
5 مشكلات صحية يسببها نقص المغنيسيوم
النسخه الكاملة
آ
الرئيسية صحة وطب
5 مشكلات صحية يسببها نقص المغنيسيوم
هشاشة العظام أحد أعراض نقص المغنيسيوم
هشاشة العظام أحد أعراض نقص المغنيسيوم
المغنيسيوم معدن أساسي غالبًا ما يُغفل عنه في التغذية اليومية، فهو يدعم أكثر من 300 وظيفة للجسم، بدءًا من دعم صحة القلب، مرورًا بتنظيم وظائف العضلات والأعصاب، وتحسين المزاج والنوم، وتحسين أداء التمارين الرياضية، وتنظيم مستويات السكر في الدم، ويوجد المغنيسيوم طبيعيًا في مجموعة متنوعة من الأطعمة، ومع ذلك، إذا كان نظامك الغذائي يفتقر إلى هذا المعدن، فقد يؤدي ذلك إلى نقصه، ويمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم إلى سلسلة من المشكلات الصحية، يوضحها تقرير موقع "تايمز أوف انديا".
آ
فيما يلى.. مشكلات صحية يسببها نقص مستويات المغنيسيوم في الجسم:
آ
ارتفاع ضغط الدم
يساعد المغنيسيوم على تنظيم وظائف الأوعية الدموية من خلال تعزيز الاسترخاء وتدفق الدم بشكل صحي، وعند انخفاض مستوياته، قد تتقلص الأوعية الدموية، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وغالبًا ما يُغفل عن نقص المغنيسيوم في حالات ارتفاع ضغط الدم، ولكنه عامل بسيط يمكن معالجته من خلال النظام الغذائي.
آ
تشنجات وتقلصات العضلات
تعتبر تشنجات وتقلصات العضلات علامات على نقص المغنيسيوم، حيث إن التشنجات العضلية اللاإرادية، خاصةً في الساقين أو الوجه، هي علامات مميزة لنقص المغنيسيوم، فهذا المعدن ضروري لاسترخاء العضلات ونقل الإشارات العصبية، كما أن التعب والضعف علامات على نقصه، حيث إن المغنيسيوم ضروري لإنتاج ATP، وهو العامل الأساسى لإنتاج الطاقة في الجسم.
آ
ويدعم هذا المعدن إنتاج الطاقة على المستوى الخلوي، فإذا كنت تشعر بالتعب أو الضعف المستمر، فقد يكون ذلك علامة على نقص المغنيسيوم، وذلك لأن نقص الطاقة على المستوى الخلوي قد يتجلى في إرهاق جسدي، حتى بعد الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
آ
اضطراب نبضات القلب
يمكن أن يؤدي نقص المغنيسيوم إلى عدم انتظام ضربات القلب، ويساعد المغنيسيوم في الحفاظ على التوازن الكهربائي في القلب، وعند انخفاض مستوياته بشكل كبير، قد يؤدي ذلك إلى عدم انتظام ضربات القلب، والذي قد يبدو وكأنه خفقان أو نبضات متقطعة، وفي حالات نادرة، قد يزيد هذا من خطر حدوث مضاعفات مثل السكتة الدماغية أو قصور القلب.
آ
هشاشة العظام
يُعد نقص المغنيسيوم عامل خطر معروف لهشاشة العظام، وقد يُضعف هذا النقص العظام، كما يُقلل من مستويات الكالسيوم في الدم، وهو ضروري للحفاظ على بنية عظام قوية، ومن العوامل الأخرى التي تزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام التقدم في السن، وقلة ممارسة الرياضة، وقلة تناول فيتامين د وفيتامين K في النظام الغذائي.
آ
التأثير على الصحة العقلية
يرتبط انخفاض مستويات المغنيسيوم باضطرابات المزاج، مثل الاكتئاب والقلق، حيث يُنظم المغنيسيوم النواقل العصبية، مثل السيروتونين والدوبامين، والتي تؤثر على المزاج، وقد يخل النقص المزمن لهذا المعدن بهذا التوازن، مما قد يُساهم في مشاكل الصحة النفسية، وقد وجدت مراجعة منهجية أُجريت عام ظ¢ظ ظ¢ظ£ للتجارب السريرية العشوائية أن مكملات المغنيسيوم يُمكن أن تُحسن الاكتئاب.
آ
وغالبًا ما لا يُشخص نقص المغنيسيوم، لأن أعراضه غير محددة، ولكن يمكن لفحوصات الدم تأكيد انخفاض مستوياته، ويمكن لإجراء بعض التعديلات على نمط الحياة وإضافة أطعمة غنية بالمغنيسيوم أن تحسنآ

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 10 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
تعرف على فاكهة في متناول اليد تضبط السكر وتنقص الوزن
واشنطن-سبأ: أظهرت دراسة أمريكية جديدة أن نوعا من الفاكهة يلعب دورا كبيرا في ضبط مستويات السكر بالدم، وإنقاص الوزن. وأوضحت خبيرة التغذية روجوتا ديويكار التي قامت بالدراسة بأن المانجو مصدر جيد للألياف ومضادات الأكسدة والبوليفينول، ويلعب دورا مهما في ضبط مستويات السكر بالدم، وإنقاص الوزن. وكشفت خبيرة التغذية روجوتا عن القيمة الغذائية للمانجو، موضحةً أن ثمرة مانجو ناضجة متوسطة الحجم، تزن نحو 200-250 غرامًا، تحتوي على 99 سعرة حرارية و25 غرامًا من الكربوهيدرات، و23 غرامًا من السكر، و3 غرامات من الألياف الغذائية، و1.4 غرام من البروتين، و0.6 غرام من الدهون، و60 ملغم من فيتامين سي، و112 ميكروغرامًا من فيتامين أ، و71 ميكروغرامًا من حمض الفوليك، وفيتامين ي، وفيتامين ك، والبوتاسيوم، والمغنيسيوم أيضًا. ونصحت روجوتا بنقع المانجو لمدة نصف ساعة قبل تناولها، شارحة أن المانجو غنية بالألياف التي تضفي الإحساس بالشبع وتساعد في إنقاص الوزن، كما أنها غنية بمضادات الأكسدة والبوليفينول، علاوة على أنها تتمتع بمؤشر غلايسيمي منخفض، ويمكن أن تساعد في ضبط سكر الدم عند تناولها باعتدال. ووفقًا للدراسة التي نشرتها المكتبة الوطنية الأمريكية للطب، فإن استخدام المانجو بأشكال مختلفة يحقق العديد من الآثار الإيجابية، مثل تحسينات في ضبط نسبة السكر في الدم وفي مستويات الدهون في البلازما. كما أن تناول المانجو يحسن الحالة المزاجية، ويعزز الأداء البدني أثناء التمرين، وتحسن وظيفة بطانة الأوعية الدموية، وتقلل من حدوث التهابات الجهاز التنفسي.


منذ 2 أيام
تحقيق استقصائي يكشف تورط شركات نفطية في نشر التلوث البيئي والصحي بحضرموت
وأظهر التحقيق، الذي حمل عنوان (ندوب السرطان على خارطة الامتيازات: إرث شركات النفط في حضرموت)، والذي أُنجز على مدى ستة أشهر بين نوفمبر 2024 وأبريل 2025، وجود مؤشرات واضحة على ارتباط مباشر بين أنشطة الاستخراج النفطي وتدهور الأوضاع البيئية، وارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان، وأمراض الجهاز التنفسي والكلى، في عدد من مديريات الامتياز النفطي في حضرموت. واعتمد التحقيق على وثائق طبية، تقارير ميدانية، دراسات أكاديمية، وشهادات مهندسين متخصصين، وأشار إلى أن عمليات الحفر في حقل المسيلة – وهو أكبر حقل نفطي في البلاد – اعتمدت على تقنيات قديمة مثل الحفر الرأسي والحقن الحمضي، دون تنفيذ أنظمة معالجة أو احتواء فعّالة للمخلفات. وأظهرت البيانات أن شركة Nexen، قبل مغادرتها اليمن، استخدمت كميات كبيرة من الأحماض في عمليات تعزيز الإنتاج، ما أدى إلى تدمير بعض الآبار وتسرّب المواد إلى البيئة المحيطة. كما كشف التحقيق عن تصريف المياه المصاحبة والنفايات النفطية والكيماوية بشكل مباشر في التربة والمجاري المائية، دون أن يتم تجهيز مواقع آمنة لعزل هذه المخلفات. وأفاد التحقيق أن استخدام الحقول لمواد كيميائية مثل سوائل الحفر وكربونات الكالسيوم ومواد التشحيم، وتخلصها منها بطرق غير آمنة، أدى إلى تسرّب هذه المواد على أعماق تتراوح بين 40 و60 مترًا، وتسبب في تلوث المياه الجوفية، وظهور تغيرات واضحة في الخصائص الفيزيائية والكيميائية للمياه المستخدمة من قبل السكان المحليين. كما رُصدت انبعاثات خطرة من غازات الميثان، الإيثان، كبريت الهيدروجين، ومركبات BTX العطرية، التي تُعد من العوامل المسببة للسرطانات، في ظل غياب أي منظومة لمعالجة الانبعاثات أو رصدها. وأظهرت البيانات الرسمية التي حصل عليها مركز سوث24 من المركز الوطني لعلاج الأورام في وادي حضرموت والصحراء تصاعدًا مستمرًا في حالات السرطان خلال الفترة بين 2013 و2021. وتشير تقديرات أطباء تحدثوا ضمن التحقيق إلى أن الأرقام الفعلية أكبر بكثير من المعلن، بسبب غياب الفحص المبكر، وعدم توثيق الحالات التي تتلقى العلاج خارج المحافظة، أو تلك التي يتوفى أصحابها قبل الوصول إلى مراكز العلاج. روغم مغادرة عدد من الشركات الأجنبية البلاد بعد عام 2015، وعلى رأسها Total، Calvalley، DNO وOMV، إلا أن التحقيق لم يستبعد استمرار الممارسات ذاتها مع شركة بترومسيلة، التي تولت تشغيل أبرز القطاعات بعد عام 2011، بما فيها الكتلة 14 (المسيلة)، والكتل 10 و51 و53. وتشير الشهادات إلى أن الشركة الوطنية، رغم سيطرتها الكاملة على الإنتاج، لم تطور البنية البيئية للمنشآت، ولم تتخذ إجراءات جذرية لمعالجة النفايات أو إنشاء وحدات متخصصة لرصد التلوث ومعالجته. كما يفتقر عملها إلى شفافية البيانات البيئية أو نشر تقارير دورية توضح حجم الانبعاثات وتأثيراتها، مما يعمّق فجوة الثقة مع المجتمع المحلي. وفي سياق التحقيق، وجّه مركز سوث24 استفسارات رسمية إلى عدد من الجهات الحكومية، من بينها وزارة النفط والمعادن، وزارة الصحة العامة والسكان، الهيئة العامة لحماية البيئة، الهيئة العامة للاستكشاف والإنتاج، شركة بترومسيلة، ومحافظ حضرموت، تتعلق بمسؤولية كل جهة عن مراقبة التلوث، وسبل المعالجة، ومدى التزام الشركات بالمعايير البيئية. كما تواصل المركز بشكل مباشر مع شركات Nexen، DNO، وTotal، للحصول على ردود رسمية بشأن ما ورد في التحقيق، لكن لم يتم تلقي أي ردود حتى موعد النشر. ويخلص التحقيق إلى أن غياب الشفافية، وتداخل الصلاحيات، وافتقار الهيئات الرقابية للقدرة التنفيذية، ساهمت في تفاقم الأثر البيئي والصحي لأنشطة الشركات النفطية في حضرموت. كما أظهر التحقيق أن السكان المحليين يواجهون مصيرًا غير عادل، في ظل استمرار الإنتاج وتراكم الأرباح، دون أي التزامات حقيقية من قبل الجهات المشغلة أو الحكومة اليمنية تجاه تعويض المتضررين، أو الحد من الانبعاثات، أو معالجة التلوث المزمن الذي بات يهدد المياه والتربة والغذاء، ويقوّض مستقبل الأجيال في هذه المناطق الغنية بالنفط والمهملة في الخدمات والعدالة البيئية.


منذ 2 أيام
معدن موجود في الفواكه يحميك من النوبات القلبية ومرض السكر
آ أطعمة غنية بالبوتاسيوم يؤكد خبراء التغذية أن زيادة تناولك لمعادن أساسية محددة قد يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالنوبة القلبية أو الإصابة بمرض السكر من النوع 2، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". آ فالمعادن ضرورية للحفاظ على الصحة العامة، ولها أدوار حيوية في مختلف وظائف الجسم، فهي ضرورية لبناء عظام وأسنان قوية، وتنظيم سوائل الجسم، وتحويل الطعام إلى طاقة، وليس هذا فحسب، بل تدعم المعادن وظائف الأعصاب والعضلات، وتنظم ضغط الدم، وتشارك في إنتاج الإنزيمات والهرمونات، وفي حين أن المعادن مثل الكالسيوم والفوسفور هي اللبنات الأساسية للعظام والأسنان القوية، مما يساعد على منع هشاشة العظام وغيرها من المشاكل المرتبطة بالعظام، فالمعادن مثل الصوديوم والبوتاسيوم والكلوريد تساعد في الحفاظ على التوازن السليم للسوائل داخل الخلايا وخارجها، وهو أمر ضروري لمختلف وظائف الجسم، بما في ذلك وظائف الأعصاب والعضلات. آ دور البوتاسيوم في الوقاية من النوبات القلبية يلعب هذا المعدن الحيوي، وهو البوتاسيوم، دورًا محوريًا في تنظيم ضغط الدم في الجسم، فإلى جانب تنظيم ضغط الدم، يساعد البوتاسيوم على احتباس الماء، وقد يوفر أيضًا فوائد وقائية من أمراض مثل السكتة الدماغية وهشاشة العظام. آ ويتميز البوتاسيوم بقدرته على توليد أيونات موجبة الشحنة عند ذوبانه في الماء، فهو يقوم بوظيفة أساسية في أجهزة الجسم، ومن اللافت للنظر أن حوالي 98% من خلايا جسم الإنسان تحتوي على البوتاسيوم، مما يُؤكد أهميته البالغة للصحة العامة، حيث يعمل البوتاسيوم على خفض ضغط الدم، حيث يتمتع بخصائص مضادة للأكسدة، وقد يقلل من احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر، كما يخفض خطر الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة تصل إلى 39%. آ وأظهرت الأبحاث أن زيادة تناول البوتاسيوم ترتبط بتعزيز القدرات الإدراكية، وكشفت إحدى الدراسات المهمة عن وجود علاقة بين ارتفاع ضغط الدم وزيادة خطر الإصابة بمرض الزهايمر، وهي حالة يمكن التخفيف منها بفعالية عن طريق خفض ضغط الدم، وهي عملية يتفوق فيها البوتاسيوم، علاوة على ذلك، يُسهم البوتاسيوم في تعزيز صحة العظام من خلال تقليل فقدان الكالسيوم عبر البول وتعزيز امتصاصه في الجسم، مما يُسهم في الحفاظ على قوة العظام، كما يُساعد في الوقاية من تقلصات العضلات وإبطاء عملية هدمها، حيث من المهم الحفاظ على توازن مناسب بين الصوديوم والبوتاسيوم في النظام الغذائي. آ وفي الواقع، يُسهل تناول كمية كافية من البوتاسيوم التخلص من الصوديوم الزائد في الجسم، حيث يرتبط ارتفاع مستويات الصوديوم بارتفاع ضغط الدم، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك مشاكل الكلى والسكتة الدماغية وأمراض القلب، كما قد تنشأ مضاعفات إضافية، مثل سرطان المعدة وهشاشة العظام، نتيجة الإفراط في تناول الصوديوم. آ ما هي كمية البوتاسيوم التي يجب أن تتناولها يوميًا؟ يوصى خبراء الصحة بتناول 500 مليجرام من البوتاسيوم يوميًا كحد أقصى، وهذ النصيحة بالغة الأهمية لمن يفكرون في تناول مكملات البوتاسيوم، إذ قد يؤدي الإفراط في تناولها إلى آثار صحية سلبية، ومجموعة متنوعة من المشاكل الصحية، بما في ذلك اضطرابات الجهاز الهضمي وعدم انتظام ضربات القلب، وقد تشمل أعراض ارتفاع مستويات البوتاسيوم ضعف العضلات، والغثيان، والتقيؤ، وحتى ألم الصدر. آ فيما يلى.. الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم: يُمكن تلبية احتياجاتك اليومية من البوتاسيوم من خلال النظام الغذائي، فالعديد من الأطعمة الشائعة تُعد مصادر ممتازة لهذا المعدن، وتشمل الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم ما يلي: آ الموز: يعتبر الموز مصدرًا معروفًا للبوتاسيوم، ويمكن تناوله كوجبة خفيفة أو إضافته للعصائر وغيرها من الاستخدامات. آ المكسرات: مثل اللوز والكاجو، توفر الدهون الصحية إلى جانب محتوى كبير من البوتاسيوم. آ البذور: لا تضيف بذور اليقطين وعباد الشمس قرمشة إلى وجباتك فحسب، بل تمنحك أيضًا دفعة قوية من البوتاسيوم. آ الحليب: يوفر كلًا من حليب البقر والبدائل النباتية المدعمة البوتاسيوم إلى جانب الكالسيوم. آ الفاصوليا: تعتبر الأصناف مثل الفاصوليا الحمراء والفاصوليا السوداء خيارات غنية بالعناصر الغذائية والبوتاسيوم. آ البطاطس: خاصة مع قشرتها، تعد البطاطس مصدرًا ممتازًا لهذا المعدن الأساسي. آ السبانخ: هذا النوع من الخضروات الورقية ليست صحية فحسب، بل إنها مليئة بالبوتاسيوم، مما يجعلها إضافة مثالية للسلطات أو العصائر. آ الأسماك: مثل السلمون والتونة ليست غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية فحسب، بل إنها توفر أيضًا جرعة كبيرة من البوتاسيوم.