
انقلاب سيارة واصطدامها بأحد أشهر المعالم في لندن يثير حالة من الفوضى
شهدت ساحة بيكاديللي سيركس الشهيرة في وسط لندن، حادثًا مروريًا خطيرًا، بعد انقلاب سيارة واصطدامها بالدرجات المؤدية إلى النافورة التاريخية في الموقع، مما أسفر عن إصابة شخصين ونقلهما إلى المستشفى.
وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي المركبة منقلبة على سقفها وقد تعرضت مقدمتها لدمار كامل، مع تناثر الحطام حول موقع الحادث، مما أدى إلى حالة من الذعر المؤقت وإغلاق جزئي لمحطة مترو "بيكاديللي سيركس" بالإضافة إلى إغلاق الطرق المحيطة بالتقاطع الحيوي في قلب العاصمة البريطانية.
انقلاب سيارة واصطدامها بأحد أشهر المعالم في لندن
انقلاب سيارة واصطدامها بأحد أشهر المعالم في لندن
ترامب يعلن عن محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين في لندن الأسبوع المقبل
أحرق المصحف وهتف بعبارات مسيئة للإسلام.. إدانة رجل في لندن بتهمة التحريض ضد المسلمين
وفي بيان رسمي، أعلنت خدمة الإسعاف في لندن أنها تلقت بلاغًا بالحادث في الساعة 5:25 صباحًا، واستجابت بسرعة بإرسال فرق طبية متعددة، شملت طواقم إسعاف ومسعفين بسيارات استجابة سريعة، إضافة إلى وحدة متخصصة في الإصابات البالغة وفريق من الاستجابة للمناطق الخطرة.
فتح تحقيق حول الحادث
وأكدت الخدمة أن أول المسعفين وصل إلى الموقع في غضون أربع دقائق فقط، وتم تقديم الإسعافات الأولية لمصابين اثنين، نُقل أحدهما إلى مركز متخصص في علاج الإصابات الحرجة، بينما نُقل الآخر إلى مستشفى محلي لتلقي العلاج.
ووجدت في موقع الحادث قوات كبيرة من الشرطة التي باشرت التحقيقات فورًا، فيما لم تصدر حتى الآن أي معلومات رسمية بشأن أسباب الحادث أو ما إذا كانت هناك شبهة جنائية من عدمه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
هدد موظفاً بفضح علاقة غرامية.. قلق من تعلم الذكاء الاصطناعي الابتزاز والكذب
لم تعد أحدث نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي تنفّذ الطلبات فحسب، بل باتت قادرة على الكذب والمراوغة والتهديد لتحقيق أهدافها، وهو ما يثير قلق الباحثين. بعد تهديده بوقف استخدامه، عمد «كلود 4»، وهو نموذج جديد من شركة «أنثروبيك»، إلى ابتزاز مهندس وتهديده بالكشف عن علاقة غرامية له خارج إطار الزواج. أما برنامج «او 1» o1 التابع لشركة «اوبن ايه آي» فحاول تحميل نفسه على خوادم خارجية وأنكر ذلك عند ضبطه متلبساً! وبات الذكاء الاصطناعي الذي يخدع البشر واقعاً ملموساً، بعدما كنّا نجده في الأعمال الأدبية أو السينمائية. يرى سايمن غولدستين، الأستاذ في جامعة هونغ كونغ، أن هذه الهفوات ترجع إلى الظهور الحديث لما يُسمى بنماذج «الاستدلال»، القادرة على التفكير بشكل تدريجي وعلى مراحل بدلاً من تقديم إجابة فورية. يقول ماريوس هوبهان، رئيس شركة «أبولو ريسيرتش» التي تختبر برامج الذكاء الاصطناعي التوليدي الكبرى: إنّ «او 1»، النسخة الأولية لـ«اوبن ايه آي» من هذا النوع والتي طُرحت في ديسمبر/كانون الأول الماضي، «كان أول نموذج يتصرف بهذه الطريقة». تميل هذه البرامج أحياناً إلى محاكاة «الامتثال»، أي إعطاء انطباع بأنها تمتثل لتعليمات المبرمج بينما تسعى في الواقع إلى تحقيق أهداف أخرى. في الوقت الحالي، لا تظهر هذه السلوكيات إلا عندما يعرّض المستخدمون الخوارزميات لمواقف متطرفة، لكن «السؤال المطروح هو ما إذا كانت النماذج التي تزداد قوة ستميل إلى أن تكون صادقة أم لا»، وفق مايكل تشين، من معهد «إم آي تي آر» للتقييم. يقول هوبهان إنّ «المستخدمين يضغطون على النماذج باستمرار. ما نراه هو ظاهرة فعلية. لا نبتكر شيئاً». يتحدث عدد كبير من مستخدمي الإنترنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن «نموذج يكذب عليهم أو يختلق أموراً. وهذه ليست أوهاماً، بل ازدواجية استراتيجية»، بحسب المشارك في تأسيس «أبولو ريسيرتش». حتى لو أنّ «أنثروبيك» و«أوبن إيه آي» تستعينان بشركات خارجية مثل «أبولو» لدراسة برامجهما، من شأن «زيادة الشفافية وتوسيع نطاق الإتاحة» إلى الأوساط العلمية «أن يحسّنا الأبحاث لفهم الخداع ومنعه»، وفق مايكل تشين. ومن العيوب الأخرى أن «الجهات العاملة في مجال البحوث والمنظمات المستقلة لديها موارد حوسبة أقل بكثير من موارد شركات الذكاء الاصطناعي»، ما يجعل التدقيق بالنماذج الكبيرة «مستحيلاً»، حسب مانتاس مازيكا من مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS). رغم أن الاتحاد الأوروبي أقرّ تشريعات تنظّم الذكاء الاصطناعي، فإنها تركّز بشكل أساسي على كيفية استخدام هذه النماذج من جانب البشر، وليس على سلوك النماذج نفسها. في الولايات المتحدة، لا ترغب حكومة دونالد ترامب في سماع أي حديث عن تنظيم الذكاء الاصطناعي، بل إن «الكونغرس» قد يتجه قريباً إلى منع الولايات من فرض أي إطار تنظيمي خاص بها عليه. منافسة شرسة يلاحظ غوسايمن غولدستين لدستين، أن «الوعي لا يزال محدوداً جداً»، لكنه يتوقع أن يفرض هذا الموضوع نفسه خلال الأشهر المقبلة، مع الثورة المقبلة في مجال المساعدين القائمين على الذكاء الاصطناعي، وهي برامج قادرة على تنفيذ عدد كبير من المهام بشكل مستقل. يخوض المهندسون سباقاً محموماً خلف الذكاء الاصطناعي وتجاوزاته، في مسار غير مضمون النتائج، وسط منافسة شرسة تحتدم يوماً بعد يوم. تقول شركة «أنثروبيك»، إنها أكثر التزاماً بالمبادئ الأخلاقية مقارنة بمنافسيها، «لكنها تسعى باستمرار لإطلاق نموذج جديد يتفوق على نماذج اوبن أيه آي»، بحسب غولدستين، وهو سباق سريع لا يترك مجالاً كافياً لعمليات المراجعة والتصحيح اللازمة. يقول هوبهان: «تتطور قدرات الذكاء الاصطناعي بوتيرة أسرع من فهمنا لها ومن مستوى الأمان المتوفر، لكننا لا نزال قادرين على تدارك هذا التأخر». يشير بعض الخبراء إلى مجال قابلية التفسير، وهو علم ناشئ يهدف إلى فك شيفرة الطريقة التي تعمل بها نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي من الداخل. ومع ذلك، يظل بعضهم متشككاً في فاعليته، من بينهم دان هندريكس، مدير مركز أمن الذكاء الاصطناعي (CAIS). الحِيَل التي تلجأ إليها نماذج الذكاء الاصطناعي «قد تُعيق استخدامها على نطاق واسع إذا تكررت، وهو ما يشكّل دافعاً قوياً للشركات العاملة في هذا القطاع للعمل على حل المشكلة»، وفق مانتاس مازيكا. يشير غولدستين إلى اللجوء إلى القضاء لضبط تصرفات الذكاء الاصطناعي، من خلال محاسبة الشركات المسؤولة في حال حدوث تجاوزات. ويذهب أبعد من ذلك، مقترحاً حتى «تحميل برامج الذكاء الاصطناعي المسؤولية القانونية» في حال وقوع حوادث أو جرائم.


صوت بيروت
منذ 31 دقائق
- صوت بيروت
سيناريو جديد لنهاية الأرض.. ارتطام كوكبي بدل ابتلاع الشمس
كشفت دراسة حديثة أجراها عالما فلك عن سيناريو لنهاية العالم يختلف كليًا عمّا يتصوره الناس حاليًا، ويقلب المفاهيم الشائعة حول مصير الأرض والكون رأسًا على عقب. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الدراسة التي نُشرت نتائجها الشهر الماضي في مجلة 'إيكاريوس' حذرت من احتمال أن تتسبب النجوم التي تمر بالقرب من الشمس في اصطدام كواكب في نظامنا الشمسي أو أن تُقذف خارجه لتبقى هائمة في المجرة ككواكب مارقة. وتضمنت النتائج سيناريو لا تنتهي فيه الحياة بابتلاع الشمس لكوكب الأرض، بل بارتطام ناجم عن حركة مدفوعة بقوى الجاذبية. وتضم مجرة درب التبانة مئات المليارات من النجوم -من بينها كوكب الأرض ومجموعتنا الشمسية- والتي تدور في حركة دائبة ومستمرة في مدارات محددة حول مركز المجرة. وبالنظر إلى أن هذه النجوم تعبر بالقرب من النظام الشمسي على فترات زمنية طويلة كما أظهرت النتائج، فمن المحتم أن يمر نجم آخر أقرب إلى الشمس من بروكسيما سنتوري، الذي يُعد حاليا أقرب نجم للمجموعة الشمسية، ولا تفصله عنها سوى 4.24 سنوات ضوئية. محاكاة حاسوبية واشترك في إعداد البحث العلمي المشار إليه الباحثان ناثان كايب من معهد علوم الكواكب في ولاية أيوا، وشون ريموند من جامعة بوردو في فرنسا، حيث استخدما آلاف عمليات محاكاة حاسوبية ووضعا نماذج مبسطة لمعرفة مدى تأثير النجوم العابرة على استقرار كواكب النظام الشمسي الثمانية وبلوتو الذي يُعد تاسع أكبر جرم معروف يدور حول الشمس مباشرة. وقد أخذ الفريق بعين الاعتبار نجوما ذات كتل وسرعات ومدارات ممثلة للأجسام الموجودة في النجوم المجاورة للنظام الشمسي. وأشارت صحيفة نيويورك تايمز إلى أن كل محاكاة كانت تمثل مرور 5 مليارات سنة. ونقلت عن الدكتور كايب القول إن مثل هذا المنظور طويل الأمد ضروري، لأن الأمر غالبا ما يستغرق عشرات الملايين من السنين أو أكثر من ذلك حتى يضطرب مدار الكوكب بسبب نجم عابر. وتفيد الحسابات المبنية على مدارات النجوم، والتي صنّفتها المركبة الفضائية (غايا)، أن 33 نجما -تزيد أو تنقص قليلا- تفعل ذلك بالضبط كل مليون سنة. ولكي يكون لجاذبية نجم آخر تأثير كبير على نظامنا الشمسي، فإن الأمر يقتضي -بحسب كايب- أن يكون مروره على مسافة أقرب من ذلك بكثير. وقد اكتشف الباحثان أن 0.5% من عمليات المحاكاة التي أجروها أسفرت عن اصطدام الكواكب أو خروج كوكب من النظام الشمسي. كارثة الاصطدام ولكن ما هو أكثر الكواكب عرضة لمثل كارثة الاصطدام؟ يجيب عل ذلك الدكتور ريموند، الذي يعتبر أن عطارد هو الكوكب الذي قد يتأثر بهذا الخطر الداهم أكثر من غيره، وذلك لأنه يتحرك في مسار غير مستقر. وقد أشارت دراسات سابقة إلى أن عطارد يواجه فرصة بنسبة 1% أو نحو ذلك للاصطدام بكوكب الزهرة أو الشمس في المستقبل، حتى لو لم تمر أي نجوم بالقرب منه. وإذا تعذر التنبؤ بتصرفات عطارد، فإن النظام الشمسي الداخلي -الذي يشمل المنطقة التي تضم الكواكب الأرضية عطارد والزهرة والأرض والمريخ وحزام الكويكبات- لن يكون مكانا مناسبا للعيش فيه. ووفقا لنيويورك تايمز، فقد أظهرت إحدى عمليات المحاكاة التي أجراها الباحثان كايب وريموند اصطدام عطارد بكوكب الزهرة، وارتطام الجرم الفلكي الناتج عن ذلك الاصطدام، بالأرض. وعلق الدكتور كايب على ذلك بالقول إن ذلك سيكون أمرا سيئا جدا للحياة على الأرض. كما أظهرت 4% من عمليات المحاكاة تقريبا التي أجراها الباحثان أن بلوتو سيخرج من النظام الشمسي يوما ما. وقال جاك لاسكار، عالم الفلك في مرصد باريس الذي لم يشارك في هذه الدراسة الجديدة، إنه من المنطقي أن يشعر كوكب قزم صغير بالقرب من الأطراف الخارجية للنظام الشمسي بوطأة نجم عابر. بيد أن الباحث كايب لا يتوقع أن يتسبب نجم ضخم بطيء الحركة وقريب من الأرض في إحداث دمار للنظام الشمسي بالفعل، ذلك لأن حدثا كهذا كان من شأنه -برأيه- أن يُحدث اضطرابا كبيرا في المناطق الخارجية الجليدية للنظام الشمسي أكثر مما تم رصده. وربما تكون بعض الكواكب في تلك الأنظمة قد اصطدمت ببعضها بالفعل أو تم إخراجها، لتتجول في المجرة ككواكب مارقة، على حد تعبير الصحيفة.


العربي الجديد
منذ 32 دقائق
- العربي الجديد
الاحتلال يُنشئ فرقة للتعامل مع الحدود الشرقية.. والسبب إيران
مع انطلاق عملية "شعب كالأسد" التي شنّتها إسرائيل على إيران، استكملت عصبة "غلعاد" (الفرقة 96) مهامها في غضون 48 ساعة بهدف مضاعفة قوّتها على الحدود الشرقية في مهام الدفاع المختلفة. وبحسب ما نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم" اليوم الأحد، فإن رؤية الجيش هي أن التهديد المركزي على إسرائيل في السنوات القريبة لن يكون من الحدود الجنوبية أو الشمالية، وإنما من الحدود الشرقية، أي مع الأردن. وطبقاً للصحيفة، يسود اعتقاد داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية مفاده أن "إيران، وبعد فشلها في الجبهات الأخرى، ستسعى إلى إنشاء منظومات قوة داخل الأردن بهدف تقويض الحكم فيه"، في حين أن "المصلحة الإسرائيلية هي في أردن قوي وذي سيادة"، على حد تعبيرها. وفي الإطار، نقلت الصحيفة عن مصادر عسكرية قولها إن " طهران ستفعل كل ما بوسعها لإضعاف الأردن وتحويل أراضيه إلى بنية تحتية جديدة لقواتها الوكيلة". واستدلت الصحيفة على ما تقدّم بأن الحدود مع الأردن التي كانت تُعد حتى وقت قريب "هادئة نسبياً"، وكان التهديد الأساسي فيها يتمثل في عمليات التهريب، كُشف فيها مؤخراً "عن بنية تحتية كبيرة كانت تعمل على زعزعة الاستقرار في الأردن". وبحسب مصادر عسكرية، فإنه على الرغم من التعاون الوثيق مع عمّان، "لا يمكن الاعتماد على ذلك وحده". أخبار التحديثات الحية الأمن الأردني يوقف نائب أمين عام جبهة العمل الإسلامي واستكملت القوات في الأسبوع الماضي تدريباً هو الأول على مستوى الفرق بإشراف المركز الوطني للتدريبات البرية، وتدرّبت خلاله على سيناريوهات الطوارئ وتقديم الاستجابة السريعة للأحداث المندلعة، من خلال رفع جهوزية وكفاءة الفرقة للقتال. وأجري التدريب بمشاركة أجهزة الأمن المختلفة والسلطات المحلية. وبادر الجيش إلى تشغيل "غلعاد" أو "الفرقة 96" التي يقودها أورن سيمحا أخيراً، رغم أنه كان مقرراً أن تبدأ العمل بعد عدة أشهر' وذلك عقب شن الحرب على إيران والحاجة إلى "تعزيز الحدود الشرقية في مواجهة التهديدات المستجدة". وفي السياق، أقر قائد المنطقة الوسطى في الجيش اللواء آفي بلوط، في ختام التدريب، بأن "عملية شعب كالأسد شكلت بالنسبة إلينا فرصة ممتازة لتقديم موعد إقامة الفرقة". وتشرف الفرقة الجديدة على منطقة حدودية واسعة تمتد على مئات الكيلومترات، وتضم حالياً كلاً من "لواء الأغوار" (417) ولواء مشاة احتياطي. وستعمل الفرقة على إنشاء وحدات إقليمية تحت اسم "ألوية داود" لـ"حماية مناطق داخل إسرائيل". واعتباراً من آب/ أغسطس المقبل، سيبدأ أول هذه الألوية بالانتشار في الضفة الغربية، بهدف اكتساب خبرة عملياتية و"تخفيف العبء عن قوات الاحتياط الأخرى". ومن المتوقع أن تصبح جميع هذه الألوية عملياتية حتى فبراير/شباط المقبل. وهي تضم في صفوفها كتيبتين من سلاح البحرية حوّلت إلى القوات البرية. وتعليقاً على ما تقدّم، قالت الصحيفة إن هذه الخطوة تهدف إلى "تخفيف الضغط الكبير المفروض حالياً على ألوية الاحتياط والوحدات النظامية النشطة ميدانياً بشكل شبه متواصل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأوّل 2023". إلى جانب ما تقدم، تستثمر إسرائيل ملايين الشيكلات لإعادة تأهيل مواقع عسكرية مهجورة على الحدود الشرقية، وتفعيلها ضمن مهام "غلعاد"، إلى جانب "تعزيز الاستيطان في المنطقة من خلال إقامة مستوطنات جديدة والاعتراف بأخرى قائمة"، فضلاً عن تشييد سياج حدودي ضخم يكون جزءاً من "المنظومة الدفاعية". أخبار التحديثات الحية الاحتلال يقرر بناء جدار أمني على الحدود مع الأردن