logo
فقدان طائرة ركاب روسية في «آمور » وعلى متنها 46 شخصًا

فقدان طائرة ركاب روسية في «آمور » وعلى متنها 46 شخصًا

تم تحديثه الخميس 2025/7/24 10:07 ص بتوقيت أبوظبي
أعلنت خدمات الطوارئ الروسية، اليوم الخميس 24 تموز/يوليو 2025، فقدان الاتصال بطائرة ركاب من طراز "أن-24" كانت تقل 46 شخصًا في منطقة آمور بشرق روسيا.
وذكرت السلطات أن فرق الإنقاذ تحركت على وجه السرعة إلى منطقة تيندينسكي لبدء عمليات البحث، في محاولة لتحديد موقع الطائرة المفقودة.
وأشارت وكالة "رويترز" إلى أن الطائرة كانت تحمل ما يقارب 50 شخصًا عند اختفائها، فيما لم تُصدر الجهات المختصة أي تفاصيل إضافية حول أسباب فقدان الاتصال حتى الآن.
aXA6IDQ1LjI0OS41Ni4yMjMg
جزيرة ام اند امز
US
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القبض على سائق تطبيق ذكي في مصر حاول خلع ملابسه أمام راكبة
القبض على سائق تطبيق ذكي في مصر حاول خلع ملابسه أمام راكبة

العين الإخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • العين الإخبارية

القبض على سائق تطبيق ذكي في مصر حاول خلع ملابسه أمام راكبة

خلال رحلة نقل من التجمع إلى مدينة نصر بمصر، تعرّضت فتاة لتحرش لفظي من السائق، ما دفعها إلى استغاثة انتهت بإلقاء القبض عليه. ألقت الجهات الأمنية في مصر القبض على سائق يعمل في أحد تطبيقات النقل الذكي بعد شكاوى من فتاة قالت إنه حاول خلع ملابسه أثناء الرحلة، ووجّه إليها تحرشًا لفظيًا، وفعل ذلك أثناء استضافتها الرحلة بين التجمع الخامس ومدينة نصر. تفاصيل القبض على سائق تطبيق نقل ذكي حاول التحرش براكبة نشرت الفتاة منشورًا عبر "فيسبوك" تروي فيه تجربتها، مشيرة إلى أنها طلبت الرحلة من مبنى B Square بمدينة نصر باتجاه التجمع الخامس، وأضافت أنها شعرت بالغرابة منذ بدء التواصل مع السائق، إذ قال لها: "أنا بيني وبينك كام دقيقة"، ثم خاطبها بعبارة "يا حبيبتي" بصوت رجل كبير. لم تأبه في البداية، لكنها لاحظت سلوكه الغريب. أوضحت أنها لاحظت أثناء الركوب أنه لا يتابع الطريق، إذ كان يشغّل الأغاني ويغنّي بصوت عالٍ، ويرمقها من خلال المرآة، وعندما استفسرت عن سبب نظره يمينًا ويسارًا أجاب: "ببص على المرايات والطريق، هو انتي خايفة ولا إيه؟". بلاغ فتاة ينتهي بالقبض على سائق نقل تطبيق ذكي تابعت: إنّ السائق فجأة بدأ بفك حزام الأمان ثم شرع في خلع ملابسه، ما دفعها إلى الصراخ، وفتحت الباب في محاولة للنزول أثناء تحرّك السيارة، لكن السائق أمرها بالنزول قائلاً: "انزلي، انتي حرة"، دون أن يُنهي الرحلة بطريقة رسمية. وبعد تداول المنشور، استجابت الشرطة للإبلاغ وتمكنت من القبض على السائق وتقديمه للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. aXA6IDQ1LjgyLjE5OS4xMjEg جزيرة ام اند امز PT

تفاصيل غير مسبوقة.. كاتم أسرار الأميرة ديانا يعد بكشف «خبايا القصر»
تفاصيل غير مسبوقة.. كاتم أسرار الأميرة ديانا يعد بكشف «خبايا القصر»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

تفاصيل غير مسبوقة.. كاتم أسرار الأميرة ديانا يعد بكشف «خبايا القصر»

يعود بول بريل، كبير خدم الأميرة ديانا السابق و"كاتم أسرارها"، إلى دائرة الضوء بكتاب جديد يعد فيه بكشف أسرار ملكية حساسة. وتحت عنوان "ذا رويال إنسايدر" (المطلع الملكي) يتعهد الكتاب - المقرر صدوره في سبتمبر/أيلول المقبل – بإماطة اللثام عن تفاصيل لم يجرؤ على البوح بها طوال حياة الملكة إليزابيث الثانية. بريل، الذي التحق بخدمة الأمير تشارلز وديانا عام 1987، ارتقى ليصبح أحد أبرز كاتمي أسرار الأميرة الراحلة حتى وفاتها عام 1997. لكن علاقته بالعائلة المالكة شهدت انقلابًا دراماتيكيًّا عام 2003 مع إصداره كتاب "واجب ملكي"، الذي وصفه الأميران ويليام وهاري بـ"الخيانة الباردة". وفي مذكراته "الاحتياطي"، هاجم هاري بريل بقسوة، واصفًا إياه بأنه "أناني يسعى للأضواء.. ومخادع ذو وجهين"، مؤكدًا أن والدته وثقت به وهو "غدر بذكراها". محاكمة ملكية أسقطتها كلمة ملكية: يشكل عام 2001 محطة مظلمة في مسيرة بريل، حين وُجهت له تهمة سرقة 310 قطع من قصر كينسنغتون (قيمتها 5 ملايين جنيه استرليني) - بينها رسومات وملابس ورسائل شخصية من ديانا لنجلها الأكبر ويليام. وأثناء المحاكمة، غيرت شهادة غير متوقعة من الملكة إليزابيث الموازين، حيث تذكرت أن بريل أبلغها شخصيا في ديسمبر/كانون الأول 1997 بنيّته الاحتفاظ ببعض ممتلكات ديانا، وأنها وافقت. وأدى ذلك إلى انهيار القضية وتبرئته في نوفمبر/ تشرين الثاني 2002، ليصرح بريل للصحف "الملكة أنقذتني". ويُظهر غلاف كتاب "المطلع الملكي" صورةً مؤثرة تجمع بول بريل بالأميرة ديانا، مع وعودٍ بكشف تفاصيل غير مسبوقة. ويتوقع أن يكشف الكتاب للقراء "التوترات التي كانت تضطرم خلف جدران القصر"، بما في ذلك التفاصيل الخفية لانهيار زواج الأمير تشارلز والأميرة ديانا، والتعقيدات التي طبعت علاقة بريل بالأميرين ويليام وهاري. وقد بررت دار النشر "Sphere" توقيت النشر بالإشارة إلى أن بريل شعر أخيرًا بـ"الحرية" لسرد روايته الكاملة بعد رحيل الملكة إليزابيث الثانية، مما يمنح العمل طابعًا استثنائيًا. حول ردود الفعل المتوقعة: رغم الخلافات العلنية بين الأميرين ويليام وهاري، يُتوقع أن يستفز الكتاب مشاعرهما على السواء، خاصةً كونه يتناول فترة مؤلمة في تاريخ عائلتهما. وتُشير التصريحات السابقة لهاري – الذي وصف كتاب بريل الأول "واجب ملكي" بأنه "محاولة لتبرير الذات على حساب الحقيقة" – إلى موجة انتقادات قد تُطل برأسها مجددًا. تذكر الكتاب إلى الحادثة الشهيرة عام 2003، حين هدد هاري بالعودة فورًا من أستراليا لمواجهة بريل شخصيا، قبل أن يُثنيه والده وشقيقه عن الفكرة ويُصدروا بدلًا من ذلك بيان إدانة جماعيا. ومع اقتراب موعد إصدار "المطلع الملكي" في سبتمبر/ أيلول المقبل، يترقب المراقبون الإجابة عن أسئلة حاسمة: هل سيُقدم الكتاب حقائق جديدة قادرة على إعادة كتابة فصول من التاريخ الملكي؟ أم سيُختزل كمجرد حلقة أخرى في الجدل الدائر حول إرث الأميرة ديانا؟ وكيف ستكون ردة فعل القصر – ولا سيما الأميرين – على هذه "الرواية الكاملة" التي طال انتظارها؟. aXA6IDkyLjExMy45My4xNzgg جزيرة ام اند امز PL

مأساة في فرنسا.. حريق يودي بحياة 4 في نُزل لذوي الاحتياجات الخاصة
مأساة في فرنسا.. حريق يودي بحياة 4 في نُزل لذوي الاحتياجات الخاصة

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

مأساة في فرنسا.. حريق يودي بحياة 4 في نُزل لذوي الاحتياجات الخاصة

شهدت بلدة مونتمورو بإقليم شارانت جنوب غرب فرنسا، الإثنين، فاجعة مؤلمة، حيث اندلع حريق هائل في نُزل مخصّص لاستقبال بالغين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ما أسفر عن مقتل 4 أشخاص وفقدان آخر، إلى جانب إصابة 4 نُقلوا إلى المستشفى. الحريق اندلع قرابة الساعة الرابعة والنصف صباحًا، وأتى على جزء كبير من المبنى، فيما رجّحت السلطات وجود ضحايا آخرين تحت الأنقاض، مستندة إلى مؤشرات كشفتها كلاب البحث الجنائي. وزيرة الدولة لشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة، شارلوت بارمونتييه-ليكوك، أكدت أن من بين الضحايا مالكة النُزل التي توفيت أثناء محاولتها إنقاذ النزلاء، بالإضافة إلى سيدة تبلغ من العمر 60 عامًا، وشخصين آخرين لم يتم التعرف على هويتهما بعد. فيما أعلن نائب المدعي العام في أنغوليم، ماتيو أوريول، أن البحث لا يزال جاريًا عن شخصين مفقودين. وشارك أكثر من 80 عنصرًا من فرق الإطفاء مدعومين بـ24 آلية في جهود السيطرة على الحريق، في واحدة من أكبر عمليات التدخل التي شهدتها المنطقة هذا العام، بحسب نائب المحافظ جان-شارل جوبر. وقد تمكّنت الفرق من احتواء النيران بحلول الظهر، بعد أن دمرت نحو 300 متر مربع من المباني. النيابة العامة فتحت تحقيقًا جنائيًا في الحادث بتهمة القتل والإصابة غير العمد، وكُلّفت به فرقة الدرك الوطني، وسط ترجيحات أولية تشير إلى أن الحريق ناتج عن سبب عرضي لم يتم تحديده حتى الآن. النُزل المنكوب يتبع منظمة "الاتحاد الفرنسي للأندية السياحية" (UFCV)، وكان مرخّصًا رسميًا وخضع لتفتيش قبل عامين، وحصل حينها على تقييم إيجابي بشأن التزامه بمعايير السلامة، إلا أن استقباله أقل من 16 نزيلًا جعله خارج نطاق الرقابة الدورية المفروضة على المنشآت المشابهة. وفي أعقاب الحادث، أنشأت السلطات المحلية خلية دعم نفسي لمرافقة الناجين الأربعة وموظفَين كانا برفقتهم، في إطار جهود حكومية للتخفيف من الأثر النفسي للحريق على الناجين وذوي الضحايا. رئيس بلدية مونتمورو، جان ميشيل بولفين، وصف ما جرى بـ"الفاجعة الحقيقية"، قائلًا إن قرب صنابير المياه ساعد في الحد من انتشار الحريق، لكنه أشار إلى أن جزءًا من المبنى انهار، ما أعاق الوصول إلى بعض الجثث. aXA6IDgyLjIzLjIxMi4xNzMg جزيرة ام اند امز AL

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store