logo
شركة فورد تستدعي أكثر من 29 ألف سيارة لهذا السبب

شركة فورد تستدعي أكثر من 29 ألف سيارة لهذا السبب

أعلنت الإدارة الوطنية الأمريكية لسلامة المرور على الطرق السريعة يوم السبت أن
شركة
فورد
Ford Motors تستدعي 29.501 مركبة في الولايات المتحدة بسبب انفصال ذراع التحكم، مما قد يؤدي إلى فقدان التحكم في توجيه المركبة، مما يزيد من خطر وقوع حادث.
شركة فورد لصناعة السيارات
وأضافت الإدارة أن شركة صناعة السيارات تستدعي بعض مركبات F-150 Lightning BEV موديلات 2024-2025.
توقعات وول ستريت للربع الأول
وكانت تجاوزت أرباح شركة فورد موتور توقعات وول ستريت للربع الأول، لكنها علّقت توقعاتها المالية لعام 2025 وسط تأثير متوقع قدره 2.5 مليار دولار هذا العام جراء رسوم الرئيس دونالد ترامب الجمركية.
وأعلنت شركة صناعة السيارات في ديترويت أنها تتوقع تعويض مليار دولار من هذه التكاليف من خلال إجراءات معالجة، بالإضافة إلى توقعات الحجم والتسعير، ليصل إجمالي التأثير إلى 1.5 مليار دولار في عام 2025.
Leave a Comment

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اميركا تستعجل الدول بتقديم مقترحاتها بشأن الرسوم الجمركية حتى يوم الأربعاء
اميركا تستعجل الدول بتقديم مقترحاتها بشأن الرسوم الجمركية حتى يوم الأربعاء

المدى

timeمنذ 3 ساعات

  • المدى

اميركا تستعجل الدول بتقديم مقترحاتها بشأن الرسوم الجمركية حتى يوم الأربعاء

دعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الدول التي تتفاوض معها حول النزاعات التجارية إلى تقديم 'أفضل عروضها' بشأن الرسوم الجمركية والوصول إلى الأسواق الأمريكية حتى يوم الأربعاء. وذكرت وكالة 'رويترز' اليوم الاثنين أن مسودة رسالة مكتب الممثل التجاري الأمريكي تنص على ضرورة تقديم الشركاء بشكل عاجل شروطا نهائية بشأن مشتريات السلع الصناعية والزراعية الأمريكية، وإزالة الحواجز غير الجمركية، بالإضافة إلى قضايا التجارة الرقمية والأمن الاقتصادي. وتعتزم الولايات المتحدة دراسة هذه المقترحات في غضون أيام قليلة، وبعد ذلك ستُشكل ما يُسمى 'منطقة التوافق' وهي مجموعة من الشروط المحتملة لإبرام الصفقات، بما في ذلك الرسوم الجمركية المتبادلة. وتهدف هذه المبادرة إلى تسريع المفاوضات، إذ يتوقع البيت الأبيض إتمامها قبل 8 تموز، عند انتهاء الـ90 يوما وهي مهلة الإعفاء من الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها ترامب في الثاني من أبريل. وأشارت 'رويترز' إلى أنه من بين جميع الدول الشريكة، نجحت بريطانيا فقط في التوصل إلى اتفاق إطاري، بينما لا تزال المفاوضات جارية مع دول أخرى، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي واليابان والهند وفيتنام.

عملاقان نفطيان يتنافسان على «غيانا»
عملاقان نفطيان يتنافسان على «غيانا»

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

عملاقان نفطيان يتنافسان على «غيانا»

غيانا، الوادعة ذات الطبيعة الخضراء، النظيفة بيئياً، الفقيرة...! ولكنها اليوم على أعتاب أن تصبح ثرية، بل ثرية جداً... ويكمن السبب في «ابحث عن النفط» ويتصارع قانونياً على كسب «باطنها» عملاقان نفطيان! غيانا الدولة الصغيرة في أميركا الجنوبية (الكاريبي - وليست جزيرة) لا يتجاوز عدد سكانها المليون نسمة، ولم تكن يوماً دولة نفطية، لكنها اليوم مرشحة وبقوة لدخول نادي الدول المصدّرة للنفط، بعد اكتشاف حقل نفطي ضخم على أراضيها، الأمر الذي جذب اهتمام كبريات شركات النفط في العالم، وعلى رأسها شركتا إكسون موبيل وشيفرون الأميركيتان. تدور حالياً معركة قانونية شرسة بين الشركتين في محاكم لندن، حول ملكية 30 % من هذا الحقل النفطي، الذي يُقدّر احتياطيه المؤكد بأكثر من تريليون دولار. هذه الحصة كانت مملوكة لشركة عائلة «هيس» الأميركية، والتي باعتها في سبتمبر 2023، إلى شركة شيفرون، مقابل 53 مليار دولار. لكن شركة إكسون موبيل، تعترض على الصفقة، معتبرة أن لها حق الأولوية في شراء هذه الحصة بحكم شراكتها في المشروع وامتلاكها لحوالي 45 % من الحقل. إكسون موبيل، تطالب بإلغاء الصفقة بدعوى أن «هيس» لم تَعرض عليها الحصة أولاً، وهو ما ترى فيه انتهاكاً لاتفاق الشراكة. هذا النزاع قد يُشكّل سابقة قانونية، إذ من المتوقع أن تؤثر قرارات المحكمة على النزاعات المستقبلية بين شركات النفط العالمية بشأن حقوق الشراء والملكية. غيانا، التي كانت مستعمرة هولندية وبريطانية على مدى 200 عام، واستقلت عن بريطانيا عام 1966، واصبحت جمهورية عام 1970، تعرف رسمياً بـ «جمهورية غيانا التعاونية» أصبحت من الأصول الثمينة عالمياً، حيث يحتوي الحقل النفطي فيها على أكثر من 11 مليار برميل من النفط الخام، مع احتمال وجود كميات إضافية تُكتشف لاحقاً مع استمرار الحفر. وتُقدّر أرباح إكسون موبيل، المتوقعة من الحقل خلال الـ15 سنة المقبلة بأكثر من 180 مليار دولار في حال كسبت القضية المنظورة في لندن، بينما من المنتظر أن تجني حكومة غيانا، أكثر من 190 مليار دولار، ما قد يُحوّلها من واحدة من أفقر دول أميركا الجنوبية إلى دولة غنية مزدهرة... وعلى حساب البيئة النظيفة فيها! يُشار إلى أن تكلفة إنتاج البرميل الواحد في هذا الحقل تقل عن 30 دولاراً، مما يجعله من أكثر الحقول ربحية على مستوى العالم. لكن رغم الآمال الاقتصادية، تُثار تساؤلات حول مدى قدرة غيانا، على الحفاظ على بيئتها النظيفة، وفرضها لشروط صارمة تضمن عدم تلويث بيئتها الطبيعية. وما العقوبات الممكنة في حال خُرقت هذه الشروط البيئية؟ الصراع إذاً ليس فقط حول النفط والأرباح، بل أيضاً حول النفوذ والمكانة في سوق الطاقة العالمي. شيفرون، بحاجة ماسّة لهذه الاحتياطيات للبقاء في منافسة مباشرة مع عملاق الصناعة إكسون موبيل. وفوز أيّ من الشركتين سيُعزّز من موقعها في الأسواق المالية، ويرفع من قيمة أسهمها، ويمنحها مزيداً من السيطرة على أحد أهم الاكتشافات النفطية في العالم اليوم. فهل سيكون النصر لمن يملك حق الأولوية؟ أم أن صفقات المال الكبرى ستحسم النتيجة؟ لنتابع ونرى... كاتب ومحلل نفطي [email protected]

تراجع الأسهم الأوروبية بعد حديث ترامب عن رفع الرسوم على الصلب والألمنيوم
تراجع الأسهم الأوروبية بعد حديث ترامب عن رفع الرسوم على الصلب والألمنيوم

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • المدى

تراجع الأسهم الأوروبية بعد حديث ترامب عن رفع الرسوم على الصلب والألمنيوم

تراجعت الأسهم الأوروبية في ختام تعاملات الإثنين، على وقع تصاعد المخاوف من توتر تجاري جديد، عقب إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب نيته مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، وهو ما دفع الاتحاد الأوروبي إلى التأهب لاتخاذ خطوات مضادة. وأغلق مؤشر 'ستوكس 600' الأوروبي منخفضاً 0.1%، متأثراً بمخاوف من سياسات جمركية أميركية مرتقبة قد تعيد توتير التجارة العالمية، وذلك بعد مكاسب قوية بلغت 4% في أيار. وعقب القرار، تأثرت الأسهم الصناعية بشدة، إذ أغلق قطاع السيارات الأوروبي على انخفاض بلغ 2.1%، وهو أكبر تراجع بين كل القطاعات. وسجل سهم 'ستيلانتيس' المدرج في بورصة ميلانو هبوطاً بنسبة 5%، فيما تراجعت أسهم شركات كبرى مثل مرسيدس بنز، بي إم دبليو، وفولكسفاغن بنسب تراوحت بين 1.9% و2.7%. كما طالت الخسائر أسهم شركات السلع الفاخرة التي تعتمد بشكل كبير على التصدير، حيث هبط مؤشر القطاع بنسبة 0.8%. في المقابل، ارتفع مؤشر تقلبات السوق الأوروبية بنسبة 4.3%، مسجلاً أعلى مستوى له في أسبوع، ما يعكس تزايد حالة الحذر بين المستثمرين. وعلّق ستيف سوسنيك، كبير محللي السوق لدى 'إنتراكتيف بروكرز'، بالقول إن 'الأسواق دخلت في وضع تجنب المخاطرة'، مضيفاً أن 'كل تصريح جديد من ترامب أصبح تأثيره أقل من السابق، إذ بات المستثمرون أكثر اعتياداً على هذا النوع من الخطاب… ومع ذلك لا يمكن تجاهله بالكامل.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store