غير منطقي'. وشددت الوكالة في إفادة صحفية على ضرورة العودة إلى آليات ومؤسسات الأمم المتحدة المعتمدة لتوزيع المساعدات داخل القطاع. وأوضحت أن أكثر من 3000 #شاحنة محمّلة بالمساعدات الإنسانية لا تزال تنتظر عند حدود غزة، في ظل استمرار التحديات اللوجستية والقيود المفروضة على عمليات الإغاثة. هذا ودانت 'الأونروا'الاستهانة بحياة الفلسطينيين في قطاع غزة، مشيرة إلى أن إطلاق النار وقتل المحتاجين للمساعدات والجوعى أصبح أمرا روتينيا أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، في ظل وجود نظام توزيع تسيطر عليه شركة مكوّنة من مرتزقة. وأكدت الوكالة أن مئات الأشخاص قتلوا منذ بدء عمل ما أسمته 'مؤسسة إذلال غزة' قبل أكثر من ثلاثة أسابيع، ووصفت النظام الحالي لتوزيع المساعدات بأنه 'بائس، بدائي، وقاتل'، يستخدم #الأكاذيب والخداع والقسوة لإلحاق الأذى بالناس تحت ستار العمل الإنساني. وشددت #الأونروا على أن استدراج #الجوعى إلى حتفهم يمثل #جريمة_حرب تستوجب محاسبة المسؤولين عنها، معتبرة أن هذا الوضع يشكل 'وصمة عار في الضمير الجمعي'. ودعت الوكالة إلى إعادة الالتزام بالمبادئ الإنسانية، وتوفير البيئة الملائمة للخبراء لتقديم المساعدة الإنسانية باحترام وكرامة، بعيدًا عن الممارسات التعسفية التي تزيد من معاناة السكان.

سرايا الإخبارية
منذ 36 دقائق
- سرايا الإخبارية
د. رافع البطاينة يكتب: عالم برئيس واحد ،،،
بقلم : الدكتور رافع شفيق البطاينة منذ أكثر من ثلاثة عقود كان العالم يحكمه قطبين ، القطب الشيوعي بقيادة الإتحاد السوفيتي والدول المتحالفة والداعمة له، والقطب الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية والدول المتحالفة والداعمة له من جهة أخرى ، وكان العالم آنذاك في حالة توازن سياسي وعسكري ، من حيث القوة، لكن بعد تفكك الاتحاد السوفيتي إلى عدة دول ، وبقاء دولة روسيا لوحدها ، خسر العالم قطبا مهما وهو القطب الشيوعي ، وأصبح القطب الرأسمالي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية هي من تسيطر وتقود العالم لوحدها، بالرغم من صعود الإتحاد الأوروبي كقوة سياسية وعسكرية، والصين كقوة اقتصادية ، لكن الإتحاد الأوروبي لم يكن يلعب دورا مهماً في التوازنات السياسية والعسكرية أمام الولايات المتحدة الأمريكية، لأنه كان داعم ومؤيد للسياسة الأمريكية الخارجية ، أما الصين فكانت كمن يحمل العصا من المنتصف ، كان همها الحفاظ على تطورها ونفوذها الاقتصادي، ولذلك فقد اختل نظام التوازن العالمي ، فساد الظلم والطغيان على الدول الضعيفة ، أو الدول التي تخرج عن طاعة وأوامر السيد العالمي ، وبرز النظام العالمي الجديد بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية كدولة مؤسسية تدير العالم من خلال مؤسساتها الدستورية والسياسية والعسكرية والاقتصادية، لكن اليوم يجد العالم نفسه أمام رئيس واحد هو من يحكم العالم بصفته الشخصية وبقرارته الفردية دون اللجوء إلى مؤسساته الدستورية، فهو السيد الآمر الناهي في توجيه السياسة العالمية، يهدد من يشاء من الدول ، ويدلل من يشاء من الدول الأخرى في الجانب الآخر ، حتى دولة بريطانيا العظمى التي لا تغيب عنها الشمس لم يعد لها تأثير في السياسة الخارجية لدول العالم، وغيرها العديد من دول أوروبا مثل فرنسا وألمانيا ،حتى روسيا والصين لم يعد لها كذلك تأثير مباشر في الحفاظ على الأمن والسلم الدوليين ، وعليه فالعالم اليوم تحت حكم رئيس واحد ، يصدر قراراته شخصيا دون الرجوع إلى المؤسسات الدولية أو مؤسسات دولته ، كونه يرأس أكبر وأقوى دولة في العالم ، ولذلك فالعالم اختل توازنه السياسي والعسكري وهذا ينعكس سلباً على العدالة والأمن العالمي، وللحديث بقية.